تمر بالأنسان احداث كثيرة قد تختلف اوقاتها وقد تختلف ظروفها إلا انها ستظل دائما داخل قلبه وعقله.
احداث تجعل القلب فرحا بها واحداث تجعل القلب كلما تذكرها خرجت منه شرارة نار ماتريد إلا ان تحرق تلك الزكريات ولكن هيهات هيهات ستظل تلاحقنا هذه ألأحداث حتى تصل بنا الى نهاية إما أن نكون أقوياء فتكون نهايه سعيدة وإما أن نكون ضعفاء فتحطمنا وتدمرنا.
فلنبدأ قصتنا وأسف أخوانى وأخواتى فى المنتدى إن كنت سأطيل عليكم .
البداية:
تجلس وحيدة بين ألأهل تلعب مع لعبتها تتكلم معها كم هو صعب أن يعيش ألأنسان وحيد وغريب وهو بين أحضان أهله. ألا ترون أنها مأساة ولكنها الحقيقة كم منا يجلس وحيد بين أهله يكتم أحزانه وهمومه ولايتكلم بها حتى مع أقرب المقربين له.
ليس لها سوى والدها ولكن يتأخر فى عمله.
لابد أن أ،تظره كم أنا مشتاقة أن أجلس معه أو حتى أراه.
ناهد ناهد ناهد.....ايه مابتسمعى .
إنه أخى لا ما سمعتك
أه سرحانه فى ايه
لا مافى شيئ
طيب قومى نامى
لا انا حا اجلس شوية
قولت قومى نامى ولا !!!!!!
لا لا حا اقوم انام
تدخل الصغيرة غرفتها المظلمة ودائما مظلمة خوفا من بطش اخيهاوتخلد إلى النوم
ولكنها تشعر بيد تتحسس جسدها ..
أبى كم أنا أحبك أبى لا تتركنى مالى هنا سواك أبى
وينظر أليها ألأب نظرة ألم وحسرة وكأنه يعلم أن هناك قوة هى أقوى منه ومن الجميع ستأتى فى يوما من ألأيام تأخذه من بين أهله.
نعم انه الموت ألأب يشعر بأن النهاية قد حانت وأن ألأجل قد قرب .
وجاءت لحظة الوداع لحظة فراق ألأحبة.
ولكن حتى الموت لم يأتى لينتزعه بغتة ولكن ألم الفراق كان نقطة نقطة فى بحر العذاب.
ناهد الطفلة الرقيقة التى كل حلمها ان تجلس مع ابيه وتتكلم معه ألأن تحقق حلمه وستجلس مع ابيه ولكن ليس لتتحدث معه بل لتودعه فلنقترب أكثر ونتخيل هذه اللحظات كم هى لحظات دامية كم هى لحظات تجعل ألأنسان يتمزق .
وردة صغيرة بي زهور من الشوك طفلة بريئة تجلس بين يدى أحب الناس أليها بين يد أغلى الناس عندها والدها طفلة لم يتجاوز عمرها الرابعة عشر وتخرج هذه العبارات من فم والدها.
ناهد بنتى انا مسافر سفر طويل وياعالم حايكون الى فين اما جنة عرضها كعرض السماوات وألأرض وإما نار.
ناهد والله يابنتى انك أحب ألناس الى.
اسف ياناهد ما أعطيتك من حقوقك على مثل أخواتك لقد اتيتى إلى الدنيا وأنا أختمها.
سامحينى يابنيتى ولكن لى وصية عندك وإن كانت غريبة .
أوصيك على أخواتك وأمك.
نعم انتى الصغيرة ولكنك عندى أكبرهم بعقلك وفهمك ووعيك.
ناهد إعطنى يدك ياصغيرتى.
ابى ابى ابىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى.
(غدا إنشاء الله سنكمل )
احداث تجعل القلب فرحا بها واحداث تجعل القلب كلما تذكرها خرجت منه شرارة نار ماتريد إلا ان تحرق تلك الزكريات ولكن هيهات هيهات ستظل تلاحقنا هذه ألأحداث حتى تصل بنا الى نهاية إما أن نكون أقوياء فتكون نهايه سعيدة وإما أن نكون ضعفاء فتحطمنا وتدمرنا.
فلنبدأ قصتنا وأسف أخوانى وأخواتى فى المنتدى إن كنت سأطيل عليكم .
البداية:
تجلس وحيدة بين ألأهل تلعب مع لعبتها تتكلم معها كم هو صعب أن يعيش ألأنسان وحيد وغريب وهو بين أحضان أهله. ألا ترون أنها مأساة ولكنها الحقيقة كم منا يجلس وحيد بين أهله يكتم أحزانه وهمومه ولايتكلم بها حتى مع أقرب المقربين له.
ليس لها سوى والدها ولكن يتأخر فى عمله.
لابد أن أ،تظره كم أنا مشتاقة أن أجلس معه أو حتى أراه.
ناهد ناهد ناهد.....ايه مابتسمعى .
إنه أخى لا ما سمعتك
أه سرحانه فى ايه
لا مافى شيئ
طيب قومى نامى
لا انا حا اجلس شوية
قولت قومى نامى ولا !!!!!!
لا لا حا اقوم انام
تدخل الصغيرة غرفتها المظلمة ودائما مظلمة خوفا من بطش اخيهاوتخلد إلى النوم
ولكنها تشعر بيد تتحسس جسدها ..
أبى كم أنا أحبك أبى لا تتركنى مالى هنا سواك أبى
وينظر أليها ألأب نظرة ألم وحسرة وكأنه يعلم أن هناك قوة هى أقوى منه ومن الجميع ستأتى فى يوما من ألأيام تأخذه من بين أهله.
نعم انه الموت ألأب يشعر بأن النهاية قد حانت وأن ألأجل قد قرب .
وجاءت لحظة الوداع لحظة فراق ألأحبة.
ولكن حتى الموت لم يأتى لينتزعه بغتة ولكن ألم الفراق كان نقطة نقطة فى بحر العذاب.
ناهد الطفلة الرقيقة التى كل حلمها ان تجلس مع ابيه وتتكلم معه ألأن تحقق حلمه وستجلس مع ابيه ولكن ليس لتتحدث معه بل لتودعه فلنقترب أكثر ونتخيل هذه اللحظات كم هى لحظات دامية كم هى لحظات تجعل ألأنسان يتمزق .
وردة صغيرة بي زهور من الشوك طفلة بريئة تجلس بين يدى أحب الناس أليها بين يد أغلى الناس عندها والدها طفلة لم يتجاوز عمرها الرابعة عشر وتخرج هذه العبارات من فم والدها.
ناهد بنتى انا مسافر سفر طويل وياعالم حايكون الى فين اما جنة عرضها كعرض السماوات وألأرض وإما نار.
ناهد والله يابنتى انك أحب ألناس الى.
اسف ياناهد ما أعطيتك من حقوقك على مثل أخواتك لقد اتيتى إلى الدنيا وأنا أختمها.
سامحينى يابنيتى ولكن لى وصية عندك وإن كانت غريبة .
أوصيك على أخواتك وأمك.
نعم انتى الصغيرة ولكنك عندى أكبرهم بعقلك وفهمك ووعيك.
ناهد إعطنى يدك ياصغيرتى.
ابى ابى ابىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى.
(غدا إنشاء الله سنكمل )