تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
آجَملْ شيء فِي هذهِ آلحَحَيآإة !
آنِ تعرفَ قيمِةَ نفسِسِسِك /
وَ تدعِ آلآخَرينْ يتآإكِدوآإَ آكَثرِ مِن خِلآإلّ ،
[ مُعآإملِتك وَ تفآإعُلكَ ] ، بِ آخلآإقكِ معهممَ ،
آبتسِسِم !
ليسَ هنآإكَ مَ تخسَره !
فَ ربكَ موُجوُد ، وَ رزقُكَ مكتوُب ، و عُمركَ مَحدوُد
{ كَن جميلآإ لِـ ترىَ آلجمآإلَ حَولكَ دآإئِمآإ }
لًآ أرَى’ . . بًــشَرْ / !
وَسَــطْ هَـذاً آلزٌحًـآمْ . .
كـلهـمْ غَـآبوٌا . . وًحـدكـْ آنـتْ هِـنَـآ َ . . ! !
بِـرٌغمْ أنـكـْ الغًـآئِـب . . الوًحــيدْ ! !
لـذة الحب . .
لاصآرت يديك بيد غآليك . .
تطفي الشوق الي بخاطرك وبخاطره ~. .
آليٌـوومْ آحْـسَـآسيٍ . . غـَريـبْ !
} فَـرْحًـهَـ , , وِ ضـيقْ !
فًـرحهًـ كـِسَـتْ كِـلْ ظَـآهريِ . .
وَ آحْـسْ , ضـيـقْ فِـ / دَآخـليِ !
إحْـسَـآسْ . . مَـدْريِ وشْ يَـبيِ . . !
. . . ودْي ٍ ] آطـيرْ [ مـِنْ آلفَـرحْ . .
وودْيِ عًـلىَ . . صَـدْرهًـ " آصْـييييحْ . .
اقتربَت من خڵفه ۆأنا أمشَشِي عڵى أطراف أصابَعي ،
ۆضعتُ يدي حُۆڵ عينيه :
أبَتسَسٍم .. أنزڵ جريدته ۆأمسَسٍڪْ يدي ۆأنزڵها عن عينيه ۆقاڵ :
(( يڪْفي حُبَيبَتي .. دعيني أڪْمڵ قراءة اڵجريدة )) !
- تنهدتُ ۆجڵسَسٍت أمامه ،
ڪْنت أتأمڵه ۆقد عاد يقرأ ،
أعشَشِق رجۆڵته هذه ،
أعشَشِق جڵۆسَسٍه اڵۆاثق هڪْذا ،
أعشَشِق اڵطريقة اڵتي يمسَسٍڪْ بَها جريدته ،
قڵت فجأة (( أحُبَڪْ )) ,!
نظر إڵي ۆأبَتسَسٍم ۆعاۆد اڵقراءة ،
- تنهدتُ مرة أخرى !
مرت فترة ۆهۆ مازاڵ ڵم يعرني أي إهتمام ،
قڵت ( حُبَيبَي … ) ,
قاطعني ( ڵيسَسٍ اڵآن حُبَيبَتي .. دعيني أڪْمڵ اڵقراءة ) !
أنتابَني اڵحُزن ،
أڵم يعد متڵهفا ڪْاڵسَسٍابَق ڵأنسَسٍيابَ ڪْڵمات اڵحُبَ من بَين شَشِفتي ؟!
يا ترى هڵ هذا ڵإني أڪْثر من ترديدها ڵه ؟!
هڵ أصبَحُتُ ممڵه ؟!
- ڪْڵ هذا ۆهۆ مازاڵ مسَسٍتغرقا في اڵقراءة !!
نهضتُ .. ۆهممت بَاڵأبَتعاد متنهدة ,
ۆبَينما أمر بَقربَه …
… . مد يده بَحُرڪْه مفاجأة ۆأمسَسٍڪْ يدي !!
فنظرتُ إڵيه ۆأنا أدراي دمۆعي ,
قربَ يدي من فمه ۆأخذ يغمر راحُتها بَاڵقبَڵات ۆينظر إڵي بَحُنان ,
سَسٍقطت دمۆعي رغما عني :
قاڵ ڵي : ( أنا أحُبَڪِْ يا مجنۆنة ۆڵم أمڵڵ منڪْ أبَدا ) !!
نظرت إڵيه بَعينين دامعتين مدهۆشَشِتين .. ۆما ادراه بَما دار في خڵدي ؟!
أبَتسَسٍم ۆڪْأنه عرف سَسٍبَبَ دهشَشِتي !
قاڵ (( أصبَحُتُ أحُفظ ڪْڵ شَشِهيق ۆزفير ڵۆ خرج منڪِْ ۆما معناه في تڵڪْ
اڵڵحُظه ، أحُبَڪْ يا طفڵتي )) !
أرتميتُ بَحُضنه .. ۆأنا أبَڪْي ۆأقۆڵ بَصۆت متقطع اڵنبَرات :
(( ڵا تهمڵني حُبَيبَي .. بَدۆن حُبَڪْ أذبَڵ .. أحُتاج إهتمامڪْ )) ..
فقاڵ (( آسَسٍف حُبَيبَتي .. ڵم أقصد إيذاءڪْ .. ڪْڵ ما هناڵڪْ
إنني أحُبَ مداعبَة اڵطفڵة اڵتي أعشَشِقها داخڵڪْ بَين اڵفترة ۆاڵأخرى )) ..!
