اول شي أحب اقول سبحان الله و اكيد الله قادر على كل شيء و لكن لو هالكلام صحيح و معترف فيه شرعا ما راح يكون في عدة للمطلقة و الارملة حتى تتأكد من عدم حملها صح و لا لأ ؟؟؟
يعني لو وحدة متوفي زوجها و خلصت عدتها تقدر تتزوج لانه المفروض مافي حمل اوكي هلا لو تزوجت من رجل تاني بعد وفاة زوجها و بعدها اكتشفت انه اهي حامل طيب كيف بدى تعرف مين ابوه للجنين ؟؟؟؟!!!!!!!!
الله أعلم طبعا بس ما اعتقد انه هالكلام صحيح ابدا ابدا
أقوال الفقهاء في أكثر الحمل
تنازع الفقهاء في أكثر المدة التي تقضيها المرأة وهي حامل ويمكن إجمالاً أن نلخص الأقوال في قولين الأول: أن أقصى مدة الحمل هي المدة المعهودة تسـعة أشـهر، وبه قال داود وابن حزم من الظاهرية وأختاره عامة الباحثين المعاصرين.
(16)
والقول الثاني: يمكن أن يمتد الحمل أكثر من تسعة أشهر
1 – أن أقصـى مدة الحمـل سـنة واحدة لا أكـثر، وبه قال محمد بن عبد الحكم وأختاره ابن رشد
(17).
2 – أن الحمل قد يستمر إلى سنتين، وهو مذهب الحنفية
(18).
3 – أنه قد يستمر إلى ثلاث سنين، وهو قول الليث بن سعد
(19).
4 – أن أقصى الحمل أربع سنين، وهو مذهب الشافعية والحنابلة وأشهر القولين عند المالكية
(20).
5 – أن أكثر الحمل خمس سنين، وهي رواية عن مالك
(21).
6 _ أن أقصى الحمل ست سنين، وهي تروى عن مالك والزهري
(22).
7 _ أن أقصى الحمل سبع سنين، وبه قال ربيعه وهي رواية عن الزهري ومالك
(23).
8 – لا حد لأكثر الحمل، فإذا ظهر بالمرأة حمل أو وجدت القرائن الدالة على الحمل كالحركة في البطن فإننا ننتظر وإن طالت المدة، أما إذا مضت التسعة أشهر ولم يظهر بها علامات الحمل فلا انتظار لأن الأشهر التسعة هي المدة الغالبة وبه قال أبو عبيد والشوكاني
(24).
وهذه الأقوال المتعددة إنما حكيت على ما توارد على السمع عندهم من أن هناك حملاً أمتد لهذا الأمد خلا أصحاب القول الأول والثاني الذين استندوا لبعض النصوص
وهنا أسوق أشهر الأدلة التي استدل بها القائلون بامتداد الحمل عن تسعة أشهر