اخبار اخواننا المسلمين ببورما اول باول

Miss Basma ..}

New member
إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,424
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الكويت
عساهم يشوفون عيالهم واهلهم جدامهم يسوون فيهم مثل ماسوو بالمسلمين
حسبي الله عليهم

ان شا الله بنار جهنم


بنات احنإ شنو نقدر نسويلهم ؟؟و اذا بنساعدهم اشلون وبشنو ؟؟؟؟؟ لا تقولون دعاء غيره ؟؟؟؟؟؟

تقدرين تتبرعين لهم عن طريق المؤسسات الخيرية
عندنا بالكويت جمعية الإصلاح الإجتماعي
و لهم فروع و هذا موقعهم الإلكتروني خيرأون لاين - بابك للخير
تقدرين تتبرعين أون لاين أو دفع نقدي بأحد فروعهم
و هذه صفحة مسلمي بورما
https://www.khaironline.net/Relief_View.aspx?Articleid=234&Cat=12
 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عساهم يشوفون عيالهم واهلهم جدامهم يسوون فيهم مثل ماسوو بالمسلمين
حسبي الله عليهم

ان شا الله بنار جهنم


بنات احنإ شنو نقدر نسويلهم ؟؟و اذا بنساعدهم اشلون وبشنو ؟؟؟؟؟ لا تقولون دعاء غيره ؟؟؟؟؟؟



السلام عليكم انا معاج لازم نسوي شي لهم ما يكفي الدعاء بس لازم تبرعات وتصير حملة اعلانيه عنهم علشان نخلي كل الناس تدري وتضغط علي حكومه بورما انهم ما يلاذونهم وعلي الاقل يعطونهم حكم ذاتي او فيدرالي لان جد جد اللي قاعد يصير فيهم مو شويه كان عددهم فوق 10 ملايين مسلم صاروا الحين مليونين او اقل من التشريد والذبح اللي قاعد يصير من 70 سنة حسبي الله ونعم الوكيل ويا ليت المنتدي يسوي شي لهم وشكرا لمشاركتج الغلا
 
التعديل الأخير:
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الروهينغا.. أموات بلا قبور
الأربعاء 29 أغسطس, 2012 - آخر تحديث الساعة 11:07 م ابوظبي، 07:07 م غرينتش
محمد الطيب- دكا- سكاي نيوز عربية
يعيش نحو 28 ألف لاجئ من الروهينغا مسجلين في معسكرات تديرها الحكومة البنغلاديشية، والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.
ويتوزع هؤلاء على معسكرين، منهم 11 ألفا يقيمون في مخيم كوتوبالونج للاجئين خارج مدينة كوكس بازار التي تقع جنوبي شرق بانجلاديش و17 ألفا غيرهم في مخيم نايابار الذي يقع على مسافة أبعد جنوب المدينة .
ويتمتعون بعدد من الخدمات المختلفة كمراكز التدريب والتوعية كما تتوفر لهم مدارس وعيادات صحية ومحال تجارية غير أنها تعد ضئيلة إذا ما قورنت بأعداد اللاجئين الذين هم في ازدياد مستمر. وتمنع السلطات البنجلاديشية أجهزة الإعلام الأجنبية من القيام بأي عمل صحفي داخلها .
على الجانب الآخر فإن ما يزيد عن الـ300 ألف لاجئ من الروهينجا غير مسجلين في بنغلاديش ويعيش أغلبهم في مناطق ساحلية قبالة خليج البنغال أو على ضفاف نهر ناف الذي يفصل بين بنجلاديش وميانمار أو على سفوح الجبال على شكل تجمعات سكنية خشية من السلطات البنغالية التي تعدهم مهاجرين غير شرعيين وقد يتعرضون للاعتقال أو الابعاد إلى بلادهم وهذا ما يخشونه.
ويعيش هؤلاء اللاجئون في أكواخ صغيرة بنوها من ورق وخشب الأشجار لا تكاد تحميهم من تقلبات الطقس وهوجاء رياحه.
ويقتات أغلبهم على صيد الأسماك أو بعض النباتات التي تنبت بصورة طبيعية على سفوح الجبال.. ويقول اللاجئ شفيع بن لال مية وهو أحد اللاجئين الجدد " الوضع هنا سيئ للغاية.. نمكث أياما لا نجد طعاما نأكله وإياما لا نجد شيئا.. نحن هنا مسجونين لا نستطيع الخروج من هذا المكان حتى لا نتعرض لمشاكل مع السلطات البنجلاديشية " ويضيف لال مية "لاندري كيف ستعيش أسرنا بهذه الحال.. إننا نحتاج إلى المساعدة".
كثيرون ودعوا الحياة في هذه المعسكرات غير المسجلة بسبب المرض.. ومن يمُت منهم يدفن قرب كوخه.. فلا مقابر خاصة لهم.. ولا يستطيعون التحرك خارج المنطقة كي لا يزج بهم في السجون البنجلادشية.. أما المرض فلا دواء له عندهم... إلا لطف الله أو مواجهة الموت.
ويتعرض اللاجئون لأنواع شتى من الأوبئة والأمراض الفتاكة، مثل الحمى والملاريا والأمراض الجلدية والإسهال المزمن، ويموت عدد كبير من الأطفال بسبب الأمراض الخطيرة، كما يموت عدد من النساء بسبب الولادة المتعثرة لعدم وجود مستشفى غير الرسمي، وقد حذرتْ منظمةُ حُقُوق الإنسان الأمريكيَّة (أطباء من أجل حقوق الإنسان)، في تقرير لها أن 200 ألف روهنجي في بنجلاديش يُعانون من حالةٍ مُتدهورة من الناحية الإنسانية، وأن مسلمي روهينجا سيَتَعَرَّضون لخطر المجاعة إذا لَم يتم زيادة السِّلَع الغذائية، وتقول المنظمة: إنَّ 18% من الأطفال يُعانون بالفعل من سُوء تغذية حادٍّ.
وتقول اللاجئة حسينة فضل التي تعاني ابنتها من تضخم غدة في رقبتها ولا تجد من يداويها "إذا مرض الواحد منا لا ندري ماذا نفعل له ليس هناك مستشفيات ولا عيادات تستقبلنا ولا نملك المال لشراء الدواء" معربة عن حزنها في أنها لا تعرف كيف ستعالج ابنتها وتقول " إننا نحتاج إلى المساعدة وإلا فإننا سنواجه الموت".
غياب المنظمات الإنسانية كان له أثره الكبير على أوضاع هؤلاء.. وستظل مأساتهم في ازدياد مضطرد.. إن لم تفتح الحكومة البنجلاديشية الباب على مصراعيه لتقديم الإغاثة والمساعدات الإنسانية لإنقاذهم من الموت والهلاك.

رابط المصدر
http://www.skynewsarabia.com/web/article/42067/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D9%87%D9%8A%D9%86%D8%BA%D 8%A7-%D8%A7%D9%94%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%84%D8%A7-%D9%82%D8%A8%D9%88%D8%B1#!prettyPhoto

هذا الخبر مترجم من الإنجليزية

الأربعاء، 29 أغسطس، 2012

يمكن للحكومة أن ميانمار إخفاء جرائمها
2012/08/27 - المرجع المادة - السياسية: IV1208-5237
بواسطة: صديقي الدكتور حبيب
Iviews * -

