غِيَابكْ لمْ يَكُن سِوى إبتلاءٌ عَظِيمْ
جَعَلنِي وأحْلاَمِي مُقْعَدِيينْ على كُرسِي الإنْتظار !
مرددين بصوت مختنق:
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
- الحالة
غِيَابكْ لمْ يَكُن سِوى إبتلاءٌ عَظِيمْ
جَعَلنِي وأحْلاَمِي مُقْعَدِيينْ على كُرسِي الإنْتظار !
مرددين بصوت مختنق:
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
ياخي تعبت من [ الخلايق ..
و ملِّيت ’
صرت أتمنى
روحتي دُون رجعهـﮧ !
تعبت لأنّي في السماحه ,
تماديت !
إلين صار الضحكـ من قلب ..
[ صنعهـ ] ..!
خفوقي عاف دقاتة
*عضــوة شرف في منتديات كويتيات*
اييييييييييه والاحسيت بكلمة همس السهارى
>> لاحظي حسيت حطي تحتها خطين بس كنت متنحة
دوووم ذوق :eh_s(22):
والله بكل شئ تضيفي لمساتج علية يطلع غيييييييييييييير :eh_s(22):
يافديتج والله حياتي انتي
كلك ذووق لبى روحك
نسعى لارضاءكم دايماا << توني متعلمتها مالت مشرفات بس هع
:fun:
:eh_s(17):
لا تمتحـنْ شخـصَ تحبّـه وْ تغلييـة ,
الغـآلب إنـك لآ إمتحنتـه ..
....................... خسرتـه !
كنت أعذرك لو مآتحس
.. .. .. على بآلي - مآتشوف - !!
وأكتشفت إنك .. .. | تشوف
.. .. .. .. .. .. .. .. .. | وتشوف
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. | وتشوف
وتتقصد إنك مآتحس
جفْ الوَرَقْ وَقَلبي
مِنْ أَحزَانَه غَـرَق خُوفِي مِنْ الرَيحْ ...
لاهَبتْ عَلي تَاخِذْ معَاهَا آَخِرْ أَورَاقْ الأَمَلْ ....!!
ببوح لك بس لاتضايق من البوح
تعبت ادوّر منهو يحس فيني
مع انك اقرب خلق ربي من الروح
إلا انك آخر من يفكر يجيني
ليه أحبـك ,!
و أدري إنـي في بحـر غدرك " غريـق "
وليه أتصفح حياتك ؟
.... دآم عذبني الغـلاف ..
في غيابك
صارت الدنيا " س ه ر "
والعصافير اللي على الشباك
ماتت !
كيف تحيا وأنتِ أبعد من نظرهم
ماقووا لحظة فراقك .,
كيف أنا بـ أقوى شهر !
في غيابك
والله إن الصبح ليل
والفصول الأربعه صارت . . ثلاث
ضيّعوا فصل " الربيع " ومالقوه
ومالقيتك ..!
إكتِم أنفآسَك يآقلبِي ..
............. [صّرِت أضْيقً] ..!
مَابِي أسْمع أيً شِيْ عن ..رفْيق / وعِن ..صدْيق
مابيً اسمع كنت أحْبَ ..
......... ليه يخوْن ؟ / يعنيَ رإحً !
كنّي ضيّعت الطِريْق !
...........إلا ضيّعِت الطّريقً
كل ما شمّيت فيني ريح عـطر ٍ فايحـه
.............. قمت أدورلك أثاري طيفك أسرف في وفاه
من كثر ماني أحبك شف عيوني طايحه
............... إستباح الليل حرمة نومهـا وأعـلن شقاه ..!
- الحالة
