نبي تغيير؟؟؟نبي نحس انا عباد لله وحده لا شريك له؟؟؟دخلوا ما راح تندمون؟؟

طيب القلوب

New member
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
يزاج ربي الفردوس حبيبتي حددددددددددي استفدت ! وان شاء الله صلاتي بتتغير للأحسن ... يميزانج حبيبتي

جزاج الله خير حبيبتي والله كلامج اثلج صدري والله يهدينا كلنا ويثبتنا على هدايته،،،،،،،،،،آميييييييييييييييييين:aha:
 

جنى q8

New member
إنضم
5 يونيو 2009
المشاركات
4,585
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
العمر
42
الإقامة
ابديره مامثلها دييييره Q8
الله يجزاج خير حبيبتي


موضوعج قيم تبارك الرحمن

ومتعوب عليه

في ميزان اعمالج ان شاء الله

بارك الله فييج

واسأل الله العظيم ان يرزقج من واااااااااسع فضله يااااااااارب


وانا فخوره فيج صراحه
 

طيب القلوب

New member
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,,,,,,,





حبيباتي طرحنا تساؤل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف أزيد حسناتي ؟؟وكيف استمر بالطاعه؟؟وكيف اصل الى هدف المسلم الاعلى؟؟؟؟؟؟؟؟وهو الجنه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




وقد اجاب البعض مشكورا أمثال الاخت : بنت اوسكو والاخت شوكليت ديزاين,,,,,,,,,,,,









والآن نكمل ما بدأنا،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،








قال تعالى(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ والإنس إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)








يعني عباااااااااااااااااااااااااااده الله وحده لا شريك له؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




آيه صريحه ما يحتاج تفسير،،،،،،








مشكلتنا اننا نعيش تناقض بين فطرتنا النقيه بعباده الله وبين حب النفس البشريه للملهيات والمتع،،،،،،،،،،،،








وعندنا طول الأمل الذي يجعل المسلم يعيش بسراب حتى يقطع عليه هادم اللذات

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ } الآية 22سورة ق,،،








حبيباتي كيف نصحو من الغفله وكيف نكثر من الطاعات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



باختصارررررررررررررررررررررر







بذكر الموت،،،،،،،،،،،،










تذكروا ناس عزيزين عليكم أصبحوا تحت التراب تخيلوا نفسكم مكانهم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،







للحظه أخية اغمضي عينيك واجلسي بسكون في الغرفه لوحدك دون صوت ((تخيلي نفسك وحيده بظلمة بوحشه))؟؟؟؟؟؟؟









ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟






في القبر لن تكوني وحيده سيكون عملك معك؟؟؟؟؟؟؟؟
قال تعالى{ وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيهْ (25) وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيهْ (26) يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ (27) مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيهْ (28) هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيهْ (29) خُذُوهُ فَغُلُّوهُ (30) ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ (31) ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فَاسْلُكُوهُ (32) إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ (33) وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (34) فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ (35) وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ (36) لَا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخَاطِؤُونَ (37)}





حبيبتي كيف السبيل الى التغيير ؟؟؟؟؟بعد التوبه والإنابه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أولا:::*الخشوع بالصلاة والصلاة بوقتها، قال تعالى( إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا),,










- حبيبتي تخيلي انك على موعد مهم مع طبيب أو دكتور بالجامعه أو وظيفة أو موعد عرس وأتيت بعد انتهاء الموعد ؟؟؟؟
هل يقابلك الطبيب ام الوظيفه تنتظرك ام العرس يعاد لكي؟؟؟؟؟؟؟؟؟حبيبتي اذا فاتك الموعد فاتك اللقاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وهذا في الدنيا فما بالك في الآخره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







-للصلاة أركان وشروط لتمامها وعندما تضيعينها تدعي عليك((ضيعكي الله كما ضيعتني))،،








شروط الصلاة :
وهي تسعة : الإسلام ، والعقل ، والتمييز ، ورفع الحدث ، وإزالة النجاسة ، وستر العورة ، ودخول الوقت ، واستقبال القبلة ، والنية .



أركان الصلاة :
وهي أربعة عشر : القيام مع القدرة ، وتكبيرة الإحرام ، وقراءة الفاتحة ، والركوع ، والاعتدال بعد الركوع ، والسجود على الأعضاء السبعة ، والجلسة بين السجدتين ، والطمأنينة في جميع الأفعال ، والترتيب بين الأركان ، والتشهد الأخير ، والجلوس له ، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والتسليمتان .