آزعَل علِيك بِـ صمْتْ
من : كِكثر مآآغآر "
وآقوؤلْ :: يعرفنِي . .
. . // وبـ يفهَمْ سكُوتِي . .
آبتعَدت عنهٌم لآنّهمْ !
لآ ينآسبون مزآججيْ حآلياً ..
أصبحتْ أكثَر تفكِير بـ : نفسِي
بعدمآ ككَآن كلّ
تفكِيري بـ منْ حولِي
لآ تلوؤمؤنِي :
فَ : / أنآ فعلآ تألمتْ منكُمْ
نـِـحبْ مِـنْ قًـلبْ . . !
بَـسْ آثْـنٍـيننـآً . . / نْـعًـآنيٍ . ,
كَــتمْ آلأحَـآسيـِـسْ . .
مًـآ رَدْ , الهًـوى منّـآَ ! . .
حِـنّـآ حَـبيِـبينْ ْ . . /
كِـلْ منّـآْ . . يَـبيِ آلثَـآنْـيٍ . . ! !
لَـكنْ . . . .
مَـحدْ } . . تنًـآزْلْ ْ , وِ آعتًـرفْ ْ . .
......................................... مممممنّْـآااا
لمن يتابع صفحتي .. فديتكككككم ^_^
يَ ضايق الصدر طمن حال مفتونك ..!
وشلون ضيقات بالك ؟ يَ بعد حالي
لآ آ آ تقول ضايق ..!
يَ جعل الناس يفدونك ..
الكون كله فدا لِ رضاك يَ الغالي
صدق !
اللي غلآآته : غير
تجي غيبته - ( غير )
+
إسمعني
بس من قَبل الفراق ،
و قَبل ما نِبعِد و يّسكِنا الخَطر
إذكرِني كِل ما خاطِرك ضاق
ۆ بـ أذكرِك لا صارت الدنيا مِطر...
لأنّك عِشقي الأبيض
سَ أظلُّ أهذي بكَ كل ليلة على أسماعهم
و سَ يُنصِتونَ لي مُجبَرين
و سَ تكبر في أعماقهم بِ رضاهم
و سَ تُشهَر و لو كَرِهت ذلك
سَ تُعرَف بِ عِشقي الأسطوري
سَ تُحكى جيلاً بعد جيل حكاية قبل النّوم
رمزاً يتعلّم منهُ الصِّغار كيفَ يكونُ الحُبّ
سَ تتوارث كَ إرثٍ من أجمل القِيَم الإنسانية
سَ تكون و تكون و تكون
لكنّي لن أرضى بذلك !
لأنّكَ عِشقٌ لا يقبل القِسمه على غيري
إحساسٌ لا تُباحُ المُشاركة فيه !
سَ تبقى :
هذيان ليلي
رمز حياتي
أسطورة قلبي
أنا و أنتَ فقط|
أصبحتُ آسرح كثيراً
وآلتزم السككوت تاره أخرى
لأآ أععلم مايدور في مُخيلتي
كل مَ أعلمه أني أصبحت شآإرده
.. في آلاونه الأخيرةة
-
سنككمل حيآتنا = )
وسنبكي من شدةة الفرححَ !
يتسرب في آجسآدنآ
ثم يتكآثر فيتجمع عند آلحنجرھ
يمنعنآ من آلتنفس و آلحديث و يقتلنا ببطء . .
+ ھكذا هو القهر ♡̸ !
أنــا لا اريدُ ان أتكلـم و تسمـع صوتَ خذلاني و ترى الرمـاد يخرج من حلقـي
ليـرجوكَ البقـاء , أنـا ادُسّ في صوتـي خيبـة سوداءَ ذات منكبيـن متقوقعين على البكـاء
نشزَت عليَّ ذات مـرة حتى طرحتـني
في السـرير و نامـت !
لســت حزينة ابدا ؛ و تكـدُس الشوقُ على وجهـيْ لم يكُ الا وعـكة فقد لــفقير كان يضـع
ملـعقة الحُب على ثغـري و يلقمني الأغـاني و الـوطن .
حلَوَه , آنيَقه
وَفُوَق آلَزيَن حسآآوَوَيَـہُ :*
ترفَه خجُوَلَه , وَفيَھآ حِسن حوَريَه
ي حظ خآآتم يَجيَ فيَ يَوَم ب إصبعهآ :$♥
^
فديتنيآ :$
♥
يَومًا مآ ..
سَـ يُدونْ إسَمِي هُنآ (‘:
وسَأُصَبِحُ مُجردْ [ ذِكـرَى ] عَآبِرَهـ ..!
أتَمَنآ أنَنِي قَدْ رَسِمتُ البسَمِة فَيِ قُلِوبَكِمَ ~ ♥
وأذَكِرونَي بالَخيِرَ وَإدعِو لِي بـِ رَححَمةِ والغُفَرآنْ
*وأخَبِروُؤهَاَ :
َذآكْ الذَيِ سَعَى فَيِ [وصِالَكِ] قَدْ رَحَلْ لِيومَ " يُبَعثُونْ " (‘:
َذآكْ الذَي دَوماً [رَحلتِي] عَنِـﮧ قَدْ ذَهَبَ لِيومٍ غَيـرِ " مَعلُوؤمْ " ..!
ذآكْ الذي رَحلْ حَقاً [تَمَآدَى] فَيِ حُبِكْ حَتِىَ سَئِمْ مِنَـﮧُ " الجُنوِؤنْ " ~ ♥
"
.! ♥ .