فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
زينة الشرق
New member
زينة الشرق
New member
الباحثات عن الجمال
New member
- إنضم
- 3 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 6,811
- مستوى التفاعل
- 3
- النقاط
- 0
قطوة@@
New member
قطوة@@
New member
قطوة@@
New member
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
عصير الشمندر يزيد قوة التحمل
لندن: أكد علماء بريطانيون أن عصير الشمندر يزيد القدرة على التحمّل ويساعد العضلات على القيام بمجهود إضافي خلال التمارين الرياضية مثل ركوب الدراجات الهوائية وما شابه.
وذكرت وكالة "برس أسوشييشن" أن الدراسة التي أعدها علماء بريطانيون ركزت على رجال تتراوح أعمارهم ما بين 19 و 38 سنة مارسوا رياضة ركوب الدراجات بعد أن شربوا نصف لتر من عصير الشمندر يومياً ولفترة أسبوع فساعدهم ذلك على ممارسة هذه الهواية لفترة أطول وبنسبة 16% قبل الشعور بالتعب، طبقاً لما ورد بجريدة "الراية القطرية" الخميس.
ومن جانبه، أوضح البروفيسور أندي جونز الذي قاد فريق البحث من كلية الرياضة والعلوم الصحية في جامعة أكستر، أن عصير الشمندر الغني بمادة النيترات يزيد قوة التحمل.
وتوصل العلماء إلى أن عصير الشمندر ضاعف كمية النيترات في دم المتطوعين وخفّض المستوى الذي تستخدمه العضلات كمصدر أساسي للطاقة، وبأنه ساعدها على العمل بفعالية أكبر وقلص حجم الأوكسجين الذي تحتاجه سواء في التمارين الخفيفة أو القوية.
منقول للفائدة
وذكرت وكالة "برس أسوشييشن" أن الدراسة التي أعدها علماء بريطانيون ركزت على رجال تتراوح أعمارهم ما بين 19 و 38 سنة مارسوا رياضة ركوب الدراجات بعد أن شربوا نصف لتر من عصير الشمندر يومياً ولفترة أسبوع فساعدهم ذلك على ممارسة هذه الهواية لفترة أطول وبنسبة 16% قبل الشعور بالتعب، طبقاً لما ورد بجريدة "الراية القطرية" الخميس.
ومن جانبه، أوضح البروفيسور أندي جونز الذي قاد فريق البحث من كلية الرياضة والعلوم الصحية في جامعة أكستر، أن عصير الشمندر الغني بمادة النيترات يزيد قوة التحمل.
وتوصل العلماء إلى أن عصير الشمندر ضاعف كمية النيترات في دم المتطوعين وخفّض المستوى الذي تستخدمه العضلات كمصدر أساسي للطاقة، وبأنه ساعدها على العمل بفعالية أكبر وقلص حجم الأوكسجين الذي تحتاجه سواء في التمارين الخفيفة أو القوية.
منقول للفائدة
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
تسخين الخبز على الغاز ضار بالصحة !!!!
د أنور نعمــة ... منقول للفائدة
إختبري معلوماتج
1- درجة الحرارة غير المناسبة مسؤولة عن معظم حالات التسمم
صح / خطأ
2- مضادات الهيستامين تشجع على النوم
صح / خطأ
3- الكذب عند الطفل يجب التغاضي عنه
صح / خطأ
4- جراثيم الكزاز توجد في التربة فقط
صح / خطأ
5- تسخين الخبز على شعلة الغاز ضار بالصحة
صح / خطأ
6- الحمى تسبب سرعة في التنفس عند الطفل
صح / خطأ
7- الفحص الذاتي للثدي يساهم في الكشف المبكر عن السرطان
صح / خطأ
1- صح. الغالبية العظمى من الجراثيم تلاقي حتفها في درجات حرارة تفوق 73 درجة مئوية، ومن الممكن عرقلة نموها وتكاثرها في درجات حرارة تتجاوز 65 درجة مئوية أو تقل عن 4 درجات مئوية، غير انها تتكاثر بسرعة هائلة بين هاتين الدرجتين. ان الجراثيم التي تسبب معظم حالات التسمم توجد في كل مكان حتى في الطعام الذي نأكله، والتخلص نهائياً من هذه الميكروبات يعتبر من سابع المستحيلات، ولكن يمكن درء شر التسمم الناتج عنها بإيقاف نمو تلك الكائنات الدقيقة أو بقتلها في الوقت المناسب. وكما هو معلوم فإن التسمم الغذائي يحصل بطريقتين: الأولى بالعدوى بالجراثيم المعشعشة في الغذاء، والثانية بالسم الذي تولّده هذه الجراثيم.
