أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة.
؛’
آمِيْـريّ
كُل مَافِي الْآمْر انَّنِى اشْعُر بِجِوَارِك ب رِقَّه زَهْرَه الْلُّوْتِس
وَطَوْقاً يَحْمينِي ,
( أَثِق بِأَنَّك كُرَتَي الآرضيةة )
؛’
لآزلٺ أبٺسَم ..
لأرغمّهم على آلٺصديق بأنني لآزلٺ بخيّرَ
حَآولٺُ مِرَآرآ أنْ أنٺَزِعَڪَ مِنْ دَآخِلَي
وَ فَي ڪُلِ مَرهَ أُحَآوِلُ فيَهَآ آڪَآدُ أَلقَى حَٺْفِيَ ,
وَ ٺَسأَلنِيَ لِمآذَآ ؟
[ لِأنَڪَ أنٺَ لِيَ نَفسِيَ ]
؛’
وَ عَلى عٺَبَآٺِ آلوآقِعْ آبَڪِيَ طَويلآ ,
فَ أضْرِبُ آلآرَضَ بڪَفَيَّ لَعَلَهآ ٺَشْعُرُ بِي : (
لَعَلّهَآ ٺَرِدُ دَمَعَآٺِي ,
لَعلّهَآ ٺَنْڪَسِر وَ ٺَأخُذنَي بِينَ طَيَآٺِهآ ,
نَحَو آلبَعِيِيييييدْ
!
؛’
ٺُشبـہَ ڪُل شيّ
آحٺَفظ بِهَ ، آفڪّر بِـہَ ، آبحّث عنّهَ
لـ آعآنقةة : ليـلآ و صبآحآ
؛’
ورّبكَ ليّسَ بِ آلروحَ وجعّـاً غيرّ | آلحنّْييينَ آليّـك
؛’
ربمّآ لم أتفّوه يوَماً بمآ يعنِيه [ وجُودك ] لي َ
......... لكْن " عينَآيْ " وحدُهآ مـَنْ أفصحَت عْن ذلَك !
؛’
( مَؤلَمُ ) !
آنَ تكونَ فَ آقصىُ حَآلآتَ آلإحَتيَآجُ وَ تبَكيُ بَ صمتَ لكَيُ لآ يَشعُر بكَ منَ ( تحَتآجُهِ ) !
وَ آلأكَثثرَ آيَلآمَآ , آنَ تجَرحَ نفسَكُ بَ ضحَكآتُ وَهمييَهَ ؛ وَ تقولَ ( بَخييرَ )
فيَ آلوقتَ آلذيَ لآ تشعُرَ فيهَ بَآيَ معنىَ للخيُر !
؛’
لمْ أزّلْ أٺَنفسُ
أسَمڪْ ، ولمْ ٺَزلْ رآئِحٺڪَ ٺمَلّؤنيِ ’
ٺَٺسلّلْ مِنَ جِلدّيِ بيَضآءْ ڪَـ
سَحآبِة عَشِقْ
ٺمَلأ فَضآءآٺُ رَوحُيِ وَوحِدهآ ، وَحدّهآ
فَقطّ ..!
ٺُذڪَرنيِ أننَيِ [
مآزِلٺُ أعَيِشْ ]
ومسسَآئڪمَ خيّرَ
؛’
خذني معك لآ جيت ترحل عن النآس
............ مآلي بعد فرقآك ب النآس غآلي