وسعوا صدركم يابنات مع سوالف آهات عن المتزوجات في العصرالذي فااات..حياكم

إنضم
25 فبراير 2010
المشاركات
918
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مشكووووووووووووووورين بنات الله يوسع صدوركم مثل ما وسعتم صدورنا
 

زعنوفه

New member
إنضم
15 فبراير 2011
المشاركات
2,206
مستوى التفاعل
10
النقاط
0
الإقامة
kuwait
رد : وسعوا صدركم يابنات مع سوالف آهات عن المتزوجات في العصرالذي فااات..حياكم

الله يعطيكم العافيه بنات والله سوالفكم حلوه عسى ربي يوسع صدوركم مثل ما وسعتو صدورنا
 

Cristal$$ l$$

New member
إنضم
29 أغسطس 2009
المشاركات
135
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
صصررااحة ماشاء الله بدعتوا



ششكرراا وفي انتظار المزيد
 

gardenai

New member
إنضم
28 أغسطس 2006
المشاركات
477
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
أريد الطلاق

عدت للمنزل وكانت زوجتي بانتظاري ، وقد أعدّت طعام العشاء ، أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدى شي أخبرها به، جلست بهدوء تنظر إلي بعينيها، أكاد ألمح الألم فيهما، شعرت أن الكلمات جمدت بلساني، لكن يجب أن أخبرها ...

'' أريد الطلاق ''.. خرجت هاتان الكلمتان من فمي بهدوء، لم تبد زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني: ''لماذا''؟!

نظرت إليها طويلاً وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي: ''أنت لست برجل''.

في هذه الليلة لم نتبادل الحديث، كانت تنحب بالبكاء، أعلم أنها تريد فهم ماذا حدث لزواجنا لكني بالكاد كنت أستطيع إعطائها سبباً حقيقياً يرضيها في هذه اللحظة. أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي ... فقلبي تملكه امرأة أخرى الآن ''جيين''.

أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي ، فقد كنا كالأغراب، إحساسي بها لم يكن يتعدى الشفقة عليها.

في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني، قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها، وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و30٪ من أسهم الشركة التي أملكها.

ألقت لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها، فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني ، أحسست بالأسف عليها، ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها، فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق لــ ''جيين''، وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد، الأمر الذي كنت قد توقعت منها أن تفعله.

بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت تصبح حقيقة ملموسة أمامي.

في اليوم التالي عدت إلى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبةً تكتب شيئاً. لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم، وسرعان ما استغرقت بالنوم، فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة ''جيين''، فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب ... في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى.

في الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق ، لم تكن تريد أي شي مني سوى مهلة شهر فقط ... لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجين ، سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأن ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة، وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة.

لاقى طلبها قبولاً لدي، لكنها أخبرتني بأنها تريدني أن أقوم بشي آخر لها ، طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا، ثم طلبت مني أن أحملها لمدة شهر كل صباح من غرفة نومنا إلى باب المنزل!

اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها !!! لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معاً تمر بسلاسة ، قبلت أن أنفذ طلبها الغريب.

لقد أخبرت ''جيين'' يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت وقالت باستهزاء : بأن ما تطلبه زوجتي شيء سخيف ، ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة .

لم نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسست أنا معها بالارتباك، تفاجأ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخاً فرحاً: ''أبي يحمل أمي بين ذراعيه''، كلماته أشعرتني بشيء من الألم، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة، مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها، أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت : لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن، أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يتملكني ، إحساس كرهته، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر، وأنا قدت سيارتي إلى المكتب.

في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر، وضعت رأسها على صدري، استطعت أن اشتم عبقها ، أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابة، على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة، غزا بعض اللون الرمادي شعرها، وقد أخذ الزواج منها ما أخذ من شبابه، لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها .

في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها، إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها.

في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينمو مرة أخرى، لم أخبر ''جيين'' عن ذلك، وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور مهلة الشهر التي طلبتها، أرجعت ذلك بأن التمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها.

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس، لقد جربت عدداً لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة: ''كل فساتيني أصبحت كبيرة علي ولا تناسبني''، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت، وهذا هو سبب سهولة حملي لها.

فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لاشعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال : ''أبي حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة''، بالنسبة إليه رؤية والده يحمل أمه أصبح جزءاً أساسياً من حياته اليومية. طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة، لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة، ثم حملتها بين ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية، ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا، لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً.

في آخر يوم عندما حملتها بين ذراعيي لم أستطع أن أخطو خطوة واحد، ولدنا قد ذهب إلى المدرسة، ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة.

قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه، صعدت السلالم بسرعة، فتحت ''جيين'' الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلاً : ''أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي''.

نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني: ''هل أنت محموم''؟، رفعت يدها عن جبيني وقلت لها: ''أنا حقاً آسف جيين ... لكني لم أعد أريد طلاق زوجتي ، قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا، وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا ، الآن أدركت أنه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر في حملها حتى آخر يوم في عمرنا''.

أدركت ''جيين'' صدق ما أقول وعلى قوة قراري، عندها صفعت وجهي صفعة قوية، وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة، نزلت السلالم وقدت السيارة مبتعداً، توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق، واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي، سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة، فابتسمت وكتبت : ''سوف استمر أحملك وأضمـّـك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت''.

في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلو وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي، لكن .. وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها، لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني ، وأنا كنت مشغولاً مع ''جيين'' لكي ألاحظ ،
لقد علمت زوجتي أنها ستموت قريباً، وفضلت أن تجنبني أي ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي، وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق، على الأقل هي رأت أن أظل أكون الزوج المحب في عيون ولدنا،



.
 
  • Like
التفاعلات: حـنـيـن 83

آهات قلبي

New member
إنضم
31 مايو 2009
المشاركات
1,156
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
في قلب عياالي فديتهم
أريد الطلاق

عدت للمنزل وكانت زوجتي بانتظاري ، وقد أعدّت طعام العشاء ، أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدى شي أخبرها به، جلست بهدوء تنظر إلي بعينيها، أكاد ألمح الألم فيهما، شعرت أن الكلمات جمدت بلساني، لكن يجب أن أخبرها ...

'' أريد الطلاق ''.. خرجت هاتان الكلمتان من فمي بهدوء، لم تبد زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني: ''لماذا''؟!

نظرت إليها طويلاً وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي: ''أنت لست برجل''.

في هذه الليلة لم نتبادل الحديث، كانت تنحب بالبكاء، أعلم أنها تريد فهم ماذا حدث لزواجنا لكني بالكاد كنت أستطيع إعطائها سبباً حقيقياً يرضيها في هذه اللحظة. أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي ... فقلبي تملكه امرأة أخرى الآن ''جيين''.

أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي ، فقد كنا كالأغراب، إحساسي بها لم يكن يتعدى الشفقة عليها.

في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني، قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها، وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و30٪ من أسهم الشركة التي أملكها.

ألقت لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها، فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني ، أحسست بالأسف عليها، ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها، فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق لــ ''جيين''، وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد، الأمر الذي كنت قد توقعت منها أن تفعله.

بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت تصبح حقيقة ملموسة أمامي.

في اليوم التالي عدت إلى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبةً تكتب شيئاً. لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم، وسرعان ما استغرقت بالنوم، فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة ''جيين''، فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب ... في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى.

في الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق ، لم تكن تريد أي شي مني سوى مهلة شهر فقط ... لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجين ، سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأن ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة، وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة.

لاقى طلبها قبولاً لدي، لكنها أخبرتني بأنها تريدني أن أقوم بشي آخر لها ، طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا، ثم طلبت مني أن أحملها لمدة شهر كل صباح من غرفة نومنا إلى باب المنزل!

اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها !!! لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معاً تمر بسلاسة ، قبلت أن أنفذ طلبها الغريب.

لقد أخبرت ''جيين'' يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت وقالت باستهزاء : بأن ما تطلبه زوجتي شيء سخيف ، ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة .

لم نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسست أنا معها بالارتباك، تفاجأ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخاً فرحاً: ''أبي يحمل أمي بين ذراعيه''، كلماته أشعرتني بشيء من الألم، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة، مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها، أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت : لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن، أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يتملكني ، إحساس كرهته، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر، وأنا قدت سيارتي إلى المكتب.