2- صح. مضادات الهيستامين هي عقاقير تستخدم في معالجة حالات التحسس، ولكنها تملك تأثيرات جانبية من بينها انها تشجع على النوم. كثيرون يلجأون الى مضادات الهيستامين من أجل جلب النوم مع أنه ليس هناك من أدلة علمية تبرر مثل هذا الاستخدام، خصوصاً انها تفقد مفعولها المنوم بعد مدة من استعمالها، عدا عن أنها تجعل مستعمليها يعانون من كابوس النعاس في صباحات الأيام التالية لتناولها. يعتقد بعضهم أن الأدوية التي تباع من دون وصفة هي أدوية آمنة مئة في المئة، لكن هذا غير صحيح، ومضادات الهيستامين لا تشذ عن هذه القاعدة خصوصاً اذا استعملت لأهداف غير تلك التي تعطى من أجلها.
3- خطأ. الكذب عند الطفل لا يعتبر طبيعياً، وهو عادة سيئة يجب عدم التغاضي عنها، ولكن في المقابل يجب على الأهل ان يعلموا أن وراء كذب الطفل سبباً مؤكداً لا بد من معرفته من أجل تقويمه.
ان دوافع الكذب عند الصغار هي غير تلك التي عند الكبار، فدوافع الصغار تكون مرتبطة بمستوى فهمهم، وتكون أفكارهم مشوشة بين ما هو صحيح وما هو غير صحيح، والأطفال يحتاجون إلى وقت طويل لفهم الفرق بين الحقيقة والخيال، وهم في هذه المرحلة العمرية (حتى سن السابعة أو الثامنة) يكونون على الدوام فريسة إحساس طاغٍ يتملك حواسهم لحل الأمور الملموسة بواسطة الأوهام والتخيلات.
4- خطأ. جراثيم الكزاز لا توجد في التربة وحسب بل في أمعاء الحيوان والإنسان. وتوجد جراثيم الكزاز في كل حدب وصوب في البيئة التي نعيش فيها، من هنا تأتي خطورتها البالغة، إذ في استطاعتها تلويث جميع أنواع الجروح. وفي إمكان جراثيم الكزاز أن تتسلل إلى جسم الإنسان عبر الجرح أو الوخز بأدوات ملوثة بالتربة أو بغبار الشوارع أو بروث الحيوان أو ببراز الإنسان، كما يمكن جراثيم الكزاز أن تجد طريقها إلى الطفل المولود حديثاً بعد قطع الحبل السري أو بعد الختان بأداة حادة غير نظيفة وغير معقمة.
5- صح. تسخين الخبز على شعلة الغاز غير صحي، لأن الخبز يمتص مركبات الكربوهيدرات الأروماتية المتعددة الحلقات الناتجة من اشتعال غاز البوتان والمعروفة بأضرارها على صعيد الصحة، خصوصاً تاثيراتها المسرطنة. إن تناول الخبز المسخن بهذه الطريقة باستمرار قد يترتب عنه تكوم المواد المذكورة في الجسم وبالتالي إحداث أضرار على المدى البعيد، لذا ينصح بالعزوف عن هذه الطريقة واللجوء إلى أخرى أكثر أمناً.
6- صح. جميع الأطفال المصابين بالحمى يكون التنفس عندهم أسرع من الطبيعي، والشيء نفسه ينطبق على دقات القلب.
7- صح. إن أكثر أورام الثدي تكتشفها المرأة بنفسها من خلال الفحص الذاتي لثدييها، وقد أصبح من المسلمات أن هذا الفحص يسمح برصد سرطان الثدي في مراحله المبكرة وبالتالي تزداد فرص الشفاء منه في شكل ملموس، وهذا الإجراء الوقائي مطلوب من كل امرأة بمعدل مرة واحدة كل شهر.
