طيرشلوا
New member
- إنضم
- 16 مارس 2008
- المشاركات
- 3,251
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
وين استعدادات وزارة التربية ترا لاالوزارة ولا المنطقة التعليمية شافو ولاعبرو المدرسات ولاجو كلموهم بس المراقبة اطلعو فحصو وتطمنو على حالكم لما المدرسات استئذوا يبون يفحصون يتطمنون على عمرهم وقول المنطقة سهالات ترا ماكو شئ بسيطة
وين يا التربية الاستعدادات ووين الكلام انكم سويتو الازم للمدرسات من اكتشاف الحالة الاولى اصلا ماعبرتوهم ولاحتى دريتو عنهم:0bee2e8d89::0bee2e8d89:
والمدرسة الثانية المصابة حامل وعدت الشهر الثالث الله ستر عليها والله هو المولى والا اذا اعتمدو على التربية والصحة والمنطقة التعليمية :eh_s(14)::eh_s(14)::eh_s(14):
جان ضاعو المدرسات بس كل من يسالهن يقولن الحمد لله الله الى يحطة والله الى يشيلة واحنا تحت رحمة الله مو غيرة وبيض الله وجة ناظرتهم ووكيلتهم ماقصرن صراحة والخميس محد من المدرسات داوم الله يستر عليهن وحسبى الله ونعم الوكيل على كان السبب والله يرحم ايامج ياسنة الدمج عز الله كفيتى ووفيتى
التعديل الأخير:
روح البخور77
New member
- إنضم
- 4 يناير 2009
- المشاركات
- 741
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
لا احنا بالكويت ننطر الشعب يموت واحد ورا الثاني بعدين ناخذ الاجراآت الازمه :0bee2e8d89:
حسبي الله ونعم الوكيل صج شي يضيق الخلق
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم يا رب استر علينا وعلى عيالنا واحفظنا واحفظهم ويا رب كل واحد قاعد يتساهل بارواحنا وارواح عيالنا يا رب اجعل كيده في نحره اللهم آآآآمين
طيرشلوا
New member
- إنضم
- 16 مارس 2008
- المشاركات
- 3,251
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
قوطي نيدو
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 11,918
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
منظمة الصحة العالمية: غلق المدارس يعود بأكبر المنافع قبل أن يطال المرض 1% من السكان
(الجمعة – 10:15م) تصدر منظمة الصحة العالمية (الجمعة) إرشادات بشأن التدابير التي يمكن اتخاذها في المدارس للحد من أثر جائحة الأنفلونزا H1N1. وتستند هذه التوصيات إلى التجارب التي عاشتها عدة بلدان في الآونة الأخيرة وإلى دراسات أُجريت من أجل تبيّن العواقب الصحية والاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن غلق المدارس. وقد تولى الاضطلاع بتلك الدراسات أعضاء شبكة منظمة الصحة العالمية غير الرسمية المعنية بوضع النماذج الرياضية للجائحة.
وقد أظهرت التجارب المتاحة حتى الآن دور المدارس في زيادة انتشار الفيروس الجائح، داخل مبانيها وفي عموم المجتمع المحلي على حد سواء. وفي حين تمثّل الفاشيات التي تندلع في المدارس، بوضوح، جانباً هاماً من الجائحة الراهنة، فإنّه لا يوجد أيّ تدبير بإمكانه وقف سراية العدوى في المدارس أو الحد منها، ممّا يتيح للفيروس فرصاً متعدّدة للانتشار.
وتوصي منظمة الصحة العالمية باستعمال طائفة من التدابير التي يمكن تكييفها مع الوضع الوبائي المحلي والموارد المتاحة والدور الاجتماعي الذي تؤديه كثير من المدارس. وتوجد السلطات الوطنية والمحلية في أحسن مركز لاتخاذ قرارات بشأن تلك التدابير وكيفية تكييفها وتنفيذها.
ولا تزال المنظمة توصي الطلاب والمدرسين وغيرهم من العاملين في المدارس بضرورة البقاء في بيوتهم إذا ما شعروا بتوعّك صحي. وينبغي وضع الخطط اللازمة وتهيئة المساحات الكافية لعزل الطلاب والعاملين الذين يُصابون بالمرض أثناء وجودهم في المدارس.
وينبغي للمدارس الترويج لأهمية نظافة الأيدي وأخلاقيات التنفس وتخزين الإمدادات المناسبة. كما يوصى بتنظيف المساحات وتهويتها بشكل سليم وتنفيذ ما يلزم من تدابير للحد من التكدّس.
ويمكن مباشرة غلق المدارس كتدبير استباقي يرمي إلى الحد من سراية المرض في تلك المباني وانتشاره منها إلى المجتمع المحلي عموماً. كما يمكن أن يكون غلق المدارس من تدابير الاستجابة عندما يتم غلق تلك المباني أو تعليق الدراسة بسبب ارتفاع مستويات تغيّب الطلاب والعاملين إلى درجة يتعذّر فيها مواصلة إعطاء الدروس.
وتتمثّل المنفعة الرئيسية من غلق المدارس بشكل استباقي في إمكانية خفض وتيرة انتشار الفاشية في منطقة ما والتمكّن، بالتالي، من تخفيف ذروة الإصابات بالعدوى. وتكتسي تلك المنفعة أهمية خاصة عندما يرتفع عدد الأشخاص الذين يقتضون عناية طبية في ذروة الجائحة إلى مستوى يتهدّد باستنفاذ قدرات الرعاية الصحية أو إجهادها. ويمكن أيضاً، بخفض وتيرة انتشار المرض من خلال غلق المدارس، كسب بعض الوقت لتمكين البلدان من تكثيف جهود التأهب أو تعزيز إمدادات اللقاحات أو الأدوية المضادة للفيروسات أو غير ذلك من التدخلات.
ويكتسي توقيت غلق المدارس أهمية حاسمة. وتشير دراسات النمذجة إلى أنّ غلق المدارس يعود بأكبر المنافع عندما يتم في المراحل المبكّرة جداً من الفاشية، ومن الأنسب القيام بذلك قبل أن يطال المرض 1% من السكان. ويمكن لتلك العملية، عندما تتم في الظروف المثلى، الحد من الطلب على خدمات الرعاية الصحية في مرحلة ذروة الجائحة بنسبة 30% إلى 50%. غير أنّ نسبة الحد من سراية المرض قد تكون محدودة للغاية إذا ما تم غلق المدارس في مرحلة متأخّرة جداً من انتشار الفاشية بين أفراد المجتمع المحلي.
ويجب أن تشمل السياسات الخاصة بغلق المدارس التدابير الرامية إلى الحد من نسبة اختلاط الطلاب خارج المدارس. ذلك أنّهم سيواصلون نشر الفيروس إذا تجمّعوا في مكان آخر، ممّا يؤدي إلى الحد بشكل كبير من منافع غلق المدارس، بل إبطالها في بعض الأحيان.
