xxx
عضوه موقوفة
- إنضم
- 29 سبتمبر 2004
- المشاركات
- 53,764
- مستوى التفاعل
- 18
- النقاط
- 0
- العمر
- 47
- الإقامة
- ♥بيــان♥
- الموقع الالكتروني
- www.q8yat.com
الأنشطة الحيوية للجسم معظمها تحت سيطرة الهرمونات التي تفرز من الغدة النخامية بقاع المخ تحت تأثير المراكز الرئيسية العليا بالمخ ومن هذه الهرمونات هرمون البرولاكتين .
وقد وجد انه يفرز من خلايا لاكتوتروبيك الموجوده بالغدةالنخامية تحت تأثيرات مختلفة إما فسيولوجية طبيعية وإما مرضية أو دوائية .
المعدل الطبيعي لهرمون البرولاكتين في الدم يتراوح ما بين 3 الى 30 نانوجرام /ميللتر ويستمر به لمدة تتراوح ما بين 50 إلى 60 دقيقة .
ويوجد أكثر من مصدر لهرمون البرولاكتين منها وأهمها الغده النخامية وغيرها ، على سبيل المثال الغشاء المبطن للرحم ، الورم الليفي بالرحم ، العضلات الرحمية .
العوامل التي تساعد على نقص البرولاكتين :
* من الأسباب الفسيولوجية : الولادة .
* من الأدوية : ما يحث على زيادة الدوبامين .
* من الأسباب المرضية : إزاله الغدة النخامية .
العوامل التي تساعد على زيادة البرولاكتين :
* من الأسباب الفسيولوجية : النوم , الاضطراب النفسي أو القلق , الاتصال الجنسي , هرمونات الحمل ( الاستروجين والبروجسترون ) , الرضاعة والنصف الثاني من الدورة الشهرية الطبيعية .
* من الأسباب المرضية : اضطرابات الغدة النخامية , أورام بالغده النخامية أو زيادة بافرازات الغده أو نقصانها .
* من الأدوية : أدوية الضغط (ريزربين ) أدوية الاضطرابات النفسية مثل الفينوثيازين والمورفين .
زيادة أو نقص في هرمون البرولاكتين عن المعدل الطبيعي يسبب اضطرابات بالطمث وبالتالي اضطرابات التبويض حي انه يؤدي إلى نقص البروجسترون , كذلك يؤثر تأثيرا مباشرا على اخصاب المريضة التي تعاني من مشاكل عده مثل انقطاع الدورة أو نقصانها أو نزيف مهبلي غير وظيفي , ويمكن ان تكون هناك افرازات لبنية من الثدي مع هذه الاضطرابات وقد لايوجد .
لقد وجد انه توجد علاقه وثيقة بين ارتفاع هرمون البرولاكتين وابطال التبويض ، فزيادة هرمون البرولاكتين تؤدي إلى نقص الاستروجين وبالتالي ظهور أعراض الشيخوخة ووهن العظام ، كما له دور في عدم التبويض في حالات تكيس المبايض ويتضح هذا من عوده التبويض بعد علاج هذه الحالات بالبروموكريبتين .
أهمية البحث عن أسباب زيادة أو نقص هرمون البرولاكتين تفرض نفسها لتجد الحل للمشاكل التي تنشأ من جراء ذلك .
عند زيادة هرمون البرولاكتين يجب عمل الآتي :
1- بعض التحاليل مثل قياسه بالدم بعد استيقاظ المريضة بساعتين .
2- أشعه على الرأس لبيان الغدة النخامية وتحديد وجود أي أورام من عدمه .
قياس البرولاكتين بالدم :
- 200 نانو جرام /ميللتر أو أكثر هذا مؤشر لوجود ورم بالغدة النخامية بالمخ .
- 100 الى 150 نانو جرام / ميللتر هذا يجعل هناك شك في وجود ورم بالغده النخامية .
ولذا يجب عمل اشعة مقطعية على المخ للتأكد من تشخيص لحالتين السابقتين .
- أما إذا كانت زيادة الهرمون من 50 إلى 60 نانو جرام / ميللتر فهذا يشير إلى وجود اضطرابات في الهرمونات والتبويض وبالتالي فشل الاخصاب الذي يكون معظم الشكوى بالنسبة للمريضة وهنا يجب عمل قياس هرمونات الغدة الدرقية T4,T3,TSH في الدم أيضا وذلك لعلاج الحالة وارجاع التبويض الذي يحل المشكلة .
