منيرة القديري أول خريجة عربية في جامعه يابانية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
9 فبراير 2007
المشاركات
869
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
«أنا فنانة تشكيلية ومخرجة أفلام ومصورة وباحثة ولدي الكثير لأقدمه»... هذا ما قالته الدكتورة منيرة محمد القديري في تعريفها بنفسها لـ «الراي»،منيرة القديري، كويتية الجنسية، وُلدت في السنغال عام 1983، بدأت بمُمارسة الرسم في سنٍ مُبكرة بتأثير من والدتها "ثريا البقصمي"..
فهي شخصية طموحة تتنفس الفن وتمتلك أدواته وتكرس حياتها لأجله وتسعى دائما لنشر رسالتها الفنية بمفهومها العلمي، الذي ترسخ في ذهنها عبر سنين من الدراسة والبحث قضتها في جامعات اليابان حتى وصلت بجهدها وإصرارها إلى هذه المكانة العلمية المرموقة، التي تستحقها كأول سفيرة لهذا النوع من الفنون.
«الراي» التقتها في منزلها برفقة والدتها الكاتبة والفنانة التشكيلية ثريا البقصمي. وكان حديثها معنا ممتعاً دار حول اختيارها لدراسة الفنون في اليابان ووصولاً إلى طموحاتها في الكويت... فإلى التفاصيل:


• لماذا اخترت اليابان وما الذي جذبك إليها؟-
القصة تبدأ مع الهروب من الواقع المؤلم، الذي كنا نعيشه كأطفال أثناء فترة الغزو العراقي الغاشم بمشاهدة الكثير من أفلام الكرتون التي جذبني إليها إبهار الأفلام اليابانية، ومن هنا بدأ شغفي بهذه البلاد التي قرأت عن تاريخها وأعجبت بكتبها، حتى أنني تعلمت اللغة اليابانية وأنا في التاسعة من عمري.
وما جعلني اتعلق بهذه البلاد حياة شعوبها المثيرة بوجه عام، من خلال العادات والتقاليد والشكل والمظهر وغيرها، بالاضافة إلى رغبتي الشديدة في الذهاب إلى أبعد الأماكن وهذا ما يوفره الاختيار الذي اقدمت عليه.


• كيف تمت زيارتك إلى اليابان للمرة الأولى؟
- كنت في السادسة عشرة من عمري حين ذهبت إلى مقاطعة «كنزاويه»، للحصول على «كورس» في اللغة اليابانية، وفي هذه الفترة أقمت مع عائلة يابانية أذكر أنها كانت رائعة وتعلمت منها العادات والتقاليد واللغة التي سرعان ما اجدتها.

• أين أكملت دراستك الجامعية؟
- أكملت دراستي ضمن بعثة دراسية على نفقة الدولة في اليابان، وهذا الامر لم يكن سهلاً لأن الكويت في ذلك الوقت لم تكن ترسل الفتيات للدراسة هناك باعتبار أنها بلاد بعيدة.

• كيف حصلت على المنحة الدراسية؟
- بداية أرسلت رسالة للدكتورة رشا الصباح عميدة كلية الآداب، ثم التقيتها شخصياً، وأبلغتها عن رغبتي الشديدة في الدراسة باليابان، وبينت لها كيف أنني أجيد اللغة اليابانية، وأن لدي طموحات كبيرة مرتبطة بالدراسة هناك، فاقتنعت وسهلت علي الامر وحصلت على المنحة.

• كيف كان اختيارك للجامعة؟
- الفرصة أتيحت أمامي للاختيار من بين أهم ثلاث جامعات في اليابان واخترت جامعة «موساشنو للفنون» وكنت العربية الوحيدة بين الدارسين فيها، كما كنت أول عربية أيضا تتخرج فيها، ودرست فيها «موديرن آرت» لمدة سنتين وبعدها تخصصت في «الغرافيك ديزاين»، وكان التحاقي بهذه الجامعة في حد ذاته إنجازا كبيرا كونهم لا يقبلون بانضمام الأجانب إليها، ناهيكِ عن احتجاجهم على التسجيل في الجامعة دون الالتحاق بمعهد لمدة عام قبل الانتساب إلى هذه الكلية بالتحديد، وكنت قد تقدمت إليها بصورة مباشرة، ولا أنسى انبهارهم بي منذ البداية بعملي وقولهم لي «أنت من وين طلعتي».

•حدثينا عن مشروع التخرج الخاص بك؟
- كان فيلماً قصيراً مدته خمس دقائق من نوع الـ «أنيميشن» حمل عنوان «العنف المرئي» واستغرق تحضيره عاماً ونصف، وكانت فكرته واقعية ولكن سريالية المنحى، ودارت أحداثه حول الشباب الذين يلجأون للعنف في حياتهم، وكتبت نصه بطريقة شعرية باللغة اليابانية، وقامت أختي فاطمة بتنفيذ موسيقاه التصويرية، وبرغم أنه فيلم «أنيميشن» وليس غرافيك إلا انه نال إعجاب الأساتذة وحصلت من خلاله على المرتبة الأولى في القسم، حتى أن القناة الاخبارية اليابانية الرسمية عرضته، وحصل على تقدير من الجميع.