شرثيس

في مقال في ضوء تديرها الدولة الجديدة ميانمار يوم الأربعاء، 22 أغسطس، ذكرت وزارة الشؤون الخارجية في حكومة ميانمار،، "من الواضح أن العنف في ولاية راكين ليست الصراع بين اثنين من الجماعات الدينية من الإيمان مختلفة ولا قضية إنسانية ". "ما حدث في ولاية راكين هي الصراعات الطائفية التي هي محض الشؤون الداخلية لدولة ذات سيادة، وهي ليست فيما يتعلق بأي نوع من الاضطهاد الديني أو التمييز الديني. ولذلك، فإننا لن تقبل أي محاولة لتدويل إقليمي سياسيا أو هذا الصراع باعتبارها قضية دينية ". "إن حكومة ميانمار لم يمارس سياسة العنف ضد المسلمين أو أي ديانات أخرى"، حسبما ذكر البيان. "إن الحكومة ترفض تماما الاتهامات التي وجهها بعض المنظمات أن الحكومة تمارس هذه السياسة من سوء المعاملة."
حسنا، أرجو أن تتغير مع حكومة ميانمار. انها مرة أخرى في محاولة لتبرئة سجلها الرهيبة للعنصرية والتعصب ضد البوذيين غير (خاصة في روهينغيا) داخل البلاد. عندما الملايين من سكان البلاد ويحرم المواطنة بسبب عرقهم والعرق والدين، ويشمل هذا الاستبعاد كل مسلم روهينغيا على الرغم من الحفاظ على وجودها في هذا البلد منذ مئات السنين، هي مثيرة للضحك مثل هذه المطالبات ببساطة. عندما يهاجم الغوغاء العنيفة مجموعة من المسلمين التبليغ البورمية (الذين كانوا ولا حتى من المجتمع روهينغيا يشتبه في وفاة امرأة راخين) ويعدم منهم حتى الموت أمام أعضاء من قوات الشرطة، الذين لا يفعلون شيئا لوقف هذه الجرائم البشعة، فمن الصعب أن يبيع مثل عميقة الجذور الكراهية والتعصب ولكن أي شيء. كيف يمكن للجريمة فرد واحد (على الرغم من أنه لم يتم بعد إثبات المقدمة من حكومة ميانمار) تصبح مبررا لارتكاب جرائم الكراهية ضد جماعة عرقية بأكملها؟
عندما أعضاء شرطة مكافحة الشغب التي تديرها الدولة (خط الطول اهتين) يطلق النار بشكل انتقائي لقتل أعضاء المجتمع روهينغيا عندما تجمعوا لمراسم الجنازة التي أثارتها وحشد معاد ورشق راخين، عصا وسكين (الفيتو)، لا وينخدع احدا تلو تفسير مثل هذه الحكومة. عندما ينظر أعضاء NASAKA قوات الأمن والحدود اهتين خط الطول (وهناك الكثير من أشرطة الفيديو المتوفرة في الإنترنت) للمشاركة في حرق المنازل روهينغيا والشركات والقرى، وقتل منهم لمجرد أنهم مختلفون عرقيا ودينيا، إذا لم يكن لاضطهاد ترعاها الحكومة من طائفة دينية مسلم، ما هو؟
عندما راخين الغوغاء البوذية بقيادة الرهبان البوذيين الهجوم وأشعلوا النار في متاجر مسلم عدة والمطاعم والمساجد، وقتل الرجال والأطفال العزل روهينغيا، في حين أن السلطات المحلية (الشرطة والجيش) لم تفعل شيئا للتدخل وليس للرجال الإطفاء تأتي لمساعدتهم، كيف يمكن لأحد أن ينكر أو التهرب من المسؤولية عن مثل هذا التواطؤ؟
عندما القيادة السياسية والعسكرية داخل ميانمار وولاية راخين تعزيز الكراهية وكراهية الأجانب، والتمييز الممارسة مفتوحة مع تشجيع وتقديم دعم مادي للمتطرفين البوذية لارتكاب أعمال العنف بما في ذلك الاغتصاب للفتيات والنساء روهينغيا مسلم، أنه من المضحك أن إخفاء هذه العلامات واضحة من الاضطهاد الديني أو التمييز.
عندما البوذية الرهبان راخين تسمح باستخدام الأديرة من أجل hording الأسلحة الفتاكة، وعدم السماح ليتم بيعها في المواد الغذائية المنقذة للحياة لمنع وصول المساعدة الإنسانية للشعب الروهينجا يتضورون جوعا، ومن الجنائية لتجاهل حقيقة أن العنصرية القبيحة و أصبحت التعصب ضد الروهينجا مشروع مقبول الوطنية نحو القضاء التام عليها معتمد بحماس وشارك بأغلبية ساحقة بين السكان البوذيين.
تم رفض حتى روهينغيا مسلم له / لها الحق في الإنجاب. لا يمكن أن تتزوج من دون موافقة الحكومة، والتي عادة لا يحدث إلا إذا تم رشوة المسؤول الحكومي heftily. أصدرت الولايات المتحدة مصور جريج قسطنطين مؤخرا كتابا التصوير الفوتوغرافي بالأبيض والأسود بعنوان "نفي إلى أي مكان: في بورما روهينغيا" وقال انه يتصل القصة من 20 عاما Kashida الذين اضطروا إلى "الفرار إلى بنغلاديش مع زوجها. السلطات البورمية قد رفض السماح لها بالزواج، ولكن عندما اكتشفت أنها تزوجت في السر وكانت حاملا أخذوا بعيدا عن بلدها . المال الأسرة والأبقار والماعز أجبروا Kashida على الإجهاض، وقال لها: "هذه ليست بلادكم، لم يكن لديك الحق في إعادة إنتاج هنا." في كتابه السيد قسطنطين هناك الكثير من القصص الإنسانية لمثل هذه أي شخص للتحقق من حقيقة معاناة الشعب روهينغيا.
ما عذر لا حكومة ميانمار ديك لتقدمه على جرائم ضخمة من هذا القبيل ضد أقلية دينية؟
عندما القوات الحكومية ليس فقط السماح للذبح روهينغيا العزل ولكن أيضا المشاركة في الاغتصاب الجماعي للنساء روهينغيا كسلاح من أسلحة الحرب بحيث يتم طردهم خارج البلاد، ومن ثم إطلاق النار على الشعب الفارين في - هناك اسما لهذه الجريمة - ويسمى التطهير العرقي، والتي ظلت مستمرة على مدى عقود. للحصول على المعلومات من حكومة ميانمار، "التطهير العرقي" الأمم المتحدة أن تحدد بأنها "سياسة مقصودة من تصميم مجموعة إثنية واحدة أو الدينية العنيفة من قبل لإزالة الإرهاب والملهم، يعني السكان المدنيين في مجموعة أخرى عرقية أو دينية من مناطق جغرافية معينة. "
تم ميانمار البوذية ممارسة هذه الجريمة لعقود ضد العديد من الأجناس والمجموعات العرقية المهمشة بما أن الدولة حصلت على استقلالها عن بريطانيا في عام 1948. وبطبيعة الحال، كانت الروهينجا أسوأ ضحايا هذه السياسة الدولة. في حساباتي، كانت هناك على الأقل عشرين حملات كبرى للقضاء على الهوية مسلم في ميانمار. نتيجة لهذه استراتيجية القضاء على مرة أخرى ومرة ​​اخرى، ببطء ولكن بثبات، وقد دفعت ما يقرب من نصف سكان روهينغيا خارج البلاد وذبح عشرات الآلاف، في حين أن العالم قد نسيت تقريبا محنتهم حزينة. التي يتعرض لها 'العنيد' الروهينجا الذين لا يزالون يعيشون داخل هذا الجحيم لأسوأ أشكال الاضطهاد والتمييز البشرية شهدها في فترة ما بعد الاستعمار.
نحو التغيير التحولي للبلد متعدد الأديان والأعراق إلى بورمان الوحدوي تسيطر البوذية البلاد، كان هناك استراتيجية النظامية منذ أيام ني وين (في الواقع، يمكن للمرء أن يعود إلى عهد الملك البوذي Boddawpaya متعصب في 1784) لتدمير المعالم الدينية وشارة من أتباع الديانات الأخرى. ولذلك، ليس من قبيل الصدفة أن مسجد واحد بالكاد يقف منتصب التاريخية في ميانمار اليوم. دولة أراكان التي تستخدم مرة واحدة الشاطئ إلى أن تنتشر الأضرحة والمساجد مسلم الآن مجردة من تلك symbolisms الإسلامية. المسجد القديم خان ساندي (الذي سمي على اسم الجنرال مسلم جدا الذين جاءوا لاستعادة عرش. الفارين أراكاني الملك Narameikhla في 1430 م هو تدمير طويلة، وحتى القديمة مسجد ثا هان لم ينج Myanmarism جنبا إلى جنب مع محطة سكة حديد Taungoo المسجد، ودمر هذا المسجد التاريخي على الأرض في 18 مايو 2001 من قبل الجرافات التي يملكها المجلس العسكري السابق عسكرية SPDC. ماذا عن Akyab التاريخي مسجد مقام بدر؟ [ليس من قبيل المصادفة إما أن أسماء السبر مسلم من المدن والأماكن مثل Akyab (بما في ذلك الدولة أراكان) قد تم بشكل منهجي لمحو Burmanized أن الاتصال الإسلامي.]
يمكن البقاء على قيد الحياة لا دين على نحو فعال أو تعمل دون أماكنه العبادة. في كل مرة يتم البدء في أعمال شغب (غالبا مع التعاون الكامل من جانب النظام)، وأول الأهداف عادة ما تكون المساجد والمدارس الدينية لأن هذه هي المؤسسات الوحيدة المتبقية في ميانمار التي ترتبط مع العقيدة الإسلامية. [ويحظر على الأطفال روهينغيا من التعليم الحكومي إلى ما بعد المرحلة الابتدائية، ولا لديهم حرية التنقل.] وما هو أسوأ من ذلك: يتم إغلاق المساجد والمقابر بشكل روتيني مسلم أسفل، أو تدنيس تدمير لإفساح المجال أمام نموذج المدن البوذية أو المعابد باهظة الثمن، حيث يجب على المسلمين دفع لمشاريع البناء هذه. كما لاحظ الدكتور شوي لو مونغ الاسم المستعار شاه نواز خان في كتابه - ثمن الصمت: مسلم البوذية الحرب بنغلاديش وميانمار - تحليل A الداروينية الاجتماعية - وهي سياسة الحكام المتعاقبة في ميانمار لعدة قرون كانت "المعبد الذهبي لامعة لامعة، وعلى الرغم من المعدة فارغة فارغة. " وقد حاول كل حاكم ميانمار التي وصلت إلى السلطة دائما إلى التفوق على سلفه من خلال محاولة بناء معبد أكبر وأكثر تكلفة وذلك لإثبات علاقاته مع الثابت العقيدة البوذية والناس، في معظم الأحيان إلا على حساب الأديان الأخرى والمؤمنين أتباع.
القارئ المهتم قد ترغب في قراءة التقارير الواردة من العديد من جماعات حقوق الإنسان، بما في ذلك تقرير وزارة الخارجية الأمريكية السنوي بشأن ميانمار، أو كتبي (خاصة، وروهينغيا المنسية: كفاحهم من أجل حقوق الإنسان في بورما) لفهم السجل الهائل الجريمة للحكومة ميانمار ضد المسلمين الروهينجا.
التقارير الخارجة من ولاية راخين، التحقق من قبل العديد من جماعات حقوق الإنسان، وتظهر بوضوح يد النظام القذر في القضاء استهداف للشعب الروهينجا. وكان هذا أيضا واضح من التقييم الذي قامت به نافي بيلاي المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الذي قال: "لقد تم تلقي سيل من التقارير من مصادر مستقلة تزعم الردود تمييزية وتعسفية من قبل قوات الأمن، وحتى التحريض على من وإشراك في الاشتباكات. " "تشير التقارير إلى أن الاستجابة الأولية السريعة السلطات إلى العنف الطائفي قد تحولت إلى حملة تستهدف المسلمين، ولا سيما أفراد المجتمع روهينغيا"، قالت (يوليو 27، 2012).
وقال بنيامين Zawacki من منظمة العفو الدولية BBC، "معظم الحالات، يعني الهجمات التي تستهدف الأقلية السكان روهينغيا وكانوا يتحملون عبء معظم ذلك العنف الطائفي في يونيو حزيران وتستمر في تحمل نصيب الأسد من انتهاكات ارتكبت من قبل الدولة قوات الأمن. " "على الرغم من استعادة النظام والأمن وحماية حقوق الإنسان أمر ضروري، ومعظم الاعتقالات على ما يبدو التعسفية والتمييزية، وانتهاك الحق في الحرية وعدم التعرض للتمييز على أساس الدين،" وقالت منظمة العفو في بيان
وبالمثل، قال فيل روبرتسون، نائب مدير شعبة آسيا وهيومن رايتس ووتش، "قوات أمن الدولة والمجتمعات المحلية أراكان عملوا معا لاستهداف المجتمعات روهينغيا، ارتكاب أعمال القتل والاغتصاب، والاعتقالات الجماعية." يوم 23 يونيو، في قرية بالقرب من بلدة مونغدو وقوات الأمن المتبعة وفتحوا النار على عشرين قرويا روهينغيا الذين كانوا يختبئون من العنف في الحقول والمناطق الحرجية. ووصف شهود عيان في بلدة مونغدو عدة حالات فيها الرجال يحملون العصي وراخين السيوف رافقت قوات الأمن في الغارات على القرى روهينغيا.
منذ وقت ليس ببعيد، أصدر ائتلاف من جماعات حقوق الإنسان وعلى رأسها الدولية للاجئين، ومشروع أراكان، ومؤسسة الحقوق المتساوية، بيانا مشتركا قائلا: "وفي ميانمار، ما بدأ العنف بين الطوائف تطورت لتصبح الدولة على نطاق واسع في رعاية العنف ضد الروهينجا ". "روهينغيا ولا يزال العديد من ضحايا العنف، ولا يمكن ترك منازلهم خوفا من الاضطهاد، وبالتالي يحرمون من كسب عيشهم والاحتياجات الأساسية"، وقال جماعات الدعوة.
ل، وبالتالي، يقول أن حكومة ميانمار "السياسة أبدا تمارس العنف ضد المسلمين أو أي ديانات أخرى 'هو مثل القول بأن" السلام هو العنف "و" الحب هو الاضطهاد'! بكلمات النفاق من هذا القبيل، يمكن للحكومة ميانمار الأمل لا لخداع أي شخص ولا تهرب من مسؤوليتها لكونه المؤلف والجلاد عن جرائمها ضد الإنسانية.
وأشار إلين بيرسون، نائبة مدير قسم آسيا هيومن رايتس ووتش، منذ أسابيع، "العنف المميت في ولاية أراكان ويخرج عن السيطرة تحت المراقبة الحكومية. فتح المجال للمراقبين الدوليين المستقلين من شأنه أن يضع جميع الأطراف في غضون مهلة التي يجري وهم يشاهدون عن كثب ". وقد طلبت الأمم المتحدة وغيرها من جماعات حقوق الإنسان رصد أيضا حكومة ميانمار للسماح ليتم نشر المراقبين الدوليين، ولكن دون جدوى. نقطة ترددها إلى حقيقة أن النظام يريد أن يخفي على الجريمة المستمرة ضد الشعب روهينغيا.
في الآونة الأخيرة، وقد أعلن الرئيس ثين سين تشكيل لجنة تحقيق من 27 عضوا أن يقدم تقريرا عن هذه المذبحة الأخيرة. وعد يجوز لأحد أن أذكر بأن المذبحة بعد فترة وجيزة بدأت في يونيو حزيران تقريرا التحقيق بحلول 30 يونيو مماثلة، والتي، مع ذلك، لم ير النور. إدراج العنصريين مثل الدكتور مونغ آيي، خين مونغ سوي، زارجانار، وكو كو جيي، الذي كان قد لعب دورا نشطا في أحدث البؤس والمعاناة للشعب الروهينجا، مرة أخرى يظهر أن ثين سين ليست جادة بشأن تقصي العثور على ولكن فقط عن الصورة الدولي. انه اجراء لحفظ ماء الوجه على تحمل الضغوط الدولية. انه يحاول كسب الوقت، ونأمل أن تهدأ الضجة حتى يتمكن من إشعال النار للانقراض بعض الوقت في وقت لاحق.
كما لاحظت عدة مرات، في قلب المشروع الجاري eliminationist ضد الروهينجا وغيرها من الأقليات المضطهدة تكمن في بورما سيئة السمعة قانون المواطنة عام 1982، كتبت خلال عصر الديكتاتور البغيضة وين ني. فمن المحزن أن نرى كيف يمكن لهذه أن مخططا للتمييز العنصري والديني والقضاء في نهاية المطاف أصبح الآن مقبولا قانونا حتى من قبل قادة ما يسمى الديمقراطية. لا أحد داخل ميانمار يصرخ كريهة بسبب انتهاكاتها لكل من المادتين 30 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ولا حتى سو كي أريس، مرة واحدة توصف باعتبارها صوت الضمير للبشرية. وقد أظهرت المأساة الأخيرة لون اسمها الحقيقي وتلك العصبة من زملائها. هم أساسا الفاشيون الجدد الذين ليست أفضل من النظام جدا أنهم يريدون خلعه. هذا هو ما مشروع وطني للقضاء ستفعل لأمة!
اذا كانت الحكومة جادة في ميانمار إحداث تغيير إيجابي نحو إدراج، في 1982 قانون يحتاج إلى تعديل أو حتى التخلص تماما أن يتم تقديم الروهينجا عديمي الجنسية. تقول منظمة العفو الدولية، "بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان والمعايير، ويمكن ترك أي واحد أو المقدمة عديمي الجنسية."
وهذا هو أيضا توصية من المقرر الخاص للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في ميانمار، توماس أوخيا كوينتانا. وشدد على ضرورة قيام السلطات إلى اتخاذ خطوات لمعالجة "القضايا طويلة الأمد الحرمان من المواطنة، وحرية التنقل، وغيرها من الحقوق الأساسية" التي يعاني منها رفاهية الشعب روهينغيا. ليس هناك وقت أفضل لتعديل قانون صدر في 1982 من الآن.
هو ثين سين حكومة مستعدة لإصلاح حقا للقانون 1982 الذي ينتهك القانون الدولي لحقوق الإنسان والمعايير؟ إن لم يكن الآن، فمتى؟ دون هذه الخطوات، لا يستطيع أن يهرب يجري وصفها بأنها جلادا لسياسة الفصل العنصري الذي يؤدي إلى والإقصاء الاضطهاد والتمييز والإقصاء. هذا هو جريمة حرب في كتابي!
رابط المصدر
http://khalidimran.blogspot.com/2012...ts-crimes.html
 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
إبراهيم حافظ غريب