1- درجة الحرارة غير المناسبة مسؤولة عن معظم حالات التسمم
صح / خطأ
2- مضادات الهيستامين تشجع على النوم
صح / خطأ
3- الكذب عند الطفل يجب التغاضي عنه
صح / خطأ
4- جراثيم الكزاز توجد في التربة فقط
صح / خطأ
5- تسخين الخبز على شعلة الغاز ضار بالصحة
صح / خطأ
6- الحمى تسبب سرعة في التنفس عند الطفل
صح / خطأ
7- الفحص الذاتي للثدي يساهم في الكشف المبكر عن السرطان
صح / خطأ
1- صح. الغالبية العظمى من الجراثيم تلاقي حتفها في درجات حرارة تفوق 73 درجة مئوية، ومن الممكن عرقلة نموها وتكاثرها في درجات حرارة تتجاوز 65 درجة مئوية أو تقل عن 4 درجات مئوية، غير انها تتكاثر بسرعة هائلة بين هاتين الدرجتين. ان الجراثيم التي تسبب معظم حالات التسمم توجد في كل مكان حتى في الطعام الذي نأكله، والتخلص نهائياً من هذه الميكروبات يعتبر من سابع المستحيلات، ولكن يمكن درء شر التسمم الناتج عنها بإيقاف نمو تلك الكائنات الدقيقة أو بقتلها في الوقت المناسب. وكما هو معلوم فإن التسمم الغذائي يحصل بطريقتين: الأولى بالعدوى بالجراثيم المعشعشة في الغذاء، والثانية بالسم الذي تولّده هذه الجراثيم.
2- صح. مضادات الهيستامين هي عقاقير تستخدم في معالجة حالات التحسس، ولكنها تملك تأثيرات جانبية من بينها انها تشجع على النوم. كثيرون يلجأون الى مضادات الهيستامين من أجل جلب النوم مع أنه ليس هناك من أدلة علمية تبرر مثل هذا الاستخدام، خصوصاً انها تفقد مفعولها المنوم بعد مدة من استعمالها، عدا عن أنها تجعل مستعمليها يعانون من كابوس النعاس في صباحات الأيام التالية لتناولها. يعتقد بعضهم أن الأدوية التي تباع من دون وصفة هي أدوية آمنة مئة في المئة، لكن هذا غير صحيح، ومضادات الهيستامين لا تشذ عن هذه القاعدة خصوصاً اذا استعملت لأهداف غير تلك التي تعطى من أجلها.
3- خطأ. الكذب عند الطفل لا يعتبر طبيعياً، وهو عادة سيئة يجب عدم التغاضي عنها، ولكن في المقابل يجب على الأهل ان يعلموا أن وراء كذب الطفل سبباً مؤكداً لا بد من معرفته من أجل تقويمه.
ان دوافع الكذب عند الصغار هي غير تلك التي عند الكبار، فدوافع الصغار تكون مرتبطة بمستوى فهمهم، وتكون أفكارهم مشوشة بين ما هو صحيح وما هو غير صحيح، والأطفال يحتاجون إلى وقت طويل لفهم الفرق بين الحقيقة والخيال، وهم في هذه المرحلة العمرية (حتى سن السابعة أو الثامنة) يكونون على الدوام فريسة إحساس طاغٍ يتملك حواسهم لحل الأمور الملموسة بواسطة الأوهام والتخيلات.
4- خطأ. جراثيم الكزاز لا توجد في التربة وحسب بل في أمعاء الحيوان والإنسان. وتوجد جراثيم الكزاز في كل حدب وصوب في البيئة التي نعيش فيها، من هنا تأتي خطورتها البالغة، إذ في استطاعتها تلويث جميع أنواع الجروح. وفي إمكان جراثيم الكزاز أن تتسلل إلى جسم الإنسان عبر الجرح أو الوخز بأدوات ملوثة بالتربة أو بغبار الشوارع أو بروث الحيوان أو ببراز الإنسان، كما يمكن جراثيم الكزاز أن تجد طريقها إلى الطفل المولود حديثاً بعد قطع الحبل السري أو بعد الختان بأداة حادة غير نظيفة وغير معقمة.
5- صح. تسخين الخبز على شعلة الغاز غير صحي، لأن الخبز يمتص مركبات الكربوهيدرات الأروماتية المتعددة الحلقات الناتجة من اشتعال غاز البوتان والمعروفة بأضرارها على صعيد الصحة، خصوصاً تاثيراتها المسرطنة. إن تناول الخبز المسخن بهذه الطريقة باستمرار قد يترتب عنه تكوم المواد المذكورة في الجسم وبالتالي إحداث أضرار على المدى البعيد، لذا ينصح بالعزوف عن هذه الطريقة واللجوء إلى أخرى أكثر أمناً.