تاريخ النشر 11/09/2009
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=227&article_id=535639
(الجمعة – 10:15م) تصدر منظمة الصحة العالمية (الجمعة) إرشادات بشأن التدابير التي يمكن اتخاذها في المدارس للحد من أثر جائحة الأنفلونزا H1N1. وتستند هذه التوصيات إلى التجارب التي عاشتها عدة بلدان في الآونة الأخيرة وإلى دراسات أُجريت من أجل تبيّن العواقب الصحية والاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن غلق المدارس. وقد تولى الاضطلاع بتلك الدراسات أعضاء شبكة منظمة الصحة العالمية غير الرسمية المعنية بوضع النماذج الرياضية للجائحة.
وقد أظهرت التجارب المتاحة حتى الآن دور المدارس في زيادة انتشار الفيروس الجائح، داخل مبانيها وفي عموم المجتمع المحلي على حد سواء. وفي حين تمثّل الفاشيات التي تندلع في المدارس، بوضوح، جانباً هاماً من الجائحة الراهنة، فإنّه لا يوجد أيّ تدبير بإمكانه وقف سراية العدوى في المدارس أو الحد منها، ممّا يتيح للفيروس فرصاً متعدّدة للانتشار.
وتوصي منظمة الصحة العالمية باستعمال طائفة من التدابير التي يمكن تكييفها مع الوضع الوبائي المحلي والموارد المتاحة والدور الاجتماعي الذي تؤديه كثير من المدارس. وتوجد السلطات الوطنية والمحلية في أحسن مركز لاتخاذ قرارات بشأن تلك التدابير وكيفية تكييفها وتنفيذها.
ولا تزال المنظمة توصي الطلاب والمدرسين وغيرهم من العاملين في المدارس بضرورة البقاء في بيوتهم إذا ما شعروا بتوعّك صحي. وينبغي وضع الخطط اللازمة وتهيئة المساحات الكافية لعزل الطلاب والعاملين الذين يُصابون بالمرض أثناء وجودهم في المدارس.
وينبغي للمدارس الترويج لأهمية نظافة الأيدي وأخلاقيات التنفس وتخزين الإمدادات المناسبة. كما يوصى بتنظيف المساحات وتهويتها بشكل سليم وتنفيذ ما يلزم من تدابير للحد من التكدّس.
ويمكن مباشرة غلق المدارس كتدبير استباقي يرمي إلى الحد من سراية المرض في تلك المباني وانتشاره منها إلى المجتمع المحلي عموماً. كما يمكن أن يكون غلق المدارس من تدابير الاستجابة عندما يتم غلق تلك المباني أو تعليق الدراسة بسبب ارتفاع مستويات تغيّب الطلاب والعاملين إلى درجة يتعذّر فيها مواصلة إعطاء الدروس.
وتتمثّل المنفعة الرئيسية من غلق المدارس بشكل استباقي في إمكانية خفض وتيرة انتشار الفاشية في منطقة ما والتمكّن، بالتالي، من تخفيف ذروة الإصابات بالعدوى. وتكتسي تلك المنفعة أهمية خاصة عندما يرتفع عدد الأشخاص الذين يقتضون عناية طبية في ذروة الجائحة إلى مستوى يتهدّد باستنفاذ قدرات الرعاية الصحية أو إجهادها. ويمكن أيضاً، بخفض وتيرة انتشار المرض من خلال غلق المدارس، كسب بعض الوقت لتمكين البلدان من تكثيف جهود التأهب أو تعزيز إمدادات اللقاحات أو الأدوية المضادة للفيروسات أو غير ذلك من التدخلات.
ويكتسي توقيت غلق المدارس أهمية حاسمة. وتشير دراسات النمذجة إلى أنّ غلق المدارس يعود بأكبر المنافع عندما يتم في المراحل المبكّرة جداً من الفاشية، ومن الأنسب القيام بذلك قبل أن يطال المرض 1% من السكان. ويمكن لتلك العملية، عندما تتم في الظروف المثلى، الحد من الطلب على خدمات الرعاية الصحية في مرحلة ذروة الجائحة بنسبة 30% إلى 50%. غير أنّ نسبة الحد من سراية المرض قد تكون محدودة للغاية إذا ما تم غلق المدارس في مرحلة متأخّرة جداً من انتشار الفاشية بين أفراد المجتمع المحلي.
ويجب أن تشمل السياسات الخاصة بغلق المدارس التدابير الرامية إلى الحد من نسبة اختلاط الطلاب خارج المدارس. ذلك أنّهم سيواصلون نشر الفيروس إذا تجمّعوا في مكان آخر، ممّا يؤدي إلى الحد بشكل كبير من منافع غلق المدارس، بل إبطالها في بعض الأحيان.
تاريخ النشر 11/09/2009
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=227&article_id=535639
قوطي نيدو
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 11,918
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
مجلس الوزاء يعاود النظر في غلق الحظانات
فبعد مطالب وزارة الصحة الاستعجال بصرف بدل العدوى في ظل انتشار انفلونزا الخنازير كشفت مصادر تربوية مطلعة عن توجه لدى وزارة الصحة لصرف مكافآت مالية لفرق التدخل السريع التي اعلن عن تشكيلها في المدارس لمواجهة انفلونزا الخنازير.
الا ان ما سوف تصرفه التربية وفق هذا التوجه سوف يستمد من مبلغ الملايين الخمسة التي خصصت للحملة الاحترازية التي تقوم بها الوزارة وسوف لن تطلب الوزارة اموالا لذلك من مجلس الوزراء.
ويتزامن ذلك مع طابع مالي اخر يعد وجها من اوجه الازمة مع انفلونزا الخنازير بعد المطالبة بالتعويض التي اطلقها ملاك الحضانات.
فقد نقل رئيس اتحاد الطفل عن وزير الشؤون الاجتماعية والعمل د.محمد العفاسي انه وعده باعادة مناقشة قرار الاغلاق الصادر بحق الحضانات على مجلس الوزراء وذلك بعد لقاء للعفاسي برئيس الاتحاد محمد الرفاعي الذي سبق واعلن عن توجه لمقاضاة الشؤون.
ويجيء ذلك فيما تواصل وزارة التربية استعداداتها على مستوى اعداد وتجهيز العيادات المدرسية سواء الموجودة داخل المدارس الابتدائية او تلك المقرر ان تكون رئيسية بواقع عشرين منها لكل منطقة تعليمية.
وتقيس وتيرة العمل مدير عام منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر التي قالت لـ «الوطن» ان 5 عيادات يتم اعدادها وتجهيزها يوميا. مضيفة ان تقريرا بشأن العمال يعد يوميا ويرسل لادارات الخدمات في الوزارة للتأكد من سلامتهم.
وعلى صعيد وزارة الصحة علمت «الوطن» ان وزير الصحة د. هلال الساير ابدى انزعاجه الشديد من تصريحات نقلت عن مندوب يمثل احدى الشركات اثارت حالة من الهلع والفزع في البلاد وذلك عندما قال «المندوب» في مؤتمر صحفي نظمته وزارة الصحة بان ثلث سكان الكويت معرضون لخطر الاصابة بانفلونزا الخنازير طالبا التحقيق في تلك التصريحات التي اثارت هلعا شديداً.