الشاهد الوحيد!
(قصة حقيقية)

الحمد لله على سلامتك يا إمامنا.
جزاك الله عني خيرًا يا جاري عبدالشكور.
بل جزى الله عنك ابني بشيرًا، هو الذي أنقذ روحك وأنت في الرمق الأخير، لو رأيته كيف اقتحم المسجد وسط النيران المشتعلة، وطار بك إلى بيتنا!
بطل وأي بطل؟ أسأل الله أن يدَّخره لجهاد البوذيين وإخراجهم من "أراكان".
ولكن متى يَحِين هذا الجهاد؟ يا ألله، لشد ما أحترق غيظًا من الداخل ترقبًا لهذا الوعد المنتظر، ولكَم دعوتُ الله بالهداية لهذا الشاب، كنت أفتقده في المسجد وأرى تقصيره في الصلاة؛ ولكنَّ الله أنقذني به وأمدَّ في حياتي
لا أعرف كيف أشكركم يا جاري وأرد جميلكم؛ ولكن لم تخبرني: كم كان عدد المصلين في المسجد؟
كانوا أربعة وعشرين، ماتوا كلهم، وبقيتَ وحدك حيًّا بعدهم!
بل هم أحياء عند ربهم يرزقون!
كُلْ جيدًا، ثم نَم يا إمامنا، سأتركك الآن، وأعود إليك أوقظك لصلاة العصر.
لا أصدِّق أني نجوت، ولا أظن أني أستحق هذه الكرامة الإلهية؛ ولكنَّ الله رؤوف بالعباد، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، كأن الله أحياني من بينهم؛ لأكون الشاهد الوحيد على الجريمة الآثمة، ليتني استشهدت معهم في بيت من بيوت الله، يؤدُّون فيه فريضة الله قبل أن يُحرِقه البوذيون!
ما لهم والمساجد؟
يصبُّون جامَ غضبِهم عليها دائمًا، يشعلون فيها نيران حقدهم كل مرة، الله وحده يعلم كم كان عددهم حين اقتحموا علينا المسجد، ونحن سجود سمعت هديرًا اهتزَّت له أركان المسجد، وأنا مستغرق في سجودي، ظننته السيل وليته كان؛ بل كان، ولكن ليس سيل الماء، وإنما سيل الحقد البوذي، الذي يغلي في صدور الرهبان.
من أين امتلكوا هذه الجرأة؟
أي دين هذا الذي يأمر أتباعه بقتل أتباع الديانات الأخرى دونما ذنب أو جريرة؟
لعل كبيرهم قصدني أنا من بين المصلين، عَرَف أني إمامهم، كان في يده عصا غليظة من خشب الساج، أقوى أنواع الأخشاب في العالم، أقامني الراهب من سجودي، وانهال عليَّ ضربًا متتابعًا قبل أن أدرك ما يحصل، ما كان أقسى ضرباته على أم رأسي! لو لم يُدرِكني المؤذِّن لكنت ربما انتهيت، تركني وانهال عليه هو الآخر ضربًا، لو قدرت لقمت أُنقِذه كما أنقذني، ولكن كيف؟
أصدر أمره للبقية من رجال عصابته، أن يبدؤوا في ضرب المصلِّين الذين لم يُفِيقوا بعد من صدمتهم وذهولهم.
كانوا عُزَّلاً تمامًا إلا من إيمانهم وصمودهم، لم يكن ممكنًا لهم أن يَهرُبوا، كيف وهذان راهبان منهم واقفَان على باب المسجد بعد إغلاقه بإحكام يردُّون عنه بضرباتهما الموجعة كل من يحاول الاقتراب منه.
توالت الضربات القوية على أجساد المصلين كيفما اتفقت: ظهورهم، بطونهم، جنوبهم، رؤوسهم، وجوههم، أماكن حساسة من أجسادهم، يحاولون الفرار ولا مفر، يتلقَّون الضربات القاضية مطارَدين وقاعدين وراقدين.
توالى سقوطهم واحدًا بعد آخر، تلطخ فراش المسجد بدمائهم، تنزف بغزارة هنا وهناك، تكونت بقع حمراء زاهية تشع، شاهدة على حجم الجريمة النكراء، ليتهم أطلقوا علينا الرصاص وأنهونا في لحظات، بدلاً من هذا العذاب الوحشي، والمسلسل الدموي الذي كنت أظنه لن ينتهي.
تركوني مضرَّجًا بدمائي في محراب المسجد، ينزف رأسي بغزارة، ليتهم تركوا المسجد ومضوا بعد جريمتهم الآثمة، ما كان أشد عليَّ تعرضهم لقداسة المسجد الشريف، يأبى الحقد البوذي الأسود إلا أن يكمل فصول جريمته إلى نهايتها.
خرجوا سراعًا يُضرِمون النار في كل أنحاء المسجد من الخارج تطاولت ألسنة اللهب، وامتدت إلى الداخل عبر الباب وعبر فتحات التهوية بأعلى الجدران، أحسست بلسعتها من بعيد، ما أشد حرارتَها!
حاولت أن أقوم لم أستطع، حاولت أن أقعد لم أقدر، حاولت أن أزحف لم أقوَ، صرخت بأعلى صوتي مستنجدًا توالت الصرخات، لم أفقد الأمل كلما ازدادت لسعات الحرارة على جلدي ازددت تشبثًا بالحياة.
أخيرًا رأيت ابن جاري يقتحم المسجد عبر الباب المشتعل، أجال ناظريْه في أنحاء المسجد بذهول، لا يصدق ما يرى، لن أنسى ما حييت تعبيرات وجهه في تلك اللحظات.
أطلقت صرختي الأخيرة، ورفعت له يدي بصعوبة قفز إليَّ مسرعًا ولم أدرِ ما كان بعدها.
إلامَ نتعرض لاعتداءات البوذيين، ونحن موادعون مسالمون لهم، لا ندافع عن أنفسنا، وعن بلادنا "أراكان"؟




رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Culture/0/4364...#ixzz24ysIzqh1





اوباما يسهل مشاركة الرئيس البورمي في الجمعية العامة للامم المتحدة


واشنطن -
- (ا ف ب) -اعلن البيت الابيض الاربعاء ان الرئيس باراك اوباما قرر رفع القيود الاميركية المفروضة على تأشيرات المسؤولين البورميين بهدف السماح للرئيس ثين سين بالمشاركة في الجمعية العامة للامم المتحدة التي تعقد نهاية ايلول/سبتمبر
ويتزامن حضور الرئيس البورمي الى نيويورك بين 23 و29 ايلول/سبتمبر مع زيارة تقوم بها المعارضة البرومية اونغ سان سو تشي لنيويورك وواشنطن.
وقال المتحدث باسم مجلس الامن القومي الاميركي تومي فيتور ان اوباما امر بالسماح باعطاء تأشيرة دخول اميركية لثين سين "بهدف اظهار اهتمامنا بحصول تقارب معه ومع حكومته التي تواصل اصلاحاتها".
واضاف فيتور ان هذا الامر سيتيح للرئيس البورمي ووزرائه الاصلاحيين لقاء مسؤولين اميركيين و"فهم السياسة الاميركية والديموقراطية في شكل افضل".
وبعد فرض عقوبات على بورما طوال عشرين عاما، سمحت واشنطن في تموز/يوليو بالقيام باستثمارات اميركية في هذا البلد. وتولى سفير اميركي جديد منصبه في تموز/يوليو.
ومنذ ارساء نظام جديد في اذار/مارس 2011، تغير الوجه السياسي لبورما. وتجلى ذلك خصوصا في الافراج عن مئات المعارضين ودخول زعيمة المعارضة اونغ سان سو تشي البرلمان.
واجرى الرئيس البورمي الاثنين تغييرا وزاريا كبيرا بهدف تعزيز موقع حلفائه الاصلاحيين في وجه المحافظين.
رابط المصدر
http://www.alquds.com/news/article/view/id/380872




 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
استمرار العنف والاضطهاد ضد مسلمي ميانمار
الخميس 12 شوال 1433 الموافق 30 أغسطس 2012

الإسلام اليوم/ وكالات
أظهرت مقاطع فيديو حصلت عليها قناة "الجزيرة" استمرار أعمال العنف والاضطهاد ضد مسلمي الروهينجا في إقليم أراكان في ميانمار حتى بعد زيارة مبعوث الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مطلع الأسبوع الثاني من أغسطس الجاري للإقليم.
وقد أنْهَى وفد برلماني إندونيسي زيارة إلى ميانمار حيث دعا إلى لوبي اقتصادي وسياسي وإنساني للضغط من أجل إيجاد حل سلمي شامل لمشكلة مسلمي الروهينجا، حيث قال رئيس الوفد الإندونيسي هدايت نور وحيد:"إنَّ مسلمي الروهينجا يعانون من مشاكل عدة أهمها الظلم الاجتماعي مما ينعكس على فرصهم في التعليم والعمل وغيرهما".
وقد أصدر رئيس ميانمار ثين سين قرارًا بالعفو عن ثلاثة عمال إغاثة دوليين يقضون عقوبة السجن لتورطهم في أعمال عنف طائفية بولاية راخين بغرب البلاد.
وذكر الموقع الإلكتروني الرسمي للرئيس أنَّ الثلاثة مواطنون من ميانمار، وهم موظف بالمفوضية العليا لشؤون اللاجئين والثاني يعمل مع برنامج الغذاء العالمي والآخر يعمل لحساب منظمة غير حكومية.
وكانت السلطات قد اعتقلت عشرة من عمال الإغاثة الدوليين لقيامهم بمساعدة الروهينجا في الصراع. وقد أمر رئيس ميانمار بتشكيل لجنة تحقيق لتحديد المسئول عن أعمال العنف، كما زار ولاية راخين الأسبوع الماضي.
واتّهمت منظمة هيومن رايتس ووتش في تقرير سابق لها- استند إلى شهادات نحو ستين شخصًا في راخين- سلطات أمن ميانمار بإطلاق النار على الروهينجا وبالضلوع في عمليات اغتصاب وبعدم التدخل لفك الاشتباكات بين المسلمين والبوذيين، وتحدثت عن عنف تدعمه الدولة.
يشار إلى أن أقلية مسلمي الروهينجا هدف لسوء المعاملة منذ عقود. ويعيش نحو 800 ألف إلى مليون شخص من هذه الأقلية في ولاية راخين.



رابط المصدر



ميانمار: انتهاكات لحقوق الإنسان في كارين

بانكوك¡ 30/اغسطس/2012


ثمة ما يزيد عن 300,000 نازح داخلياً في ولاية كارين يستمر الجيش البورمي بممارسة انتهاكات حقوق الإنسان في ولاية كارين في شرق ميانمار، وفقاً لتقرير جديد صادر عن منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان (PHR).
وخلال إصدار التقرير في 28 أغسطس، أفاد بيل ديفيس، مدير مشروع بورما في منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان أن "هذه الدراسة تظهر أنه حتى مع الإصلاحات السياسية والمناقشات حول وقف إطلاق النار، تستمر انتهاكات حقوق الإنسان من قبل الجيش البورمي بتهديد العديد من الأسر من ولاية كارين." وقال خو خو جو من فريق كارين لحقوق الإنسان: "يجب أن يكون المجتمع الدولي على علم بذلك".
ووفقاً للتقرير، قال 30٪ من 665 عائلة عرقية شملتهم الدراسة أنهم يتعرّضون لانتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك طردهم بالقوة من منازلهم وإجبارهم على العمل لصالح الجيش، والاعتداء عليهم جسدياً- فيتم حتى تعذيبهم أو اغتصابهم في بعض الأحيان. وتقول جماعات الإغاثة أن ولاية كارين، التي تعرف أيضاً باسم ولاية كايين، شهدت تمرداً عرقياً استمر منذ عقود وخلّف أكثر من 300,000 نازح داخلياً.

رابط المصدر


استمرار العنف ضد الأقلية المسلمة بميانمار

كشفت مقاطع فيديو حصلت عليها الجزيرة استمرار أعمال العنف المستهدفة لأقلية الروهينغا المسلمة في إقليم أراكان في ميانمار حتى بعد زيارة مبعوث الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مطلع الأسبوع الثاني من أغسطس/آب للإقليم.
من جانب آخر أنهى وفد برلماني إندونيسي زيارة إلى ميانمار حيث دعا إلى لوبي اقتصادي وسياسي وإنساني للضغط من أجل إيجاد حل سلمي شامل لمشكلة مسلمي الروهينغا.
وقال رئيس الوفد الإندونيسي هدايت نور وحيد إن مسلمي الروهينغا يعانون من مشاكل عدة أهمها الظلم الاجتماعي مما ينعكس على فرصهم في التعليم والعمل وغيرهما.
من ناحية أخرى أصدر رئيس ميانمار ثين سين قرارا بالعفو عن ثلاثة عمال إغاثة دوليين يقضون عقوبة السجن لتورطهم في أعمال عنف طائفية بولاية راخين بغرب البلاد.
وقال الموقع الإلكتروني الرسمي للرئيس إن الثلاثة مواطنون من ميانمار، وهم موظف بالمفوضية العليا لشؤون اللاجئين والثاني يعمل مع برنامج الغذاء العالمي والآخر يعمل لحساب منظمة غير حكومية، جرى العفو عنهم الثلاثاء. ووصف الموقع العمال الثلاثة "بعمال الإغاثة المسلمين".
وكانت محكمة راخين قد قضت الجمعة الماضية بحبسهم لفترات تتراوح بين عامين وستة أعوام بعد الاشتباكات التي وقعت بين البوذيين ومسلمي الروهينغا في يونيو/حزيران الماضي مما أسفر عن مقتل 88 شخصا وإصابة 2000 آخرين وتشريد نحو 90 ألف شخص.
وكانت السلطات قد اعتقلت عشرة من عمال الإغاثة الدوليين لقيامهم بمساعدة الروهينغا في الصراع. وقد أمر رئيس ميانمار بتشكيل لجنة تحقيق لتحديد المسؤول عن أعمال العنف، كما زار ولاية راخين الأسبوع الماضي.
واتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش في تقرير سابق لها -استند إلى شهادات نحو ستين شخصا في راخين- سلطات أمن ميانمار بإطلاق النار على الروهينغا وبالضلوع في عمليات اغتصاب وبعدم التدخل لفك الاشتباكات بين المسلمين والبوذيين، وتحدثت عن عنف تدعمه الدولة.
غير أن سلطات ميانمار تنفي اضطهاد الروهينغا، وتؤكد أن قواتها تلتزم "أقصى درجات ضبط النفس" في التعامل مع الأحداث.
يشار إلى أن أقلية مسلمي الروهينغا هدف لسوء المعاملة منذ عقود. ويعيش نحو 800 ألف إلى مليون شخص من هذه الأقلية في ولاية راخين.

رابط المصدر
http://www.aljazeera.net/news/pages/...a-e1cf32bb1e2f

</I>

</B>​
 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لاحول ولاقوة الا بالله


وحسبي الله ونعم الوكيل


الله ينصرهم


شكرا لج مشاكرتج الغلا وفعلا حسبي الله ونعم الوكيل فيهم بس يا ليت فعلا تقدر نسوي لهم شي هني بالمنتدي
 

Miss Basma ..}

New member
إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,424
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الكويت
عمران (الأسيف).‏@Amranalarkany
متصل من #أراكان يسأل:تم اغتصاب79فتاة مسلمةمن قريةواحدةأمس وهنّ حبلى الآن،فهل يجوزالإسقاط؟(قناة #وصال،عبدالله معروف أمين مسلمي الروهنجيا)
 
إنضم
2 مارس 2008
المشاركات
42,349
مستوى التفاعل
45
النقاط
0
العمر
93
الله يفـــزع لهم من عنده وحسبي الله في حكامنا المسلمين المتخاذلين
اللي ماعندهم إلا تبرعات وأرقام خيالية ولا يوصل الناس شي
الناس تقتل من المجازر مو المجاعات

آخر خبر أن ضرب بورما أعصار عساه يقشع المجرمين
 

Miss Basma ..}

New member
إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,424
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الكويت
عمران (الأسيف).‏@Amranalarkany
أحد علماء #أراكان أبلغنا بإحصائية رهيبة،يقول: 70% من الفتيات المسلمات تعرضن للاغتصاب من قبل الجيش البورمي؛ وهو يستغيث:أنقذوا البقية الباقية!

