حبايبي سوري ع التأخير :** part23 خلص المهرجان .. الحين فاطمه ماراح تشوف عبدالله الا بعد شهر .. ردت البيت قاعده تتذكر أول يوم لما عطاها رقمه .. اول ماردت دق عليها عبدالله : ألووو فاطمه : أهليين عبدالله : ها توج واصله ؟ فاطمه : ايي عبدالله : على فكره ترا صايره جميله فاطمه سكتت وحدها ستحت عبدالله : اييييه جميلتي وين هالغيبه ليش بالصدفه صدناج فاطمه : ههههه موجود خو ما يتلك بالمسرحيه العيد الي طاف ? عبدالله : اخيييه لا تذكريني حزتها ما تدرين شسويت أول ما شفتج صكيت شباك التذاكر بكبره طافج مدير الانتاج شسوا فيني فاطمه : هههههه امبيييه عبدالله : سكتي سكتي كافي الصدمه الي أول ما شفت حسينو معاج .. حسبالي كنتي تقصين علي لما قلتيلي أنه خالج .. أول ما شفتكم يا على بالي أنه ريلج وهديتيني عشانه !! فاطمه سرحت بهالجمله .. وهيا تتذكر كلامه .. ** مدري تبيني صدق ولا ماتبيني ..!!؟؟ ** مرت الأيام وفاطمه قامت ماتفكر بعبدالله كلش وعايشه حياتها .. بين صديقاتها .. أهلها .. شغلها .. دراستها .. طبعا صداقاتها مو نفس قبل بحدود السؤال بس .. لأنها نصدمت مرتين من القريب والغريب ** لن أهتم إلا لمن يهتم لي ! ولن أسأل إلا لمن يسأل عني .. غير ذلك لا أحد يأتي لمعاتبتي **
Part24 مرت الأيام .. وقرب العيد .. وبلشت المسرحيات .. حسين وفاطمه ستعدو حق شغلهم .. يصورون بروفات المسرحيات ويسون تغطيات .. فاطمه فصلت وطق ببالها شي .. دقت على حسين حسين : ألووو فاطمه : أهلييين شخبارك حسين : تمااام وانتي فاطمه بخير الله يسلمك .. ها وينك حسين : بالأستيديو طاحس بالشغل ( حسين هم مصور شغله نفس فاطمه فكله يطلبونه شركات انتاج يصور اعمالهم وأغلفة بوسترات وجذي يعني ) فاطمه : هههههههه يعطيك العافيه .. حسيييين ترا مابقى شي عالعيد .. وهالمره المسرحيات وايد مايصير انا وانته ويا بعض خل نقسمهم .. شرايك حسين : اي اوك مو مشكله ضبطي جدول شوفي وين تبين ودقي علي فاطمه ستانست : أووووكيك راح ادزله مسج طبعا فاطمه ختارت جم مسرحيه ومنهم الي يشتغل فيها عبدالله .. وطلبت من حسين يكلمه ويوصيه عليها .. وصج حسين كلم عبدالله .. ثاني يوم فاطمه دشت على عبدالله وتساب وقررت تكلمه برسميه بس عشان الشغل بس ببالها مشتاقتله وحدها تبي تشوفه : سلااام عبدالله : وعليكم هلا جميلتي فاطمه : هلا فيك وبقلبها : قمة التناقض جميلتي وصارله سنه ما يسأل .. أنا أمووت وأدش قلبك ياعبدالله واعرف تحبني صج ولالا عبدالله : فديييت الي بشوفها باجر ابووي والله فاطمه : ههه حسين وهقني L عبدالله : افا لييش فاطمه : أستحي اروح بروحي كان خاطري ايي معاي عبدالله : عادي أقول جب ؟ فاطمه : هههههههه لييش عاد شقلت !! عبدالله : شكو تستحين وانا موجوود .. ماتدرين انا مدير خشبة المسرح والي تبينه يصير يصير بس أشري فاطمه : :$
البارتين حلوين وناطرينج حبيبتي لا تتاخرين
صراحه علاقة فاطمة بعبدالله حدها غريبة واضن انه ما يحبها وابي اعرف شصار بين مريم وفاطمة اللي صاروا ما يكلمون بعض اتوقع مريم تكلم عبدالله!!!
