♥أبـــــــتــــــساأمـ،ـتـــ.ـي♥
- بادئ الموضوع ام زوغه
- تاريخ البدء
آموت’ بغيرتكّ . . و آعششـَـَـَـَـَـَـَقْ جنونكَ "
و آححب بنظِـِـِـِـِـِـِـِـِـرإتك’ آقرإ غلآ آ تيُ ,!
تططمن‘ مإ آحبْ آلآ عيونكّ . . .
لإنيُ شِـِـِـِـِفت بعيونكُ حـَـَـَـَـَـَيإتيِ =$$‘
لست’ بهذآ . . إلغرورِ آلذيْ لآ يططآقّ "
و لسستَ [ آلآنثى ] إلمتڪڪبرهہِۧ إلتي لآ يعجبهإ شـَـَـَيّ !
ڪلِ مْإ فيُ آلأمر : /
أنَ " طههريُ , و نقإئيِ . . يختلفْ عن بقيهہِۧ آلنسآءْ ؛
لذلكِ لآ أحِـِـِـِد يستطيع‘ ( فهميُ ) سوىَ آلقلييييييل منِ إلبشرْ
و ربمآ . . . . . ’ إلعععدمِ =( ! ‘
قلهإ‘ و آخلصّ لآترإعيُ ليِ شعورَ :‘(
آدريْ إنك عنِ غغرإميّ مآ دريتِ . .
صآرِ لكّ سإعةةِ : تلف بههإ و تدور ‘
مآ فههمتّ إلآ , عسىُ و ودكَ و ليتَ "
قلِ : مآ أححبكَ و آنتههت ڪلِ آلأمورِ :/
خذتِ ڪلْ إللي تبي منيُ , و آقفيت‘ !
مآ عليييك | أنِـِآ على آلفرققإ’ ( صصبورْ ) :
بآنيُ ليِ فيّ صححإريِ آلصبر : بيييتْ !
قدِ فرڪتّ منِ إلقههرِ عشرينْ زورِ :‘(
و بعت فيِ سسوقَ إلههوى " هممِ " وشريتّ ,
لآ تڪدرِ خإطرك / رحِ . . معذورَ
غلططتي‘ و أتحملْ آنِـِـِإ آللي [ بديييتُ ] ‘
و آنت لوِ قصصرتْ : مإ منكّ قصصورَ !
ألخخخطأ منيِ , و لو إنيً مآ ( أخططيت’ ) ,
مُر في | سيرةةِ هوإنِـِـِـِـِآ و لو مرورّ :‘(
و آذڪّر إنك قدِ " شڪييتْ " و قدْ " بڪيتُ "
و إنِ ڪتبت‘ بدفتركِ عني , سطططور’
آڪتبُ آنيَ عقبْ زولك مإ [ ههوييييتَ ] :/
و إن خذإكَ ملحححكّ آلى حدِ | إلغرورْ . .
جإنيُ أملححِ منكّ لڪن’ مآ هويييتَ :/
هي مقآديرِ , و خذتنإ للدبورّ :
مآ سعيت لههإ " آنتُ " و " إنَـَـَإ " مآسعيت !
و أنِ بغغيتْ آلشورِ : عنديَ صدق’ شورْ . . ,
جربّ دروبُ | آلههوىْ | و ردِ إن غديييت ‘ :/
و أنإ ببقى فيِ مڪإنيّ ضوححْ . . نورِ !
و آحتريكَ بهإلمڪڪآن‘ , آلآ أنتهههيتْ . . :‘(
* ‘
ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
. . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "
فيڪڪونّ ‘
ليتُ إلليِ يحسِـِـِـِـِدنيّ علىّ [ ڪڪثرِ ] . . إلنوممْ :/
يدريَ وشِ إللي يجـَـَـَـَـَـَبرْ إلعين‘ :
تغفيّ !
تغفيّ !
تغفيّ !
رنِ جرسً إلموبآيللْ للممرةِ إلخآمسةةْ , و ردتّ عليهُ إلخطيبببَه !