محمد حسين ذكير‏@ibnzkeer
#خبر :: #بنغلاديش تلقي القبض على 69 لاجئي روهنجي وتسلمهم الى #بورما #أراكان ( نعوذ با الله من جار السوء )


لجنة أراكان _ الكويت‏@Kwt_Arakan
قام البوذيين بإحراق قرية كوانسي بونغ المسلمة القريبة من بنغلاديش فهرب 22 شابا من طلاب العلم إلى بنغلاديش فردتهم بنغلاديش إلى بورما واعدموا.
 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عمران (الأسيف).‏@amranalarkany
متصل من #أراكان يسأل:تم اغتصاب79فتاة مسلمةمن قريةواحدةأمس وهنّ حبلى الآن،فهل يجوزالإسقاط؟(قناة #وصال،عبدالله معروف أمين مسلمي الروهنجيا)


السلام عليكم

حسبي الله ونعم الوكيل يا رب استر عليهم واحفظهم يا رب ياكريم اللهم احصن عرضهم واحقن دمائهم يا رب يا كريم يا رب ارنا عجائب قدرتك في البوذين واجعلهم عبره لمن يعتبر يا رب يا كريم
 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0

  • التوتر على اشده بين المسلمين والبوذيين في غرب بورما
  • 8/31/2012 - 8543 -العدد

ا ف ب :
ان كان المسلمون والبوذيون في ولاية راخين غرب بورما يتفقون على شيء، فهو رفضهم العيش معا مجددا وقد فروا من قراهم طلبا للحماية فاحتشد المسلمون في مخيمات للاجئين واحتمى البوذيون في الاديرة.
بعد شهرين على موجة اعمال العنف التي اوقعت عشرات القتلى بين اتنية الراخين البوذية واقلية الروهينجيا المسلمة، لم يبق من بعض القرى سوى الانقاض واكوام الرماد بعدما قام الجيران فيها باحراق منازل بعضهم البعض.
واوضحت توسيما هار تو فا انها غادرت قريتها بعدما شاهدتها تحترق وهي الان تعيش قرب سيتوي عاصمة ولاية راخين التي اعلنت فيها حال الطوارىء منذ نحو شهرين.
تروي "لم تكن لدينا اي مشكلة مع البوذيين من قبل. لم نتشاجر مرة. كنا نعيش معا ونتكلم معا ونذهب الى السوق معا" مضيفة "جئنا الى هنا اولا لحماية الاطفال والا لكانوا قتلوا ربما هناك".
وهناك نحو سبعين الف نازح في محيط سيتوي، هم خمسون الفا من الروهينجيا وعشرون الف بوذي بحسب ما افادت الشرطة وكالة فرانس برس التي زارت هذه المنطقة المحاذية لبنغلادش والتي تفرض قيودا شديدة على دخولها.
ويعيش الروهينجيا الذين تعتبرهم الامم المتحدة من الاقليات الاكثر اضطهادا في العالم، في مخيمات ولا يأملون كثيرا في ان تتحسن اوضاعهم اذ لا تعترف بهم السلطات البورمية كأقلية شرعية وترفض بنغلادش استقبالهم.
ويوضح سوي مينت الذي يدير مخيم كونغ دوكار للاجئين، احد المخيمات الستة في سيتوي "ليس هناك منازل ولا ملاجىء في قراهم، كلها احرقت، لذا جاؤوا الى هنا".
واندلعت موجة العنف الاخيرة بعد اغتصاب امراة من الراخين ما اثار سلسلة عمليات انتقامية وبلغت حصيلة اعمال العنف في يونيو اكثر من تسعين قتيلا بحسب حصيلة رسمية اعتبرتها منظمات غير حكومية اقل من العدد الفعلي للقتلى.
وان كانت السلطات تؤكد انها استعادت السيطرة على الوضع، الا ان احداثا جديدة دامية وقعت في مطلع اغسطس.
ويبقى الروهينجيا داخل المخيمات حيث يعولون على المواد الغذائية التي يوزعها برنامج الاغذية العالمي التابع للامم المتحدة.
ويقول ابو شكور احد النازحين "ليس لدينا كثير من الطعام لاننا لا نستطيع الذهاب الى سيتوي لشراء ما نحتاج اليه".
وفي مواجهة انتقادات منظمات مدافعة عن حقوق الانسان وبعض الدول العربية، تدافع الحكومة عن قوات الامن، غير ان منظمة هيومن رايتس ووتش تتهمها باطلاق النار على الروهينجيا وارتكاب عمليات اغتصاب ومشاهدة اعمال عنف احيانا بدون التدخل.
وفي سيتوي يشعر البوذيون بنقمة كبيرة حيال الروهينجيا ويبدون استياءهم لنقل المساعدات الى من يصفونهم بالمهاجرين غير الشرعيين ويطلقون عليهم تسمية "بنغاليين" او "كالار" وهو اسم تحقيري يشيرون به الى جميع المسلمين بدون تمييز.
ويقول الرئيس ثين سين منددا في تقرير عرضه على البرلمان في 17 اغسطس وحصلت فرانس برس على نسخة منه ان "الاحزاب السياسية وبعض الرهبان وبعض الافراد يؤججون الحقد الاتني".
ويضيف "يسعى الراخين باستمرار الى ترهيب المسلمين البنغاليين الذين يعيشون في هذا البلد" مشيرا الى ان المجموعتين تعانيان من الوضع.
وكان ثين سين اعلن مؤخرا تشكيل لجنة جديدة مكلفة طرح حلول تضمن "التعايش السلمي".
غير ان المهمة التي تنتظرها صعبة للغاية وقال ساو ساو احد النازحين الراخين "كنا نعرف الذين احرقوا منازلنا. لكن ان جاء روهينجيا لا نعرفهم من الخارج، فسيكون الامر اسوأ".
المصدر
http://www.alayam.com/newsdetails.aspx?id=92646



منظمة: الجيش مستمر في الانتهاكات بميانمار


لاجئون من الروهينغا المسلمة بميانمار (وكالة الأنباء الأوروبية)

أكدت منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان في بيان تلقت الجزيرة نت نسخة منه أن جيش ميانمار يواصل انتهاكات حقوق الإنسان في تلك البلاد الواقعة في جنوب شرق آسيا. ولكن هذه المرة وبحسب بيان المؤسسة الحقوقية فإن انتهاكات العسكر وقعت في ولاية كارين ذات الغالبية المسيحية والواقعة في شرق البلاد. يأتي ذلك بينما تتواصل الانتهاكات ضد أقلية الروهينغا المسلمة في إقليم راخين بغرب البلاد.
وقال مدير مشروع ميانمار في منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان بيل ديفيس إن دراسة قاموا بها أظهرت أنه حتى مع الإصلاحات السياسية والمناقشات حول وقف إطلاق النار، تستمر انتهاكات حقوق الإنسان من قبل جيش ميانمار بتهديد العديد من الأسر من ولاية كارين.
وطالب أحد الحقوقيين العاملين في فريق كارين لحقوق الإنسان بضرورة أن يكون المجتمع الدولي على علم بذلك.
وجاء في البيان أن 30% من 665 عائلة عرقية شملتهم الدراسة قالوا إنهم يتعرّضون لانتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك طردهم بالقوة من منازلهم وإجبارهم على العمل لصالح الجيش. وأشارت هذه العائلات إلى الاعتداء عليهم جسديا، وأن ذلك قد يصل إلى تعذيبهم أو اغتصابهم في بعض الأحيان.

وتقول جماعات الإغاثة إن ولاية كارين، التي تعرف أيضا باسم ولاية كايين، شهدت تمردا عرقيا استمر منذ عقود وخلّف أكثر من 300 ألف نازح داخليا. وسكان كارين هم أقلية عرقية من أصل تبتي بورمي وموطنهم الأصلي هو المنطقة الواقعة بشرق ميانمار على الحدود مع تايلند ويدين العديد من سكان كارين بالمسيحية.

ومن جهة أخرى، تؤكد مختلف التقارير استمرار استهداف الأقلية المسلمة في ولاية راخين (آراكان سابقا)، وهو ما كشفته مقاطع فيديو حصلت عليها الجزيرة في وقت سابق، حيث أشارت إلى استهداف هؤلاء حتى بعد زيارة مبعوث الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مطلع الأسبوع الثاني من أغسطس/ آب للإقليم.
واتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش في تقرير سابق لها -استند إلى شهادات نحو ستين شخصا في راخين- سلطات أمن ميانمار بإطلاق النار على الروهينغا وبالضلوع في عمليات اغتصاب وبعدم التدخل لفك الاشتباكات بين المسلمين والبوذيين، وتحدثت عن عنف تدعمه الدولة.
غير أن سلطات ميانمار تنفي اضطهاد الروهينغا، وتؤكد أن قواتها تلتزم "أقصى درجات ضبط النفس" في التعامل مع الأحداث.
رابط المصدر
http://www.aljazeera.net/news/pages/...0-b4d657a890bc


 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
أطفال "الروهينغا".. والمستقبل المجهول