• ماذا بعد التخرج في الكلية؟
- أكملت دراستي العليا في جامعة «كاما» وهي ثاني جامعة على مستوى اليابان، فحضرت ماجستير في الـ «انفرميشن ديزين» وهذا التخصص يجمع عدداً من الأمور التي أحبها مثل الأفلام والغرافيك والرسم، ونفذت في هذه الفترة ثلاثة أفلام سريالية قصيرة ومن بينها فيلم بالأبيض والأسود باسم «أحلام الحزن» وكنت الموديل الرئيسي فيه مع إضافة بعض «الاينمايشن»، وبعدها قدمت مجموعة أفلام تحت مسمى «تجارب نفسية» أتناول فيها علاقة علم النفس بالفن وكنت موديل أيضا في هذه الافلام، ومن ثم بحثت في الحركة الفنية في حقبة العشرينات والثلاثينات، والموضوع «أوت سايد أرت» أثار إعجاب البروفسورات بالجامعة والجميع انبهروا بهذا الفن وحتى إن «أوت سايد أرت» أشتهر في اليابان وأخذ ينتشر بصورة كبيرة بعد أن تناولته.

من أي جامعة حصلت على الدكتوراه وكم سنة مكثت في اليابان؟ -
مكثت في اليابان لمدة عشر سنوات إلى أن حصلت على الدكتوراه من جامعة طوكيو للفنون التي اخترتها بناءً على نصيحة بروفسيور وناقد فني ذي مكانة في الجامعة كان قد شاهد عملي وأعجب به فنصحني بهذه الجامعة فأخذت بنصيحته.

• ما موضوع الدكتوراه التي حصلت عليها؟
- «جماليات الحزن في الفكر الشرقي» أو «الحزن الجميل» وأخترت هذا الموضوع لأني عربية ويجب أن أظهر ما في حضارتي من جماليات تبدو وتكمن حتى في الحزن، فأغنية المطربة الايرانية «غوش» على سبيل المثال أشعرتني أن الحزن موضوع شعوري مهما ليس للعرب فقط بل لكل شعوب المنطقة الذين يبحثون عما يحزنهم في أعمالهم الدرامية التي غالباً ما تدور في إطار من الحزن والاسى، وسوف اعمل على تعميق هذا البحث وتزويده ببعض التفاصيل لأتمكن من نشره باللغة اليابانية والانكليزية، كما أطمح إلى توفير الدعم لنشره ايضا باللغة العربية.

•... وكيف تمّ البحث في موضوع رسالتلك؟
- قمت بزيارة بعض دول الشرق الأوسط مثل ايران وتركيا وسورية واليمن لأبحث عن منبع الحزن وأشاهده عن كثب، وكنت برفقة الأسرة فذهبت أولاً إلى اليمن ورصدت الحزن في جوانبه المتعددة خصوصا في مقابر مدينة عدن حيث سجلت بالفيديو حوارات متعددة مع الناس الذين تجاوبوا معي كثيراً، ولاحظت أن جماليات الحزن موجودة أصلا لديهم بسبب البيئة المحيطة والمناخ الصحراوي القاسي، ثم ذهبت إلى مدينة أصفهان في إيران وشاهدت نوعاً من الفن خلال تمثيلية عن مقتل الحسن والحسين تبيّن إرث الحزن الشيعي المتمثّل في موضوع العزاء، ثم زرنا متحف مخصص لعرض لوحات فنية عن العزاء وهذا النوع من المعارض موجود في ايران وتركيا فقط حيث تجمعهما البيئة نفسها مع اختلاف أن الحزن في ايران يأخذ منحى شعوريا أكبر.

ما أغرب ما شاهدته في المقابر التي زرتها؟-
مقبرة في تركيا بداخلها مقهى ترتاده الناس لشرب القهوة و«الأرجيلة» في صورة رومانسية للغاية.

• كيف كان رد فعل البروفسور الياباني والاساتذة نحو هذا البحث؟
-
لاحظت أنهم قدّروا الموضوع واستوعبوا ما أردت ايصاله من خلال البحث لأن الحزن الجميل موجود في تاريخهم أيضا.

• لماذا تستخدمين نفسك كموديل؟
- احب التعايش مع العمل الذي اقدمه، وأريد أن أكون داخل مواضيعي.