آلخطيبْ : أعتقدِ آنإ آنسسإنّ . . موِ تطنشينيُ و مإتردينّ على تلفونِـِآتَي :‘(
إلخطييبْة : ردِ إلسسلآمَ بإلآوللْ و بعدين نتفإهممِ ,
آلخطيبْ : يعني آيشِ رإحّ يڪون عذرك‘ ؟ بتقولينْ نإيمةةِ / و لآ ڪنت قآعدهه معِ آمي و خوإتيّ ,!
إلخطييبْة : آلله يسإمحححكّ . . تتهمنيّ قبلِ مإ تسمعْ منيِ :
آلخطيبْ : بصرإحهْ إلآمرِ وآضح بدون‘ مآتوضححينُ , ليش مآ تردين على تلفونآتي ؟ آڪيدْ كنتي مشغولةة
معُ غيري مإ ڪنتي فآضيه ليْ . .
إلخطييبْة : بصرإحه’ آيهُ ڪنت مشغولةة معّ غيركَ :$$
آلخطيبْ : منهوِ هذآ إللي مآخذ عقلك و ڪلِ تفڪيركْ لدرجهه مآ خلآك تردين‘ ععلى تلفونآتي ؟
إلخطييبْة : بصصرآحه لمآ إڪونْ معإه آنسىُ آلدنيإ’ و مآفيههإ ف لآزمِ يآ عزيزيْ تعذرنيِ ~
آلخطيبْ : و بڪلِ وقإحه تقولين هذإ آلڪلآممْ قدآميُ و حنإ مخططوبينِ لو تزوجنإ آيش كنتي بتسوين :‘( !
إلخطييبْة : آلله يسإمحك مآفيّ دآعَي للغلططِ مآدمت أنآ مآ غلطت عليكّ :/
آلخطيبْ : ڪل هذآ و مآغلطتيُ تطنششينْ تلفونإتيُ و مآتردين على 4 آتصُإلآت ططول’ إليوممْ
و لمّإ رديتي آللحينُ تققولين لمّإ آڪون معآه آنسى إلدنيْآ و مآفيههإ‘ , ڪل هذآ ومآغلططتيُ !
إلخطييبْة : هذآ مآححصلِ فعلآ ڪنتَ مشغولةة معإهُ و مإقدرت آردّ على تلفونآتكّ . .
آلخطيبْ : آلظظإهرِ مآرآحح نقدرُ نڪمل هذيُ إلعلآقهةة فخليك مع إللي ڪنتي مشغولِـِه معَآه و إللي فضلتيه عليّ ‘
إلخطييبْة : جزإك آللهه خييرْ هذآ أحسنُ شي سويته ؛
آلخطيبْ بآستغرآبُ : ليشِ آنتي فرححإنـَـَه لفصخ آلخطوبةِ و منو هذآ إللي ضحيتي فيهْ عشآنههُ ؟
إلخطييبْة : آنإ فرحِـِـِـِآنه لآن آتصإلآتك آلإربععة آليوم إڪشفت ليُ شي خخطيرْ يبعدني عنك و
يخليني آصمم على فصخ آلخططوبةةِ
آلخطيبْ بآستغرإبَ : ممكنِ تفهميني آڪثرْ !
إلخطييبْة : آنت آتصلت فيني آليوممْ إلسآععه 11:45 في إلظظهرِ , 3:45 عصصرَآ
و آلسإعهُ 6:30 بإلمغربْ وَ آلسإعةةِ 8 مسآءِ و هذإ هوِ آتصإلك آلخآمسس آللي تڪلمني فيه ,
آلخطيبْ : شي عجييبْ إنك تتذكرينُ حتى سإعه آلأتصإلْ بڪل دقه
إلخطييبْة : أتذڪرهإ لآنههآ إلآوقآت‘ آللي آڪون فيههآ مشغوله معُ من آحبِ و آللي آنسى ڪلْ شي من آجله
و بآلذإت لمآ أڪون‘ معآه في هذيِ آلأوقإت وآنإ آلآن فرحإنة لآنيُ آڪتشفت آتكّ مشغول عن من هوِ أحق‘ بآنشغآلك به
تحب تعرف مع مينُ آنإ ڪنتّ ؟
آلخطيبْ : منوِ معإه ؟
إلخطييبْة : ڪنت معِ آلله , لآنك ڪنت تتصلْ فيني فيُ آوقإت آلصصلآةة آلوقت آللي آڪون‘ فيههإ منقطعهُ عنِ
إلدنيإ و مآفيههُإ , وآنإ مآ أققدرْ آرتبط مع آنسإن’ لآ تربططه صلِـِـِـِة بإلله
أغلقتْ آلخطيبَـَـَـَةة آلتلفون‘ بوجه خطيبهْآ بعد آن قررتّ هيِ ألإبتعآدْ عنه :$$
^
رإققِ ليُ
يَآقَلِب آنَآ بَلشِت بَگ وَينْ آوَدّيـِگ :/ ! ‘
شَيّبتْ بـِي يَآقَلِب مَنْ صَغِر سَنّي ,
أعْطِيگ غِيرَيّ لجَل يَحْتَفِظ فَيگ !
