ومعنى (الأوابين) جمع أواب وهو الراجع إلى الله تعالى من آب إذا رجع
وعن أبى ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ يصبح على كل سلامي من أحدكم صدقه فكل تسبيحة صدقة وكل تحميدة صدقة وكل تهليلة صدقة وكل تكبيرة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهى عن منكر صدقة ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى ] رواه مسلم.
وروى الإمام أحمد من حديث بريدة رضى الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول [ في الإنسان ثلاثمائة وستون مفصلا فعليه أن يتصدق عن كل مفصل منه بصدقه قالوا ومن يطيق ذلك يا نبي الله؟ قال النخامة في المسجد تدفنها والشىء تنحيه عن الطريق فإن لم تجد فركعتا الضحى تجزئك ] صحيح الترغيب المنذرى / الألبانى برقم 664
رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي ، وحَسَّنَه الألباني والأرنؤوط .
واخْتُلِف فيه هل : هو قبل السلام مِن الصلاة أو بعده ؟ والذي رجحه الإمام النسائي أنه قبل السلام ، وقد بَوَّب عليه الإمام النسائي : الذِّكْر بعد التشهد ؛ لأنه رواه بِلفظ : يا رسول الله عَلِّمْنِي كلمات أدعو بهن في صلاتي . وهو كذلك في رواية ابن خُزيمة وابن حبان .
والله تعالى أعلم .
* أي أن قبل السلام من التشهد " تُسَبِّحِينَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عَشْرًا وَتَحْمَدِينَهُ عَشْرًا وَتُكَبِّرِينَهُ عَشْرًا ثُمَّ سَلِي حَاجَتَكِ "
اروى حبيبتي
سبحان الله انا بعد كل ما احس ان حلمي بيتحقق يصير شي يمنع تحقيق هالحلم
الحمدلله على كل حال و مالنا غير الصبر لان الصبر مفتاح الفرج
الله كريم
يااااارب انك تفرح قلبي و قلب حبيبتي اروى و كل بنات الحمله و لا تكسر لنا نفسنا بين المسلمين
آميييين يارب العالمين