مرت الأيام وفاطمه غيرت رقمها وخلصت دوراتها ودشت مجال التصوير بقوه قامت تصور مسرحيات وهالسوالف ونست عبدالله وعلى فكره الصدمه لكبيره حق فاطمه أنه مريم فجأه تغيرت عليها .. أعطيكم معلومه .. فاطمه صج انها اصغر من مريم بس كانت وايد تتعلم منها .. مريم كانت بنيه على نياتها ماعندها مبادئ بحياتها كله لعب ووناسه ليدرجة حتى أسلوب قوي بالحوار ماكو .. ستايلها بالبس كانت كله تاخذه من فاطمه .. فاطمه ولامره شرتلها بدله وماخذت حق مريم نفسها .. وبنفس الوقت فاطمه خسرت أعز صديقه لها هم كانو كلوز مع بعض والسبب حجي بنات .. يعني تقدرون تقولون انه فاطمه تطلع من أزمه تدش بأزمه أول شي سالفة خطوبتها .. بعدين رفيجاتها تغيرو عليها .. والشخص الي دش حياتها ماتدري هل أهوا صج كان شاريها واهيا طيرته من أيدها ولاصح انها خلته لأنه كان بيلعب.. عبدالله كان ايي على بالها مرات .. بس اهيا تحاول ماتفكر فيه لأنه ببالها أنه يعرف شلون يوصلها لو يبي أهيا موياهل تشغل نفسها بشخص مو معبرها .. ونست مريم كل هالأشياء والتفتت حق شغلها وحياتها .. ومثل ما تدرون اهيا انسانه حيل ايجابيه وماتحب شي يكسرها ** الإنسان الطيب دائما مبتسم كثيرا ولا يبالي لشئ .. يسامح كثيرا.. يتجاهل ما يؤلمه .. لكن قليلون من يعلمون مابداخله ** >> هذي فاطمه J البارت الياي راح يكون وايد حلو انشالله تابعوني J
نرجع حق أول بارت J و الشخص الي شافته فاطمه وطلع رفيج حسين خالها أهوا ((((( عبدالله )))))) شافته بعد قطاعه سنه كامله .. وقتها أهوا أنصدم واهيا نصدمت من هالصدفه طراقين بوقت واحد طلع يعرف خالها وشافته بعد سنه كامله !! تتوقعون راح ينكتب لهم أنه ترد العلاقه ولالا ؟؟ راح يبين بالبارتات اليايه ** صدفه وحده جمعتنا .. شوفي وشلون الصدف ** بهاليوم فاطمه ردت مصدومه بقلبها : معقوله عبدالله يطلع رفيج حسين ! معقوله اشوفه عقب هالمده كلها ! شهالصدفه الغريبه ! يحليله صاير جميل حليان عن قبل J عبدالله كانت تدور ألف شغله وشغله بباله وتذكر موقف بالبي بي أم لما كان ضايف فاطمه كانت حاطه صورة خالها حسين وعبدالله غار على طول سألها : mnoo hatha? فاطمه : 5ali عبدالله : ahaaa ok مر يومين على هالصدفه .. فاطمه قامت مبجر اليوم عشان عندها افتتاح مهرجان وبتروحله مع خالها حسين .. ضبطت شغلها ولبست ومرها حسين وراحو .. كان المكان حيل زحمه وبعزز الزحمه تداعمو ( عبدالله وحسين ) صدفه للمره الثانيه سلموا على بعض وكان يطالع فاطمه بنظرات غريبه وفاطمه حبت تقهره قامت تسوي حركات حق حسين تتحرش فيه وتمسك إيده وتلعب بشعره .. عبدالله كان واقف يخزها ولما تطالعه يسوي نفسه مايشوف .. المهرجان كان سبوع كامل .. يوم من الأيام حسين كان تعبان ماقدر ايي .. قال حق فاطمه تروح بروحها تصور .. شوفو شنو صار ..