وتَرْجع تَقوُل آللِي خِذَآنِـي طعني</3
طَيّب شَسِوّي بَگ وهَذِيّ امَإنِيگ ..
آللِي جَرآ لِگ مِنّگ مَآهُوب مِنّي
تَسِد بَآبْ وتَنْفَتِح لَك شَبآبيـِگ . . .
وكَل مَآتِهَزّگ عَآصِفَھّ تَمْتَحِنّـي :‘(
ڪمُ آعشققِ أنَ إڪڪون‘ :
متمإديَـَـَـَـَهةة ,
متمِـِـِـِـِيزهةةْ ,
نـَـَـَـَـَإدرههةة‘ ,
. . . . خإرججْهةة عنِ قإنون إلڪڪلُ
* ‘
إذآ ڪْإنِ يوممّ حآرَ . . ألققى إللهه سمعهُ و بصره‘ إلى آهلِ آلإرضضْ :
فإذآ ققآلِ آلرجلِ : لآ إله آلآ إللههِ مآ أششُد حر هذإ آليوممْ , إللهمِ آجرنيَ من ححر جهنمِ !
قإلْ آللهه لجهنمُ : إن عبدًآ من عبإديُ آستججإر بيْ من حرڪّ آني قدِ آجرته منڪّ "
إللهمُ آجرنإ منِ حر جهنممْ . . !
قبَلْ لآ نتفُآهَمِ آبْيّ مِنَڪَ تِرُمّي [ عِقَآلڪَ ]
تِرىّ لآ آنِتْ وَجهْ " للرجُولَه " وٍلآ آنِتْ قَدهآ ! . .
وِعُينَڪ هَذيّ تَنزلَهآ لآوَقِفتْ آنآ قِبآلڪ ,
ولآ تْقآطِع ڪلآمَي وآلَزُم آلفَآظِڪ حَدهآ |
لآتِسَآهلْ ف ڪلآمَي وآحِفظَه وَخلهْ ف بَآلڪ ‘
آنآ " بنِت " ورَثتِ آلعُزه مِن آبُوهآ لـ جَدهآ ؛
م يِهزَهآ مِجردِ وَجُودڪَ ڪبْريَآهآ م يَڪسُره آمِثآلڪ ! . .
وآلڪِرآمَه قِبلْ ’ آعُرفڪ ‘ رآضِعتهْ ب دِمهَآ *
غِلطَآنِ آنْ ڪنتْ تَحُسبنٍيّ شَي تَبعُڪ ومِنْ حٍلآلڪْ ؛
آنَآ آڪٍبرِ مَن طُموَحڪِ وَشُف يدّڪْ لآبَغُيتْ تِمَدهآ ~
آلليّ مِثلڪِ شَخٌصْ " خآينْ " يِستحُي مَنڪِ ظِلآلَڪِ |
آلَلَيٍ مِثَلڪِ مَ مِشَى دِربْ آلرَجُولَه وَ مَ وِصُلْ لِمَجدهَآ . .
عِزتَيِ عَيُتْ تِنَآزلْ لِجلْ آعَآتبُڪِ عَلى آفُعَآلڪِ !
خَلنآ مِن ’ قِصهْ خِيآنه ‘ وَقِلْ لِيّ ڪِرآمُتڪِ وِشْ عَندهآْ ,!
وِينْ آلرجُولَه آلليّ تُقولْ ؟ ڪِيفْ ترضآَ يِڪِونْ حَآلڪِ ؛
وِينْ عَقلٍڪِ طَآرْ لَه / يِومْ تِلحٌقْ مِرهَآ وِشَهُدهآ . .
