{ .●{● آلهرٍج ع’قبيُ يآلصبآيآ ¬» سخآفه ●}● .. ,.,.,.,
- بادئ الموضوع هستره ياقلبي
- تاريخ البدء
آسوآ گلمَه اَسمعهآ:
[فلآن مو زين]
آقوله :
- شفتهہ ؟ نآقشتهہ ؟ جلست معهہ ؟
ويُرد بـگل برود :
( لآ بس آلگل يقول)
[فلآن مو زين]
آقوله :
- شفتهہ ؟ نآقشتهہ ؟ جلست معهہ ؟
ويُرد بـگل برود :
( لآ بس آلگل يقول)
علِمونيَ ف الممِدرسهْ بأنِ [ عنَترْ عششَق عبلهْ] عششَقآ جنِوونيآ !
وأنِ [ قييسْ ] تممَنى أنِ يقبَل ججدآرْ [ ليِلىْ ] وككآنْ بهآ مججنونآ !
ضرِبونيْ ضربآ لأنيِ لمّ أحفظْ قصصيِده غرآميهْ [ لأحممدْ شوقيْ ]
وعندِممآ ككبرتْ ، قآلوآ [ لأتععشَق . . فالعشَق خططرْ الإقترآبِ منهَ !
بآلله عليككمْ ! من المجننونْ ؟
[ أنآ ] أمْ [ همْ ] أمْ [ الحبِ ]
وأنِ [ قييسْ ] تممَنى أنِ يقبَل ججدآرْ [ ليِلىْ ] وككآنْ بهآ مججنونآ !
ضرِبونيْ ضربآ لأنيِ لمّ أحفظْ قصصيِده غرآميهْ [ لأحممدْ شوقيْ ]
وعندِممآ ككبرتْ ، قآلوآ [ لأتععشَق . . فالعشَق خططرْ الإقترآبِ منهَ !
بآلله عليككمْ ! من المجننونْ ؟
[ أنآ ] أمْ [ همْ ] أمْ [ الحبِ ]
كَانت مُنهَمِكه وهي تضع العطر على حَبيبهَا “
فمنعَها وقال :
ليس بهَذه الطريقه تضعين العطر لي ! ..
وأخذ قنينة العطر من يدها ..
ورش العطر عليها ثم ضمها بقووه ,
وهو يهمس بأذنها !
هكذا أتعطر أنا
فمنعَها وقال :
ليس بهَذه الطريقه تضعين العطر لي ! ..
وأخذ قنينة العطر من يدها ..
ورش العطر عليها ثم ضمها بقووه ,
وهو يهمس بأذنها !
هكذا أتعطر أنا
<B>
’ / *</B>
-
نَقولُ أَننا اِستطعنا نِسيانُهمْ , و بِمُجردِ ما يَمُرُ بِنّا موقفْ
أو نَسمعَ أسمائهم يُنادىَ بها غَيرُهُمْ ..
نَعودُ لِذكراهمْ مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفاصيلنا
مَعهمْ فِيْ تِلكَ اللحظة ..
لِنتساءلْ أينَ هو ذلِكَ النسيانْ
أو نَسمعَ أسمائهم يُنادىَ بها غَيرُهُمْ ..
نَعودُ لِذكراهمْ مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفاصيلنا
مَعهمْ فِيْ تِلكَ اللحظة ..
لِنتساءلْ أينَ هو ذلِكَ النسيانْ
ححسً بْ وجِوديُ دآممنيْ بْ دنيآك " حيْ " !
مَآ لْ آلقههرْ قيمةة ، لآ ششفتنيْ علىآ آلآككتآفْ محمولْ
عِندمَآ قَآل آلسديِس آسَتوۆا
.
.
مَاذَآ حَدثْ
عرَض بعْض آلدعَآة علَى رجُل آمريِكي مَشهد
حَي لِلحرمْ آلمَكي ‘
ۆهُو يعِج بآلمُصلين قبْل آقآمَة آلصَلآة ؛
ثُم سَآلوه : كَم منْ آلوقْت يَحتآج هَؤلآء للآصطِفآف
فِي رآيك؟
فقَآل : سَآعتيِن آلَى ثلآثُ سَآعآت *…*
فَقالوآ لَه : آنْ آلحَرم آربعَة آدوآر
فقالْ : إذَن 12 سَآعة *…*
فَقالوآ لهُ : آنهُم مُختلفوا آللغَآت
فقَآل : هَؤلآء لآ يُمكن آصطِفافهم ثمّ حَآن ۆقْت آلصَلآة “
فَتقدم آلشيّخ ۆقَآل : آستَوۆآ …
فَوقف آلجميِع فِي صُفوفٍ مُنتظمة فيّ لحَظآت
قَليلة …
عنْدها آسلَم آلرجُل
مــــإآآعظـم هـذآ آلـدين
.
.
مَاذَآ حَدثْ
عرَض بعْض آلدعَآة علَى رجُل آمريِكي مَشهد
حَي لِلحرمْ آلمَكي ‘
ۆهُو يعِج بآلمُصلين قبْل آقآمَة آلصَلآة ؛
ثُم سَآلوه : كَم منْ آلوقْت يَحتآج هَؤلآء للآصطِفآف
فِي رآيك؟
فقَآل : سَآعتيِن آلَى ثلآثُ سَآعآت *…*
فَقالوآ لَه : آنْ آلحَرم آربعَة آدوآر
فقالْ : إذَن 12 سَآعة *…*
فَقالوآ لهُ : آنهُم مُختلفوا آللغَآت
فقَآل : هَؤلآء لآ يُمكن آصطِفافهم ثمّ حَآن ۆقْت آلصَلآة “
فَتقدم آلشيّخ ۆقَآل : آستَوۆآ …
فَوقف آلجميِع فِي صُفوفٍ مُنتظمة فيّ لحَظآت
قَليلة …
عنْدها آسلَم آلرجُل
مــــإآآعظـم هـذآ آلـدين
منت آول ولا آخر من :
. . . . تنكر و خآن
بس مثلكك آبد , م شفت
[ خخآين ضمير ]
لا تعتذر و غدرك
+ آتضح لي وبآآن
منك م كنت آصدق
ههآلخيآنه تصصير
!
. . . . تنكر و خآن
بس مثلكك آبد , م شفت
[ خخآين ضمير ]
لا تعتذر و غدرك
+ آتضح لي وبآآن
منك م كنت آصدق
ههآلخيآنه تصصير
( الاصل ) يبعد بنفسه العيب
ولا شاف زلة بنت سترها !
اما ( الردي ) تكثر عليه العذاريب
ولا شاف زلة بنت نشرها !
* أمنيه :
أن يكن شعبنا | الاول | لا | الثاني |
ولا شاف زلة بنت سترها !
اما ( الردي ) تكثر عليه العذاريب
ولا شاف زلة بنت نشرها !
* أمنيه :
أن يكن شعبنا | الاول | لا | الثاني |
