لَوْ أنَّ الأحباءَ يَقتلعونَ منْ أعيننا صُورهمْ, ومنْ سَمعنا أصداءَ أصواتهمْ .,
ومنْ تلكَ الذاكرةِ المُسنةِ خرائِطَ الاماكنِ التي زُرناها معهمْ,
تلكَ الحُروفْ النَقيّة التي ذاتَ حُبٍ أهدونا إياها وأهديناها لهمْ,
مَراسيلَ المَحبّة, قَناني العِطرْ, وأشياءٌ كَثيرةٌ أخرى حينَ يَرحلونْ ...!
آهٍ لوْ أنهمْ يَفعلونْ ...!!