6- صح. جميع الأطفال المصابين بالحمى يكون التنفس عندهم أسرع من الطبيعي، والشيء نفسه ينطبق على دقات القلب.
7- صح. إن أكثر أورام الثدي تكتشفها المرأة بنفسها من خلال الفحص الذاتي لثدييها، وقد أصبح من المسلمات أن هذا الفحص يسمح برصد سرطان الثدي في مراحله المبكرة وبالتالي تزداد فرص الشفاء منه في شكل ملموس، وهذا الإجراء الوقائي مطلوب من كل امرأة بمعدل مرة واحدة كل شهر.
د أنور نعمــة ... منقول للفائدة
التعديل الأخير:
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
الكزبرة
الكزبرة عشبة مشهورة عرفت قبل زمن بعيد جداً، وأطلق العرب عليها مسميات كثيرة بحسب البلد، منها: كسبرة، قدة، كبزرة، كسيرة، شعر الغول، قزبر (في المغرب) وغيرها.
الموطن الأصلي للكزبرة يقع في بلدان آسيا وشمال أفريقيا. وكانت الكزبرة عند الفراعنة تقدم كهدايا في المقابر، وورد ذكرها في وصفات استعملها الفراعنة لعلاج الكسور، وتسكين الالتهاب، وإصلاح هبوط الرحم، وطرد الغازات، والتخلص من الديدان.
وكانت الكزبرة لدى بعض الناس تقترن بخاصيتها الطاردة للجن، إذ كانت النساء تحرق حبوب الكزبرة عندما يبكي الأطفال أو عند غروب الشمس من أجل طرد الجن وجعل الطفل ينام، وطبعاً فإن الكرى يزحف الى عيني الطفل ليس بسبب هروب الجن، وإنما نتيجة استنشاق الطفل المركبات الكيماوية المنبعثة من حرق الكزبرة والتي تدفع الى الاسترخاء وبالتالي الى النوم.
وذكر عالم النبات الروماني بليني أن أفضل أنواع الكزبرة كانت تأتي من مصر. وقال عنها أبو إبقراط إن فيها «حرارة وبرودة، وهي تزيل روائح الثوم والبصل إذا مضغت رطبة أو يابسة».
وعرف الأطــباء الـعرب الكزبرة ووصفوها لمرضاهم، وفيها يقول أبو بكر الرازي: «الكزبرة نافعة ضد مرات التبول وتقطير البول والإصــابة بالبـرد، كما انـها مفــيدة في حــالات حموضـة المعدة...».
أما ابن سينا فذكر عنها انها «تنفع في الأورام الحارة». فيما قال عنها ابن البيطار انها «تساعد المعدة على الهضم، أما الكزبرة الخضراء فهي تضر بمريض الربو». وعنها كتب داود الأنطاكي: «الكزبرة أجودها الحديث الضارب للصفرة، ولا فرق فيها بين شامي ومصري، وهي تمنع العطش، وتحبس القيء، ومزجها مع السكر يشهي ويمنع التخمة ويقوي القلب ويزيل الخفقان، وإذا مزجت مع العنبر منعت الدوسنتاريا».
وفي الصين يشيع استعمال الكزبرة لعلاج فقدان الشهية على الطعام، والحصبة، واضطرابات القولون، وأمراض الروماتيزم. وفي الهند تستعمل الكزبرة ضد الحكة والنزف، وتوصف لعلاج الدوخة، والتقيؤ، ومشاكل المثانة، والدوسنتاريا. وفي الصين القديمة كان يسود اعتقاد بأن الكزبرة تطيل العمر.
يشيع استخدام أوراق الكزبرة في كل بلدان العالم كتابل في بعض المأكولات وفي السلطة لفتح الشهية، كما يستحضر من أوراقها مغلي مفيد في إزالة انتفاخ البطن، وتهدئة المغص، وإزالة التشنج من الأمعاء التالية للتوترات العصبية.
وتحتوي الكزبرة على فيتواستروجينات طبيعية تجعله يرقى إلى مصاف المواد العلاجية أكثر منها غذائية، وإلى جانب هذه توجد مركبات مهمة مضادات للأكسدة، وكمية مناسبة من الألياف، ومجموعة من المعادن والفيتامينات.
وفي الطب البديل تصنع خلاصات من الكزبرة توصف لعلاج رائحة الفم الكريهة، واضطرابات النوم، وتساقط الشعر، والتهابات الأمعاء، والمغص الكلوي، وداء الزحار.
