دموووع عرباويه
New member
- إنضم
- 1 أغسطس 2009
- المشاركات
- 322
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- الإقامة
- Q8
- الموقع الالكتروني
- www.arabiclub.net
هذي أحدى الخـواطر الي كتبـتها وأحسها قريبه مني حييييل وأتمنى تعجبكم وقول رايكم بصراحه
في فجرٍ غريب .. أستيقضت مفزوعـه مناديه بأسمه ..أحسست بضيقٍ شديد
""به شيء""
مسكـت الهاتـف طالبه مكالمته ..لكن سرعان ماتراجعت عن القرار..
حينما تذكرت كلامه لي .. رميـت الهاتـف تاركه الدموع تغزو عيناي..
حزيـنه ..حزينه على حالي لاأستطيع فعل شيئ..
لاأستطيع نسيان كلامه وجروحه..
أنا لا أنسى تلك الليله حينما أتيته مهمومه..خائفه ..محتاجه له..
لكنه للأسف ظهرت حقيقته..فقد تراكمت همومي ..وازداد خوفي ..وفي حاجتي لمن يدفئني بحنينه
صعقني بقوله ""أني لغيرك أصبحت عاشق مجنون لها أحبها وهي حبيبتي""
كنت أعلم بان قال هذا ليدخل القهر إلى قلبي ..
كنت أعلم بأن قوله كان كذباً..لكنني فضلت بأن لا أهز صورته وأناديه بالكاذب..
أنهى كلامه بقول"" أرجوكِ أبتعدي عني""
كانت هذه كلماتهِ أنتهت مع طلوع الشمس
فعلت مايريد وذهبت للجنة الاختبارات مكسورة القلب ..حزينة العينين ..لكن الأبتسامه كانت تغمر شفتاي أبتسامت الحزن كانت هي عنواني..
لكن أعلم بأنني لم أكرهك ليوم .. كنت كلما ذكرتك أذكر أجمل اللحظات ..
كنت في حياتي كل شيء كنت صديقي وأخي وحبيبي ..
أرجوك لا تتضايق لرسائلي فصدقني أنني كلما حزنت أو تضايقت أنسى العالم وأناديك محتاجه أليك
كم حزنت وكم بكيت ..وكم احسست بأنني كالمحبوس المنادي للمناجاة لكن الخروج صعب عليه
لأنه داخل قارورة زجاجيه ضيقة المساحه ..
كلما أردت بأن نبدأ صفحه جديده تكون الصداقة عنوانها يمزقها بقوه بقول كلام لايتحمله أنسان
كان يقسي علي كثيراً وبلا رحمه..كان يصفني بالجنون وحركات الأطفال السخيفه
وأنا ليس لدي جواباً أرد عليه تجاه أسألته وأتهاماته العظيمه..
أحياناً أخشى بأن أرد عليه فبكلمه أجرحه .. ومرات يكون الصمت أفضل لي..
لكن إذا كنت تظن بأن الحقد قد دخل قلبي فللأسف أنك لم تعرفني جيداً..
وأن كنت تظن بأن قلبي كقلبك يتحمل جروحا قلتها فأنا أعذرك لأن جدار قلبي فلاذي..ولو يكسر فان نبضاته لاتزول.. كاتم الأحزان ..مكبت الآلام ..لكنه متفجر لمشاعر شبائك..
فرصتي هي "أحبك " أمنيتي " سعادتك" حلمي " أبتسامتك" دعائي " سلامتك"
وأستطيع بأن أثبت لك انه لا توجد أي فروقٍ صغيره بيني وبين طفله لم تتعدى التاسعه من عمرها
ولا تفرح كثيرا فأن مشاعري وأحاسيس لم تهجرني
في فجرٍ غريب .. أستيقضت مفزوعـه مناديه بأسمه ..أحسست بضيقٍ شديد
""به شيء""
مسكـت الهاتـف طالبه مكالمته ..لكن سرعان ماتراجعت عن القرار..
حينما تذكرت كلامه لي .. رميـت الهاتـف تاركه الدموع تغزو عيناي..
حزيـنه ..حزينه على حالي لاأستطيع فعل شيئ..
لاأستطيع نسيان كلامه وجروحه..
أنا لا أنسى تلك الليله حينما أتيته مهمومه..خائفه ..محتاجه له..
لكنه للأسف ظهرت حقيقته..فقد تراكمت همومي ..وازداد خوفي ..وفي حاجتي لمن يدفئني بحنينه
صعقني بقوله ""أني لغيرك أصبحت عاشق مجنون لها أحبها وهي حبيبتي""
كنت أعلم بان قال هذا ليدخل القهر إلى قلبي ..
كنت أعلم بأن قوله كان كذباً..لكنني فضلت بأن لا أهز صورته وأناديه بالكاذب..
أنهى كلامه بقول"" أرجوكِ أبتعدي عني""
كانت هذه كلماتهِ أنتهت مع طلوع الشمس
فعلت مايريد وذهبت للجنة الاختبارات مكسورة القلب ..حزينة العينين ..لكن الأبتسامه كانت تغمر شفتاي أبتسامت الحزن كانت هي عنواني..
لكن أعلم بأنني لم أكرهك ليوم .. كنت كلما ذكرتك أذكر أجمل اللحظات ..
كنت في حياتي كل شيء كنت صديقي وأخي وحبيبي ..
أرجوك لا تتضايق لرسائلي فصدقني أنني كلما حزنت أو تضايقت أنسى العالم وأناديك محتاجه أليك
كم حزنت وكم بكيت ..وكم احسست بأنني كالمحبوس المنادي للمناجاة لكن الخروج صعب عليه
لأنه داخل قارورة زجاجيه ضيقة المساحه ..
كلما أردت بأن نبدأ صفحه جديده تكون الصداقة عنوانها يمزقها بقوه بقول كلام لايتحمله أنسان
كان يقسي علي كثيراً وبلا رحمه..كان يصفني بالجنون وحركات الأطفال السخيفه
وأنا ليس لدي جواباً أرد عليه تجاه أسألته وأتهاماته العظيمه..
أحياناً أخشى بأن أرد عليه فبكلمه أجرحه .. ومرات يكون الصمت أفضل لي..
لكن إذا كنت تظن بأن الحقد قد دخل قلبي فللأسف أنك لم تعرفني جيداً..
وأن كنت تظن بأن قلبي كقلبك يتحمل جروحا قلتها فأنا أعذرك لأن جدار قلبي فلاذي..ولو يكسر فان نبضاته لاتزول.. كاتم الأحزان ..مكبت الآلام ..لكنه متفجر لمشاعر شبائك..
فرصتي هي "أحبك " أمنيتي " سعادتك" حلمي " أبتسامتك" دعائي " سلامتك"
وأستطيع بأن أثبت لك انه لا توجد أي فروقٍ صغيره بيني وبين طفله لم تتعدى التاسعه من عمرها
ولا تفرح كثيرا فأن مشاعري وأحاسيس لم تهجرني
لاتبخلون علي بالردود