• كيف كانت مشاركتك في المعارض؟

- إلى جانب المعارض التي أقيمت في جامعتي شاركت بعمل فوتوغرافي في معرض للفنون في طوكيو، كما دعتني الحكومة اليابانية للمشاركة في معرض للأعمال الفنية في حمام ياباني في إحدى الجزر، وكان المكان أقرب للـ «سبا» وفيه قسم مخصص للرجال وآخر للنساء ويفصل بينهما حائط ولكن هناك إمكانية لاي من الطرفين اختلاس النظر، ومن هنا استوحيت فكرتي فوضعت كاميرا داخل المرآة وصورت «أنيميشن» لاقى رواجاً كبيرا.

• ماذا عن المهرجانات العربية؟

- شاركت بفيلم بالأبيض والأسود اسمه «وحيدة» في مهرجان الخليج بدبي، وأختي فاطمة كانت هي الموديل، وصورته في منطقة «أم العيش» التي تنتشر فيها «الساتلايتات» المهدمة جراء الغزو العراقي الغاشم وأخذتها رمزاً للوحدة، وقدمت فيلم سريالي تدور قصته حول امرأة تعيش وحيدة في هذا المكان، ولم أتوقع مشاركته في المسابقة إلا أنه لقي قبولاً من الجميع.


• لماذا نلمس ان مؤشرات الحزن والوحدة طاغية على أعمالك؟
-

الحزن والوحدة من العناصر الموجودة في تركيبة المشاعر الانسانية ومحيطه بالحياة التي نعيشها.


• في إطار دعم أعمالك أنتجت والدتك أحد افلامك فهلا حدثتنا عنه؟-
فعلاً فيلم «واه ويلاه» كان من إنتاجها ونفذته في صيف 2008 وشجعتني مجموعة من الفنانين الكويتيين على تنفيذه فتحمّست للمشروع واستخدمت أغنية من التراث الكويتي حملت اسم الفيلم في الموسيقي التصويرية، وهي أغنية تتناول تبادل الأماكن بين الرجل والمرأة، فتبادلنا الاشكال ووضعت لحية على وجهي ووضع زملائي الشعر المستعار وارتدوا ملابس سوداء وتبادلنا المواقع بين الانوثة والذكورة، رصدت لهذا الفيلم ميزانية 200 دينار، واستخدمت الكاميرات الخاصة بي في التصوير وفريق العمل لم يتقاضَ أجراً وكانت تجربة جديدة.

• لماذا اعتبرتها تجربة جديدة رغم أنه ليس فيلمك الأول؟
- لأني كنت أعمل في اليابان بصورة فردية ولم اعتد العمل مع الفريق، حيث لا توجد هناك روح التعاون الموجودة في الكويت، فلدينا هنا مجتمع يقدم المساعدة ويحب المشاركة في الإبداع أما هناك فلو احتجت لأحد عليك دفع المقابل المادي.


• هل تسلل إليك اليأس لدرجة التخلي عن الفن؟

- أبداً لم يحدث.. الفن حياتي «خلاص» كما أن والدتي ثريا البقصمي من أكبر الفنانات الكويتيات ولولاها لما دخلنا المجال الفني الذي كان ومازال يحيط بنا أينما كنا.

• ما مشاريعك بعد عودتك واستقرارك في الكويت؟
- من الممكن أن أعطي محاضرات عن الفن الياباني وتاريخه فعشقي له كبير وهناك الكثير من أصدقائي الفنانين يشجعونني على ذلك، حيث أنهم يعرفون مكانته ويدركون أنه فلسفة خاصة ونوع من العلاج النفسي، وعلى ذلك أرغب في أن احاضر في الفن ومفاهيمه المتعددة.
وعلى المحور الثاني أحضر لفيلم وثائقي عن والدتي التي ستقيم معرضاً يستعيد أعمالها خلال 40 سنة من الفن، وسأقدم لها هذا الفيلم تقديرا لعملها كفنانة وضعت بصمتها بالحياة الفنية الكويتية.


• وماذا عن الفن الغربي؟
- لست مع فن بيكاسو وفان غوغ لأن هذه الأشياء انتهت مع نهاية القرن الماضي ولا بد من البحث عن أعمال فنية تحاكي واقعنا الحديث.

• ماذا عن مشاركات أفلامك في المهرجانات الدولية؟
- فيلم «واه ويلاه» سأشارك به في مهرجان كازابلانكا، والمشاركة بأفلام في المهرجانات تتيح لي فرصة التواصل والتعرف على الناس وتثير نوعاً من الحديث حول الأعمال التي أقدّمها وتحفظ لها مكاناً على الساحة.

• ماذا تبذلين للتقريب بين المجتمعات الكويتية واليابانية؟
- مع حلول العام 2011 يصادف ذكرى مرور 50 سنة على العلاقات الكويتية واليابانية، وسيكون هناك العديد من النشاطات بهذه المناسبة، وسأنظم معرضاً للفنانين الكويتيين بالتعاون مع السفارة اليابانية، وسيتضمن المعرض عدداً من الأنشطة في إطار تقريب العلاقات بين المجتمعين.