وتعطي عشبة الكزبرة ثماراً مدورة جوفاء لا تحتوي على لب في الداخل، وزنها خفيف جداً، وتصلح للاستعمالات الغذائية والشفائية.
وتحتوي ثمار الكزبرة على زيت طيار، وهو سائل عديم اللون أو ضارب إلى الصفرة يملك رائحة مميزة، يحتوي على مركب مهم هو اللينالول. ويستخدم زيت الكزبرة طبياً كطارد للغازات، ومسكن للمغص، ومنشط للهضم. وهو يحتل مكانة مهمة في صناعة العناصر العطرية وفي تحضير ماء الكولونيا. وفي البذور توجد مركبات مضادة للبكتيريا خصوصاً جراثيم السالمونيلا المتورطة في الكثير من حالات التسمم والإسهالات.
وتعتبر الكزبرة من النباتات المقوية للجنس. وأفادت دراسة حديثة أن الكزبرة تحفز إفراز هرمون الأنسولين المنظم لسكر الدم من هنا تسمية البعض لها بالأنسولين النباتي. وتفيد الكزبرة في خفض مستوى الكوليسترول السيئ في الدم.
منقول للفائدة
الموطن الأصلي للكزبرة يقع في بلدان آسيا وشمال أفريقيا. وكانت الكزبرة عند الفراعنة تقدم كهدايا في المقابر، وورد ذكرها في وصفات استعملها الفراعنة لعلاج الكسور، وتسكين الالتهاب، وإصلاح هبوط الرحم، وطرد الغازات، والتخلص من الديدان.
وكانت الكزبرة لدى بعض الناس تقترن بخاصيتها الطاردة للجن، إذ كانت النساء تحرق حبوب الكزبرة عندما يبكي الأطفال أو عند غروب الشمس من أجل طرد الجن وجعل الطفل ينام، وطبعاً فإن الكرى يزحف الى عيني الطفل ليس بسبب هروب الجن، وإنما نتيجة استنشاق الطفل المركبات الكيماوية المنبعثة من حرق الكزبرة والتي تدفع الى الاسترخاء وبالتالي الى النوم.
وذكر عالم النبات الروماني بليني أن أفضل أنواع الكزبرة كانت تأتي من مصر. وقال عنها أبو إبقراط إن فيها «حرارة وبرودة، وهي تزيل روائح الثوم والبصل إذا مضغت رطبة أو يابسة».
وعرف الأطــباء الـعرب الكزبرة ووصفوها لمرضاهم، وفيها يقول أبو بكر الرازي: «الكزبرة نافعة ضد مرات التبول وتقطير البول والإصــابة بالبـرد، كما انـها مفــيدة في حــالات حموضـة المعدة...».
أما ابن سينا فذكر عنها انها «تنفع في الأورام الحارة». فيما قال عنها ابن البيطار انها «تساعد المعدة على الهضم، أما الكزبرة الخضراء فهي تضر بمريض الربو». وعنها كتب داود الأنطاكي: «الكزبرة أجودها الحديث الضارب للصفرة، ولا فرق فيها بين شامي ومصري، وهي تمنع العطش، وتحبس القيء، ومزجها مع السكر يشهي ويمنع التخمة ويقوي القلب ويزيل الخفقان، وإذا مزجت مع العنبر منعت الدوسنتاريا».
وفي الصين يشيع استعمال الكزبرة لعلاج فقدان الشهية على الطعام، والحصبة، واضطرابات القولون، وأمراض الروماتيزم. وفي الهند تستعمل الكزبرة ضد الحكة والنزف، وتوصف لعلاج الدوخة، والتقيؤ، ومشاكل المثانة، والدوسنتاريا. وفي الصين القديمة كان يسود اعتقاد بأن الكزبرة تطيل العمر.
يشيع استخدام أوراق الكزبرة في كل بلدان العالم كتابل في بعض المأكولات وفي السلطة لفتح الشهية، كما يستحضر من أوراقها مغلي مفيد في إزالة انتفاخ البطن، وتهدئة المغص، وإزالة التشنج من الأمعاء التالية للتوترات العصبية.
وتحتوي الكزبرة على فيتواستروجينات طبيعية تجعله يرقى إلى مصاف المواد العلاجية أكثر منها غذائية، وإلى جانب هذه توجد مركبات مهمة مضادات للأكسدة، وكمية مناسبة من الألياف، ومجموعة من المعادن والفيتامينات.