في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر، وضعت رأسها على صدري، استطعت أن اشتم عبقها ، أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابة، على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة، غزا بعض اللون الرمادي شعرها، وقد أخذ الزواج منها ما أخذ من شبابه، لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها .

في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها، إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها.

في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينمو مرة أخرى، لم أخبر ''جيين'' عن ذلك، وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور مهلة الشهر التي طلبتها، أرجعت ذلك بأن التمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها.

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس، لقد جربت عدداً لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة: ''كل فساتيني أصبحت كبيرة علي ولا تناسبني''، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت، وهذا هو سبب سهولة حملي لها.

فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لاشعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال : ''أبي حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة''، بالنسبة إليه رؤية والده يحمل أمه أصبح جزءاً أساسياً من حياته اليومية. طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة، لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة، ثم حملتها بين ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية، ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا، لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً.

في آخر يوم عندما حملتها بين ذراعيي لم أستطع أن أخطو خطوة واحد، ولدنا قد ذهب إلى المدرسة، ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة.

قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه، صعدت السلالم بسرعة، فتحت ''جيين'' الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلاً : ''أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي''.

نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني: ''هل أنت محموم''؟، رفعت يدها عن جبيني وقلت لها: ''أنا حقاً آسف جيين ... لكني لم أعد أريد طلاق زوجتي ، قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا، وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا ، الآن أدركت أنه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر في حملها حتى آخر يوم في عمرنا''.

أدركت ''جيين'' صدق ما أقول وعلى قوة قراري، عندها صفعت وجهي صفعة قوية، وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة، نزلت السلالم وقدت السيارة مبتعداً، توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق، واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي، سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة، فابتسمت وكتبت : ''سوف استمر أحملك وأضمـّـك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت''.

في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلو وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي، لكن .. وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها، لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني ، وأنا كنت مشغولاً مع ''جيين'' لكي ألاحظ ،
لقد علمت زوجتي أنها ستموت قريباً، وفضلت أن تجنبني أي ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي، وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق، على الأقل هي رأت أن أظل أكون الزوج المحب في عيون ولدنا،



.






يعطيج العافيه حبيبتي


خوش قصه ياحرام تكسر الخاطر والله حرام الزوجه دايم تعاني ولازم تحمل وتصبر أستغفر الله يارب
 

أم عايض

New member
إنضم
2 نوفمبر 2010
المشاركات
1,184
مستوى التفاعل
17
النقاط
0
الإقامة
لا اعلم اين المستقر
رد : وسعوا صدركم يابنات مع سوالف آهات عن المتزوجات في العصرالذي فااات..حياكم

هلا والله اهـــــــــــــــــــات وين السالفه الجديد

طولتي علينا
 

gardenai

New member
إنضم
28 أغسطس 2006
المشاركات
477
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
قصة دهاء امراة


جاءت امرأه الى مجلس يتجمع التجار الذين يأتون من كل مكان لوضع وتسويق بضائعهم وهي استراحة لهم….

فأشارت بيدها فقام أحدهم إليها ولما قرب منها قال : خيرا ان شاء الله .

قالت : اريد خدمة والذي يخدمني سأعطيه عشرين دينار .

قال : ماهي نوع الخدمة؟

قالت : زوجي ذهب الى الجهاد منذ عشر سنوات ولم يرجع ولم يأتي خبر عنه.

قال : الله يرجعه بالسلامة ان شاء الله .

قالت : اريد احد يذهب الى القاضي ويقول انا زوجها ثم يطلقني فاني اريد ان اعيش مثل النساء الاخريات.

قال : سأذهب معك... ولما ذهبوا الى القاضي وقفوا أمامه .. قالت : ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني منذ عشر سنوات والان يريد ان يطلقني .

فقال القاضي : هل أنت زوجها ؟

قال الرجل: نعم .

القاضي : أتريد أن تطلقها؟

الرجل : نعم.

القاضي للمرأة: وهل انتي راضية بالطلاق؟

: نعم ياحضرة القاضي .

القاضي للرجل : اذن طلقها.

الرجل : هي طالق.

: ياحضرة القاضي رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي؛ اريد نفقة عشر سنوات ونفقة الطلاق .