اجتماع الوزير الساير مع وكيل وزارة الصحة د. ابراهيم العبدالهادي والوكيل المساعد للخدمات المساندة د. قيس الدويري والذي استغرق اول امس اكثر من «4» ساعات هاله قيام جهاز ادارة المختبرات بوزارة الصحة بفتح احدى قاعات المؤتمرات بوزارة الصحة من اجل اثارة الفزع لدى الناس وترويج احدى الشركات لاجهزتها من اجل الفوز بـ «6» معامل التي تعتزم وزارة الصحة اقامتها على وجه السرعة.
وعلمت «الوطن» انه لدى محاولة احد القياديين الدفاع عن «المندوب» بان كلامه عن اصابة ثلث السكان في الكويت بالانفلونزا هو المقصود به بريطانيا وليس الكويت!! هو كلام لم يتقبله الوزير الساير نظرا لاتفاق الصحف على مضمون واحد ما يعني ان الكلام الذي قيل على لسان المندوب هو الصحيح.
تاريخ النشر 12/09/2009
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=57&article_id=535638
فبعد مطالب وزارة الصحة الاستعجال بصرف بدل العدوى في ظل انتشار انفلونزا الخنازير كشفت مصادر تربوية مطلعة عن توجه لدى وزارة الصحة لصرف مكافآت مالية لفرق التدخل السريع التي اعلن عن تشكيلها في المدارس لمواجهة انفلونزا الخنازير.
الا ان ما سوف تصرفه التربية وفق هذا التوجه سوف يستمد من مبلغ الملايين الخمسة التي خصصت للحملة الاحترازية التي تقوم بها الوزارة وسوف لن تطلب الوزارة اموالا لذلك من مجلس الوزراء.
ويتزامن ذلك مع طابع مالي اخر يعد وجها من اوجه الازمة مع انفلونزا الخنازير بعد المطالبة بالتعويض التي اطلقها ملاك الحضانات.
فقد نقل رئيس اتحاد الطفل عن وزير الشؤون الاجتماعية والعمل د.محمد العفاسي انه وعده باعادة مناقشة قرار الاغلاق الصادر بحق الحضانات على مجلس الوزراء وذلك بعد لقاء للعفاسي برئيس الاتحاد محمد الرفاعي الذي سبق واعلن عن توجه لمقاضاة الشؤون.
ويجيء ذلك فيما تواصل وزارة التربية استعداداتها على مستوى اعداد وتجهيز العيادات المدرسية سواء الموجودة داخل المدارس الابتدائية او تلك المقرر ان تكون رئيسية بواقع عشرين منها لكل منطقة تعليمية.
وتقيس وتيرة العمل مدير عام منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر التي قالت لـ «الوطن» ان 5 عيادات يتم اعدادها وتجهيزها يوميا. مضيفة ان تقريرا بشأن العمال يعد يوميا ويرسل لادارات الخدمات في الوزارة للتأكد من سلامتهم.
وعلى صعيد وزارة الصحة علمت «الوطن» ان وزير الصحة د. هلال الساير ابدى انزعاجه الشديد من تصريحات نقلت عن مندوب يمثل احدى الشركات اثارت حالة من الهلع والفزع في البلاد وذلك عندما قال «المندوب» في مؤتمر صحفي نظمته وزارة الصحة بان ثلث سكان الكويت معرضون لخطر الاصابة بانفلونزا الخنازير طالبا التحقيق في تلك التصريحات التي اثارت هلعا شديداً.
اجتماع الوزير الساير مع وكيل وزارة الصحة د. ابراهيم العبدالهادي والوكيل المساعد للخدمات المساندة د. قيس الدويري والذي استغرق اول امس اكثر من «4» ساعات هاله قيام جهاز ادارة المختبرات بوزارة الصحة بفتح احدى قاعات المؤتمرات بوزارة الصحة من اجل اثارة الفزع لدى الناس وترويج احدى الشركات لاجهزتها من اجل الفوز بـ «6» معامل التي تعتزم وزارة الصحة اقامتها على وجه السرعة.
وعلمت «الوطن» انه لدى محاولة احد القياديين الدفاع عن «المندوب» بان كلامه عن اصابة ثلث السكان في الكويت بالانفلونزا هو المقصود به بريطانيا وليس الكويت!! هو كلام لم يتقبله الوزير الساير نظرا لاتفاق الصحف على مضمون واحد ما يعني ان الكلام الذي قيل على لسان المندوب هو الصحيح.
تاريخ النشر 12/09/2009
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=57&article_id=535638
قوطي نيدو
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 11,918
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
«الصحة»: سابق لأوانه تأجيل جديد للدراسة
أبلغت وزارة الصحة وزارة التربية انها ستغلق اي مدرسة يتفشى فيها مرض انفلونزا الخنازير، لا سيما في المرحلة الابتدائية.
في الوقت نفسه، كشف مصدر صحي لــ«القبس» عن ان الوزارة شرعت في دراسة احصائية حول زيادة اعداد المصابين بالمرض قبل شهر رمضان وخلاله، لتبيان اسباب زيادة العدوى.
وقال المصدر ان ارتفاع اعداد الحالات المصابة، خصوصا بين الطلبة، قد يدفع «الصحة» الى رفع توصية بتأجيل الدراسة في رياض الاطفال والحضانة والصفوف الثلاثة الأولى الابتدائية.
واكد الناطق الرسمي لوزارة الصحة د. قيس الدويري ان التأجيل مجددا للصفوف الابتدائية ورياض الاطفال والحضانات سابق لأوانه، وهو بيد مجلس الوزراء، لكنه قال «ان إعداد الدراسة الخاصة بوضع المرض وانتشاره قائم على قدم وساق».
http://92.52.88.82/alqabas/Article.aspx?id=532964 &date=12092009
أبلغت وزارة الصحة وزارة التربية انها ستغلق اي مدرسة يتفشى فيها مرض انفلونزا الخنازير، لا سيما في المرحلة الابتدائية.
في الوقت نفسه، كشف مصدر صحي لــ«القبس» عن ان الوزارة شرعت في دراسة احصائية حول زيادة اعداد المصابين بالمرض قبل شهر رمضان وخلاله، لتبيان اسباب زيادة العدوى.
وقال المصدر ان ارتفاع اعداد الحالات المصابة، خصوصا بين الطلبة، قد يدفع «الصحة» الى رفع توصية بتأجيل الدراسة في رياض الاطفال والحضانة والصفوف الثلاثة الأولى الابتدائية.
واكد الناطق الرسمي لوزارة الصحة د. قيس الدويري ان التأجيل مجددا للصفوف الابتدائية ورياض الاطفال والحضانات سابق لأوانه، وهو بيد مجلس الوزراء، لكنه قال «ان إعداد الدراسة الخاصة بوضع المرض وانتشاره قائم على قدم وساق».
http://92.52.88.82/alqabas/Article.aspx?id=532964 &date=12092009
قوطي نيدو
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 11,918
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
مصدر تربوي: كفى تهويلا.. فالكويت ليست الوحيدة في مواجهة المرض
هل إغلاق المدارس كفيل بالقضاء على إنفلونزا الخنازير؟
المدارس الأجنبية بدأت عامها الدراسي
عند الساعة 8.30 وصلت ام محمد الى باب المدرسة الاجنبية، مصطحبة ابنها الصغير الذي يدرس في المرحلة الابتدائية. وما هي الا دقائق، حتى خرجت متوجهة الى سيارتها، بعد ان اطمأنت على اجراءات ادارة المدرسة الوقائية التي تعتمدها لوقاية طلبتها من الإصابة بمرض انفلونزا الخنازير.