وفي الطب البديل تصنع خلاصات من الكزبرة توصف لعلاج رائحة الفم الكريهة، واضطرابات النوم، وتساقط الشعر، والتهابات الأمعاء، والمغص الكلوي، وداء الزحار.
وتعطي عشبة الكزبرة ثماراً مدورة جوفاء لا تحتوي على لب في الداخل، وزنها خفيف جداً، وتصلح للاستعمالات الغذائية والشفائية.
وتحتوي ثمار الكزبرة على زيت طيار، وهو سائل عديم اللون أو ضارب إلى الصفرة يملك رائحة مميزة، يحتوي على مركب مهم هو اللينالول. ويستخدم زيت الكزبرة طبياً كطارد للغازات، ومسكن للمغص، ومنشط للهضم. وهو يحتل مكانة مهمة في صناعة العناصر العطرية وفي تحضير ماء الكولونيا. وفي البذور توجد مركبات مضادة للبكتيريا خصوصاً جراثيم السالمونيلا المتورطة في الكثير من حالات التسمم والإسهالات.
وتعتبر الكزبرة من النباتات المقوية للجنس. وأفادت دراسة حديثة أن الكزبرة تحفز إفراز هرمون الأنسولين المنظم لسكر الدم من هنا تسمية البعض لها بالأنسولين النباتي. وتفيد الكزبرة في خفض مستوى الكوليسترول السيئ في الدم.
منقول للفائدة
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
رد: الكزبرة
علييييييييج بالعااافية
وناسة شوقتيني بروح اسويلي سلطة الحين ثلاث ارباعها كزبر
علييييييييج بالعااافية
فالنسيا الكويت
New member
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 28,471
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
تناول الزنجبيل يومياً يخفف آلام العضلات
واشنطن: اكتشف باحثون أمريكيون أن تناول الزنجبيل يومياً يمكن أن يساعد في تخفيف آلام العضلات التي تترافق مع ممارسة التمارين الرياضية.
وأشار باتريك أوكونور المعد الرئيسي للدراسة من جامعة جورجيا، إلى أن تناول جرامين من جذور الزنجبيل يومياً يخفض نسبة الآلام العضلية التي تتسبب بها الرياضة بنسبة 25%، طبقاً لما ورد بجريدة "الزمان" اليوم السبت.
ومن خلال التجارب، استخدم أوكونور في الدراسة التي نشرت في "مجلة الألم"، زنجبيل نيء وآخر مطبوخ، وتبين أن تأثير تخفيف الآلام في العضلات لا يرتفع عند تعرضه للحرارة، وقد أجرى أوكونور وزملاؤه دراستين على 34 و40 متطوعاً على التوالي، وأعطي البعض الزنجبيل النيء والبعض الآخر زنجبيلاً مطبوخاً، في حين أعطيت مجموعة دواء الفاعلية له خلال 11 يومياً.
وأكد أوكونور أن آلام العضلات هى عادةً واحدة من أكثر أنواع الآلام شيوعاً، ولذا فإن أي شيء قادر فعلاً على تخفيفه سيكون موضع ترحيب كبير من قبل الكثيرين.
منقول للفائدة
وأشار باتريك أوكونور المعد الرئيسي للدراسة من جامعة جورجيا، إلى أن تناول جرامين من جذور الزنجبيل يومياً يخفض نسبة الآلام العضلية التي تتسبب بها الرياضة بنسبة 25%، طبقاً لما ورد بجريدة "الزمان" اليوم السبت.
ومن خلال التجارب، استخدم أوكونور في الدراسة التي نشرت في "مجلة الألم"، زنجبيل نيء وآخر مطبوخ، وتبين أن تأثير تخفيف الآلام في العضلات لا يرتفع عند تعرضه للحرارة، وقد أجرى أوكونور وزملاؤه دراستين على 34 و40 متطوعاً على التوالي، وأعطي البعض الزنجبيل النيء والبعض الآخر زنجبيلاً مطبوخاً، في حين أعطيت مجموعة دواء الفاعلية له خلال 11 يومياً.
وأكد أوكونور أن آلام العضلات هى عادةً واحدة من أكثر أنواع الآلام شيوعاً، ولذا فإن أي شيء قادر فعلاً على تخفيفه سيكون موضع ترحيب كبير من قبل الكثيرين.
منقول للفائدة