معاناة أطفال الروهينغا تمثل أزمة حقيقية
الجمعة 31 أغسطس, 2012 - آخر تحديث الساعة 01:13 ص ابوظبي، 09:13 م غرينتش
محمد الطيب- دكا - سكاي نيوز عربية
ما يلفت الانتباه في معسكرات لاجئي الروهينغا في بنغلاديش هو وضع الأطفال فيها، فعددهم أكبر مقارنة بالراشدين منهم، غير أنهم يعيشون في بيئة تكاد تنعدم فيها مقومات الحياة، ويواجهون مستقبلا مجهولا.
ويخشى العديد من الآباء على أبنائهم من الأمية، وأن يتحول الأبناء في المستقبل عالة على المجتمع كما حكى لـ"سكاي نيوز عربية" اللاجئ كل مية حافظ الذي بدا متوجسا مما قد يسفر عنه غياب المدارس، وقال: "إننا نخاف علي مستقبلهم.. نخاف أن ينحرفوا ويكونوا عالة على المجتمع بسبب انعدام التعليم".
وتحدث حافظ عن إمكانية أن يدرس أطفال "الروهينغا" في مدارس بنغلاديش بحكم أنهم يعدون مهاجرين غير شرعيين، وعبر عن أسفه من غياب دور المساعدة.
وقال" ليس ثمة مدارس هنا وغير مسموح لنا أن ندخلهم مدارس القرى من حولنا ولا نملك نقودا لنقوم باستئجار مدرس ليعلمهم لا ندري كيف سيكون مستقبلهم".
ويستغل الأطفال في المعسكرات أوقاتهم باللهو كيفما شاءوا ويجترحون مما حولهم وسائل للتسلية والترفيه فالطبيعة هنا تمنحهم إحساسا بجمال الحياة وبهاء قد غاب عن آبائهم.
غير أنهم من حيث لا يدركون يطرحون على نفوس أسرهم مسحة من الأمل ورغبة قوية في العيش من أجلهم.
في الوقت ذاته قد ينقلب الحال رأسا على عقب حينما لا تجد الأسرة سبيلا في تغطية احتياجات أبنائها الأساسية، كحال إحدى الأمهات اللائي التقت بهن "سكاي نيوز عربية" داخل أحد المخيمات التي أعدها اللاجئون لأنفسهم، وهي تكابد هما اندلع في نفسها.
وتقول مريم ختم عن حال أبنائها "إنهم لا يأكلون سوى وجبة واحدة في اليوم ولا ينامون بالليل بسبب الجوع ليس بيدي شيء أقوم به من أجلهم، لا ملابس لدينا لهم، هو زي واحد فقط أقوم بغسله كل يوم"
ويتحمل بعض الصغار مسؤولية تجاه إخوانهم ربما في محاولة منهم للهو أو مساندة أسرهم، فالآباء كما الأمهات لا يملكون الكثير ليشعلوا الفرح في نفوس أطفالهم، إذ لا ملابس يتجمل بها صغارهم ولا مأدبة يقدمونها ليتلذذ الأطفال بطيب طعامها، ما يملكونه فقط هو قلب كبير يحن ويرق لحالهم يوم أن غاب عنهم ضمير الإنسانية وتوارى خلف صمت مبهم.
رابط المصدر
http://www.skynewsarabia.com/web/art...87%D9%88%D9%84

الجمعة 13 شوال 1433 هـ - 31 اغسطس 2012م - العدد 16139
«حرب إبادة» تؤجج الصراع بين المسلمين والبوذيين في بورما



سيتوي (بورما) - أ.ف.ب:

ان كان المسلمون والبوذيون في ولاية راخين غرب بورما يتفقون على شيء، فهو رفضهم العيش معا مجددا وقد فروا من قراهم طلبا للحماية فاحتشد المسلمون في مخيمات للاجئين واحتمى البوذيون في الاديرة بعد شهرين على موجة اعمال العنف التي اوقعت عشرات القتلى بين اتنية الراخين البوذية واقلية الروهينجيا المسلمة، لم يبق من بعض القرى سوى الانقاض واكوام الرماد بعدما قام الجيران فيها باحراق منازل بعضهم البعض.
واوضحت توسيما هار تو فا انها غادرت قريتها بعدما شاهدتها تحترق وهي الآن تعيش قرب سيتوي عاصمة ولاية راخين التي اعلنت فيها حال الطوارىء منذ نحو شهرين.
تروي "لم تكن لدينا اي مشكلة مع البوذيين من قبل. لم نتشاجر مرة. كنا نعيش معا ونتكلم معا ونذهب الى السوق معا" مضيفة "جئنا الى هنا اولا لحماية الاطفال والا لكانوا قتلوا ربما هناك".
وهناك نحو سبعين ألف نازح في محيط سيتوي، هم خمسون الفا من الروهينجيا وعشرون الف بوذي بحسب ما افادت الشرطة التي زارت هذه المنطقة المحاذية لبنغلادش والتي تفرض قيودا شديدة على دخولها.
ويعيش الروهينجيا الذين تعتبرهم الامم المتحدة من الاقليات الاكثر اضطهادا في العالم، في مخيمات ولا يأملون كثيرا في ان تتحسن اوضاعهم اذ لا تعترف بهم السلطات البورمية كاقلية شرعية وترفض بنغلادش استقبالهم.
ويوضح سوي مينت الذي يدير مخيم كونغ دوكار للاجئين، احد المخيمات الستة في سيتوي "ليس هناك منازل ولا ملاجىء في قراهم، كلها احرقت، لذا جاؤوا الى هنا".
وان كانت السلطات تؤكد انها استعادت السيطرة على الوضع، الا ان احداثا جديدة دامية وقعت في مطلع اغسطس.
ويبقى الروهينجيا داخل المخيمات حيث يعولون على المواد الغذائية التي يوزعها برنامج الاغذية العالمي التابع للامم المتحدة.
وفي سيتوي يشعر البوذيون بنقمة كبيرة حيال الروهينجيا ويبدون استياءهم لنقل المساعدات الى من يصفونهم بالمهاجرين غير الشرعيين ويطلقون عليهم "كالار" وهو اسم تحقيري يشيرون به الى جميع المسلمين بدون تمييز.
ويقول الرئيس ثين سين منددا في تقرير عرضه على البرلمان في 17 اغسطس ان "الاحزاب السياسية وبعض الرهبان وبعض الافراد يؤججون الحقد الاتني".
ويضيف "يسعى الراخين باستمرار الى ترهيب المسلمين الذين يعيشون في هذا البلد" مشيرا الى ان المجموعتين تعانيان من الوضع.
رابط الخبر : ط¬ط±ظٹط¯ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ : آ«ط­ط±ط¨ ط¥ط¨ط§ط¯ط©آ» طھط¤ط¬ط¬ ط§ظ„طµط±ط§ط¹ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظˆط§ظ„ط¨ظˆط°ظٹظٹظ† ظپظٹ ط¨ظˆط±ظ…ط§ هذا الخبر من موقع جريدة الرياض اليومية www.alriyadh.com



 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
أزمة مسلمي بورما.. وأين الغيرة يا مسلمين؟
بقلم / جاسم الجاسم - كاتب سعودي :
تشير الإحصائيات الرسمية إلى أن عدد المسلمين حاليًا في دولة بورما (ميانمار) يبلغون حوالي عشرة ملايين مسلم، من بين مجموع سكانها البالغ خمسين مليون نسمة أي 20% من إجمالي عدد سكان بورما. ويتواجد أربعة ملايين منهم في إقليم أراكان الذي كان دولة إسلامية خالصة في أراكان منذ عام 1430م قام بإعلانها سليمان شاه، واستمرت الحكومة الإسلامية فيها أكثر من ثلاثة قرون ونصف وتداول على حكمها 48 ملكًا مسلمًا، إلى أن هجم عليها البوذيون عام 1784م.
ومنذ هذا التاريخ يتعرض مسلمو بورما لحملات قتل وتشريد يوميًا فقتل منهم حوالي مليون مسلم وتشريد أكثر من مليوني مسلم يعيشون حياة المنفى والهجرة في مختلف دول العالم. ومن أشهر حملات الطرد ما حدث عام 1962 عقب الانقلاب العسكري الفاشي حيث طرد أكثر من 300.000 مسلم إلى بنغلاديش، وفي عام 1978 طرد أكثر من نصف مليون مسلم، في أوضاع قاسية جدًا، مات منهم قرابة 40.000 من الشيوخ والنساء والأطفال حسب إحصائية وكالة غوث اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، وفي عام
1988 تم طرد أكثر من 150.000 مسلم، بسبب بناء القرى النموذجية للبوذيين في محاولة للتغيير الديموغرافي. وفي العام 1991 تم طرد قرابة نصف مليون مسلم عقب إلغاء نتائج الانتخابات العامة التي فازت فيها المعارضة بأغلبية ساحقة، انتقامًا من المسلمين لأنهم صوتوا لصالح المعارضة. كما قامت الحكومة بإحداث تغييرات ملموسة في التركيبة السكانية لمناطق المسلمين. فلا توجد أية قرية أو منطقة إلا وأنشأت فيها منازل للمستوطنين البوذيين سلّمتهم السلطة فيها. ومنذ عام 1988 قامت الحكومة بإنشاء ما يسمى بـ"القرى النموذجية" في شمال (أراكان)، حتى يتسنّى تشجيع أُسَر البوذيين على الاستيطان في هذه المناطق.
ويتعرض المسلمون في بورما لأبشع أشكال الاضطهاد، ومن أغربها عدم السماح لهم باستضافة أحد في بيوتهم ولو كانوا أشقاء أو أقارب إلا بإذن مسبق، أما المَبيت فيُمنع منعًا باتًا، ويعتبر جريمة كبرى ربما يعاقَبُ عليها بهدم منزله أو اعتقاله أو طرده من البلاد هو وأسرته. وأيضًا غير مسموح للمسلمين بالانتقال من مكان إلى آخر دون تصريح، الذي يَصعُب الحصول عليه. كما يتمّ حجز جوازات السفر الخاصة بالمسلمين لدى الحكومة ولا يُسمح لهم بالسفر للخارج إلا بإذن رسمي، ويُعتبر السفر إلى عاصمة الدولة (رانغون) أو أية مدينة أخرى جريمة يُعاقب عليها. والأغرب أن قانون الجنسية الجديد الذي صدر عام 1982 يصنف المسلمون على أنهم أجانب دخلوا (بورما) لاجئين أثناء الاحتلال البريطاني حسب مزاعم الحكومة فسُحبت جنسيات المسلمين وصاروا بلا هوية وحُرموا من كل الأعمال وصار بإمكان الحكومة ترحيلهم متى شاءت.
وفي تصرفات همجية مستمرة يطوف الجنود البورماويون وهيئات التنفيذ القضائي وسفاحو (الماغ) البوذيون بأنحاء القرى المسلمة حيث يقومون بإذلال كبار السن وضرب الشباب المسلم ودخول المنازل وسلب الممتلكات.
وأمام هذه الأوضاع المأساوية يصبح العمل الإغاثي مجرد حل مؤقت لتلبية الاحتياجات الأساسية لإخواننا في بورما . ورغم أنه مطلب عاجل وملح إلا أن المسلمين للأسف لا يستجيبون له بشكل كافٍ. ونطالب المؤسسات والجمعيات الخيرية في العالم العربي والإسلامي وخاصة منطقة الخليج أن تعجل بجهود إغاثية مماثلة للتي تقوم بها المؤسسات القطرية لتلبية الاحتياجات الضرورية للمسلمين داخل بورما وللاجئين الفارين من المجازر الوحشية وكشف علي السويدي مدير مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية أن ما يعانيه المسلمون في بورما يفوق الوصف وأنها تفوق أي جهود إغاثية فردية ، مشيرًا إلى أن التقارير الأممية تظهر مدى تردي الوضع الصحي، وانعدام الأمن الغذائي للاجئين، وتقطع سبل كسبهم للعيش، بالإضافة إلى مخاطر انتشار الأمراض والأوبئة في أوساط اللاجئين. ودعا المنظمات العربية والإسلامية إلى المشاركة في تنفيذ خُطة أعدتها المؤسسة لإيواء اللاجئين، وتحسين وضعهم الصحي، والنفسي، والتعليمي، والديني وتتطلب تمويلاً يبلغ 24 مليون دولار.
أما الحل الدائم لأزمة مسلمي بورما فيتطلب تحركًا سياسيًا إسلاميًا جماعيًا عبر منظمة المؤتمرالإسلامي ، وأين دورها في هيئة الأمم المتحدة ؟
ويجب تشكيل لجنة عليا لإدارة الأزمة تضم عددًا من قادة الدول الإسلامية من بينهم رؤساء الدول المجاورة لبورما، وعقد اجتماع طارئ لهذه اللجنة لوضع تصور عملي للحل وقيام أعضاء اللجنة بزيارة عاجلة إلى بورما وتسليم حكومتها هذا التصور الذي يعيد الحقوق للمسلمين هناك وتوجيه تحذير إسلامي بفرض عقوبات ، واعتبار اللجنة في حالة اجتماع دائم حتى تحل الأزمة.
ونذكر قادة المسلمين أن دولاً دخلت حروبًا من أجل الدفاع عن حقوق أقليات مسيحية.
فأين الغيرة العربية والعالم الإسلامي ؟
 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مسلمو بورما والتوتر الطائفي في الهند