شكرا عالمتابعه الحلوه حبايبي وعلاقة مريم وفاطمه ختربت من الي حوالينهم غيرة بنات .. كانوا يشوفونهم أكثر من خوات وكله مع بعض .. فـ مريم سمعت منهم حجي عن فاطمه وصدقته .. الحين بنزل بارتين :*
صار يوم تصوير فاطمه .. وصدفه طلع نفس اليوم الي حاجزينه أهلها .. فقررت أنها تصور العرض الي راح تحضره أمها وخواتها الساعه 6 المغرب رن تلفون فاطمه .. ردت عليه عبدالله : ألوووو .. هااااا وين الي بتي اليوم فاطمه : هلا .. اي انشالله بس مو هالعرض .. الأخير عبدالله : أووك يبا نشوفج فاطمه باي فاطمه ستغربت من حركته لما اتصل .. أهوا بهالوقت المفروض انه حيل حيل مشغول .. ستانست لما سمعت صوته ! تزهبو فاطمه وخوانها وأمها وخذت عدة التصوير وكشخت وراحت .. طبعا شكلها كان قمه بالجمال .. أدري وايد مدحتها بس صج هالبنت جميله جميله ليه أبعد الحدود ماشالله .. بيضه وحواجبها مرفوعه ورموشها كثيفه وشفايفها حلوين وفيها دقه بحنجها وسبق وحطيتلكم صوره وحده تشبهها .. أول ما وصلت المسرح .. شافته وكان بعيد .. كان كاشخ حده وشكله عجيب حده زقرت .. أشرلها عالساعه واهوا يبتسم يعني طولتي .. فاطمه بتسمت ودشت .. قعدت أمها وأخوانها .. ضبطت مكانهم وراحت مكان تصوير .. بلشت المسرحيه .. دق عليها عبدالله : هاا وينج فاطمه : داخل عبدالله : اي ي شفتج .. سكره وراحلها فاطمه : ستحت ماقدرت تاخذ راحتها واهيا تصور عبدالله : المكان زين ؟ ولا أضبطج بمكان غيره ؟ تبين اوديج الكنترول هناك المسرح كامل يبين ؟ ولا بنص ؟ فاطمه : لا مشكور وايد زين عبدالله : طالع عيونها فتره من غير لا يبتسم كالعاده فاطمه مسكينه ذابت منه مو قادره تصور بقلبها : كلب صاير جميل فديته L طبعا شي طبيعي أنه المسرحيه تغطي على أصواتهم .. وفاطمه صوتها ناعم سألت وحده من المنظمات : حبيبتي متى الأستراحه ساعه جم ؟ البنت ما سمعتها وطول هالمده .. عبدالله كان واقف يتأمل فاطمه واهيا تصيد لقطات عبدالله قرب منها : شنو بغيتي ؟ فاطمه : بعرف متى البريك ؟ عبدالله قرب ساسرها بصوت واطي وغير صوته : أنتي متى تبينه ؟ الوقت الي تبينه يصير فاطمه ستحت وجدمت شوي وخرت عنه .. عبدالله أبتسم : أنا بروح اذا بغيتي شي كلميني .. أي أحد يحاجيج قوليله انا من طرف عبدالله الفلاني راح يصكر حلجه فاطمه : ههههههه أوك Part26 فاطمه صورت المسرحيه .. ولمن صار بريك أم فاطمه قالتلها : خو دخلي خوانج يصورون مع الممثلين بالكواليس هني الكل يعرفج فاطمه : هههه مااماا مالي خلق اكلم أحد برتاح تعبت من الوقفه سنه وانا اصور ام فاطمه : يعطيج العافيه حبيبتي خلاص بالطلعه ضبطينا فاطمه : اوكيك اخليكم انا .. تبون شي ؟ ام فاطمه : لا حبيبتي أم فاطمه كانت وايد فخوره ومستانسه .. كانت أول مره تشوف بنتها شلون تصور والأجواء الي فيها .. الناس كله يسألون فاطمه شلون موفقه بين دراستها وشغلها .. يحسدونها على هالشي .. لأنها طموحه وشغيله .. كانت تشوفها .. وتبتسم وتدعي الله يحفظها من العين ويوفقها صورت فاطمه الفصل الثاني وأهيا طالعه دقت على عبدالله : ألووو .. وينك عبدالله : هلا أبووي .. أنا بالكواليس أنتي وينج ؟؟ فاطمه بتسمت وقررت انها تفلم عليه عشان يضبطها مع أهلها : أنا خلصت الحين بطلع بس متوهقه أختي لصغيره تعبانه وحجزنالها تذكرة تصوير .. بس مانقدر ننطر الزحمه .. شلوون L عبدالله : ترا انتي ما تستحين على ويهج .. أحد قالج من قبل !! فاطمه : هههههه وييي ليش عااد عبدالله : شلون تصفين دور وتنطرين مع الناس وانا موجود .. قوليلهم حرم عبدالله الفلاني يدخلونج غصبن عليهم فاطمه : ههههههههه عبدالله : يالله يباتي كاني يايلج فاطمه : أوك وسكرته .. راحت حق امها وخوانها : مااما نطرو شوي واضبطكم .. وصل عبدالله دق على فاطمه : ها الحب وينج ؟ فاطمه صادفته على طول غمزتله أنه أمها وراها .. عبدالله عفس ويهه جنه واحد مخترع بس على غشمره .. كان حسباله انها يايه بروحها .. سلم على أم فاطمه ودخلهم .. مسك ايد خوانها لصغار .. خلاهم يصورون بلاش من الممثلين .. وعبدالله كان يغار لما الممثلين يسلمون على فاطمه لأنه صارو يعرفونها عدل .. بحكم شغلها .. بس صار موقف حيل حيل حيل أحرج فاطمه .. أم فاطمه : فطوووم يما اخوج بيصور بعد صوره !!!!! عبدالله كان نازل عالأرض يسأل أخت فاطمه لصغيره شسمج ؟؟ .. وفاطمه كانت نازله عشان تكلم أختها بنفس الوقت .. عبدالله أول ما سمع أمها نادت فاطمه بأسمها .. تنح ! نصدم .. بس ما بين كلم فاطمه بصوت واطي : لحظه لحظه لا تصعدين ؟؟ فاطمه : شنوووو !! عبدالله : أمج قالتلج فاطمه !! فاطمه ويهها قلب احمر : بتسمت وراحت قبل لا يطلعون .. أم فاطمه شكرت عبدالله وعبدالله تم يطالع فاطمه لين وصلت برا عند سيارتهم .. دزتله مسج : مشكور لأنك ضبطتنا بهالزحمه .. عبدالله قرا المسج ومارد
ههههههههههههههه أبي توقعاتكم ساعة الصفر الحين صار الموقف الي كانت خايفه منه فاطمه وعرف أسمها الصجيييي !!!!!!!!!
وعلى فكره ترا بطلة القصه قاعده تتابعكم وتشوف ردودكم من أمس بلشت الي عنده تعليق أو راي أو أي شي يقوله لأنه مازالت أحداث القصه مستمره .. والعلاقه الغريبه بين عبدالله وفاطمه وشكرررررررررن :***
ونااسه البارت عجييب هههه اهم شي فشله يعرف اسمها جذي وودي اسال سؤال شغل فاطمة ما اثر على سمعتها؟ سوري بس صار فيني فضول شويp: و شنو ناطر عبدالله ليش ما تقدم حق فاطمة لي الحين لو اهو يحبها جان خطبها من زمان بس يالله ننطر ونشوف