وما ان استوقفناها للوقوف على رأيها بوصول مرض انفلونزا الخنازير الى عتبة المدارس، وحقيقة مخاوفها من انتشاره بين الطلبة، حتى اطلقت العنان للتعبير عن استيائها من حجم التهويل والمبالغة الذي طال هذا المرض في الكويت، حتى اصبح المرض على كل لسان، وكأن الكويت باتت الدولة الوحيدة التي تعاني خطر التعرض لعدوى انفلونزا الخنازير.
صرخة ام محمد ليست فردية، بل تمثل شريحة كبيرة من اولياء الامور الذين ضاقت بهم ذرعا التصريحات المتكررة بتأجل العام الدراسي، واغلاق المدارس الى حين وصول اللقاح الخاص بالمرض، او تخصيص فترات مسائية للدراسة، والتحذير من تحميل مسؤولي التربية مسؤولية اصابة طلبة بامراض انفلونزا الخنازيز، الى ان اصبحت قضية انفلونزا الخنازير القضية الوحيدة التي تشغل بال المجتمع الكويتي، وتهدد مصير بقائه، في الوقت الذي تعيش فيه باقي المجتمعات في مختلف دول العالم، لا سيما الاوروبية والاميركية حياة عادية، على الرغم من ارتفاع عدد المصابين فيها بالمرض الى عشرات الآلاف.
تساؤل
ويبرز تساؤل بين اوساط اولياء الامور والطلبة عن جدوى اغلاق المدارس، كإجراء وقائي لحماية الطلبة من التعرض لعدوى مرض انفلونزا الخنازير، وكأن المرض اصبح حكرا على البيئة المدرسية، وعليه بمجرد اغلاق المدارس تشفى البلاد من هذا المرض، مشيرين الى ان «المرض موجود في كل مكان، وينتقل في الاسواق والمجمعات وداخل المساجد، فهل نتقوقع في منازلنا خوفا من التعرض للمرض».
وتبقى تجربة الدول التي تفشت فيها الانفلونزا منذ الشهر الماضي حتى اصبح عدد الاصابات بالآلاف سواء في اميركا او دول اوروبا، موجودة في احاديث معظم اولياء الامور المعارضين لمطالب تأجيل الدراسة، مؤكدين ان الدراسة تسير بشكل طبيعي في مدارس هذه البلاد، ولمختلف المراحل التعليمية.
ضرورة التهدئة
وفي اجواء الترقب والحذر لمستقبل المدارس في البلاد، وارتفاع الاصوات المطالبة بتأجيل الدراسة مع كل ظهور لنبأ عن اصابات جديدة في المدارس، وما يرافق ذلك من تصعيد وتهويل لهذه القضية يترافق صداها لأيام عديدة، يؤكد مصدر تربوي مسؤول ضرورة التهدئة، ووضع حد لمظاهر التهويل والمبالغة التي تطول قضية انفلونزا الخنازير والمدارس، مما سبب مصدر قلق دائم لأولياء الأمور والطلبة.
ويتابع المصدر بالقول ان قرار مجلس الوزراء الأخير بتأجيل الدراسة لمرحلتي المتوسط والابتدائي بشكل تدريجي يعتبر نهائيا، ولا جدوى من الحديث مجددا والمطالبة بإغلاق المدارس او تأجيل العام الدراسي، مؤكدا ان الوزارة بدأت منذ ايام في إعداد عياداتها المدرسية عبر استقبال الاجهزة الطبية من وزارة الصحة، اضافة الى تنظيم لقاءات توعوية لمديري المدارس بمختلف المراحل التوعوية حول خطة الوزارة لمواجهة مرض انفلونزا الخنازير في المدارس، وكذلك تدريب اعضاء الهيئة التعليمية على سبل التعامل مع اي اصابة بين صفوف الطلبة.
وشدد المصدر على ضرورة اغلاق ملف تأجيل الدراسة بشكل نهائي، والمبادرة الى الاستعداد لبداية عام دراسي جديد، والابقاء على جهوزية المواجهة لاي اصابات داخل البيئة المدرسية، والاسراع الى عزلها في غرف الانتظار ونقلها الى المستشفى، مع الاستمرار دوما في توعية الطلبة حول سبل الوقاية واهمية النظافة.
واشار المصدر في نهاية حديثه الى ان الوزارة تسابق الليل والنهار لاعداد بيئة مدرسية مطمئنة، محذرة من خطورة الاستمرار في المبالغة في مرض انفلونزا الخنازير وزرع الرعب في نفوس الاهالي والطلبة، مشيرا الى ان الميزانية التي وفرها مجلس الوزراء للوزراء لشراء المعقمات والمواد المطهرة ستساهم في تحصين المدارس لمواجهة اي خطر لانتقال العدوى، وحماية الطلبة والمعلمين باستمرار، مجددا القول ان قضية وقاية الطلبة من المرض هي مسؤولية المجتمع ككل وليست وزارة التربية فقط.
http://92.52.88.82/alqabas/Article.aspx?id=532964 &date=12092009
هل إغلاق المدارس كفيل بالقضاء على إنفلونزا الخنازير؟
المدارس الأجنبية بدأت عامها الدراسي
عند الساعة 8.30 وصلت ام محمد الى باب المدرسة الاجنبية، مصطحبة ابنها الصغير الذي يدرس في المرحلة الابتدائية. وما هي الا دقائق، حتى خرجت متوجهة الى سيارتها، بعد ان اطمأنت على اجراءات ادارة المدرسة الوقائية التي تعتمدها لوقاية طلبتها من الإصابة بمرض انفلونزا الخنازير.
وما ان استوقفناها للوقوف على رأيها بوصول مرض انفلونزا الخنازير الى عتبة المدارس، وحقيقة مخاوفها من انتشاره بين الطلبة، حتى اطلقت العنان للتعبير عن استيائها من حجم التهويل والمبالغة الذي طال هذا المرض في الكويت، حتى اصبح المرض على كل لسان، وكأن الكويت باتت الدولة الوحيدة التي تعاني خطر التعرض لعدوى انفلونزا الخنازير.
صرخة ام محمد ليست فردية، بل تمثل شريحة كبيرة من اولياء الامور الذين ضاقت بهم ذرعا التصريحات المتكررة بتأجل العام الدراسي، واغلاق المدارس الى حين وصول اللقاح الخاص بالمرض، او تخصيص فترات مسائية للدراسة، والتحذير من تحميل مسؤولي التربية مسؤولية اصابة طلبة بامراض انفلونزا الخنازيز، الى ان اصبحت قضية انفلونزا الخنازير القضية الوحيدة التي تشغل بال المجتمع الكويتي، وتهدد مصير بقائه، في الوقت الذي تعيش فيه باقي المجتمعات في مختلف دول العالم، لا سيما الاوروبية والاميركية حياة عادية، على الرغم من ارتفاع عدد المصابين فيها بالمرض الى عشرات الآلاف.