القاضي للرجل: لماذا تركتها ولم تنفق عليها؟

الرجل: يحدث نفسه لقد اوقعتني بمشكلة؛

ثم قال للقاضي: كنت مشغولا ولا استطيع الوصول اليها

. القاضي: ادفع لها الفين دينار نفقة.

الرجل : يحدث نفسه لو انكرت لجلدوني وسجنوني ولكن امري لله؛ سأدفع ياحضرة القاضي .

ثم انصرفوا وأخذت الالفين دينار وأعطته ال 20 ديناره
 

أم عايض

New member
إنضم
2 نوفمبر 2010
المشاركات
1,184
مستوى التفاعل
17
النقاط
0
الإقامة
لا اعلم اين المستقر
رد : رد: وسعوا صدركم يابنات مع سوالف آهات عن المتزوجات في العصرالذي فااات..حياكم

قصة دهاء امراة


جاءت امرأه الى مجلس يتجمع التجار الذين يأتون من كل مكان لوضع وتسويق بضائعهم وهي استراحة لهم….

فأشارت بيدها فقام أحدهم إليها ولما قرب منها قال : خيرا ان شاء الله .

قالت : اريد خدمة والذي يخدمني سأعطيه عشرين دينار .

قال : ماهي نوع الخدمة؟

قالت : زوجي ذهب الى الجهاد منذ عشر سنوات ولم يرجع ولم يأتي خبر عنه.

قال : الله يرجعه بالسلامة ان شاء الله .

قالت : اريد احد يذهب الى القاضي ويقول انا زوجها ثم يطلقني فاني اريد ان اعيش مثل النساء الاخريات.

قال : سأذهب معك... ولما ذهبوا الى القاضي وقفوا أمامه .. قالت : ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني منذ عشر سنوات والان يريد ان يطلقني .

فقال القاضي : هل أنت زوجها ؟

قال الرجل: نعم .

القاضي : أتريد أن تطلقها؟

الرجل : نعم.

القاضي للمرأة: وهل انتي راضية بالطلاق؟

: نعم ياحضرة القاضي .

القاضي للرجل : اذن طلقها.

الرجل : هي طالق.

: ياحضرة القاضي رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي؛ اريد نفقة عشر سنوات ونفقة الطلاق .

القاضي للرجل: لماذا تركتها ولم تنفق عليها؟

الرجل: يحدث نفسه لقد اوقعتني بمشكلة؛

ثم قال للقاضي: كنت مشغولا ولا استطيع الوصول اليها

. القاضي: ادفع لها الفين دينار نفقة.

الرجل : يحدث نفسه لو انكرت لجلدوني وسجنوني ولكن امري لله؛ سأدفع ياحضرة القاضي .

ثم انصرفوا وأخذت الالفين دينار وأعطته ال 20 ديناره


:krkrkr::krkrkr::krkrkr::krkrkr::krkrkr:
والله قويه
قويه عين تعطيه 20 دينار
دهاء حريم :krkrkr::krkrkr:
 

آهات قلبي

New member
إنضم
31 مايو 2009
المشاركات
1,156
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
في قلب عياالي فديتهم
قصة دهاء امراة


جاءت امرأه الى مجلس يتجمع التجار الذين يأتون من كل مكان لوضع وتسويق بضائعهم وهي استراحة لهم….

فأشارت بيدها فقام أحدهم إليها ولما قرب منها قال : خيرا ان شاء الله .

قالت : اريد خدمة والذي يخدمني سأعطيه عشرين دينار .

قال : ماهي نوع الخدمة؟

قالت : زوجي ذهب الى الجهاد منذ عشر سنوات ولم يرجع ولم يأتي خبر عنه.

قال : الله يرجعه بالسلامة ان شاء الله .

قالت : اريد احد يذهب الى القاضي ويقول انا زوجها ثم يطلقني فاني اريد ان اعيش مثل النساء الاخريات.

قال : سأذهب معك... ولما ذهبوا الى القاضي وقفوا أمامه .. قالت : ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني منذ عشر سنوات والان يريد ان يطلقني .

فقال القاضي : هل أنت زوجها ؟

قال الرجل: نعم .

القاضي : أتريد أن تطلقها؟

الرجل : نعم.

القاضي للمرأة: وهل انتي راضية بالطلاق؟

: نعم ياحضرة القاضي .

القاضي للرجل : اذن طلقها.

الرجل : هي طالق.

