أول شي يوم الخميس بالليل قعدت مع خالتي وريل خالتي
شاورتهم بالي راح أسوي حق ردتي
أيدوني المهم قعدت طول الليل أفكر شنو ألبس
أبيه أعطيه انطباع أني قويه وسهل عندي أهده وأني رديتله عشان أمه وشوي عشانه
يوم الجمعه عقب سورة الكهف قريت قران ودعيت الله يسهلي
والساعه 9 إلا خمس وصل ريلي ما شاء الله بالموعد بالضبط ونزلته
المهم سلمت عليه برود
بدا اهوا بالكلام بوجود خالي وريل خالتي (أنا طلبت منهم)
قالي إلي تبينه أنا حاضر وترا أنا شارييج ويهمني رضاج
طبعا أنا ارتحت الحمدلله
قتلها أن شاء الله تكون عند وعدك وتسيير حياتنا أفضل من قبل
أول شي أنا أبي أقعد فتره بيت أهلي
بس بهالوقت أبي أقعد معاك وأكلمك أكثر أنا بصراحه ما أعرف عنك شي
ثاني شي أنا مابي يهال بالفترة اليايه لغاية ما نعرف شنو مصيرنا
سكت وما رد .. ريل خالتي حس ان بينفجر وما قدر يمسك نفسه
تدخل قاله هذي بنتنا وغاليه علينا وما عندنا استعداد نشوف أحد مزعلها
نبي ريال يخاف الله فيها ويدير باله عليها ويدللها أنت قد هالمسؤوليه ولا لأ
رد زوجي المصون أكيد أكيد عمي بشيلها فوق راسها وأرد أقولها طلباتها أوامر
( بعد عمري الله يبارك له ويخليه ويطول في عمره )
خالي رطب الموضوع وقلبها ضحك الله يهداه
فما ابي الموضوع يصغير ويقلب ضحك استأذنتهم أني أطلع
طلب زوجي أني أقعد فقترحت أن نقعد بره
لما طلعنا هجمت عليه قتله ترا أنت ظلمتني مره وما راح أسمحلك تظلمني مره ثانيه
المهم قعدت معاه ساعه تقريبا وبالهوقت رن تلفونه مره وما رد طلبت منه يسكر الجهاز
وقالي ما أقدر يمكن أحد يدق ضروري
المهم سألته جم سؤال عن نفسه وعن طبيعة شغله والدواويين إلي يروح لهم جنه تحقيق
وأخر شي طلب أن يطلع معاي باجر السبت يعني اعتذرت
وقالي الأثنين قتلها يسير خير كان هدفي أنا أخذ القرار مادري يمكن أبي أحس برغبته فيني
هذا إلي صار ولما طلع ما دق كلش
لي يوم أمس دق عقب المغرب وكنت طالعه كلمته 5 دقايق وقتله لما أرجع أدق
لأن حسيت ماعنده شي يبيني انا أتكلم مافي حماس كلش
ما دقيت لما رجعت اهوا دق الساعه 12 باليل كلمته تقريبا ربع ساعه
بس بنات مادري ما أحس في حماس وايد جامد بارد جنه واجب قاعد يسويه
ان شاء الله ما أندم على قرار رجعتي
ناطره ردودكم ونصيحتكم ورايكم بإلي سويته
تسلمولي يا حبيباتي