رد: •● گڷّ اڷξيۉن إڷڷي تڜُۉفُگ ! ڷيتہآ [ عينَيِ ●»
-‘
فيِ مسرحِ تعذيبهمِ , ,
كنتُ أمثل دورِ البطولِةِ دائماً ,
تُضحكهم الكثير من الحركاتْ , التي تعيق حريتيِ . .
وتخرج الكثير من دميِ , ,
ادخل الكثير من الخناجرِ بِ خافقيِ لِ أخرجَ صوتَ أحدِ الِعاشقين‘
بِ مسرح : خصصِ , لِ عذاب العاشقينِ , ولِ ضحكِ المجردينِ . .
أعتدتُ المكوثَ هناكِ ,
أفزعني من تكملةِ حديثي , , صوت المخرج ‘
: بروفا , بروفا , ,
قالها وهو يضحكك‘ سسسخريه ‘
لمِ نهتمِ , وأخذنا , نمآ آ رٍ سِ بعض عاداتنا بِ الإبتساامِ ,
أخذنا مواقعناِ ,
وِ بدأت الكمراتِ بِ كشف غطائها , ,
وبدوري كِ بطلهِ ‘ , كان يجب علي ترتيبهم ‘
أخذت أرتبهم ‘
كان , أحدهمِ , يضرب رأسهِ بِ لوحِ خشب , ,
حتى تنزف الدماءِ فِ يضحكون ‘ , ,
وكان أحدهمِ : يدخل الكثير من المسامير بِ قدميهِ ويسيرِ ,
ليضحكون على ِ , عرجهِ , ,
والكثيرِ , من تلكِ ,
أنتهينآ , ,
واخذوا يضمدون لنا بعض الجراِح‘ الكبيرهِ , ,
التي كان بِ إمكانهم , إسعافهاحينهاِ , ,
صافره تععلن نهاية مابذلناه‘ ,
ذهبناِ لِ مواقعنا , , ,
لتفتح السستائر ,
ويبدءْ البث لِ مسرحيةِ عذاب عاشقين , ,
اخذنا مقاعدنا ,
وأخذواِ , يسقطونِ ,,
عاشق تلو عاشق تلو العشااق‘ , ,
نفذت دمائهم ‘
ونفذت التضحيات ‘
تضميدهم لِ جروحنا , لم يكن كافياً أن نعيشَ حتى , لِ بضع ساعات ‘
كانت الدماءُ تنزف , رغمِ تضميدهم ‘
أمتلئتِ المنصه بِ الدمااءِ ,
وضحك الجمهورِ لِ موتناِ , ,
وكنتُ أحد العععاشقينِ ,
سحححقاً لِ جرااحهمِ , , التي تقتلنا مراراً ,
,
هيَ الأيآ آ آم‘ دائماً , تستمرِ بطعنيِ . .
وِتبحثُ عن بقعة خاليهِ بِ جسديِ , لم تُطعنِ ,
لِ تزيد بها الطعناتِ ,
وِتبحثُ عن بقعة خاليهِ بِ جسديِ , لم تُطعنِ ,
لِ تزيد بها الطعناتِ ,
-‘
فيِ مسرحِ تعذيبهمِ , ,
كنتُ أمثل دورِ البطولِةِ دائماً ,
تُضحكهم الكثير من الحركاتْ , التي تعيق حريتيِ . .
وتخرج الكثير من دميِ , ,
ادخل الكثير من الخناجرِ بِ خافقيِ لِ أخرجَ صوتَ أحدِ الِعاشقين‘
بِ مسرح : خصصِ , لِ عذاب العاشقينِ , ولِ ضحكِ المجردينِ . .
أعتدتُ المكوثَ هناكِ ,
أفزعني من تكملةِ حديثي , , صوت المخرج ‘
: بروفا , بروفا , ,
قالها وهو يضحكك‘ سسسخريه ‘
لمِ نهتمِ , وأخذنا , نمآ آ رٍ سِ بعض عاداتنا بِ الإبتساامِ ,
أخذنا مواقعناِ ,
وِ بدأت الكمراتِ بِ كشف غطائها , ,
وبدوري كِ بطلهِ ‘ , كان يجب علي ترتيبهم ‘
أخذت أرتبهم ‘
كان , أحدهمِ , يضرب رأسهِ بِ لوحِ خشب , ,
حتى تنزف الدماءِ فِ يضحكون ‘ , ,
وكان أحدهمِ : يدخل الكثير من المسامير بِ قدميهِ ويسيرِ ,
ليضحكون على ِ , عرجهِ , ,
والكثيرِ , من تلكِ ,
أنتهينآ , ,
واخذوا يضمدون لنا بعض الجراِح‘ الكبيرهِ , ,
التي كان بِ إمكانهم , إسعافهاحينهاِ , ,
صافره تععلن نهاية مابذلناه‘ ,
ذهبناِ لِ مواقعنا , , ,
لتفتح السستائر ,
ويبدءْ البث لِ مسرحيةِ عذاب عاشقين , ,
اخذنا مقاعدنا ,
وأخذواِ , يسقطونِ ,,
عاشق تلو عاشق تلو العشااق‘ , ,
نفذت دمائهم ‘
ونفذت التضحيات ‘
تضميدهم لِ جروحنا , لم يكن كافياً أن نعيشَ حتى , لِ بضع ساعات ‘
كانت الدماءُ تنزف , رغمِ تضميدهم ‘
أمتلئتِ المنصه بِ الدمااءِ ,
وضحك الجمهورِ لِ موتناِ , ,
وكنتُ أحد العععاشقينِ ,
سحححقاً لِ جرااحهمِ , , التي تقتلنا مراراً ,

,