تساؤل
ويبرز تساؤل بين اوساط اولياء الامور والطلبة عن جدوى اغلاق المدارس، كإجراء وقائي لحماية الطلبة من التعرض لعدوى مرض انفلونزا الخنازير، وكأن المرض اصبح حكرا على البيئة المدرسية، وعليه بمجرد اغلاق المدارس تشفى البلاد من هذا المرض، مشيرين الى ان «المرض موجود في كل مكان، وينتقل في الاسواق والمجمعات وداخل المساجد، فهل نتقوقع في منازلنا خوفا من التعرض للمرض».
وتبقى تجربة الدول التي تفشت فيها الانفلونزا منذ الشهر الماضي حتى اصبح عدد الاصابات بالآلاف سواء في اميركا او دول اوروبا، موجودة في احاديث معظم اولياء الامور المعارضين لمطالب تأجيل الدراسة، مؤكدين ان الدراسة تسير بشكل طبيعي في مدارس هذه البلاد، ولمختلف المراحل التعليمية.
ضرورة التهدئة
وفي اجواء الترقب والحذر لمستقبل المدارس في البلاد، وارتفاع الاصوات المطالبة بتأجيل الدراسة مع كل ظهور لنبأ عن اصابات جديدة في المدارس، وما يرافق ذلك من تصعيد وتهويل لهذه القضية يترافق صداها لأيام عديدة، يؤكد مصدر تربوي مسؤول ضرورة التهدئة، ووضع حد لمظاهر التهويل والمبالغة التي تطول قضية انفلونزا الخنازير والمدارس، مما سبب مصدر قلق دائم لأولياء الأمور والطلبة.
ويتابع المصدر بالقول ان قرار مجلس الوزراء الأخير بتأجيل الدراسة لمرحلتي المتوسط والابتدائي بشكل تدريجي يعتبر نهائيا، ولا جدوى من الحديث مجددا والمطالبة بإغلاق المدارس او تأجيل العام الدراسي، مؤكدا ان الوزارة بدأت منذ ايام في إعداد عياداتها المدرسية عبر استقبال الاجهزة الطبية من وزارة الصحة، اضافة الى تنظيم لقاءات توعوية لمديري المدارس بمختلف المراحل التوعوية حول خطة الوزارة لمواجهة مرض انفلونزا الخنازير في المدارس، وكذلك تدريب اعضاء الهيئة التعليمية على سبل التعامل مع اي اصابة بين صفوف الطلبة.
وشدد المصدر على ضرورة اغلاق ملف تأجيل الدراسة بشكل نهائي، والمبادرة الى الاستعداد لبداية عام دراسي جديد، والابقاء على جهوزية المواجهة لاي اصابات داخل البيئة المدرسية، والاسراع الى عزلها في غرف الانتظار ونقلها الى المستشفى، مع الاستمرار دوما في توعية الطلبة حول سبل الوقاية واهمية النظافة.
واشار المصدر في نهاية حديثه الى ان الوزارة تسابق الليل والنهار لاعداد بيئة مدرسية مطمئنة، محذرة من خطورة الاستمرار في المبالغة في مرض انفلونزا الخنازير وزرع الرعب في نفوس الاهالي والطلبة، مشيرا الى ان الميزانية التي وفرها مجلس الوزراء للوزراء لشراء المعقمات والمواد المطهرة ستساهم في تحصين المدارس لمواجهة اي خطر لانتقال العدوى، وحماية الطلبة والمعلمين باستمرار، مجددا القول ان قضية وقاية الطلبة من المرض هي مسؤولية المجتمع ككل وليست وزارة التربية فقط.
http://92.52.88.82/alqabas/Article.aspx?id=532964 &date=12092009
قوطي نيدو
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 11,918
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
الحمود: سنغلق الصف إذا حدثت إصابتان بـ «الخنازير»
قالت وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي د.موضي الحمود، إن الوزارة تتبع تعليمات وزارة الصحة بشأن مرضى وباء إنفلونزا الخنازير التي بدورها تطبق تعليمات منظمة (C.P.C) الاميركية ومنظمة الصحة العالمية المعتمدة في كل دول العالم. واضافت الحمود في تصريح خاص لـ «الرؤية» أن فريق طوارئ (التربية) في اجتماعات ومتابعة يومية مع فريق الطوارئ الصحة، وذلك لدرس الحالات المصابة أو الأمور المستجدة على الوباء، وكذلك احتياجات التربية لمواجهة هذا الوباء.
وأشارت الحمود إلى انه في حالة إصابة طالبين في الصف بالمرض، فسيتم إغلاق الصف لمدة أسبوع وتطهير وتعقيم الصف، مستدركة: اما في حالة اصابة المدرسة بحالات أكثر، فسيتم إغلاق المدرسة لمدة أسبوع ويتم تطهير وتعقيم المدرسة بالكامل من اجل القضاء على الوباء بشكل عام، وحفاظا على أبنائنا الطلبة والهيئتين التدريسية والإدارية على حد سواء.
واكدت الحمود ان وزارة التربية قادرة بكوادرها على تحمل المسؤولية لمواجهة هذا الوباء العالمي وان تتعامل معه بروح المسؤولية، مشيرا إلى أن مجموعة من الاجراءات اتخذتها الوزارة بهدف محاصرة اي انتشار او عدوى بين طلاب المدارس.
وتقدمت الحمود بشكرها الى وزارة الصحة على تعاونها وتقديمها كل التسهيلات والمطالب والتي اهمها تأمين كوادر تمريضية للعيادات المدرسية.
http://www.arrouiah.com/node/194449
قالت وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي د.موضي الحمود، إن الوزارة تتبع تعليمات وزارة الصحة بشأن مرضى وباء إنفلونزا الخنازير التي بدورها تطبق تعليمات منظمة (C.P.C) الاميركية ومنظمة الصحة العالمية المعتمدة في كل دول العالم. واضافت الحمود في تصريح خاص لـ «الرؤية» أن فريق طوارئ (التربية) في اجتماعات ومتابعة يومية مع فريق الطوارئ الصحة، وذلك لدرس الحالات المصابة أو الأمور المستجدة على الوباء، وكذلك احتياجات التربية لمواجهة هذا الوباء.
وأشارت الحمود إلى انه في حالة إصابة طالبين في الصف بالمرض، فسيتم إغلاق الصف لمدة أسبوع وتطهير وتعقيم الصف، مستدركة: اما في حالة اصابة المدرسة بحالات أكثر، فسيتم إغلاق المدرسة لمدة أسبوع ويتم تطهير وتعقيم المدرسة بالكامل من اجل القضاء على الوباء بشكل عام، وحفاظا على أبنائنا الطلبة والهيئتين التدريسية والإدارية على حد سواء.
واكدت الحمود ان وزارة التربية قادرة بكوادرها على تحمل المسؤولية لمواجهة هذا الوباء العالمي وان تتعامل معه بروح المسؤولية، مشيرا إلى أن مجموعة من الاجراءات اتخذتها الوزارة بهدف محاصرة اي انتشار او عدوى بين طلاب المدارس.