واجبات الصلاة :
وهي ثمانية : جميع التكبيرات غير تكبيرة الإحرام ، وقول سمع الله لمن حمده للإمام والمنفرد ، وقول ربنا ولك الحمد للكل ، وقول سبحان ربي العظيم في الركوع ، وقول سبحان ربي الأعلى في السجود ، وقول رب اغفر لي بين السجدتين ، والتشهد الأول ، والجلوس له .



سنن الصلاة :
ومنها :
1- الاستفتاح .
2- جعل كف اليد اليمنى على اليسرى فوق الصدر حين القيام .
3- رفع اليدين مضمومتي الأصابع ممدودة حذو المنكبين أو الأذنين ، عند التكبير الأول ، وعند الركوع والرفع منه ، وعند القيام من التشهد الأول إلى الثالثة .
4- ما زاد عن واحدة في تسبيح الركوع والسجود .
5- ما زاد عن واحدة في الدعاء بالمغفرة بين السجدتين .
6- جعل الرأس حيال الظهر في الركوع .
7- مجافاة العضدين عن الجنبين ، والبطن عن الفخذين في السجود .
8- رفع الذراعين عن الأرض حين السجود .
9- جلوس المصلي على رجله اليسرى ، ونصب اليمنى في التشهد الأول وبين السجدتين .
10- التورك في التشهد الأخير .
11- نصب الرجل اليمنى حين الجلوس .
12- الصلاة والتبريك على محمد وآل محمد وعلى إبراهيم وآل إبراهيم في التشهد الأول
13- الدعاء في التشهد الأخير .
14- الجهر بالقراءة في صلاة الفجر وصلاة الجمعة وصلاة العيدين والاستسقاء وفي الركعتين الأوليين من صلاة المغرب والعشاء .
15- الإسرار بالقراءة في الظهر (و العصر )وفي الثالثة من المغرب والأخيرتين من العشاء .
16- قراءة ما زاد عن الفاتحة من القرآن ، مع مراعاة بقية ما ورد من السنن في الصلاة سوى ما ذكرنا ، ومن ذلك ما زاد على قول المصلي : ربنا ولك الحمد ، بعد الرفع من الركوع في حق الإمام والمأموم والمنفرد ، فإنه سنة ، ومن ذلك أيضا وضع اليدين على الركبتين مفرجتي الأصابع حين الركوع .




مبطلات الصلاة :
وهي ثمانية :
1- الكلام العمد مع الذكر والعلم ، أما الناسي والجاهل فلا تبطل صلاته بذلك .
2- الضحك .
3- الأكل .
4- الشرب .
5- انكشاف العورة .
6- الانحراف الكثير عن جهة القبلة .
7- العبث الكثير المتوالي في الصلاة .
8- انتقاض الطهارة .




والآن السؤال المهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟كيف تخشعين بالصلاة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟












إن الله سبحانه قد امتدح الخاشعين في مواضع كثيرة من كتابه فقال:


قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:2،1]،
وقال تعالى :
وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ [البقرة:45]،
وقال:
خَاشِعِينَ لِلّهِ لاَ يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ ثَمَناً قَلِيلاً [آل عمران:199]،
وقال جل وعلا:
وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]،






وامتدح رسول الله الخشوع وبين فضل البكاء من خشية الله فقال:
{ سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله... وذكر منهم: ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه } [متفق عليه].







أصل الخشوع كما قال ابن رجب:


"لين القلب ورقته وسكونه وخضوعه وانكساره وحرقته،
فإذا خشع القلب تبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء لأنها تابعة له".






والخشوع يحصل بمعرفة الله سبحانه بأسمائه وصفاته.





والخشوع يتأتى للقلب غالبا إذا بذل العبد أسبابه،
كما أن القلب يقسو - يغفل إذا تركت أسباب الخشوع.





ومن أقوى أسباب الخشوع:

الوقوف بين يدي رب العباد، ولكن ليس كل وقوف يزيد في الخشوع،
إنما الوقوف الذي يزيد في الخشوع ما وافق، عليه رسول الله وأصحابه.




والخشوع يزيد وينقص حسب الأخذ بالأسباب الجالبة له.
وإليك هذه الأسباب با النفاصيل:




يتبــــــــــــــــــــــــــــــع>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>




حبيباتي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

نتابـــــــــــــــــــــع


قبل الصلاة

إننا أختي في الله قد اعتدنا على الصلاة، لذا أصبحنا إذا سمعنا الأذان

بادرنا وتوضأنا ووقفنا ثم صلينا، ونحن لا تنفك أذهاننا تفكر في حياتنا ومشكلاتنا، ويفوتنا بذلك الخير الكثير، فإذا ما أردت أن يتحقق لك الخشوع فافعلي ا لآتي:

إذا سمعت المؤذن فقو لي كما يقول غير أنك إذا قال: حي على الصلاة، حي على الفلاح فقولي: (لا حول ولا قوة إلا بالله).