تاريخ النشر: السبت 01 سبتمبر 2012
احتلت بريطانيا ميانمار، المعروفة أيضاً ببورما، عام 1886 وجعلت منها إقليماً تابعاً للهند نظراً لأنه كانت لديها حدود مع ولاية بنجال الهندية. وكان البريطانيون يستعملون هذا البلد لنفي الملوك والمقاتلين الذين كانوا يحاربونهم من أجل تحرير بلدانهم من الاستعمار. وهكذا، قاموا بعد تغلبهم على الملك المغولي الهندي المسلم "شاه ظفر" بنفي هذا الأخير إلى عاصمتها "رانجون"، التي دفن فيها بعد وفاته. كما أخذوا في أوائل القرن العشرين أكثر من 12 ألف جندي تركي مسلم كانوا يحاربون على الجبهات الفلسطينية والمصرية والسورية والعراقية خلال الحرب العالمية الأولى، إلى "رانجون" كأسرى حرب. ولكن لا أحد يعرف ما الذي حل بهم حيث مازال مصيرهم مجهولاً إلى اليوم.



شعب ميانمار ذو غالبية بوذية تتبع تعاليم بوذا التي تدعو إلى السلام والتعايش. ويسمى المسلمون البورميون "الروهينجا"، ويعيشون في منطقة "أراكان" الواقعة غرب البلاد. وهم ينحدرون من سلالة أوائل المستوطنين العرب ويزيد عددهم عن المليون. ولكن نهاية الحكم البريطاني في ذلك البلد عام 1948 شهدت تصاعد مظاهر انعدام التسامح من قبل البورميين تجاههم. ونتيجة لذلك، اضطر الآلاف منهم للفرار من ذلك البلد واللجوء إلى بنجلاديش المجاورة. ومنذ ذلك التاريخ، ظل التوتر بين المجموعتين يحتدم تارة ويخبو تارة أخرى. وأُعتبر الآلاف من المسلمين "الروهينجا" كمهاجرين غير شرعيين من بنجلاديش حيث يعتبرون "بدون".
وفي ما يمكن وصفه بأسوأ عنف في تاريخ بورما، اندلعت بين البوذيين والمسلمين الشهر الماضي اشتباكات طائفية قُتل فيها عشرات المسلمين وأحرقت فيها منازل المئات منهم، أمام صمت مطبق للمجتمع الدولي. وبالتوازي مع ذلك، بدأت قبائل "البودو"، التي شجعها هذا الصمت القاتل على ما يبدو - وهي تعد من السكان الأصليين لولاية أسام الهندية المجاورة لبنجلاديش في الشمال الشرقي للهند - حملةً من أعمال العنف ضد مسلمي "أسام" الذين تعتبرهم أيضاً أجانب تسللوا إلى الولاية من بنجلاديش. فقُتل 76 شخصاً وشرد 500 ألف آخرون في أعمال العنف التي اندلعت بين مجموعات "البودو" القبلية والمسلمين هناك. واستمر انفلات العنف لأكثر من أسبوع أُحرقت خلاله منازل المسلمين، مما أدى إلى تشريد الآلاف منهم.
ونتيجة لذلك، كانت ثمة مشاعر غضب بين المسلمين الهنود بسبب حملة الرعب التي شنتها قبائل "البودو"، فقاموا بتنظيم عدد من المظاهرات في عدد من المدن الهندية احتجاجاً على محنة المسلمين في أسام. ولكن وفي محاولة منها إلى استغلال هذا الوضع، عمدت بعض العناصر التي لا تريد الخير للهند إلى نشر شائعات تفيد بأن المسلمين الهنود يعتزمون الانتقام من مواطني الشمال الشرقي الذين يعيشون ويعملون في مناطق أخرى من الهند. ونتيجة لذلك، شهدت مدينة بنجالور، التي تعد قطب تكنولوجيا المعلومات في الهند، فراراً جماعياً للمواطنين المنحدرين من شمال شرق البلاد من هذه المدينة الواقعة في الجنوب.
وأُخذت البلاد كلها على حين غرة، فقد كان هؤلاء المواطنون يقيمون هناك كطلبة أو يعملون في قطاع تكنولوجيا المعلومات، وفي غضون ثلاثة أيام، فر نحو 30 ألف شخص من المدينة خوفاً على سلامتهم عقب اندلاع أعمال العنف الطائفية في ولاية أسام، وذلك على الرغم من الجهود الحكومية الرامية لطمأنتهم بشأن سلامتهم. واضطرت مؤسسة السكك الحديدية الهندية لتشغيل قطارات إضافية إلى الشمال الشرقي بقصد التعاطي مع آلاف المواطنين الذين كانوا يرغبون في العودة إلى مناطقهم الأصلية تاركين وراءهم وظائفهم ودراستهم. ولم تؤد الشائعات إلى نزوح مواطني الشمال الشرقي من بنجالور فحسب، ولكن أيضاً من حيدر آباد وتشيناي في أقصى الجنوب. كما شرع أولئك الذين يعيشون في "بون" ومومباي في غرب الهند أيضاً في العودة إلى مناطقهم الأصلية خوفاً من التعرض لأعمال انتقامية. ورغم أن الهجرة الجماعية توقفت مع تطمينات رئيس الوزراء الهندي لهم، فإنها أظهرت بكل وضوح مدى هشاشة البلاد.
وقد وجدت الحكومة خلال التحقيقات التي قامت بها أن سبب النزوح الجماعي هو رسائل كراهية تم ترويجها وإشاعتها بواسطة الرسائل الهاتفية وصور الفيديو على "فيسبوك" وغيره من مواقع التواصل الاجتماعي. وكانت هذه الرسائل وصور الفيديو تهدد بالرد على أعمال العنف في "أسام" وتُظهر صوراً مفبركة أو مزيفة للعنف، حيث اكتُشف لاحقاً أن العديد من تلك الصور كانت في الواقع لضحايا زلزال تايلاند والعنف في ميانمار، وكان يتم تداولها ونشرها على أنها صور لأعمال العنف الطائفية في "أسام" في محاولة لنشر الخوف بين الناس.
كما وجدت الحكومة في تحقيقاتها أن الجزء الأكبر من الشائعات حول الهجمات على السكان المنحدرين من الشمال الشرقي للبلاد، يأتي من خارج الهند، حيث تمت فبركة صور الفيديو تلك ووضعت على مواقع الإنترنت من خارج البلاد. وعلى الفور، طلبت السلطات الهندية مساعدة الولايات المتحدة من أجل تعقب مصدر صور الفيديو المزيفة، وذلك بقصد تجميع خيوط المؤامرة التي كانت تحاك لإثارة الفتنة الطائفية في الهند ونسف وحدتها العلمانية، إذ تبدو السلطات الهندية مقتنعة بأن الأمر يتعلق بمحاولة من قبل أجهزة أجنبية لنسف وحدة الهند ومحاولة تمزيق نسيج الهند العلماني عبر تأجيج التوتر الطائفي.
الهند بلد أديان مختلفة تعيش في وحدة نسبية. وبالتالي، فإن استهداف سكان الشمال الشرقي شكَّل سابقة خطيرة. ويتكون الجزء الشمالي الشرقي من البلاد من ثماني ولايات، يربطها بالبر الرئيسي الهندي ، شريط ضيق من الأرض يعرف بـ"عنق الدجاجة". ونظراً لتخلفهم من حيث التنمية، فإن مئات الآلاف من سكان الشمال الشرقي يهاجرون إلى المناطق الشمالية والجنوبية للهند بحثاً عن فرص أفضل في التعليم والعمل.
ورغم أن الوضع في "أسام" ومناطق أخرى من البلاد بات تحت السيطرة الآن، فإن هناك بكل تأكيد خطراً حقيقياً إذا لم يتم وقف الاشتباكات الطائفية. ولذلك، فإن هناك حاجة ملحة لتعزيز الثقة بين الطوائف، ولعدم معاملة كل مسلمي "أسام" كلاجئين من بنجلاديش. صحيح أن ثمة عدداً كبيراً منهم مهاجرون اقتصاديون، إلا أنه يتعين على السلطات ألا تنسى أن مئات الآلاف من المسلمين هم أيضاً من سكان "أسام" الأصليين. والرئيس الخامس للجمهورية الهندية فخر الدين علي أحمد كان مسلماً من "أسام"، ولذلك، فإنه يتعين على السلطات الهندية أن تعمل على الحؤول دون تكرار ما حدث هناك. وحسناً فعلت الحكومة حين كبحت المواقع الإلكترونية التي تروج الصور المفبركة ومقاطع الفيديو المزيفة، حيث قامت بحجب أكثر من 250 موقعاً على الإنترنت كانت تحتوي على محتويات نارية تحرض على الكراهية.
اقرأ المزيد : وجهات نظر | مسلمو بورما والتوتر الطائفي في الهند | Al Ittihad Newspaper - جريدة الاتحاد
http://www.alittihad.ae/wajhatdetail...#ixzz25B5c9UK3
 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بنغلاديش تلقي القبض على 69 لاجئي روهنجي وتسلمهم الى بورما
مراسل نايكن سوري: ألقت الشرطة النبغلاديشية بمنطقة نايكن سوري القبض على 23 شاب روهنجي بعد تسللهم إلى بنغلاديش عن طريق جبلي قرب نقطة سوروي يوم أمس.
ويقول - إي إيس إم أزاد - مدير شرطة مركز نايكن سوري : " اعتقلناهم حسب الخبر السري من المخابرات العسكرية من سوق نايكن سوري عند تغيير السيارة للنقل إلى مكان آخر".
يذكر أن جميع المعتقلين من منطقة بوسيدنغ بقرية : لودينغ، موريكوم، مانوغور، زيبنخالي، لوزاينغ. وكلهم من الشباب ، حيث تتراوح أعمارهم ما بين 22 – 30 .
