مناقشات وسوالف بنات نادي الكتاب

[أنثى اليمامة]

عاد كراميلا وليلو انتوا اكثر الناس قراءه .. اللهم لا حسد

وين تعليقاتكم ، هم بس كلمتين ومثل ما قالت ليلو تقولون الي تبون وانحش

صراحه انا مليت من الحديث عن الكتب الي أقرأها ،، من فتره قطعت ..لنفس السبب ..

اني اكتب والي يردون بعدي طنااش .. خخخخخخ
يعني يا ناس يا هو ، نحن هُنـا

​

 

[كراميلا مرة]

انا عن نفسي ارد على اللي يسال
بس التعليقات ان شاء الله نكتب بس عاد لانه مافي تفاعل ولا احد يشجع
عشان جذي ماحب اكتب شيء

 

[سمسمة كويتية]

صباح الخير
بنات احنا كلنا جم وحده بهالقسم فاكيد محد راح يلقى ردود أو تشجيع ، و إذا وحده أو ثنتين انشغلو يصير الموضوع و القسم كله فاضي بس خلنحاول نرفع معنويات بعض

باقيلي 10 صفحاات و أخلص محال طولت فيها لاني انشغلت بالأيام الأخيرة و برجع اكتب رايي فيها

كراميلا شرايج بكتاب اليابان ودي أقرا كتاب يتكلم عن عادات و حضارة اليابان ، عندكم اقتراحات؟

 

[كراميلا مرة]

صباح الخير

سمسمه انا لسه ماقريت الا 50 صفحه بس بداية احسه خفيف ومعلوماته حلوه
واحسن شيء انه مايملل

اقريه تستفيدين منه وتتعرفين على بعض عاداتهم
انا بصراحه انصدمت من اشياء وايد عندهم

 

[كراميلا مرة]

ليلى كم صفحه بتقرأين اليوم في الحمار الذهبي؟

 

[أنثى اليمامة]

كراميلا كلمينا عن الكتاب وعن المعلومات الي فيه ، شنو الي اصدمج ...أحب اسمع منج ..


​

 

[كراميلا مرة]

ان شاء الله بتكلم عنه بس خل اخلصه قبل

 

[غيدآء]

السلام عليكم

لازلت في بداية صفحات كتآب Lenin's Tomb: The Last Days of the Soviet Empire

يتحدث الكتاب في اولى صفحاته عن حياة الثوري لينين والذي توفي عام 1924 وفيما بعد يتم سرد تبني مجموعه من المؤسسات والحركات الشبابيه الثوريه افكار لينين الثوريه التي منها بدآ انهيار الاتحاد السوفييتي في بداية التسعينيات من القرن الماضي !

اعجبني في بداية هذا الفصل اثبات انه مهما توفي الشخص وكان صاحب فكر ومبدآ تبقى مبادئه وافكاره تحيا وتتوارثها اجيال عديده!

الاىن انا في الفصل الثاني وعنوانه" طفولة الغابات " يتحدث عن الطفوله البائسه بشكل عام للاتحاد السوفييتي السابق!

وبس

 

[سمسمة كويتية]

انتهيت من قراءة رواية محال ليوسف زيدان و هذا تعليقي

الملخص:
بطل هذه الرواية شاب مصري سوداني يتسم بالبراءة والتدين، ويعمل كمرشد سياحي في الأقصر وأسوان. كانت أقصي أحلام هذا الشاب هي الزواج من فتاة نوبية جميلة ليبدأ حياة سعيدة هانئة، ولكن نظام حياته المسالم والممل ينقلب رأساً على عقب بعد مقابلة مع أسامة بن لادن في السودان في أوائل التسعينيات.

للأسف الرواية لم تكن بالمستوى المطلوب
​

الكاتب وضعنا أمام قصة حب بين المرشد السياحي الشاب وإحدى الطالبات الزائرات لآثار الأقصر، وتطول قصة الحب بشكل يصل إلى حد الملل، ويستغرق ما يزيد على ثلثي الرواية
أما الحدث الذي قلب حياته كما جاء في الملخص لم يأت إلا في الربع الأخير من العمل،
و لا أعرف ما الذي دفع به إلى وضع أسامة بن لادن "الذي لم يكن له دور يذكر في الرواية " في طريق البطل
والنص بدا وكأنه كتب على عجل تكاد مقدمته أن تتجاوز المائتي صفحة وهي قصة الحب
لكنه اختصر بقية النص في خمسين صفحة
كما أن الكاتب أسهب في وصف الأماكن الأثرية أما الأماكن الأخرى فقد تحدث عنها في سطر.

إلا أن الرواية لا ينقصها التشويق و قد اجتهد الكاتب في الجمع بين الحب و السياسة و التاريخ و الجغرافيا.

 

[سمسمة كويتية]

وينكم بنات؟؟؟

 

[غيدآء]

اهلا سمسمه

البنات يمكن مشغولات !

بالنسبه لروايتج اعتقد انه الكاتب تخبط كثيرا!

تصدقين انتي اثرتي نقطه حابه اتكلم عنها!

الاحظ في اغلب الروايات سواء غربيه او عربيه ولو اني اعتب كثيرا على العرب في هذا الجانب انهم عندما يتناولون الجانب السياسي الديني يتم تصوير اي شخصية محوريه او رئيسيه في الاحداث بانها متدينه بريئه ومن ثم تتحول الى شيطان رجيم بسبب عقده او بسبب حب فاشل او مشكله اسريه!!