: ياحضرة القاضي رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي؛ اريد نفقة عشر سنوات ونفقة الطلاق .

القاضي للرجل: لماذا تركتها ولم تنفق عليها؟

الرجل: يحدث نفسه لقد اوقعتني بمشكلة؛

ثم قال للقاضي: كنت مشغولا ولا استطيع الوصول اليها

. القاضي: ادفع لها الفين دينار نفقة.

الرجل : يحدث نفسه لو انكرت لجلدوني وسجنوني ولكن امري لله؛ سأدفع ياحضرة القاضي .

ثم انصرفوا وأخذت الالفين دينار وأعطته ال 20 ديناره




ياحلات كيد النساء يبرد القلب ههههههههه


وأنا ياحظي ليش ماعندي كيد :eh_s(16)::eh_s(11):
 

ماركة انثى

New member
إنضم
6 أكتوبر 2010
المشاركات
7,066
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
في احلا ديره
رد : وسعوا صدركم يابنات مع سوالف آهات عن المتزوجات في العصرالذي فااات..حياكم

ماشاء الله كل سالفة احلا من الثانية

تابعوا بنات لاتوقفون
 
إنضم
6 نوفمبر 2010
المشاركات
3,479
مستوى التفاعل
6
النقاط
0
الإقامة
بقلب زوجي لزقه
رد : وسعوا صدركم يابنات مع سوالف آهات عن المتزوجات في العصرالذي فااات..حياكم

هههههههههههه ابداااااااااااااع

كملي حجيييييييييييه اآآآآآهات
 
إنضم
25 فبراير 2010
المشاركات
918
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
القصة الاولى لجاردنيا تقطع القلب

مشكورين بنات


متابعتكم
 

gardenai

New member
إنضم
28 أغسطس 2006
المشاركات
477
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
قصة منقول:

بدأت الإجازة وقررنا أقضيها أنا وزوجي وأبنائي في سوريا..
سافرنا إلى هناك .. واستأجرنا منزل من إحدى العائلات السورية حيث أنهم يقومون في الإجازة بتفريغ منزلهم إن كان يتكون من أكثر من طابق ويسكنون في طابق ويأجرون الطابق الآخر على السياح .. (من باب الرزق)
مرت الأيام وكانت جميلة وراااائعة ..
كانت العائلة السورية (أصحاب المنزل) عندهم ((فتاة)) جميلة وحلوووووة .. وكانت بين فترة وأخرى تطق علينا الباب وتقول أبي بعض الأغراض من المنزل وتأخذ اللي تبي وتخرج .. المشكلة هنا
بدأت عيون زوجي تلاحقها .. !!!!!!!!!!!!! والفتاة تبتسم له تلك الإبتسامة الساحرة ثم تخرج!!!!!!!!!أأأاخ يا القهر!!!

تطورت الحالة .. وصارت تقابله كل ما خرج ودخل .. وإبتسامة منها وآخرى منه ... ثم كلمة .... إلى أن تعلــــــــــــــــــق ( قلبه ) بها وقرر أن ...........................................




(( يتزوجهــــــــــــــا)):



وأتى وأخبرني برغبته في الزواج من تلك الفتاة...!!
صعقت... وصرخت .. وانتقدته...!!!!!!!!!!!!!!!!
ولكنه أصرررررررررررر!!!

قلت: إذن رجعني إلى السعودية .. ثم ارجع وتزوجها .. أما إنك تتزوجها وتاخذها معنا .. فمستحييييييييييل .. علشان الناس تقول : راحت تتمشى .. فتزوج عليها ورجعت !!!((يا شينها تمشيه)))
ويقولون :راح بوحدة .. رجع بثنتين!!!!!!!!!!!!!

قال: خلاص أرجعك السعودية وأرجع..
اتفقنا على كذا..
المهم اليوم اللي قبل ما نسافر فيه .. خرج زوجي من البيت ..
قمت وأخذت عصاااااايه كبيرة(خشبة) وكسرت التحف اللي في بيتهم ودخلت على غرفة يخزنون فيها المخللات .. كسرت كل العلب وكانت كثيرة(يبدو إنهم يبيعون منها) علشان بنتهم الخايسة هذي اللي تبي تاخذ مني زوجي وأنا أتفرج!!