لقوله :
{ إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي
إنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه عشرا،
ثم سلوا الله لي الوسيلة - إنها درجة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله -
فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة } [أخرجه مسلم وابن خزيمة واللفظ له].




ثم اسألي الله من فضله واجتهدي في الدعاء، فإن الدعاء يجاب عند الأذان
أو بين الأذان والإقامة،
قال رسول الله : { الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد } [رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني].



ثم سارعي إلى الوضوء عملا بقوله تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ
وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ [المائدة:6]











واستحضري فضل الوضوء، فإن رسول الله قد قال:
{ من توضأ فأحسن الوضوء وصلى غفر له ما بينه وبين الصلاة الأخرى } [رواه أحمد وابن خزيمة].
وإحسانه يكون بالوضوء كما كان يتوضأ رسول الله فقد قال :
{ من توضأ نحو وضوئي هذا ثم قام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه
غفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه مسلم وابن خزيمة واللفظ له].




قد تقولين: كيف أستطيع أن أتوضأ وأصلي دون أن أحدث نفسي؟

فأقول: إذا أردت الوضوء فانشغلي في ذكر ما يقول رسول الله عند الوضوء وهو قول:

(بسم الله)




فإذا شرعت في الوضوء فتفكري فلي كل عضو تغسلينه ما اكتسب من الذنوب،
فإذا فعلت ذلك استحضري أن الوضوء يكفر الذنوب، وأن الخطايا تخرج مع الوضوء.


فإذا غسلت وجهك فتذكري أن كل خطيئة نظرت إليها عيناك خرجت مع الماء.


وإذا غسلت يديك فاستحضري أن كل خطيئة بطشتها يداك خرجت مع الماء.


وإذا غسلت رجليك فاستحضري أن كل خطيئة مشتها رجلاك خرجت مع الماء.


وبهذا تخرجين من الوضوء مغفورة الذنوب كما قال رسول الله .







ثم إذا هممت بالخروج من المغتسل فاستحضري ما حزتيه من الأجر العظيم
من حط الذنوب ورفع الدرجات. واستحضري قوله :
{ ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله
قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الٍخُطا إلى المساجد،
وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط } [رواه مسلم].



واستحضري كذلك أن مواضع الوضوء ستكون علامة لك يوم القيامة تعرفين بها،
فتنظرين إلى أعضائك التي غسلتيها بشيء من السرور والغبطة أن هداك الله لهذا.



وإذا خرجت وقد توضأت فاذكري هذا الدعاء لتنالي جزاءه،
وهو الوارد،في هذا الحديث، قال رسول الله :
{ ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ - أو سبغ - الوضوء ثم يقول:
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله،
إلا فتحت له ابواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء } [رواه مسلم].
وإذا فعلت ذلك في وضوئك فأنى للشيطان أن يقربك، وأنى له أن يدخل عليك بوسواسه،
فأنت في كل لحظة معلقة قلبك بالله سبحانه وبما -
ورد عن نبيه عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.






>>>>>>>يتبع
 

علا..

New member
إنضم
11 فبراير 2010
المشاركات
8
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
والله انى لسعيدة لفتح ذلك الموضوع ألا وهو تقوى الله والعمل الصالح والاستعداد ليوم الرحيل وانى اسعد لما قرأته من تعليقات الأخوات ومدى الثقافة والوعى الدينى الناضج ومدى حبكم لهذا الدين القيم فــ اللهم نسألك الصدق فى القول والثبات فى العمل ونسألك الفردوس الأعلى من الجنة أمين .
لا اله الا الله العظيم الحليم , لا اله الا الله رب العرش العظيم,
لا اله الا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم .
وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً والحمد لله رب العالمين أميـــــــــــن أميـــــــــن
اختي والله اني انتظرطرحك المواضيع بفارغ الصبر بارك الله فيك


واسمحيلي بهذه الاضافه ان شاء الله تفيدكم
http://www.youtube.com/watch?v=1BSNKeQzxJs&feature=player_embedded#
 
التعديل الأخير:

طيب القلوب

New member
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يجزاج خير حبيبتي


موضوعج قيم تبارك الرحمن

ومتعوب عليه

في ميزان اعمالج ان شاء الله

بارك الله فييج

واسأل الله العظيم ان يرزقج من واااااااااسع فضله يااااااااارب


وانا فخوره فيج صراحه


الله يجزاج خير حبيبتي ،،،اللهم اجعل عملي خالصا لوجهك ليس لاحد شراكة فيه اللهم آمييييييييييييييييين،،،،،،،،،،


أشكرج أختى على كلامج والله ان هدفي الافاده لي ولكم لاننا مللنا من التسويف والصراع الداخلي،،الله يرزقنا أجمعين حسن الخاتمه ،،،،،،،،،،،،اللهم آميييييييييييييييين،،،،،،،،
 

طيب القلوب

New member
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
والله انى لسعيدة لفتح ذلك الموضوع ألا وهو تقوى الله والعمل الصالح والاستعداد ليوم الرحيل وانى اسعد لما قرأته من تعليقات الأخوات ومدى الثقافة والوعى الدينى الناضج ومدى حبكم لهذا الدين القيم فــ اللهم نسألك الصدق فى القول والثبات فى العمل ونسألك الفردوس الأعلى من الجنة أمين .
لا اله الا الله العظيم الحليم , لا اله الا الله رب العرش العظيم,
لا اله الا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم .
وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً والحمد لله رب العالمين أميـــــــــــن أميـــــــــن
اختي والله اني انتظرطرحك المواضيع بفارغ الصبر بارك الله فيك


واسمحيلي بهذه الاضافه ان شاء الله تفيدكم
http://www.youtube.com/watch?v=1BSNKeQzxJs&feature=player_embedded#



جزاج الله خير حبيبتي ونرحب حبيبتي بالمشاركات والاضافات:aha:
 

bint_q8

New member
إنضم
29 مارس 2007
المشاركات
3,901
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Q8
بارك الله فيج

الله يجزاج خير
 

جوريksa

New member
إنضم
3 مارس 2009
المشاركات
2,041
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
يامال العافيه نزف تصدقين اليوم حلمت اليوم عن الصلاة وشي كذا وما ودي افسره خايفه لاني يوم صحيت كنت خايفه من الي شفته في الحلم ان شاء الله خير وشفت عاد موضوعك وتذكرت الله يعين
 

طيب القلوب

New member
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
يامال العافيه نزف تصدقين اليوم حلمت اليوم عن الصلاة وشي كذا وما ودي افسره خايفه لاني يوم صحيت كنت خايفه من الي شفته في الحلم ان شاء الله خير وشفت عاد موضوعك وتذكرت الله يعين



الله يعافيج حبيبتي فاقدين مشاركاتج تابعينا وان شاء الله رؤيا خير ،،شوفي شنو مقصره بصلاتج وحاولي تعدلينه:aha:
 

طيب القلوب

New member
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
حبيباتي اللي يدخل موضوعي يدعي لانسان عزيز علي بالشفاء العاجل


جزاكم الله خير:aha:
 

جوريksa

New member
إنضم
3 مارس 2009
المشاركات
2,041
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يشفيه يارب ويخليه لكم مدري الرويا غريبه شوي فيها هوشه
 

طيب القلوب

New member
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
تابع،الخشوع في الصلاة >>>>>>>>>>>







الاستعداد للصلاة قبل الصلاة · إذا أردت الصلاة بعد وضوئك، وأردت الخشوع فيها، فإن عليك أن تراعي أمورا تزيدك خشوعا:



أولاً :الاستعداد بالسواك: ·
إن من السنن المؤكدة تطييب رائحة الفم وتنظيف الأسنان بالسواك عند الوضوء وقبل الصلاة، وذلك لما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لولا أن أشق علي أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء" وفي رواية: "عند كل صلاة" [متفق عليه].
وذلك يكسبك نشاطا، ويعلمك التهيؤ للوقوف بين يدي الله سبحانه وتعالى.







ثانياً: الاستعداد باللباس الحسن النظيف والتطيب والبعد عن الريح الكريهة:·
إنك أخيتي لو فكرت في قدومك إلى الصلاة لوجدت نفسك لا تستعدين لها استعدادك للقاء أي صاحبة لك أو ضيفة تزورك، فلو كنت قبل الصلاة استحضرت أنك ستقدمين على ملك الملوك رب العباد الذي أمرك بأخذ الزينة عند كل مسجد حيث قال: (( يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا)) [ الأعراف: 31].