ولكي نقلل البرولاكتين بالدم يجب استخدام ما يحث على زيادة الدوبامين مثل البروموكريبتين 2,5 مجم .
وقد وجد انه يفرز من خلايا لاكتوتروبيك الموجوده بالغدةالنخامية تحت تأثيرات مختلفة إما فسيولوجية طبيعية وإما مرضية أو دوائية .
المعدل الطبيعي لهرمون البرولاكتين في الدم يتراوح ما بين 3 الى 30 نانوجرام /ميللتر ويستمر به لمدة تتراوح ما بين 50 إلى 60 دقيقة .
ويوجد أكثر من مصدر لهرمون البرولاكتين منها وأهمها الغده النخامية وغيرها ، على سبيل المثال الغشاء المبطن للرحم ، الورم الليفي بالرحم ، العضلات الرحمية .
العوامل التي تساعد على نقص البرولاكتين :
* من الأسباب الفسيولوجية : الولادة .
* من الأدوية : ما يحث على زيادة الدوبامين .
* من الأسباب المرضية : إزاله الغدة النخامية .
العوامل التي تساعد على زيادة البرولاكتين :
* من الأسباب الفسيولوجية : النوم , الاضطراب النفسي أو القلق , الاتصال الجنسي , هرمونات الحمل ( الاستروجين والبروجسترون ) , الرضاعة والنصف الثاني من الدورة الشهرية الطبيعية .
* من الأسباب المرضية : اضطرابات الغدة النخامية , أورام بالغده النخامية أو زيادة بافرازات الغده أو نقصانها .
* من الأدوية : أدوية الضغط (ريزربين ) أدوية الاضطرابات النفسية مثل الفينوثيازين والمورفين .
زيادة أو نقص في هرمون البرولاكتين عن المعدل الطبيعي يسبب اضطرابات بالطمث وبالتالي اضطرابات التبويض حي انه يؤدي إلى نقص البروجسترون , كذلك يؤثر تأثيرا مباشرا على اخصاب المريضة التي تعاني من مشاكل عده مثل انقطاع الدورة أو نقصانها أو نزيف مهبلي غير وظيفي , ويمكن ان تكون هناك افرازات لبنية من الثدي مع هذه الاضطرابات وقد لايوجد .
لقد وجد انه توجد علاقه وثيقة بين ارتفاع هرمون البرولاكتين وابطال التبويض ، فزيادة هرمون البرولاكتين تؤدي إلى نقص الاستروجين وبالتالي ظهور أعراض الشيخوخة ووهن العظام ، كما له دور في عدم التبويض في حالات تكيس المبايض ويتضح هذا من عوده التبويض بعد علاج هذه الحالات بالبروموكريبتين .
أهمية البحث عن أسباب زيادة أو نقص هرمون البرولاكتين تفرض نفسها لتجد الحل للمشاكل التي تنشأ من جراء ذلك .
عند زيادة هرمون البرولاكتين يجب عمل الآتي :
1- بعض التحاليل مثل قياسه بالدم بعد استيقاظ المريضة بساعتين .
2- أشعه على الرأس لبيان الغدة النخامية وتحديد وجود أي أورام من عدمه .
قياس البرولاكتين بالدم :
- 200 نانو جرام /ميللتر أو أكثر هذا مؤشر لوجود ورم بالغدة النخامية بالمخ .
- 100 الى 150 نانو جرام / ميللتر هذا يجعل هناك شك في وجود ورم بالغده النخامية .
ولذا يجب عمل اشعة مقطعية على المخ للتأكد من تشخيص لحالتين السابقتين .
- أما إذا كانت زيادة الهرمون من 50 إلى 60 نانو جرام / ميللتر فهذا يشير إلى وجود اضطرابات في الهرمونات والتبويض وبالتالي فشل الاخصاب الذي يكون معظم الشكوى بالنسبة للمريضة وهنا يجب عمل قياس هرمونات الغدة الدرقية T4,T3,TSH في الدم أيضا وذلك لعلاج الحالة وارجاع التبويض الذي يحل المشكلة .
ولكي نقلل البرولاكتين بالدم يجب استخدام ما يحث على زيادة الدوبامين مثل البروموكريبتين 2,5 مجم .