رد : نهاية زوارة خميس
نهايه سوداويه - مأساويه - تلوع الكبد ندمت اني تابعته مع اني لي فتره ما أتابع التلفزيون لهذا السبب
لكن دواعي المسؤؤليه كوني الكبيره أشارك أهلي حتى أوجههم و أنبههم من هالأشياء اللي تغزينا في بيوتنا و داخل عقر دارنا بلا احم ولا دستور و لا استاذان
مثل هذا الأشياء مو بس شوهت صورتنا عند الناس - مع ان أحداثها فضائيه , بالكويت ما يصير شذيه - مو صج
و لكن أيضا سببت لنا عقد و غيرت المفاهيم الطبيعيه - خاصه عند الصغار اللي يتابعون هالأشياء و يصدقونها و يحسبونها صج لين يتعودون عليها و تكون شخصيتهم و تأثر عليهم بشكل مباشر - الطبع يغلب التطبع
و حننا ما هقينا نفتك من " الأمبراطوره " و هالانتاج اللا فني و الا منطقي اللي بلا قيمه أو ثيم لين جانا أعبر يدل على غياب الرقابه الفنيه و انعدام الضمير و دخول الدخلاء فيما لا يفقهوا من الادب و الذوق شيء في السلطه الاعلاميه
شوفوا القصه و انتبهوا
زوجها ناهب حلال أخوه و و ولده يخون زوجته و الأبو يخون الأم مع أختها و ولدهم الثاني متزوج بالسر و هكذا
شنو انجليز ترى حتى في روما ما يصير شذيه
بكل اختصار وييييع
الظاهر كل من هب ودب طق طبله و قال انا قبله الله يرحم الفن الكويتي و أيامه الجميله الي اشتهرت الكويت فيه
و بعدين النهايه التعيسه المهلكه انها تموت و من القهر قدامه و على عتبة بابه و اعيالها يصيحون من القهر شنو هالظن الاثم الأقشر على الله سبحانه و التطاول على جبروته الله ما يسوي بعباده شذيه لابد رحمته واسعه مهما كان
مثل هالأعمال انتبهوا منها تجعل الانسان يسيء الظن بالله سبحانه و الله أعظم و أكبر مما يقولون
قال الله سبحانه و ذلك ظنكم الذي ظننتم بالله " أنا عند ظن عبدي بي "
"فسبحان ربك رب العزه عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين
اللهم انا نعوذ بك من السمعه و من منكرات الأخلاق و الأعمال و الأهواء و الأدواء
و بخصوص رايي بالانتاج الفني التلفزيوني في العالم عامه أنصحكم بمتابعة سلسلة القادمون علشلن تعرفون سبب اعتزالي للجهاز المرئي عن بعد سلاح الغزو الفكري و غسيل المخ رجاء - ما راح تندمون -
- على الأقل الواحد يقضي وقته بشي مفيد و علم مفيد -