مناقشات مع maybe
- بادئ الموضوع amami al-kuwai
- تاريخ البدء
المقدمة
لم افهم ربط الميت بالاحداث التاريخية او الزمن الغابر او الكلام
اوافق شيلنغ بان الطبيعة هي اوديسة الروح واساس الوجود وانها عمل فني*
الفصل الاول (( خصائص الميت ))
لم افهم ربطه للموت بتطور الحياة والاحياء ولم افهم لم سمى الحوادث التي حدثت عبر التريخ وقامت بتغيير العالم باسم الميت او الميتات هل ربطها بقصة قابيل وهابيل ولم افهم ماقصد بان الاساطير قصص واقعية ، هل يعني ان اسطورة التنين في الصين هي واقعية وحقيقية اذاً لما لم نرى احافير هذا الحيوان الخرافي
يعتقد الكاتب بان الاساطير جزء من حياتنا حيث هي من رتب كل ماحدث في الحياة وليس فقط تأثير نفسي على الانسان
حين شرع بطرح مثال من التاريخ وهي روما واعتقاد اهلها بان الاسلاف سيأتون يوماً ما كما فهمت وانها اي هذه الاسطورة سبب ازدهارهم قد يكون ذلك صحيح ولكن لايجب ان نعول على الاساطير ازدهار الامم
لم افهم ما هي النقطة المركزيه هل عنى بها مبدأ النطفة ولم افعم تعبير يونغ باعادة التأسيس ، الطفل الإلهي او الوليد الاول للزمن الازلي او ماعناه بانه ينبوع فوران وكيف تكون الاساطير جزء من الدين *كل هذا لم اجد انه شرحه حتى يفهم القارئ البسيط
النقطة المركزية للوجود
كل ماهو موجود بالفقرة الاولى سيتطرق له بالصفحات القادمة وامل ان افهمها ، ولكن كيف يكون للذرة النووية او الماندالا بالسنسكريتية لها علاقة بنا او كيف ينبثق منها عالم الغيبيات والوجود وهي كما تسمى ايضاً اركتيب تأخذ محتواها من وعي الانسان حين تكون جزء منه
لم افهم تشبيهه للاركتيب بالكرستال كيف يشبه بشيء محسوس وهو مجرد فكر يبدو انه غير سوي ، اكد ان الاركتيب فارغ وخاوي وان الانسان هو من يملأه بالصور الازليه عن طريق الخيال ،اذاً كيف يكون هو ينبوع الفوران للابداع وغيره وكيف *ينبثق منه اسرار الوجود وعالم الغيبيات
بدأ يناقض نفسه هي قال بان الماندلا شكل رباعي وهو في بداية هذه النقطة اكد بانها دائرة بالسنسكريتية ، بدأ بربط الماندلا بالتعبد البوذي
لم افهم ربط الميت بالاحداث التاريخية او الزمن الغابر او الكلام
اوافق شيلنغ بان الطبيعة هي اوديسة الروح واساس الوجود وانها عمل فني*
الفصل الاول (( خصائص الميت ))
لم افهم ربطه للموت بتطور الحياة والاحياء ولم افهم لم سمى الحوادث التي حدثت عبر التريخ وقامت بتغيير العالم باسم الميت او الميتات هل ربطها بقصة قابيل وهابيل ولم افهم ماقصد بان الاساطير قصص واقعية ، هل يعني ان اسطورة التنين في الصين هي واقعية وحقيقية اذاً لما لم نرى احافير هذا الحيوان الخرافي
يعتقد الكاتب بان الاساطير جزء من حياتنا حيث هي من رتب كل ماحدث في الحياة وليس فقط تأثير نفسي على الانسان
حين شرع بطرح مثال من التاريخ وهي روما واعتقاد اهلها بان الاسلاف سيأتون يوماً ما كما فهمت وانها اي هذه الاسطورة سبب ازدهارهم قد يكون ذلك صحيح ولكن لايجب ان نعول على الاساطير ازدهار الامم
لم افهم ما هي النقطة المركزيه هل عنى بها مبدأ النطفة ولم افعم تعبير يونغ باعادة التأسيس ، الطفل الإلهي او الوليد الاول للزمن الازلي او ماعناه بانه ينبوع فوران وكيف تكون الاساطير جزء من الدين *كل هذا لم اجد انه شرحه حتى يفهم القارئ البسيط
النقطة المركزية للوجود
كل ماهو موجود بالفقرة الاولى سيتطرق له بالصفحات القادمة وامل ان افهمها ، ولكن كيف يكون للذرة النووية او الماندالا بالسنسكريتية لها علاقة بنا او كيف ينبثق منها عالم الغيبيات والوجود وهي كما تسمى ايضاً اركتيب تأخذ محتواها من وعي الانسان حين تكون جزء منه
لم افهم تشبيهه للاركتيب بالكرستال كيف يشبه بشيء محسوس وهو مجرد فكر يبدو انه غير سوي ، اكد ان الاركتيب فارغ وخاوي وان الانسان هو من يملأه بالصور الازليه عن طريق الخيال ،اذاً كيف يكون هو ينبوع الفوران للابداع وغيره وكيف *ينبثق منه اسرار الوجود وعالم الغيبيات
بدأ يناقض نفسه هي قال بان الماندلا شكل رباعي وهو في بداية هذه النقطة اكد بانها دائرة بالسنسكريتية ، بدأ بربط الماندلا بالتعبد البوذي
بل اقصد جميع العلوم..