وتقدمت الحمود بشكرها الى وزارة الصحة على تعاونها وتقديمها كل التسهيلات والمطالب والتي اهمها تأمين كوادر تمريضية للعيادات المدرسية.
http://www.arrouiah.com/node/194449
قوطي نيدو
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 11,918
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
مطالبة بإغلاقها أو تعطيل الدراسة
الصحة العالمية : المدارس تساعد بإنتقال 'أنفلونزا الخنازير'
11/09/2009 الآن - كونا 05:12:36 م
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم ان للمدارس دورا كبيرا في انتقال الفيروس المسبب لمرض انفلونزا الخنازير سواء داخل المدارس او نقله الى البيئة الخارجية للمدرسة.
وذكرت المنظمة في بيان لها انه في حال انتشار المرض في المدارس فان ذلك سيشكل بعدا مهما لتحويل المرض الى وباء مؤكدة انه في مثل هذه الحالة ليس ثمة اي تدبير لايقافه او حتى تحجيم انتشاره.
واوضحت المنظمة ان تعطيل الدراسة او اغلاق المدارس يعد اجراء احترازيا للحيلولة دون انتشار الوباء بين الطلبة ومن ثم نقل الوباء الى خارج المدرسة.
وقالت ان هناك تدابير احترازية يجب اتباعها في المدارس سواء على مستوى الطلبة او الكادر التعليمي والاداري داعية من يشعر باعراض المرض الى البقاء بالمنزل والى توفير عيادات مجهزة في المدارس.
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=38793&cid=46
الصحة العالمية : المدارس تساعد بإنتقال 'أنفلونزا الخنازير'
11/09/2009 الآن - كونا 05:12:36 م
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم ان للمدارس دورا كبيرا في انتقال الفيروس المسبب لمرض انفلونزا الخنازير سواء داخل المدارس او نقله الى البيئة الخارجية للمدرسة.
وذكرت المنظمة في بيان لها انه في حال انتشار المرض في المدارس فان ذلك سيشكل بعدا مهما لتحويل المرض الى وباء مؤكدة انه في مثل هذه الحالة ليس ثمة اي تدبير لايقافه او حتى تحجيم انتشاره.
واوضحت المنظمة ان تعطيل الدراسة او اغلاق المدارس يعد اجراء احترازيا للحيلولة دون انتشار الوباء بين الطلبة ومن ثم نقل الوباء الى خارج المدرسة.
وقالت ان هناك تدابير احترازية يجب اتباعها في المدارس سواء على مستوى الطلبة او الكادر التعليمي والاداري داعية من يشعر باعراض المرض الى البقاء بالمنزل والى توفير عيادات مجهزة في المدارس.
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=38793&cid=46
قوطي نيدو
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 11,918
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
"الصحة العالمية": عطلوا الدراسة أو أغلقوا المدارس
منى الصلال تعرض لـ "السياسة" جانبا من العيادة المدرسية المستحدثة في مدرسة عبدالله الدحيان في حولي أمس
التربية دشنّت عيادات مدرسية لاحتواء الإصابات بالوباء بين الطلبة
كتب - عبدالرحمن الشمري والوكالات:
دخلت قضية انفلونزا الخنازير مرحلة جديدة من "العولمة المرضية" مع اطلاق منظمة الصحة العالمية تحذيرات شديدة من خطورة التأخر في اغلاق المدارس حول العالم للحد من تفشي الوباء, وتأكيدات المنظمة ان توقيت الاغلاق يرتدي "أهمية حاسمة" لدرء تفشي الانفلونزا على نطاق التجمع السكاني.
هذه التحذيرات الصحية تأتي بالتزامن مع الاستعدادات العالمية للموجة التالية من الوباء خلال موسم الخريف والشتاء ومع الاستعدادات المحلية لاطلاق العام الدراسي للتعليم العام في 27 الجاري بعدما اطلق التعليم الخاص صافرة قطار الدراسة قبل اسبوعين, وأحصي على مدى تلك الفترة أربع اصابات في صفوف الطلبة وعدد من حالات الاشتباه التي استوجبت العزل سواء بين الطلبة او معلمات الخاص والعام.
واستنادا الى دراسات متخصصة اعلنت منظمة الصحة العالمية في بيان لها من جنيف امس ان "اغلاق المدارس يؤتي افضل النتائج عندما يحصل في وقت مبكر جدا من تفشي الوباء ويكون توقيت هذا الاغلاق مثاليا قبل اصابة واحد في المئة من السكان به", علما انه في ظل "ظروف مثالية يمكن ان يؤدي اغلاق المدارس الى الحد من الطلب على الرعاية الصحية بنسبة تتراوح بين 30 و50 في المئة, عند بلوغ الوباء ذروته, لكن اذا اغلقت المدارس بشكل متأخر جدا اثناء تفشي المرض على نطاق التجمع السكاني فإن الحد من انتقال العدوى سيكون محدودا على الارجح".
ولفتت الى انه من المهم جدا خفض عدد الاشخاص الذين يحتاجون الى الرعاية الطبية عند مكافحة الانفلونزا نتيجة ضغوط الاعداد الكبيرة من المرضى التي ستنهال على المستشفيات داعية الطلبة والمدرسين الى المكوث في منازلهم اذا شعروا بالاعياء, وضرورة تخصيص المدارس اماكن لعزل اي شخص يشتبه باصابته بالوباء.
وفي مؤشر اخر خطير على سرعة تفشي الوباء اشارت المنظمة الدولية الى ان 76.01 في المئة من الاصابات الجديدة بمرض الانفلونزا في العالم هي اصابات بفيروس "اتش 1 ان 1" (الخنازير) علما ان هذا المعدل كان قبل اسبوع لا يتجاوز نسبة 61 في المئة.
محليا اعتبر وكيل وزارة الصحة د. ابراهيم العبدالهادي ان دعوة منظمة الصحة العالمية التي صدرت بعد اجتماع دول السبع لجهة اغلاق المدارس لها خصوصية تتعلق بنسبة انتشار هذا الوباء في الدول السبع ونسبة الوفيات فيها, وبالتالي فإن الدعوة الى اغلاق المدارس لا تنسحب على كل دول العالم.
وقال ل¯ "السياسة" ان تعميم هذه الدعوة الى الاغلاق هو كلام غير منطقي, موضحا ان الكويت اتخذت اجراءات وقائية بما يضمن منع انتشار الوباء ويتيح متابعة الوضع الصحي داخل المدارس.
من جهته, أوضح مدير ادارة الصحة العامة الدكتور راشد العويش ان المكتب الاقليمي لشرق المتوسط التابع لمنظمة الصحة العالمية سيعقد 15 الجاري اجتماعا في القاهرة لبحث اجراءات مكافحة الوباء والاجراءات المتعلقة باغلاق المدارس, مبينا ان الاجتماع سيحضره عدد من مندوبي وزارتي الصحة والتربية وجامعة الكويت حيث سيصدر توصيات خاصة بمنطقة الاقليم ومستوى انتشار المرض فيه والحالات التي تستدعي اغلاق المدارس جزئيا او بشكل كامل", مطمئنا الى ان انتشار الوباء في شرق المتوسط "مازال أقل من مناطق اخرى كثيرة حول العالم".
وعلى وقع تحذيرات "الصحة العالمية" دشنت وزارة التربية امس اولى دفعات العيادات الصحية ال¯ 120 المقرر افتتاحها في المدارس, حيث افتتحت بالفعل 9 عيادات في مدارس منطقة حولي التعليمية على ان تتبعها 11 أخرى يوم الاثنين المقبل.