المهم جاء زوجي وشاف الأغراض مكسرة والبيت محووس ..
قال: وش ذا ؟؟ من سوا كذا؟؟
قلت له: هذولي عيالك الله يصلحهم .. طلعت أتمشى شوي .. رجعت لقيتهم حايسين الدنيا .. أحرجونا الله يهديهم مع أصحاب المنزل .. ما أدري شنقول لهم ألحين!!!!
قال: الله يهديهم بس .. خلاص خذي هذي العشرة آلاف ريال وأعطيهم إياها وأعتذري منهم..!! (( عشرة آلاف.. والله ما هي كرم !! بس لأجل عيون البنت))!!!!!
قلت له طيب أبشر.. وقمت حطيت بجيبي تسعة آلاف ..(اللي عمري ما قد حلمت يعطيني إياها) وطلعت لأصحاب المنزل ب1000 وناديت الأم ونزلت معاي على بيتهم بعد الحوسة .. وقامت : تصرخ .. شو هيدا؟؟
قمت أعطيتها الـ1000 وقلت لها : معليش يا حبيبتي سامحيني والله اللي سوا كذا ببيتكم زوجي مسكين عنده حالة نفسية..وعنده صررررع .. ما تركت مستشفى ولا دكتور إلارحت بزوجي عنده علشان يتعالج بس ما فيه فايدة .. وسافرت به كل ديرة قلت : عسى تتحسن حالته النفسية بس ما فيه فايدة كمان .. وأنا جايبته ألحين لسوريا قلت عسى يستانس ويروح عنه المرض بس مثل ما شفتي تصيبه هذي الحالات من فترة لفترة .. ولا يترك شي في حاله حتى أنا يضربني ويضرب عياله.......! وهذي الألف خذيها بدل اللي تكسر في بيتكم ولا يدري إني أعطيتكم شي علشان ما يصارخ ويا خذها منكم لأن كل شي عنده إلا الفلوس ....!!((علشان ما تروح تشكره على الفلوس وينفضح أمري))
قالت: لا عادي يا ألبي الله يعينك عليه ويشفيه ياااارب ..

واليوم الثاني أشيل عفشي وعلى طووووول ع السعودية وأنا مرتااااحة!!!
ولا يمر أسبوع إلا وهو يقول ياللا بأسافر لسوريا..((على باله رايح علشان يتزوجها)
قلت: الله يحفظك.(وأنا متطمنه)
ويروح لسوريا ويروح لأم البنت ويطلب يد بنتها.. قالت: معليش سامحنا والله خطبها ولد عمها وما نقدر نرده..((لأنه كان متفق معاهم إنه بس يرجعني السعودية ويرجع ياخذها وكانوا موافقين بس بعد اللي قلت لهم ارفضوا))

ورجع للسعودية من وقتها.. ونسيها .. ورجعت حياتنا مثل أول وأحسن وكل شي تماااااااااااااااام والحمد لله
 

gardenai

New member
إنضم
28 أغسطس 2006
المشاركات
477
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
ان شاء تكون القصص اعجبتكم واعتذر االاخوات اهات قلبي و ام عايض لعرض القصص
 

آهات قلبي

New member
إنضم
31 مايو 2009
المشاركات
1,156
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
في قلب عياالي فديتهم
ان شاء تكون القصص اعجبتكم واعتذر االاخوات اهات قلبي و ام عايض لعرض القصص




إي والله أعجبتنا القصه يعطيج العافيه gardena

سوالفج تهبل وماشاءالله عليها الحرمه شلون خططت صح ....هذا الكيد الحلو.......:eh_s(9)::eh_s(9):


بعدين ليش تعتذرين الله يهداج زعلتيني قلت لج الموضوع موضوعج والبيت بيتج وحياج الله ياعسوله....:ggdw:
 