لو كنت استحضرت هذا لبذلت الجهد في الاستعداد للصلاة بالحسن من الطيب والثياب، واعلمي أن استحضار هذا يأتي بالخشوع، فالحسنة تجر الحسنة، كما أن اللبس النظيف والريح الطيب يجعل صاحبه في راحة نفسية بخلاف اللباس الوسخ المليء بالعرق والرائحة الكريهة؛ فإنه يجعل صاحبه في نفسية متضايقة، ولا يستوي من يصلي مرتاح النفس ومن يصلي وهو متضايق.
*واعلمي أنك لو أرغمت نفسك على نبذ ما لا يريحك عند الصلاة- مهما كلفك- ولو مرة واحدة لسهل عليك الأمر،. وعرفت كيف أن الصلاة تحتاج منك إلى استعداد.






ثالثاً: الاستعداد بإحكام ستر العورة:إن من شروط صحة صلاتك أختي ستر عورتك في الصلاة، وهي جميع جسدك عدا الوجه.

وقد تقولين ما علاقة ذلك بالخشوع؟
والجواب هو: أن ستر العورة سترا تاما بإحكام يهيئ لك وضع كل عضو في مكانه أثناء الصلاة، لأنك إذا لم تحكمي ستر العورة فإنه قد يسقط خمارك أو يوشك فتنشغلين بإصلاحه كل حين، وقد يفوت عليك ذلك بعض السنن في الصلاة كرفع اليدين عند التكبير أو الرفع من الركوع أو غير ذلك، وأنت مع هذا قد تذهبين بعض الطمأنينة التي لا تصح الصلاة إلا بها، أو قد تتعجلين إنهاء الصلاة خشية أن تنكشف عورتك بظهور بعض شعرك، فتسلمين قبل أن تدعي، وأي خشوع سيكون وأي حضور قلب وأنت لاهية في شيء آخر.





رابعاً: الاستعداد بإبعاد كل ما يشغلك سواء كان أمامك أو تلبسينه أو تسجدين عليه:
وذلك بأن تختاري مكانا هادئاً قليل الأثاث والزخارف، فلا تصلي أمام جدار مزخرف بالديكور والألوان. كذا البقعة التي تصلين عليها ينبغي لك إذا أردت الخشوع أن تصلي على بقعة خالية من الزخارف والألوان، فما أحدثه الناس اليوم من الصلاة على سجاجيد ملونة يرسم عليها الكعبة أو غيرها من الصور أمر مخالف للسنة..







خامساً: الاستعداد باختيار مكان معتدل الحرارة وتجنب الصلاة في المكان الحار
إنك أخيتي إذا أردت النوم أو الأكل أو استقبال الضيوف فإنك تبحثين عن المكان المعتدل الحرارة، وتبذلين الجهد لتبريده في الحر، ولتدفئته في البرد، إلا أنك إذا أردت أداء الصلاة فإنك أحياناً لا تبالين بأن تصلي في أي مكان، ولسان حالك يقول: خمس دقائق أتحمل فيها الحر، ولا تستحق إعمال المكيف أو البحث عن مكان بارد أصلي فيه.

وأنت بذلك قد تحتملين ولكن على حساب خشوعك! فأي استيعاب للركوع أو السجود؟ بل أي استيعاب للقراءة سيكون؟ وكأن الصلاة حركات فرض عليك عملها، تؤدينها لتخليص ضميرك، فأنت تؤدين الصلاة لترتاحي منها، لا لترتاحي بها.

وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة في شدة الحرارة؟ لعلمه صلى الله عليه وسلم بذهاب الخشوع وقلة استحضار القلب في هذه الحال، وذلك بقوله " أبردوا بالظهر".





*وحكمة هذه الرخصة- كما قال الإمام ابن القيم-: "أن الصلاة في شدة الحر تمنع صاحبها من الخشوع والحضور، ويفعل العبادة بتكره وتضجر، فمن حكمة الشارع- صلى الله عليه وسلم- أن أمرهم بتأخيرها حتى ينكسر الحر، فيصلي العبد بقلب حاضر، ويحصل له مقصود الصلاة من الخشوع والإقبال على الله تعالى"..-








سادساً: الاستعداد للصلاة في المكان البعيد عن الإزعاج والضوضاء:
إن المصلي إذا كان بحضرة أناس يتكلمون، قد لا يحضر قلبه ولا يعقل صلاته، فيكون مشغول القلب مشغول العقل، وقد يسمع كلاما يخصه فيصغي له، وهنا لا يعقل كم صلى ولا ما قرأ ولا بماذا دعا، وإذا عقل ذلك فإنه بالتأكيد محال أن يكون خشع في صلاته تلك.