لا اعلم هل اغلب الشباب المتدين او الذي يتجه الى الدين هم هكذا؟

اي انهم يتجهون للتدين من اجل الهروب من انفسهم ومواجهة المشاكل !

لا اعلم لماذا لا يصورون الشباب المتدين على انه مثقف وصاحب هدف؟

للعلم اغلب شبابنا المتلزم اصحاب كفاءات في المجال العملي الهادف فلماذا لا يشجعون القراء من الاجيال الشابه الواعيه على التدين بشكل هادف !

 

[سمسمة كويتية]

غيداء معاج حق بهالنقطة

في رأيي الشاب المتدين تدينا صحيحا و الذي شب على أخلاق الاسلام شاب مثقف خلوق و صاحب هدف ، أما المتدين الذي ينقلب حاله عندما يتعرض لأي مشكلة او صدمة فيغلب على ظني أنه تشدد بالدين و ضيق على نفسه بعد ما كان يعيش حياته على هواه بسبب تأثره بمحاضرة دينية أو بوفاة صديق فتدينه مؤقت و غير مبني على أسس سليمة منذ الصغر خصوصا إن لم يكن له صحبة تعينه على الثبات

 

[كراميلا مرة]

انتهيت من قراءة رواية محال ليوسف زيدان و هذا تعليقي

الملخص:
بطل هذه الرواية شاب مصري سوداني يتسم بالبراءة والتدين، ويعمل كمرشد سياحي في الأقصر وأسوان. كانت أقصي أحلام هذا الشاب هي الزواج من فتاة نوبية جميلة ليبدأ حياة سعيدة هانئة، ولكن نظام حياته المسالم والممل ينقلب رأساً على عقب بعد مقابلة مع أسامة بن لادن في السودان في أوائل التسعينيات.

للأسف الرواية لم تكن بالمستوى المطلوب ​

الكاتب وضعنا أمام قصة حب بين المرشد السياحي الشاب وإحدى الطالبات الزائرات لآثار الأقصر، وتطول قصة الحب بشكل يصل إلى حد الملل، ويستغرق ما يزيد على ثلثي الرواية
أما الحدث الذي قلب حياته كما جاء في الملخص لم يأت إلا في الربع الأخير من العمل،
و لا أعرف ما الذي دفع به إلى وضع أسامة بن لادن "الذي لم يكن له دور يذكر في الرواية " في طريق البطل
والنص بدا وكأنه كتب على عجل تكاد مقدمته أن تتجاوز المائتي صفحة وهي قصة الحب
لكنه اختصر بقية النص في خمسين صفحة
كما أن الكاتب أسهب في وصف الأماكن الأثرية أما الأماكن الأخرى فقد تحدث عنها في سطر.

إلا أن الرواية لا ينقصها التشويق و قد اجتهد الكاتب في الجمع بين الحب و السياسة و التاريخ و الجغرافيا.

انا كنت بقراها
بس الكل قالوا اقل من مستوى كتاباته
وبعد ماحطيتي الملخص شكلي بكنسلها

 

[كراميلا مرة]

وبالنسبه للشباب اظن ينقلب حاله من الكبت لانه يكون متشدد على نفسه كثير
ولا زم يجي يوم ينفجر
بس لو كان الالتزام بالدين باعتدال ومايقصر على نفسه
يعني لدينه في نفس الوقت
ماكان بيصير له هالشيء

 

[أنثى اليمامة]

جميلة قراءتك سمسمه للرواية .. يبدو بعد الضجه التي احدثتها روايته عزازيل والتي حاكي من خلالها ، روايات دان بروان .. لم يوفق الكاتب هذه المره بسبب يكون رُبما تعجل ، او غرور ، أو اشياء اخرى .. !

- النقطة التي اثارتها غيداء مهمة ، وهي الشخصية التي تبلورها الروايات العربية ، دوماً تنصب بقالب واحد لا تخرج عنه بتاتاً ، ولا تلتفت الى الشخصيات الآخرى الموجودة بالمجتمع ، وهذه القوالب هي الرجل المتدين المتشدد الجاهل ، المرأة المثقفه الفاجرة ، اما ان كانت شريفة فلا بد من انها جاهلة غبية ..
ملينا من هالقوالب المستهلكه الممسوخه ..

 

[شموخ روحي]

إنتصفتْ برواية أحببتُك أكثر مماينبغي
ويتوارى لي بــأني ســ ألتهم بعدها همــــــا لــ غازي القصيبي

الحمدالله شهيتي للقرأه مفتوحه بعدمــا أُصبت في أيام مضت " بــ سد " شهيه

وأشارك غيداء وأنثى بالنقطه المطروحه " قــــوالب غبيه

 

[سمسمة كويتية]

كراميلا
إذا عندج وقت اقريها بس ما أنصح فيها وايد

أنثى
مادري يمكن تعجل أو يمكن لأن كتبها خلال الثورة المصرية في ظروف صعبة

 

[كراميلا مرة]

صباح الخير

لا راح اجلها عندي غيرها الكثير
وفعلا يمكن آثرت عليه الثورة


باقي لي اقل من 50 صفحه وانتهي من اليابان العادات والتقاليد وادمان التفوق

 

[سمسمة كويتية]

خلاص كراميلا ناطرينج تقوليلنا العادات الغريبة الي صدمتج

 

[كراميلا مرة]

خلصت الكتاب ولي عوده للتعليق