ويقول محمد سليم وهو يبكي بكاءا شديدا -أحد اللاجئين المعتقلين- : " الحكومة البورمية حاليا تستهدف الشباب والمثقفين والدعاة وأئمة المساجد ، وفي كل ليلة تدخل القوات البورمية بيوت المسلمين ويعتقلون الشباب والدعاة وأئمة المساجد، ويغتصبون النساء، وهاجرنا إلى بنغلاديش عبر الطريق الجبلي الخطير لحماية أنفسنا من جحيم البوذيين وقد تركنا أسرنا وأولادنا وأمهاتنا في بورما". وأضاف سليم: " لا قيمة لأنفسنا ودمائنا، نواجه القتل والظلم في بورما، ونواجه الاعتقال والسجين في بنغلاديش، أين نذهب؟".
ويقول محمود الحسن-أحد اللاجئين المعتقلين- : " تقتلنا قوات بورما في حال قيام القوات البنغلاديشية بترحيلنا إلى بورما إجباريا ".
كما اعتقلت قوات الأمن الحدودية ببنغلاديش في نفس اليوم 36 لاجئي روهنجي من منطقة تيكناف عند تسللهم إلى بنغلاديش من نقطة شاه فريرديف بمنطقة تيكناف، ونقطة زادي مورا بنهيلا. وتم ترحيلهم جميعا إلى بورما في حوالي الساعة الثانية عشر ظهرا بعد تقديم بعض المعونات الغذائية لهم من قبل قوات الحدودية ببنغلاديش.
أراكان نيوز، 28/أغسطس/2012م.
لماذا يسفك دماء و أعراض الروهينجيا الاقلية المسلمة فى بورما
31.أغسطس.2012 الجمعة 07:06 ص GMT | المصدر : -صحف - وكالات
95
سيتوي (بورما) (ا ف ب) - ان كان المسلمون والبوذيون في ولاية راخين غرب بورما يتفقون على شيء، فهو رفضهم العيش معا مجددا وقد فروا من قراهم طلبا للحماية فاحتشد المسلمون في مخيمات للاجئين واحتمى البوذيون في الاديرة.
بعد شهرين على موجة اعمال العنف التي اوقعت عشرات القتلى بين اتنية الراخين البوذية واقلية الروهينجيا المسلمة، لم يبق من بعض القرى سوى الانقاض واكوام الرماد بعدما قام الجيران فيها باحراق منازل بعضهم البعض.
واوضحت توسيما هار تو فا انها غادرت قريتها بعدما شاهدتها تحترق وهي الان تعيش قرب سيتوي عاصمة ولاية راخين التي اعلنت فيها حال الطوارىء منذ نحو شهرين.
تروي "لم تكن لدينا اي مشكلة مع البوذيين من قبل. لم نتشاجر مرة. كنا نعيش معا ونتكلم معا ونذهب الى السوق معا" مضيفة "جئنا الى هنا اولا لحماية الاطفال والا لكانوا قتلوا ربما هناك".
وهناك نحو سبعين الف نازح في محيط سيتوي، هم خمسون الفا من الروهينجيا وعشرون الف بوذي بحسب ما افادت الشرطة وكالة فرانس برس التي زارت هذه المنطقة المحاذية لبنغلادش والتي تفرض قيودا شديدة على دخولها.
ويعيش الروهينجيا الذين تعتبرهم الامم المتحدة من الاقليات الاكثر اضطهادا في العالم، في مخيمات ولا يأملون كثيرا في ان تتحسن اوضاعهم اذ لا تعترف بهم السلطات البورمية كاقلية شرعية وترفض بنغلادش استقبالهم.
ويوضح سوي مينت الذي يدير مخيم كونغ دوكار للاجئين، احد المخيمات الستة في سيتوي "ليس هناك منازل ولا ملاجىء في قراهم، كلها احرقت، لذا جاؤوا الى هنا".
واندلعت موجة العنف الاخيرة بعد اغتصاب امراة من الراخين ما اثار سلسلة عمليات انتقامية وبلغت حصيلة اعمال العنف في حزيران/يونيو اكثر من تسعين قتيلا بحسب حصيلة رسمية اعتبرتها منظمات غير حكومية اقل من العدد الفعلي للقتلى.
وان كانت السلطات تؤكد انها استعادت السيطرة على الوضع، الا ان احداثا جديدة دامية وقعت في مطلع اب/اغسطس.
ويبقى الروهينجيا داخل المخيمات حيث يعولون على المواد الغذائية التي يوزعها برنامج الاغذية العالمي التابع للامم المتحدة.
ويقول ابو شكور احد النازحين "ليس لدينا كثير من الطعام لاننا لا نستطيع الذهاب الى سيتوي لشراء ما نحتاج اليه".
وفي مواجهة انتقادات منظمات مدافعة عن حقوق الانسان وبعض الدول العربية، تدافع الحكومة عن قوات الامن، غير ان منظمة هيومن رايتس ووتش تتهمها باطلاق النار على الروهينجيا وارتكاب عمليات اغتصاب ومشاهدة اعمال عنف احيانا بدون التدخل.
وفي سيتوي يشعر البوذيون بنقمة كبيرة حيال الروهينجيا ويبدون استياءهم لنقل المساعدات الى من يصفونهم بالمهاجرين غير الشرعيين ويطلقون عليهم تسمية "بنغاليين" او "كالار" وهو اسم تحقيري يشيرون به الى جميع المسلمين بدون تمييز.
وقد كشفت فتاة من مسلمي بورما تدعى عائشة صلحي أن البوذيين يخيرون المسلمين بين الخمر ولحم الخنزير او الموت فيختارون الموت.
الفتاة البورمية، عائشة صلحي التي تدرس الشريعة الإسلامية في مصر تقول: أين المسلمون، فأهلي يقتلون؟ ، فلماذا الصمت إذن؟، ولكن يكفينا فخرا أننا نموت شهداء، وسيكتب التاريخ الإسلامى أن الموت أسهل عند شعب بورما من ارتكاب المعاصى.
وتضيف: منذ أيام اتصلت عائشة بأهلها فأبلغوها أنهم هربوا إلى بنجلاديش بعد أن هدم البوذيون منزلهم وقتلوا بعض أفراد العائلة وأن صديقتها المقربة راحت ضحية هذه المجازر البشعة.
وأكدت أن المسلمات في بورما يتعرضن للاغتصاب ، قائلة: ابنة خالتى ظل الجيش يغتصبها لمدة ثلاثة أعوام وأنجبت طفلين لا تعرف أباً لهما!
وتضيف عائشة: ” عشرة ملايين من المسلمين فى بورما كأنهم وباء لا بد من القضاء عليه، فما من قرية فيها مسلمون إلا وتمت إبادة المسلمين فيها، حتى يسارع النظام العسكرى الحاكم بوضع لوحات على بوابات هذه القرى، تشير إلى أن هذه القرية أو تلك خالية من المسلمين.
ويقول الرئيس ثين سين منددا في تقرير عرضه على البرلمان في 17 اب/اغسطس وحصلت فرانس برس على نسخة منه ان "الاحزاب السياسية وبعض الرهبان وبعض الافراد يؤججون الحقد الاتني".
ويضيف "يسعى الراخين باستمرار الى ترهيب المسلمين البنغاليين الذين يعيشون في هذا البلد" مشيرا الى ان المجموعتين تعانيان من الوضع.
وكان ثين سين اعلن مؤخرا تشكيل لجنة جديدة مكلفة طرح حلول تضمن "التعايش السلمي".
غير ان المهمة التي تنتظرها صعبة للغاية وقال ساو ساو احد النازحين الراخين "كنا نعرف الذين احرقوا منازلنا. لكن ان جاء روهينجيا لا نعرفهم من الخارج، فسيكون الامر اسوأ".
رابط المصدر
http://news.alnaddy.com/article/3485...B1%D9%85%D8%A7



 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مقاطع فيديو تؤكد مواصلة الانتهاكات ضد المسلمين في بورما
المسلم/الجزيرة نت/وكالات | 15/10/1433 هـ


مذابح بورما​



واصل الجيش البورمي انتهاكاته ضد المسلمين رغم الانتقادات التي وجهت للنظام في بورما بعد المذابح التي تعرض لها المسلمون في الفترة الأخيرة.
وأكدت معلومات واردة من بورما استمرار استهداف الأقلية المسلمة في ولاية راخين (آراكان سابقا).
وكشفت مقاطع فيديو عن استهداف المسلمين حتى بعد زيارة مبعوث الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مطلع الأسبوع الثاني من أغسطس للإقليم.
وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش قد اتهمت سلطات بورما بإطلاق النار على الروهينغا وبالضلوع في عمليات اغتصاب وبعدم التدخل لفك الاشتباكات بين المسلمين والبوذيين، وتحدثت عن عنف تدعمه الدولة.
وكان تقرير غربي بثته وكالة الأنباء الفرنسية قد كشف عن حجم المأساة التي يعيشها المسلمون في بورما بعد المجازر التي تعرضوا لها على ايدي البوذيين.
وأكد التقرير أن المسلمين في ولاية راخين غرب بورما يرفضون العيش مع البوذيين مجددا وقد فروا من قراهم طلبا للحماية في مخيمات للاجئين.
وأشار التقرير إلى أنه لم يبق من بعض القرى سوى الانقاض واكوام الرماد.
واوضحت امرأة مسلمة انها غادرت قريتها بعدما شاهدتها تحترق وهي الان تعيش قرب سيتوي عاصمة ولاية راخين التي اعلنت فيها حال الطوارىء منذ نحو شهرين.
وأضافت "جئنا الى هنا اولا لحماية الاطفال والا لكانوا قتلوا ربما هناك".
وذكر التقرير أن المسلمين الروهينجيا الذين تعتبرهم الامم المتحدة من الاقليات الاكثر اضطهادا في العالم، يعيشون في مخيمات ولا يأملون كثيرا في ان تتحسن اوضاعهم اذ لا تعترف بهم السلطات البورمية كاقلية شرعية وترفض بنجلادش استقبالهم.

المصدر
مقاطع فيديو تؤكد مواصلة الانتهاكات ضد المسلمين في بورما | موقع المسلم