وتشرع الوزارة اعتبارا من اليوم في انهاء تجهيز باقي العيادات المدرسية في مختلف المناطق التعليمية, اذ سيتم تزويد منطقة الجهراء بتجهيزات 10 عيادات اليوم على أن تستكمل 10 أخرى مخصصة للمنطقة ذاتها غدا الاحد وكذلك في جميع المناطق بواقع 20 عيادة لكل منها.
من جانبها قالت مديرة منطقة حولي التعليمية خلال جولة على عدد من العيادات المدرسية الجديدة خصت بها "السياسة" ان "وجود العيادات في المدارس يبعث على الطمأنينة في نفوس اولياء الامور والهيئات التعليمية والادارية", موضحة انه تم تجهيز تلك المرافق ب¯ "الأوكسجين وخزنات للأدوية ومواد استهلاكية طبية وعربة 3 طبقات وعلبة ستيل وسرير فحص وحوض كلوي.
وبينت ان العيادات التسع افتتحت في مدارس جاسم الابراهيم وانجفة والفضل بن عباس وعبدالله الدحيان واسماء بنت زيد والبابة وبنت الحارث وفيلكا وعثمان العثمان.
http://www.al-seyassah.com/news_details.asp?nid=70582&snapt=first page
منى الصلال تعرض لـ "السياسة" جانبا من العيادة المدرسية المستحدثة في مدرسة عبدالله الدحيان في حولي أمس
التربية دشنّت عيادات مدرسية لاحتواء الإصابات بالوباء بين الطلبة
كتب - عبدالرحمن الشمري والوكالات:
دخلت قضية انفلونزا الخنازير مرحلة جديدة من "العولمة المرضية" مع اطلاق منظمة الصحة العالمية تحذيرات شديدة من خطورة التأخر في اغلاق المدارس حول العالم للحد من تفشي الوباء, وتأكيدات المنظمة ان توقيت الاغلاق يرتدي "أهمية حاسمة" لدرء تفشي الانفلونزا على نطاق التجمع السكاني.
هذه التحذيرات الصحية تأتي بالتزامن مع الاستعدادات العالمية للموجة التالية من الوباء خلال موسم الخريف والشتاء ومع الاستعدادات المحلية لاطلاق العام الدراسي للتعليم العام في 27 الجاري بعدما اطلق التعليم الخاص صافرة قطار الدراسة قبل اسبوعين, وأحصي على مدى تلك الفترة أربع اصابات في صفوف الطلبة وعدد من حالات الاشتباه التي استوجبت العزل سواء بين الطلبة او معلمات الخاص والعام.
واستنادا الى دراسات متخصصة اعلنت منظمة الصحة العالمية في بيان لها من جنيف امس ان "اغلاق المدارس يؤتي افضل النتائج عندما يحصل في وقت مبكر جدا من تفشي الوباء ويكون توقيت هذا الاغلاق مثاليا قبل اصابة واحد في المئة من السكان به", علما انه في ظل "ظروف مثالية يمكن ان يؤدي اغلاق المدارس الى الحد من الطلب على الرعاية الصحية بنسبة تتراوح بين 30 و50 في المئة, عند بلوغ الوباء ذروته, لكن اذا اغلقت المدارس بشكل متأخر جدا اثناء تفشي المرض على نطاق التجمع السكاني فإن الحد من انتقال العدوى سيكون محدودا على الارجح".
ولفتت الى انه من المهم جدا خفض عدد الاشخاص الذين يحتاجون الى الرعاية الطبية عند مكافحة الانفلونزا نتيجة ضغوط الاعداد الكبيرة من المرضى التي ستنهال على المستشفيات داعية الطلبة والمدرسين الى المكوث في منازلهم اذا شعروا بالاعياء, وضرورة تخصيص المدارس اماكن لعزل اي شخص يشتبه باصابته بالوباء.
وفي مؤشر اخر خطير على سرعة تفشي الوباء اشارت المنظمة الدولية الى ان 76.01 في المئة من الاصابات الجديدة بمرض الانفلونزا في العالم هي اصابات بفيروس "اتش 1 ان 1" (الخنازير) علما ان هذا المعدل كان قبل اسبوع لا يتجاوز نسبة 61 في المئة.
محليا اعتبر وكيل وزارة الصحة د. ابراهيم العبدالهادي ان دعوة منظمة الصحة العالمية التي صدرت بعد اجتماع دول السبع لجهة اغلاق المدارس لها خصوصية تتعلق بنسبة انتشار هذا الوباء في الدول السبع ونسبة الوفيات فيها, وبالتالي فإن الدعوة الى اغلاق المدارس لا تنسحب على كل دول العالم.
وقال ل¯ "السياسة" ان تعميم هذه الدعوة الى الاغلاق هو كلام غير منطقي, موضحا ان الكويت اتخذت اجراءات وقائية بما يضمن منع انتشار الوباء ويتيح متابعة الوضع الصحي داخل المدارس.
من جهته, أوضح مدير ادارة الصحة العامة الدكتور راشد العويش ان المكتب الاقليمي لشرق المتوسط التابع لمنظمة الصحة العالمية سيعقد 15 الجاري اجتماعا في القاهرة لبحث اجراءات مكافحة الوباء والاجراءات المتعلقة باغلاق المدارس, مبينا ان الاجتماع سيحضره عدد من مندوبي وزارتي الصحة والتربية وجامعة الكويت حيث سيصدر توصيات خاصة بمنطقة الاقليم ومستوى انتشار المرض فيه والحالات التي تستدعي اغلاق المدارس جزئيا او بشكل كامل", مطمئنا الى ان انتشار الوباء في شرق المتوسط "مازال أقل من مناطق اخرى كثيرة حول العالم".
وعلى وقع تحذيرات "الصحة العالمية" دشنت وزارة التربية امس اولى دفعات العيادات الصحية ال¯ 120 المقرر افتتاحها في المدارس, حيث افتتحت بالفعل 9 عيادات في مدارس منطقة حولي التعليمية على ان تتبعها 11 أخرى يوم الاثنين المقبل.
وتشرع الوزارة اعتبارا من اليوم في انهاء تجهيز باقي العيادات المدرسية في مختلف المناطق التعليمية, اذ سيتم تزويد منطقة الجهراء بتجهيزات 10 عيادات اليوم على أن تستكمل 10 أخرى مخصصة للمنطقة ذاتها غدا الاحد وكذلك في جميع المناطق بواقع 20 عيادة لكل منها.
من جانبها قالت مديرة منطقة حولي التعليمية خلال جولة على عدد من العيادات المدرسية الجديدة خصت بها "السياسة" ان "وجود العيادات في المدارس يبعث على الطمأنينة في نفوس اولياء الامور والهيئات التعليمية والادارية", موضحة انه تم تجهيز تلك المرافق ب¯ "الأوكسجين وخزنات للأدوية ومواد استهلاكية طبية وعربة 3 طبقات وعلبة ستيل وسرير فحص وحوض كلوي.
