إن الدنيا حلم
والأخرة يقظة
والموت متوسط.
ونحن في أضغاث أحلام .
من حاسب نفسه ربح .
ومن غفل عنها خسر .
ومن نظر إلى العواقب نجا.
ومن أطاع هواه ضل.
ومن حلم غنم.
ومن خاف سلم .
ومن اعتبر أبصر.
ومن أبصرفهم .
ومن فهم علم .
ومن علم عمل .
فإذا زللت فارجع .
وإذا ندمت فاقلع.
وإذا جهلت فاسأل .
وإذا غضبت فامسك.
انتبهو للدجاج ...��
علشان تعرفون من وين تآكلون الهرمون في هذا المقال الخفيف نشخص الداء ونصف الدواء بحول الله تعالى
كثير منا يغفل عن (الدجاج) ومايسببه من أمراض:
• إنتشار السرطانات حمانا الله وأياكم
• ضعف الخصوبه الشديدة لدى الرجال
• سقوط الحمل
• أمراض كلى
• لخبطة هرمونات الجسم كله
• أورام هنا وهناك
ونغفل عن اهم سبب
الا وهو ((( الدجاج )))
الذي لا يخلو منه منزل
والسبب طبعا الهرمونات التي يعطونها للدجاجة عشان تنتفخ بسرعة في 30يوم
> هذه الهرمونات تنتشر في جسد الدجاجة إلى بطوننا
لدي صديق اشترى صوص صغير لابنائة --جلس
> عندهم شهرين ياكل من اكلهم ومما لذ وطاب
بعد شهرين اصبح وزنه لايتجاوز 300 جرام بحجم قبضة الكف
> ماتفسير ذلك ؟ وهل تتوقعون إن التاجر يغذي الدجاج أربع اشهر لكي يصبح 600 جرام
لااااا طبعا
إنها الهرمونات
علما بان الطبخ ((( لا يخلص ))) جسم الدجاجه منها
الحل كما وصلني من (طبيب)
يقول:
>لاتشتري دجاجه وزنها 700 او 800 أو 900
> لكن اشتري 1000جرام او 1200او 1400
لأن 700 او 800
> هذه جسمها لم يتخلص من الهرمون
> لكن 1000 او 1200
> هذه استفاد جسمها من الهرمون واستنفذه
على شكل لحم وشحم
كل وانت مطمئن لكن من وزن الف جرام وانت طالع
هذا ما احببت ان اوصله لكم
مع ملاحظة ان جوانح الدجاج يتركز فيها
الهرمون بشكل رهيب
فتجنبوها لانها مكان الحقن
قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :
( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتحرى صيام الاثنين والخميس )
رواه الترمذي (745) والنسائي (2361) وابن ماجه (1739) وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (1044) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( تُعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس ، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم )
رواه الترمذي (747) وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (1041) .
ويمكننا احتساب هذه النوايا فى صيامنا :
(1) ابتغاء مرضاة الله تعالى
(2) اتباعاً لرسول الله صلى الله عليه وسلم
(4) أن يجعل الله بينك وبين النار خندقا
كما بين السماء والأرض
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" من صام يوماً في سبيل الله ؛ جعل الله بينه وبين النار خندقاً كما بين السماء والأرض "
حسن : السلسلة الصحيحة ( 2 / 563 )
(5) أن يشفع لك الصيام يوم القيامة
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام : أي رب منعته الطعام والشهوة ؛ فشفعني فيه ، ويقول القرآن : منعته النوم بالليل ، فشفعني فيه ، قال : فيشفعان "
إسناده صحيح : رواه أحمد ( 2/174 )
(6) أن تدخل من باب الريان يوم القيامة
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن في الجنة باباً يقال له الريان ، يدخل منه الصائمون يوم القيامة ، لا يدخل منه أحد غيرهم ، يقال : أين الصائمون ؟ فيقومون ، لا يدخل منه أحد غيرهم ، فإذا دخلوا أغلق ؛ فلم يدخل منه أحد "
و في رواية عند ابن خزيمة :
" ....... فإذا دخل آخرهم أغلق ، و من دخل شرب ، و من شرب لم يظمأ أبداً "
رواه البخاري (1896) ، و مسلم (1152) ، و الترمذي (765) ، و ابن ماجة (1640) ، و النسائي (4/118) ، و ابن خزيمة (1902)
(7) رجاء أن يُختم لك بصيام يوم فتدخل الجنة
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" من خُتم له بصيام يوم ؛ دخل الجنة "
رواه البزار عن حذيفة ، و صححه الألباني في صحيح الجامع (6224)
(8) أن يُرفع عملُك وأنت صائم
عن أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم يوم الاثنين والخميس ، فسألته ؟ فقال : " إن الأعمال تعرض يوم الاثنين والخميس ، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم "
صحيح : فتح الباري ( 4 / 278 )