لِو سَألتْ عِن آلمَهآنه قِلت : تِجسَدْ مِن خُلآلِڪِ
يِوم تَرمُيّ ب آلرِجٌولهَ / وَترڪِضْ وَتمٍسڪِ يِدهَآ *
آن ڪِنتْ تسَألْ عِن شُعورَيّ آبِشُر بجَآوبْ عَنْ سُؤآلِڪِ . .
تِدرَي فَرحُت ! لآنِيّ عرفِت مِحبَتڪِ قِبل يِطولْ بِعدهآ ~
آدرَيِ آنِيّ ف يُومْ قِلت : آنِي عَشُقتْ حِتَى خُيآلِڪِ ,
وآنِڪِ قَدْ ڪِنتْ بِ حُيآتِيّ { شِمسَهآ وِ ظِلهآ وَ شِوڪِهآ وَ وِردَهآ }
لِڪِنْ دِمُوعِيّ آنآ عُلى ڪِلْ لِحُظآتِيّ بَ وِصآلڪِ ,
يَومْ تِخدعُنيّ بَ حٌبڪِ وِتنقَلْ ڪِلآمِڪِ / آلليّ تِقوٌلْه عِندَهآ لٍڪِنْ . .
مِضٌى ڪِلْ هآلزِمَنْ وَمآنِيّ فِيهْ آصُغِر عِيَآلڪِ ~
آدَآعِبْ هآلنِجومْ وَآسألْ آلِشمسْ عِنيّ يآمآ لِثُمتْ بَ خِدهآ |
وآللِحينْ بَ شُوفڪِ وَآنتْ تِقفَيِ سَآحِبْ عُزِ مِتهَآلِڪِ ,
وَلمْ آعًذآرڪِ مِعُڪِ يِشَرفُنيَ آنِيّ بَ ڪِلْ بِسَآطِهْ آصِدهآ *
مِستَحُييلْ آقِبلْ عُذرْ [ آنَآ آعِلنتْ ] عِن حَيآتِيّ آعُتِزآلڪِ !
وَآلهِدآيآ آللِيّ وَصِلتْنَيّ عِفوآً آنِآ بِردهَآ . .
لِحظَه ! قِبلْ تِقفِيّ { لآ تِنسًى تِنحُنِيّ وتَآخِذْ عِقآلڪِ ,
وآحِترفْ طِقُوسْ آلِمذّلهْ | آرڪِضْ شِفهَآ تِمشِيّ لَ وِحدَهِآ , ,
مِإتتْ . . إلفرحَـَـَـَه‘ بلحظظةةِ [ غيإبڪَ ] =( ! ‘
إلڪڪونِ ڪلهّ فيِ غيإبڪ / توفىُ
. . . توفىُ !
. . . توفىُ !
. . . توفىُ !
حڪى أن فتاة صغيره مع والدها العجوز
ڪانا يعبران جسرَا
خاف الأب الحنون على ابنته
من السقوط لذلڪ قال لها : حبيبتي أمسڪي بيدي جيدا
حتى لا تقعي في النهر
فأجابت ابنته دون تردد : لا يا أبي . . أمسڪ أنت بيدي
رد الأب باستغراب : وهل هناڪ فرق ؟
كان جواب الفتاةةِ سريعا أيضا : لو أمسڪتُ أنا بيدڪ قد لا استطيع التماسڪ ومن الممڪن أن تنفلت يدي فأسقط
لڪن لو أمسڪتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منڪ أبدا
عندما تثق بمن تحب . . /
و تطمئن على وضع حياتڪ بين يديههُ
أڪثر من اطمئنانڪ لوضع حياتڪ بين يديڪ
عندها امسڪ بيد من تحب
قبل أن تنتظر منهم أن يمسڪوا بيدڪ ♥ =$$‘
نملككِ آڪبرّ سإعِـِـِهةة‘ فِ إلعآلممْ . .
و لڪڪنَ :
نحنِ إڪڪثرُ إلشععوب مضيعَـَـَـَهةة‘ للوقتِ ,!
و لڪڪنَ :
نحنِ إڪڪثرُ إلشععوب مضيعَـَـَـَهةة‘ للوقتِ ,!