وبينت ان العيادات التسع افتتحت في مدارس جاسم الابراهيم وانجفة والفضل بن عباس وعبدالله الدحيان واسماء بنت زيد والبابة وبنت الحارث وفيلكا وعثمان العثمان.
http://www.al-seyassah.com/news_details.asp?nid=70582&snapt=first page
قوطي نيدو
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 11,918
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
الحكومة ماضية في دعم مواجهة أنفلونزا الخنازير وتأمين عام دراسي ناجح ولن تبخل بأي دعم أو موازنة
فتاتان صغيرتان بعد إحيائهما صلاة القيام في المسجد الكبير
وعلمت «الراي» من مصادر تربوية مطلعة أن وزارة التربية تلقت من المناطق التعليمية احصائيات تؤكد ارتفاع حالات الغياب بين الهيئتين التعليمية والادارية بشكل متدرج منذ بدء الدوام المدرسي الاسبوع الماضي.
وأشارت المصادر الى ان معظم حالات الغياب «من دون عذر» وتحت ذريعة «انلفونزا الخنازير» حسب افادات المتغيبين الى مديري المدارس التي يتبعونها، اضافة الى التحجج بان مدارسهم لم تكتمل جهوزيتها بعد.
واكدت المصادر حرص وزارة التربية على الالتزام بالدوام، خصوصا وانها ابلغت المناطق التعليمية بضرورة حث المعلمين والمعلمات والاداريين على الانضباط بالدوام الرسمي، أو تطبق عليهم لوائح الغياب بحذافيرها مهما كانت أعداد المتغيبين.
وبينت المصادر ان المتغيبين بعذر طبي يخصم لهم من رصيد الاجازات المرضية البالغة 15 يوما، ولمن ليس لديهم رصيد اجازات مرضية يطبق عليهم نظام الخصم من الراتب، موضحة اهمية وجود عذر مقبول والا فلن يتم التساهل خصوصا خلال الفترة المقبلة.
على صعيد متصل، اكدت المصادر ان فريقي وزارتي الصحة والتربية اللذين يجتمعان يوميا للاطلاع على أهم التطورات والاوضاع يدرس حاليا كيفية معالجة حالات الغياب التي يرجح ان تشهدها المرحلة المقبلة، لاسيما مع ارتفاع وتيرة الحديث عن توقع توسع انتشار مرض أنفلونزا الخنازير في المرحلة المقبلة، سواء لجهة حلول موسمي الخريف والشتاء أو العودة من موسم الحج.
من جانبه، أكد مدير ادارة العلاقات العامة والاعلام في وزارة الصحة مقرر اللجنة الاعلامية لمكافحة انفلونزا الخنازير فيصل الدوسري لـ «الراي» أن اجتماع اللجنة الاعلامية تطرق الى عدد من البرامج التوعوية والوقائية ونشرها في عدد من المناطق المتفرقة في البلاد عن طريق البروشورات والبوسترات الاعلانية.
واعلن الدوسري التنسيق مع عدد من الفضائيات لعرض عدد من الأشرطة التوعوية على شكل فلاشات وتمثيليات للمساهمة في نشر ثقافة الحماية الشخصية من انفلونزا الخنازير، فضلا عن التنسيق لاجراء عدد من المقابلات التوعوية والتعريفية مع أطباء مختصين للحديث عن الوباء وكيفية التعامل معه.
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=155325
فتاتان صغيرتان بعد إحيائهما صلاة القيام في المسجد الكبير
وعلمت «الراي» من مصادر تربوية مطلعة أن وزارة التربية تلقت من المناطق التعليمية احصائيات تؤكد ارتفاع حالات الغياب بين الهيئتين التعليمية والادارية بشكل متدرج منذ بدء الدوام المدرسي الاسبوع الماضي.
وأشارت المصادر الى ان معظم حالات الغياب «من دون عذر» وتحت ذريعة «انلفونزا الخنازير» حسب افادات المتغيبين الى مديري المدارس التي يتبعونها، اضافة الى التحجج بان مدارسهم لم تكتمل جهوزيتها بعد.
واكدت المصادر حرص وزارة التربية على الالتزام بالدوام، خصوصا وانها ابلغت المناطق التعليمية بضرورة حث المعلمين والمعلمات والاداريين على الانضباط بالدوام الرسمي، أو تطبق عليهم لوائح الغياب بحذافيرها مهما كانت أعداد المتغيبين.
وبينت المصادر ان المتغيبين بعذر طبي يخصم لهم من رصيد الاجازات المرضية البالغة 15 يوما، ولمن ليس لديهم رصيد اجازات مرضية يطبق عليهم نظام الخصم من الراتب، موضحة اهمية وجود عذر مقبول والا فلن يتم التساهل خصوصا خلال الفترة المقبلة.
على صعيد متصل، اكدت المصادر ان فريقي وزارتي الصحة والتربية اللذين يجتمعان يوميا للاطلاع على أهم التطورات والاوضاع يدرس حاليا كيفية معالجة حالات الغياب التي يرجح ان تشهدها المرحلة المقبلة، لاسيما مع ارتفاع وتيرة الحديث عن توقع توسع انتشار مرض أنفلونزا الخنازير في المرحلة المقبلة، سواء لجهة حلول موسمي الخريف والشتاء أو العودة من موسم الحج.
من جانبه، أكد مدير ادارة العلاقات العامة والاعلام في وزارة الصحة مقرر اللجنة الاعلامية لمكافحة انفلونزا الخنازير فيصل الدوسري لـ «الراي» أن اجتماع اللجنة الاعلامية تطرق الى عدد من البرامج التوعوية والوقائية ونشرها في عدد من المناطق المتفرقة في البلاد عن طريق البروشورات والبوسترات الاعلانية.
واعلن الدوسري التنسيق مع عدد من الفضائيات لعرض عدد من الأشرطة التوعوية على شكل فلاشات وتمثيليات للمساهمة في نشر ثقافة الحماية الشخصية من انفلونزا الخنازير، فضلا عن التنسيق لاجراء عدد من المقابلات التوعوية والتعريفية مع أطباء مختصين للحديث عن الوباء وكيفية التعامل معه.
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=155325
بنت الفقيد
New member
لا لي الحين مو حاسين بحجم الكارثه ولا في استعدادات ولا شي
انا عن نفسي المحاضره التوعويه الي حضرتها كان فيها اكثر من 300 معلمه و الاغلبيه من الوافدات ولا عطونا كمام و لا معقم ولالالالا شي
كان المرض موجود بعينه و علمه بالمحاضره
و بعدين طامتهم الكبرى شلووووووووووووووون نسكر المدارس؟و المدرسات يقعدون ماعندهم شغل؟ههههههههههههههههههههههههه
لازم نكرفهم نحلل معاشاتهم
انا عن نفسي المحاضره التوعويه الي حضرتها كان فيها اكثر من 300 معلمه و الاغلبيه من الوافدات ولا عطونا كمام و لا معقم ولالالالا شي
كان المرض موجود بعينه و علمه بالمحاضره
و بعدين طامتهم الكبرى شلووووووووووووووون نسكر المدارس؟و المدرسات يقعدون ماعندهم شغل؟ههههههههههههههههههههههههه
لازم نكرفهم نحلل معاشاتهم
قوطي نيدو
New member
- إنضم
- 3 يوليو 2008
- المشاركات
- 11,918
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
