أقسم بالله ندمانة أشد الندم ونفسي أعطي نصف عمري ويرجع سني الطبيعي.
هو موضرس سن من القواطع المامية في الفك العلوي.
كان رفيع كأنه ناب خلقه
بردته الطبيبة ولبسته
سيراميك
هي قالت لي أحسن من التلبيسات الثانية.
ألحين اللثة تطلع ريحة مو زينة
وأحس كأني حاطة حصى في فمي موسن تلبيسة.
حتى لونه موعاجبني شوي أغمق من باقي أسناني
لما أضحك في فرق بينه وبين أسناني الثانية.
يعني مااستفدت شيء ولاحتى أضاف لشكلي شيء
بصراحة السن الرفيع كان مميزني.
أنا غلطتي إني ماسمعت كلام آخر طبيب رحت له قاللي خلقة ربنا مافيش مثلها
وأمي حذرتني
وأنا بعد ماصلليت استخارة
وشكل التلبيسة موضابط مع باقي أسناني.
ومومرتاحة له.
كلمتها وقالت تعالي .