عندمَآ تجِـد ڪـنـزْ مظهرهُ ثميـنْ . . / لآ تفتحَــہُ . . !
. . . . . . ربمآ يضضرڪْ !
فلآ تنبشْ فيّ أسـرآرِ . . / منْ تـحِبْ . . !
. . . . . . ربمآ تفقدهُ حينهَآ !
ღ....جــنــونــ الــصــمــتــ...ღ
- بادئ الموضوع أجمل اقداري
- تاريخ البدء
عندمَآ تجِـد ڪـنـزْ مظهرهُ ثميـنْ . . / لآ تفتحَــہُ . . !
. . . . . . ربمآ يضضرڪْ !
فلآ تنبشْ فيّ أسـرآرِ . . / منْ تـحِبْ . . !
. . . . . . ربمآ تفقدهُ حينهَآ !
تدمير إنسان قد يستغرق دقيقة
و الإعجاب بإنسان قد يستغرق ساعة
ومحبة إنسان قد تستغرق أيام
ولكن مسامحة إنسان على جرح سببه لنا
قد تستغرق عمراً بأكمله وربما لا يمحى
قَهَر: لآصآرت الضحكه على ثغرك دليل الجرح !
تحآول تستر احزآنك بِ ضحكه صدرهآ عآري . .
ألـَم: لآ صارت الدنيآ على " جرحك " تذر الملح !
تغني لِ الأمل بآكر وهو مآ جآب لك طآري ,!
المسَسْأَلّة مَاهِي عَلَى ضِيْقَة الّبـآأل!
أَو اكْتِئَاب الْصـدْر ..
‘ و اطْلَالَة الَضـيُق !
........ المَشِشّكَلّة لَا صـرَت تَجْهَل وِش الْحَآل !
و انْفَاس جَوْفِك مَا قَوَّت - بُلْعَة الرَّيـق . . .
( اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ،
وإن كان بعيدا فقربه ، وإن كان قريبا فيسره ، وإن كان قليلا فكثره ،
وإن كان كثيرا فبارك لي فيه )
ربُيْ لآ تحُرمْنيُ " مطُلبْيٌ } !
فْ " أنتٌ " وْحدٌكْ |~
. . . . مٌنْ يعٌلمْ كٌيفْ [ أ نٌ س جْ ] أحٌلآمْيٌ / كٌلْ مسٌآءْ " !
وآنـٌآمْ .. عْلىُ [ ا مٌ لْ ] تُحقيٌقهْآ / فْ الصٌبآحْ " !
التعديل الأخير:
شششي مزعج !
لو حبسسَت الضيق | وعآجز تفرجه
وفوق ضيقك لو يجيكِ
. . . . . . . انسسسسسسان ( غآليِ )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . ( ويجرحكٍ )
انت تتحاششى المواقف الي كانت تزعجه !
وهو يدور له سسسوالف لجل انه
. . . . . . . . . . . . . . . ( يزعجك ِ ) !
صحيحٍ آني كثيير ( آيأسَ )
ولڪن دآخليٌ طفلهـ / ٺقوٍل بـ صَمٺ : يآربيٌ ،
[ دخيلڪَ لآ ٺخلينيٌ ] .!
يَجِبْ أنْ نثِق أننـآ مـَـآ خُلقنَـآ أبداً :
لـ نفشَلْ
أو لـنَحزَنْ
أو لـ نَكُنْ أُنآس بـلا هَـدَفْ !
يَجِبْ أن نَـثِقْ أنْ وجُودِنَــا لـيسَ صُدفـَه ..
وَ ليسَ رقماَ فَحـَسبْ ..
وجُودُنـــآ (لـ حآجَهْ)
أنَـــآ مَوجُودْ : لأنَ آلكـونَ يحتَـــآجنيْ ..
وَ لأن آللــه مآزَآل .. يَمُدْ فـِيْ عُمريْ كُـــل صبآحْ ,
لِــ أنـَآل نَصِيبيْ مِنْ آلطَآعـَة وَ آلفرحْ
وَ الأنجآزآتْ ,
ثِقَتُنآ بـ آلله فَوقَ كُـل شيء ~ , وأيْ شيء ..
هُوَ سِرُ سعآدتنآ .. , وتفَوقِنآ
*
إلهيٌ إليكّ وجَهت أمري ف ألطف بتصا ا ا ريف قدريٌ ….
……. وإكّتب ب أمركّ لحظة سعآدتي
حين ينتآبني شعور ب : آليأس
آلتفت إلى آلخلـف!!
لآرى [ آلطريق آلطويل ] آلذي قطعته
ثم : آبتسم =)
وآمسح حبيبآت آلدموع !
لآدركـ آن آلمستقبل سيكون آجمل
وسأظل آنبض ب : آلأمل ..
ف نبضآت [ آلغد ] تنآديني,
ي رب
"إجعل حلمي بزواجي منه حيآ على أرض الواقع"
التعديل الأخير:
شفت المقفي ..!!
وربي ما اتبعـه لـو خطوتيـن ..!!
و أصبعي وهو أصبعـي لامن غدرنـي أقطعـه ..!!
..........................................................أقطعـه ..!!
و بسألك سـؤال واحـد و الجـواب بــ كلمتيـن ..!!
لا صار قدرك والهوى خصمين من تاقف معه ..!!
...........................................من تاقف معه ..!!
.............................................من تاقف معه ..!!
كان هناك طفل يصعب ارضاؤه , أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له : قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص
في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة ,
وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض,
الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه ,أسهل من الطرق على سور الحديقة
في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة
عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار
قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك
مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور
قام الوالد بأخذ ابنه الى السور وقال له
(( بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر الى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت ))
عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة, فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها
أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا
لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا
جرح اللسان أقوى من جرح الأبدان..