فاختاري أختاه لنفسك مكانا هادئ! بعيدا عن الإزعاج ما استطعت إلى ذلك سبيلاً.








سابعاً :الاستعداد للصلاة بتفريغ قلبك من كل شغل : اعلمي أخيتي أن القلب يشغل بأمور كثيرة ما بين هم وخوف وحزن وفرح وغيره، فإذا أردت الإقبال على الصلاة فاستعيذي بالله من الشيطان الرجيم، استعاذة قلب لا استعاذة لسان، فإن وجدت من نفسك إقبالا على الصلاة بقلب غافل مشغول فأقرئي آيات من القرآن لم يسبق لك حفظها، أو حديث أو حديثين من أحاديث الترغيب والترهيب، أو قراءة سيرة الصالحين في صلاتهم؟ مما يشحذ همتك ويدفعك للاقتداء بهم، - وابشري فإنك إذا فعلت ذلك راكبة في الخشوع لله والخضوع له ومدافعة الشيطان؟ فإن الله سبحانه سيعطيك مرادك وسيقترب منك أكثر مما تقتربين منه.


ثامناً: الاستعداد للصلاة بانتظارها: إن انتظار الصلاة كما يكون في المساجد يكون لك- أخيتي- في بيتك،فإذا فرغت من عملك ولم يكن عليك واجب لزوجك أو أهلك يشغلك؟ فعليك إذا قارب وقت الصلاة أن تتوضئي وتجلسي في مصلاك تنتظري الصلاة، تسبحين وتستغفرين وتهللين وتذكرين الله وتستاكين حتى يؤذن المؤذن، فإذا أذن وقلت ما يقول تسألين الله لنبيه الوسيلة ثم ما شاء الله لك من الدعاء، وأنت بهذا تفوزين بخير كثير، وهذا الفعل مدعاة للخشوع، حيث يأنس القلب بذكر الله ويستنير بنوره، وفعل ذلك أجره عظيم بل هو كالرباط في سبيل الله.

*واعلمي أنك إذا قدمت على الصلاة فإن قلبك يكون معلقاً بآخر شيء تركتيه أو كنت عليه قبل الصلاة، فإذا كان آخر شيء كنت عليه قبل الصلاة ذكر الله والتعلق به فسيكون قلبك معلقا في الصلاة بالله،. وكيف لا يخشع قلب معلق بالله وهو يقف بين يديه؟!

*واستعيني على مجاهدة النفس بتذكيرها بفضل انتظار الصلاة الذي جاء في الحديث: "ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويكفر به الذنوب؟ " قالوا: بلى يا رسول الله قال: "إسباغ الوضوء على المكروهات، وكثرة الٍخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط " [رواه ابن حبان وصححه الألباني].









تاسعاً: الاستعداد للصلاة بالنظر في حاجة جسمك الشاغلة لك وقضائها قبل الشروع في الصلاة :
إن الجسد له متطلبات، فالجوع يتطلب الأكل، والعطش يتطلب الشرب، والحقن والحقب يتطلب التخلي وإزالة الأذى، وليس شيء أشد إزعاجا للمصلي من مدافعة ذلك، فإذا وقع به شغله فإما أن يقطع صلاته أو يتمها بعجلة وألم، فيكون آذى نفسه ولم يُتقِن صلاته.

* وأحذرك أخيتي الشيطان فإنه يزين لك الصلاة بهذا الحال ليفوت عليك الخشوع، وذلك بأن يخوفك فوات الوقت تارة، ويخوفك إعادة الوضوء تارة أخرى.

وسأنصحك بما يفيدك في التغلب على نفسك حين كسلها عن إعادة الوضوء والمبادرة للصلاة قبل انتقاض الوضوء.
*أولاً :تذكري أنك إذا صليت بهذا الحال فكأنما لم تصل وأنك ستعيدين الصلاة

*ثانيا:عود نفسك الوضوء بعد كل حدث

* ثالثا:باستحضار الأحاديث المرغبة في الوضوء وكثرته وإسباغه





أثناء الصلاة إن أول ما يبدأ به المصلي من صلاته بعد استقبال القبلة والدنو من السترة: تكبيرة الإحرام.

