والللللللله وايد تصير لنا مواقف بس يزاهم الله خير ما يأذوننا خوش اوادم والله
عندي قصص واااااااااااااااايد:
1. مرة نمت في بيت خالتي عقب حفلة ملجة بنتها الوسطية، المهم انا كنت نايمة بدار بنت خالتي الصغيرة وكانت قافلة الباب على اساس تخاف ابوها او احد من خوانها يدخل وانا موجودة، انا كنت حاطة الهدفون واسمع الرادو، فجاة والا مسكة الباب تحركت جنه في احد كان يبي يفتح الباب بس لقاه مقفول، انا كنت حاطة الهدفون بس من قوة الصوت سمعته، بنت خالتي فزت من نومها تطالعني وعلامات استفهام على روسنا، الله وكيلكم راحت حاست بيتهم حووووووس والا ما كو احد، من باجر سوينا تحقيق حتى العروس مسيكنة حققنا معاها نبي نعرف منو اللي حاول يفتح الباب......بالنهاية سلمنا ان السالفة فيها جن، الظاهر ازعجناهم بصوت الدي جي بحفلة الملجة فيبون يأدبوننا........
2. في بيت اهلي وااااااااااااااااااايد ساعات فجاة تدخل علي الخدامة تقول نعم ماما، اقول لها شكو من ناداج، اثاريهم يقلدون صوتي او صوت امي وينادونها العيايرة.
3. كنت متعودة في بيت اهلي ان بالليل احط الهدفون والف البدور التحتي كله على بو رياضة لا والشجاعة اللي اهيا انا ما كنت افتح الليت

معتمدة على ليت الحوش، مرة من المرات يمكن 4 او 5 مرات خالتي تنزل من فوق معصبة تقول شنو الصوت ليش ترادحين ليش تصفقين بالبيبان، تخيلوا تزف تزف وما تسمع مني رد وتصعد مرة ثانية فوق، عاد تخيلوا انتو بس شكلي جااااااااااامدة في مكاني من الخرعة واتلفت عاد مرة قلت لها خالتي ترى مو انا اللي اطلع هالاصوات انا بس امشي ما اسوي شي ثاني، بكل برود ترد اي عيل يمكن اخواننا المسلمين
4. مرة كنت داخلة البيت انا وامي متاخر بالليل والا الخدامة كانت قافلة الباب وانا امي ناسين مفاتيحنا داخل البيت المهم حرقنا الجرس من كثر ما طقيناه يت الخدامة بطلت الباب انتوا بس تخيلوا الموقف،،،،،،،، بطلت الباب دخلت انا وامي للحين قاعدة تحوس بالسيارة والخدامة جدامي دخلنا الصالة واهيا جدامي دخلت غرفة الاكل وانا وراها ابي اشرب ماي،،،،،دخلت والا ما كو احد

..................... امي دخلت وراي والا ويهي اصفر وكبر الليمونة من الخرعة ومو قادرة اتكلم

الظاهر ازعجتهم بطقة الجرس وقعدتهم من النوم فواحد فيهم تبرع وفتح لي الباب

يزاهم الله الف خير.
5. لا عاد سمعوا هالموقف اللي يهههههههههههههههههبببببببببببل،،، رفيجة امي كان عندها يد كبيييييير بالسن المهم كان مشهور ان ما يفوت فرض ابد، حتى على اخر ايامه كان يروح المسيد، غرفته كانت تطلع على الحوش الخلفي وكان في الحوش الخلفي عندهم حضيرة دياي وكان عندهم ديج واااااااحد بس، مرة من المرات اليد راحت عليه نومه وما قعد على اذان الفير الاول، تقول حفيدته اللي هي رفيجة امي توني رايحة ابي اقعد يدي والا الديج الحلو الامور قاعد يطق باب غرفة الجد بمنقاره يقعده للصلاة تخيلوا وما بطل طق الا لما قام اليد ورفيجة امي جاااااااااااااااامدة في مكانها

عاد ما يندر الديج ملبوس جني والا ملاك والا ما يندرى بسالفته......