في علآقآتنآ الفآشِلَه :
كثيراً مآ نُلقيْ باللّومْ على الآخَر . .
وكأنّه هوَ السّبب في فشَل هذهِ العلآقَة أيّا كآنَ نوعُهآ ,
نعَم قد يكون الآخَر هوَ السبب , وقَد يكون السبب نحنُ !
نعَم نحنْ !
فَإمّآ أن يكون اختيارناَ لهُم خآطئاً مُنذُ البدايَة ,
وإمّآ أنْ نَكونْ قَد أهملْنَآ نِداءَ العقلْ و لبينَا نداءَ القَلبْ ,
فجرّنآ الأخير إلى جُرحٍ عَميقْ ظلّ ينزِف حتّى اللحظَه !
فقَط نحتَآجْ لبعض التأنّي في إصدار أحكآمنَآ . .
و حَتماً سَنكون بخير . .