عندمْا نُراجع " حيآتنا " نجدُ أن أجمّل مآ حدث لنآ كآن [ مُصآدفه ]
و أنَ الخّيبآت الكُبّرى .....
تأتي دُوماً على طريقٍ فرشنآهُ بـ وردِ لْإستقبّآل السَعآدة
( سِجَادَتي ِ.. ) اكتشفت انها قلــــب هذه الغرفه .. فهي سُلّمي للصعود لطرق ابواب السمــاء و بث الشكوى وذرف الدموع .. {فهو الباب اللذي يغنيني عن ابواب الارض}...