h1ollo

New member
إنضم
5 مارس 2011
المشاركات
108
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بعد إذنج حبابة عندي قصة قالتها لي أمي عسى الله يطول بعمرها وإهي عن صبر الحريم قبل وحكمتهم والرجال إللي ما يعجبة العجب ,,,
كان فيه إمرأة هادية تحب زوجها وصابرة عليه وقايمة بأمور بيتها على أكمل وجه:rerrerek:
وكل ما قال لها زوجها شي وطلب منها شي قالت إن شاءالله :ggdw:
والزوج مايعجبة يبي وحدة ترادد,,,وكلة يحاول يستفزها ويغثها :eh_s(14): وإهي قايمة بأمورة بأحسن حال ,, وكان يجيها فالليل وإهي نايمة يقول لها سويلي عشا ولا غسلي الملابس وإهي تقوم وتسوي له اللي يبي ,,, يبيها تهاوش تصارخ تزفة ماكو قال هذي ماينفع معاها الا اتزوج عليها >>>>سبحان الله يبي اللي تراددة وزفه ياخذ ويعطي معاها<<<<<<<
المهم خطب ولما جا يوم عرسة ومرته ماتدري جاها قال لها: يا فلانه اليوم عرسي زهبي العشا وسنعي الدار للعروس :rgewrg: تبون ردة فعل منها ولا قالت شي <<<
وأهو يبيها تزعل تهاوش تطلب رضوة ولا شي قالت : إن شاءالله :krkrkr:
ولما خلص العرس وجت العروس مع بعيرها اللي محمل بأغراضها الدزة إلا مرته تخم الحوش ودخل وقال لها العروس وصلت إستقبليها :ch12:
وأول ما شافتها وزوجها عندها قالت لها ,,,,,,
مرحبا بج يوم جيتي ..........والجمل بج يوم سار
بإنتقاسم ما عطى الله ........ والشقى على الحمار <<<< تقصد زوجها :ggdw:
إهنيه الزوج إنصدم من مرته وقال أنا أشهد إن هذي العوبة الجيدة ومن بكرة طلق العروس وعرف إن مرتة موناقصة عوابة بس إنها حكيمة وقايمة بأمورة,,,,,,,,,,,
وإن عجبتكم هذا أول الخير ,,,
بعد إذن صاحبة الموضوع :eh_s(17):
 

آهات قلبي

New member
إنضم
31 مايو 2009
المشاركات
1,156
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
في قلب عياالي فديتهم
بعد إذنج حبابة عندي قصة قالتها لي أمي عسى الله يطول بعمرها وإهي عن صبر الحريم قبل وحكمتهم والرجال إللي ما يعجبة العجب ,,,
كان فيه إمرأة هادية تحب زوجها وصابرة عليه وقايمة بأمور بيتها على أكمل وجه:rerrerek:
وكل ما قال لها زوجها شي وطلب منها شي قالت إن شاءالله :ggdw:
والزوج مايعجبة يبي وحدة ترادد,,,وكلة يحاول يستفزها ويغثها :eh_s(14): وإهي قايمة بأمورة بأحسن حال ,, وكان يجيها فالليل وإهي نايمة يقول لها سويلي عشا ولا غسلي الملابس وإهي تقوم وتسوي له اللي يبي ,,, يبيها تهاوش تصارخ تزفة ماكو قال هذي ماينفع معاها الا اتزوج عليها >>>>سبحان الله يبي اللي تراددة وزفه ياخذ ويعطي معاها<<<<<<<
المهم خطب ولما جا يوم عرسة ومرته ماتدري جاها قال لها: يا فلانه اليوم عرسي زهبي العشا وسنعي الدار للعروس :rgewrg: تبون ردة فعل منها ولا قالت شي <<<
وأهو يبيها تزعل تهاوش تطلب رضوة ولا شي قالت : إن شاءالله :krkrkr:
ولما خلص العرس وجت العروس مع بعيرها اللي محمل بأغراضها الدزة إلا مرته تخم الحوش ودخل وقال لها العروس وصلت إستقبليها :ch12:
وأول ما شافتها وزوجها عندها قالت لها ,,,,,,
مرحبا بج يوم جيتي ..........والجمل بج يوم سار
بإنتقاسم ما عطى الله ........ والشقى على الحمار <<<< تقصد زوجها :ggdw:
إهنيه الزوج إنصدم من مرته وقال أنا أشهد إن هذي العوبة الجيدة ومن بكرة طلق العروس وعرف إن مرتة موناقصة عوابة بس إنها حكيمة وقايمة بأمورة,,,,,,,,,,,
وإن عجبتكم هذا أول الخير ,,,
بعد إذن صاحبة الموضوع :eh_s(17):





:eh_s(9)::eh_s(9)::eh_s(9)::eh_s(9):


عاشت والله عاشت والله عاشت والله عاشت والله

عجيبه السالفه يعطيج العافيه والله خوووووووش قصه

عطينا بعد من سوالف أمج الحلوه وأخذي راحتج حبيبتي البيت بيتج:eh_s(17):