• هل من عمل مشترك بينك وبين الوالدة؟-
عندما كنت في التاسعة عشرة من عمري شاركت مع والدتي في مشروع فني لتنفيذ دب برلين مع منظمة «اليونسيف»، ومثلت أمي فيه الكويت وتقدمت أنا عن دولة قطر لعدم وجود ممثل عنها، وتقدمت بدب من الزيت يبدو وكأنه يحترق، وشمل المشروع 350 دباً تنقلوا حول العالم بهدف نشر الوعي بأهمية السلام.

• هل من فيلم شاركتِ فيه مع أمك وأختك؟-
فيلم «الهلال الأسود» أعتبره فيلماً عائلياً حيث كتبت والدتي النص الشعري بناءً على الفكرة التي قدمتها لها، وأختي فاطمة نفذّت موسيقاه التصويرية، ووالدي هو من قرأ النص، والحقيقة كان الأداء مميزاً.

• ما القصة التي يدور حولها الفيلم؟
- فكرة الرجولة والشهامة فهي من الأمور التي تشغلني باستمرار لاعتقادي بأن الرجل هو المتحكم بالمجتمع، وهذا هو الواقع ودوري كفنانة هو تجسيد العصر الذي نعيشه والذي يتسم بالسيطرة الذكورية على كل نواحي الحياة، والفيلم «أنيميشن» وبطله هو هلال الشخصية التي استوحيتها من التراث العربي، وتعتبر هذه الأفكار متناقضة مع الأعمال التي تقدمها أمي في كتابتها وأعمالها الفنية التي يغلب عليها الطابع الأنثوي أكثر.

[
IMG] [/IMG]

[/url][/IMG]

[/url][/IMG]​


منها للأعلى يا دكتورتنا و ان شاء الله نشوف بنات ديرتنا يوصلون مثلج و يمثلون الكويت :)
 
التعديل الأخير:
إنضم
5 يوليو 2009
المشاركات
1,088
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
والله انج فخر للكويت رفعتي اسم الكويت حتى باليابان

هذي البنت الكويتية ..
 

k2abah

New member
إنضم
5 يوليو 2010
المشاركات
3
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد : منيرة القديري أول خريجة عربية في جامعه يابانية

ya7lelha minha lel23la enshalla
5al tkoon qedwa lilbanat bedal 7alema boland o shojy illy 5abenah fehum
o thanx 3al mawthoo3
 

Miss McDonald

New member
إنضم
30 يونيو 2010
المشاركات
11,498
مستوى التفاعل
44
النقاط
0
الإقامة
KWT - USA
عفآرم عليهآ ولله ~؛ :)


الله يوفقهآ يآرب ~؛ :)

تسسلمين حبووبة .
 

M!ss Bask!n

New member
إنضم
20 أغسطس 2010
المشاركات
461
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
My room ;p
رد : منيرة القديري أول خريجة عربية في جامعه يابانية

ماشاء الله :) منها للأعلى ان شاء الله :)
اشفيني عيل انا ياحظي p: ان شاء الله اكون ثاني خريجه عربيه من اليابان p:
عاد حيييييييييل ودي اروح اليابان واتعلم لغتهم وكتابتهم :( بس وين ياحظي :( الله كريم
ترا حتى شكلها جنه ياباني صايرp: الجو يلعب دور D:
 
إنضم
9 فبراير 2007
المشاركات
869
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد: رد : منيرة القديري أول خريجة عربية في جامعه يابانية

ya7lelha minha lel23la enshalla
5al tkoon qedwa lilbanat bedal 7alema boland o shojy illy 5abenah fehum
o thanx 3al mawthoo3

اي والله صاجة ترفع راسنا دكتورة بشهادتها و انجازاتها مو مذيعات حق برامج غير هادفة ,, ثينكس على المرور
 
إنضم
9 فبراير 2007
المشاركات
869
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد: رد : منيرة القديري أول خريجة عربية في جامعه يابانية

ماشاء الله :) منها للأعلى ان شاء الله :)
اشفيني عيل انا ياحظي p: ان شاء الله اكون ثاني خريجه عربيه من اليابان p:
عاد حيييييييييل ودي اروح اليابان واتعلم لغتهم وكتابتهم :( بس وين ياحظي :( الله كريم
ترا حتى شكلها جنه ياباني صايرp: الجو يلعب دور D:

ههههههه والله ظحكتيني ,, اي يا قلبي ان شاء الله تسيرين مثلها و احسن انتي قدها :eh_s(17):
و على طاري اليابان احسه مكان مو مال عيشة كلش :eh_s(3):
انا مصدومة شلون منيرة قدرت تقعد 10 سنين مناك والله عمر :D
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.