رد : روآيتي الثانيه : ليلى وعبدالله ..~<
( بالعـــــزآآآآ )
اليوم الثاني بالليل .. راح عبدـآلله وركب السياره وقعد ينطر ليلى
الي جو غاليه ومريم ( ام ليلى )
.....
ليلى كانت ناايمه والا يدق تلفونها
ليلى بصوت كله نوم : الووو ..
عبدـآلله : يلااا تأخرتي ما تبين تروحين العزاا .. ؟
ليلى : اي صححح زين انك قعدتني
ليلى راحت ولبست عبايـه ونزلت ,
جت للسياره وهي مو مصدقه انها بتودع اغلى انسانـه مو مصدقه انها بترووح عزاا بس مو اي عزا . عزا وحدهـ وقفت معاها بكل صغيبرهـ وكبيره والبنت ما غلطت اخوها الي سواا جذي ومع ذاالك يحبون بعض فقدت انسآآنـه نفعتها بكل مشاكلها ودارت همومها وتشاركها افراحها واحزانها رفيجتها شهـد .. شهد صديقتها ..
............................
ركبت للسياره وراا وامها قدام عند عبدالله وغاليه ويا ليلى وراا
ليلى كانت منزله راسها وتبجي ..
عبدالله التفت عليها : شفييج ؟؟
ليلى : لا عبدالله ما فيني شي انتبه للسوااقه ..
عبدالله وقف سيارته .. : قولي لي شفيج ؟ ؟ ولا ما راح امشي
ليلى : ما ادري اني بروح عزا اغلى رفيجه وقفت معااي بمشاكلي وكل شي ماني مصدقه و تشاركني سعادتي وحزني .. وتحل لي مشاكلي مهما ابتعدنا فحنا نحب بعض ونقدر ظروفها من اخوها ( ودموعها اربع اربع )
عبدالله انكسر خاطره وكانت فيه بجيه لانه حط نفسه مكان ليلى ..
عبدالله : ما عليه يا ليلى كلنا راح نمووت
ليلى : ( تبجي )
عبدالله نزل من سيارته وراح لها : ليلى عشامي لا تبجين
غاليه وامها قعدوو يبجون لانهم صج حطو نفسهم مكان ليلى وشنو شعورها تجاه رفيجتها ..
ليلى : ان شااء الله
وصلو للعزا والحريم سلمو على الحريم وعزوهم ..
اما عبدالله .. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
شافه راشد وعرف انه ليلى خطيبته ..
راشد باستهزاء : انت خطيب ليلى ؟
عبدالله : ليش مو عاجبك ..
راشد : لا بس احب ابارك لك فيها وراح تندم بعدين ترا العمر طويل وليلى بتكون لي وبتشوف وبعدين .. لحظه .. لحظه انت شيايبك هني ؟؟
عبدالله : انا الي وصلت ليلى لعزا رفيجتها وياي اعزي عمي مو ياي اعزيك ..
راشد : احترم نفسك فااهم ..
عبدالله : يللاا اصلاا انا ما اكلم هالاشكال ( ويأشر باصبعـه على راشد من فووق لي تحت )
راشد : لا اخاف انا الي ميت عليك بس
عبدالله : الله لا يبلانا بس ..
وراح لعمه وعزااه ..
وركب السياره وهو معصب .. ليلى ركبت وانتبهت له : شفيك عبدالله ..
عبدالله : اقول لج بعدين ..
( بالعـــــزآآآآ )
اليوم الثاني بالليل .. راح عبدـآلله وركب السياره وقعد ينطر ليلى
الي جو غاليه ومريم ( ام ليلى )
.....
ليلى كانت ناايمه والا يدق تلفونها
ليلى بصوت كله نوم : الووو ..
عبدـآلله : يلااا تأخرتي ما تبين تروحين العزاا .. ؟
ليلى : اي صححح زين انك قعدتني
ليلى راحت ولبست عبايـه ونزلت ,
جت للسياره وهي مو مصدقه انها بتودع اغلى انسانـه مو مصدقه انها بترووح عزاا بس مو اي عزا . عزا وحدهـ وقفت معاها بكل صغيبرهـ وكبيره والبنت ما غلطت اخوها الي سواا جذي ومع ذاالك يحبون بعض فقدت انسآآنـه نفعتها بكل مشاكلها ودارت همومها وتشاركها افراحها واحزانها رفيجتها شهـد .. شهد صديقتها ..
............................
ركبت للسياره وراا وامها قدام عند عبدالله وغاليه ويا ليلى وراا
ليلى كانت منزله راسها وتبجي ..
عبدالله التفت عليها : شفييج ؟؟
ليلى : لا عبدالله ما فيني شي انتبه للسوااقه ..
عبدالله وقف سيارته .. : قولي لي شفيج ؟ ؟ ولا ما راح امشي
ليلى : ما ادري اني بروح عزا اغلى رفيجه وقفت معااي بمشاكلي وكل شي ماني مصدقه و تشاركني سعادتي وحزني .. وتحل لي مشاكلي مهما ابتعدنا فحنا نحب بعض ونقدر ظروفها من اخوها ( ودموعها اربع اربع )
عبدالله انكسر خاطره وكانت فيه بجيه لانه حط نفسه مكان ليلى ..
عبدالله : ما عليه يا ليلى كلنا راح نمووت
ليلى : ( تبجي )
عبدالله نزل من سيارته وراح لها : ليلى عشامي لا تبجين
غاليه وامها قعدوو يبجون لانهم صج حطو نفسهم مكان ليلى وشنو شعورها تجاه رفيجتها ..
ليلى : ان شااء الله
وصلو للعزا والحريم سلمو على الحريم وعزوهم ..
اما عبدالله .. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
شافه راشد وعرف انه ليلى خطيبته ..
راشد باستهزاء : انت خطيب ليلى ؟
عبدالله : ليش مو عاجبك ..
راشد : لا بس احب ابارك لك فيها وراح تندم بعدين ترا العمر طويل وليلى بتكون لي وبتشوف وبعدين .. لحظه .. لحظه انت شيايبك هني ؟؟
عبدالله : انا الي وصلت ليلى لعزا رفيجتها وياي اعزي عمي مو ياي اعزيك ..
راشد : احترم نفسك فااهم ..
عبدالله : يللاا اصلاا انا ما اكلم هالاشكال ( ويأشر باصبعـه على راشد من فووق لي تحت )
راشد : لا اخاف انا الي ميت عليك بس
عبدالله : الله لا يبلانا بس ..
وراح لعمه وعزااه ..
وركب السياره وهو معصب .. ليلى ركبت وانتبهت له : شفيك عبدالله ..
عبدالله : اقول لج بعدين ..