*أما كيفيه الخشوع بتكبيرة الإحرام فإن عليك أيتها المصلية أن ترفعي يديك حذو منكبيك أو حِيال أذنيك متوجهة بباطن الكفين إلى القبلة ممدودة الأصابع ضامة لها- تشعرين وأنت بهذه الحال بالاستسلام التام لرب العباد.

* أختي المسلمة :إن الله لم يأمرك بالتكبير والتسليم إلا ليعلم تسليمك وموافقتك على بيع الدنيا الزائلة بالآخرة الباقية.




*ثم تشرعين في ذكر دعاء الاستفتاح فتقولين: "سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك ".

*وإذا وجدت من نفسك اعتيادا على هذا الاستفتاح حتى أصبحت تقولينه ولا تشعرين إلا بانتهائه لقوة حفظك له، فلا تستشعرين قوله ولا معناه، فعليك باستبداله بغيره من أدعية الاستفتاح.

* ثم استعيذي بالله من الشيطان الرجيم مستحضرة معنى الاستعاذة، وهو اللجوء إلى الله والاعتصام به، فأنت تريدين الخشوع في صلاتك والشيطان يتربص بك، فإذا أردت النجاة من الشيطان ووسوسته فالجئي إلى الله فهو يكفيك، وتأكدي من كفاية الله لك ما دمت قلت ذلك مؤمنة موقنة بقدرة الله وغلبته وملكوته.

*ثم سمي الله قائلة: بسم الله الرحمن الرحيم- ومرادك بذلك أنك تبدئين صلاتك باسم الله، وتثنين بالثناء عليه بصفاته التي تليق بجلاله.

*ثم تبدئين قراءة سورة الفاتحة بتلاوة حسنة تحسنين صوتك بها، والطريق إلى الخشوع فيها هو بأمور:

قراءتها آيةً آية.
*استشعري وأنت تقرئين كل آية أنك تخاطبين الله سبحانه ويرد عليك كل آية.

أ*ن تراعي حالك قبل الصلاة، فإن كنت مهمومة قلقة فأقرئي آيات تفيدك بمعنى تفريج الله لعبده الصابر، وإن كنت حزينة على دنيا فاتتك فأقرئي ما يزهدك فيها، ويصور لك سرعة زوالها، وهكذا تقفين عند كل آية، فإن كانت آية رحمة ونعيم سألت الله من رحمته، وإن كانت آية عذاب استعذت بالله منها وهكذا.

*وقد كانت قراءته صلى الله عليه وسلم ترتيلا لا هذّاً ولا عجلة، بل قراءة مفسرة حرفاً حرفا. كما عليك أن تحسني صوتك بالقرآن.






*عليك بتفهم ما تقرئي، فما دعاك الله لفعله تعزمين على فعله والمسارعة إليه، وما دعاك لتركه ونهاك عنه تعزمين على تركه والبعد عنه، وهذا هو التدبر الذي أمر الله به حيث قال: ((أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )) [محمد: 24].

الخشوع في الركوع:
* ثم إذا هممت بالركوع بعد انتهاء القراءة ترفعين يديك حذو منكبيك أو حيال أذنيك، وتكبرين استسلاما لله سبحانه حيث أمرك بالركوع، وفي ذلك تتفكرين كيف أن الله تعالى أمرك بالوقوف بين يديه فقدمت خاضعة مستسلمة، وأمرك بالركوع والانحناء لعظمته فركعت خاضعة مستسلمة، وتتفكرين في التكبير حيث الله أكبر من كل شيء، أكبر منك حيث أخضعك لجلاله، وأكبر من أي عظيم أو كبير؟ فالكل لابد أن يخضع له ويذل له اعترافا بربوبيته وألوهيته، ثم لا تملكين بعد هذا التكبير إلا أن تقولي سبحان ربي العظيم، واجتهدي وأنت في الركوع بتعظيم الله بجميع أنواع التعظيم لقوله صلى الله عليه وسلم: "فأما الركوع فعظموا فيه الرب " [رواه مسلم].






الخشوع في السجود:
*وأنت بعد هذا الخضوع بالانحناء له وبعد القيام بين يديه تنظرين إلى الأرض وبصرك مرتكز على موضع سجودك، لا تلتفتين يميناً ولا شمالا، ثم تهوين بعد ذلك على الأرض مكبرة الله سبحانه وتعالى، معلنة الاستسلام لهذا النوع من الخضوع، فهو أشد من الأولين.




* ثم تمكنين مجمع محاسنك ومحل احترامك من الأرض لرب العالمين طاعة واستجابة لأمره، وذلا وخضوعا بين يديه، فيكون خرورك إلى الأرض وتمكينك لأعضائك أثناء السجود تمكين الخائف من ربه، الراكب فيما عنده، المبتغي رضاه، الطامع في رحمته وعفوه، فلا شيء أقرب إلى الله من السجود، ولا موضع لإجابة الدعاء أقرب من السجود، ولا عمل يغفر الذنوب ويزيد الحسنات ويرفع الدرجات مثل السجود.

*ثم تكبرين حال رفعك موقنة أن الله أكبر من كل شيء، ثم تجلسين قائلة: "رب اغفر لي رب اغفر لي ". وتستحضرين في دعائك هذا أنك مذنبة تحتاجين المغفرة، مسكينة تحتاجين الرحمة، كسيرة تحتاجين الجبر، وضيعة تحتاجين الرفع، ضالة تحتاجين الهداية، مريضة مبتلاة تحتاجين العافية، فقيرة تحتاجين الرزق.

*ثم تخرين للسجود لتعاودي التسبيح والدعاء مرة أخرى وتفعلين كالسجدة الأولى.

الخشوع في التشهد:
· ثم إذا بلغت التشهد وجلست له، فعليك أن تستحضري أنك تلقين بين يدي الله كلمات عظيمات علمها رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته، وتلقين التحيات بجميع أنواعها الحسنة لله- سبحانه وتعالى- فهو المستحق لذلك، وتعترفين بأن جميع الصلوات لله، فلا أحد يستحق أي نوع من أنواع الصلوات سواء الفعلية أو القولية.




*ثم تثنين بإلقاء التحية على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت مستحضرة أنه يرد عليك سلامك وهو في قبره، ثم تكررين إخلاصك خاتمة به، فتشهدين أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وتشهدين أن محمدا عبده ورسوله، ثم تصلين على النبي صلى الله عليه وسلم ، وصلاتك عليه صلى الله عليه وسلم اعترافا بفضله عليك حيث كان سبب هدايتك لهذا الدين القويم والصراط المستقيم الذي أنقذك به من عذاب النار.

*تستعيذين بالله من أربع تجعلينها نصب عينيك دائماً في كل حين وعلى كل حال: عذاب النار، وعذاب القبر، وفتنة المسيح الدجال، وفتنة المحيا والممات.

*ثم تسألين الله بعد ذلك من خير الدنيا والآخرة وذلك قبل السلام، كما ورد في سنة محمد صلى الله عليه وسلم.

*ثم إذا انتهيت من الدعاء فسلمي وبذلك تكونين قد انتهيت من صلاة خاشعة مطمئنة أجرها عظيم، واستغفري الله بعد سلامك خشية أن تكوني قصرت في أداء الصلاة كما ينبغي، ثم اشرعي في الأذكار الواردة بعد السلام، ومنها: "اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام ".







هذا والله أسأل أن يجعلنا ممن يخشعون في صلواتهم ويخشونه في أعمالهم وأقوالهم غيباً وشهادة. والله المستعان وعليه التكلان وبه الاطمئنان، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كثيرا.
__________________
مختصر من كتاب الدكتوره رقيه محارب::كيف تخشعين في صلاتك.
 

طيب القلوب

New member
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يشفيه يارب ويخليه لكم مدري الرويا غريبه شوي فيها هوشه

تسلمين حبيبتي،،،،،،،،،،

بالنسبه للرؤيا حبيبتي دزي مسج على زين للفتوى للشيخ ثامر العامر يدزلج الرد بنفس اليوم:aha:
 

طيب القلوب

New member
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
491
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
حبيباتي موضوعنا عن التوبه والانابه وانا كلما اردت الكتابه ياتيني وسوسه واحباط من الشيطان اعوذ بالله منه ولكني عندما اقرا ردودكم اتشجع واكمل وخصوصا عندما ارى احدا استفاد وكتب تجربته يكون دافع قوي لي للاكمال ،،،الموضوع منكم ولكم فأرجو ان تساعدوني حتى نكمله ونخرج جميعا بنتيجه وهي العوده الى الفطره السليمه:aha:
 

علا..

New member
إنضم
11 فبراير 2010
المشاركات
8
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اختنا الغاليه والله لقد استفدنا من موضوعك العيد من الفوائد
ونتشوق لقراءة المواضيع الجديده
وانها لخطوة خير فلا تجعلي الشيطان يقطع طريقك
قال تعالى ( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله انه هو السميع العليم )
جزاك الله عنا كل خير
اختك في الله علا