فالمجتمع الشرقي لديه المعتقد الديني فوق كل شيء
ويقيس على ذلك جميع أمور حياته بما يتوافق مع معتقده
وفي علم الجينات حرم الاستنساخ لانه لا يتوافق مع الدين
وكذلك الام الحاضنة لاقت استهجان لدى المسلمين ولكن للأمانة لا اعلم الى الآن ما هو حكمها
ولكن اود ان أشير الى نقطة مهمة وخصوصا لدى المسلمين
الدين الاسلامي دين معرفة وعلم
ويحث على البحث على العلوم والاستفادة منها حتى من الضال
بما لا يتنافى مع مبادئها
فالقصور او بمعنى اصح الهوة الكبيرة بين العلم والدين
ليس سببها الدين بل سببها نحن المسلمين
لأننا لسنا بامة قوية فلا تواكب العلم ولا نشجع العلماء
ففي القدم كان اشهر العلماء من المسلمين الذين أسسوا قواعد العلوم المختلفة
في عصر نهضة الاسلام
وايضا بالنسبة للمسلمين كل علم جديد مستهجن الى ان يمر عليه فترة من الزمن ثم يلقى القبول لدينا
لان ليس لدينا من علماء الدين من يستوعب هذه العلوم في وقت ظهورها
والذين يؤمنون بالدين لن يتمكنوا ان ينخرطوا في العلم الجديد الا اذا وجدوا الموافقة من علماء الدين
مثال على ذلك علوم:nlp/ القرافولوجي/ علوم الطاقة/ قانون الجذب/ الكارما .....
تابع،،
التفكير الهندي والعلم الغربي
اتفق مع الكاتب بأن الانسان في الثقافة الشرقية لم يفكر بتغيير مفاهيمه عن *الاشياء بل تلائم مع تلك المفاهيم واعتاد عليها في جميع الجوانب ومنها الجانب الأخلاقي حيث يؤمن بأن هناك حدود لقدرته لا يستطيع تجاوزها بل هناك قوى اكبر هي المتحكمة بالأمور(الاله) وهذا التلائم مع المفاهيم متمثل بالجانب الاخلاقي لدى الصينين باسم "اللا عمل" ولدى المسلمين "التوكل والرضا"*
حتى يكتب النجاح للعلم الغربي الحديث كان لزاما ان تتغير علاقة الانسان بالمبدأ والطبيعة وهذا ما يسعى اليه ديكارت"الانسان صاحبا للكائنات وسيدا عليها" وايضا بايكون "العلم معطوفا على القوة والاقتدار"
أمثلة على تغير علاقة الانسان بالمبدأ والطبيعة:
- الله كان في الأديان الكبرى تجليات قدسية اصبح الآن إلها حسابيا ماديا
- العالم الآخر الذي يحتوي على الاحداث الآخروية انقلب الى عالم كمي فارغ من اي مضمون رمزي
- الانسان عبارة عن وعي موجود بالعالم ومحكوم عليه بالاغتراب :
* * ** الاغتراب عن الاله حيث تبدل الى مفهوم أخلاقي
* * ** الاغتراب عن الطبيعة التي ماتت وفارقتها الروح
- الخيال الإنساني تحول الى تصورات مضببة
- الحركة الميكانيكية احتلت محل الصفات الغامضة للطبيعة
- مبدأ تجانس كافة أجزاء الكون بدلا من تراتبية الوجود
- مركزية الشمس بدلا من مركزية الأرض التي كان يؤمن بها انسان القرون الوسطى
لم افهم المقصود بتراتبية الوجود ولا اعرف الصحيح فيما بين تجانس الأجزاء وتراتبية الوجود وان شاء الله سوف ابحث في ذلك
يطالب بايكون بان يكون العقل البشري لوح نظيف من كل شيء مستمد من الأصنام الذهنية
اول ما تبادر الى ذهني عندما قرأت هذه العبارة ان الأبوين الذين يؤمنان بهذا الفكر لا يستطيعان تعليم طفلها اي شيئ ولا يمكنهما ان يجيبا على اي تساؤل يطرحه طفلهما مهما كان بسيطا فلن يجد من يعلمه وسيخسر سنوات من عمره وهو تائه بلا يوجد لديه انتماء لأي شيء(دين/اصول/ أعراف/...) ولم يكون المفاهيم الاساسية للأمور البديهية وان أجاب الأبوان على اي تساؤل للطفل فهما يقومان بتثبيت الأصنام الذهنية في عقله والتي يطالبان باجتثاثها ....
الحمد لله على نعمة الاسلام
الفكر الغربي اما يميل الى أصالة الفكرة وتكريس المثالية او يميل الى أصالة المادة
للأسف..! لم افهم نظرية " ليبنتس" حول الرؤية الشاملة للعالم
العقل البشري في العلم الحصولي هو الاصل المؤسس للمعرفة
بما ان العقل مخلوق اذا هو محدود لا يستطيع ان يستوعب الكل ويدرك جميع المفاهيم لذلك فهو قاصر بجانب الكامل(الله)
التفكير الهندي والعلم الغربي
اتفق مع الكاتب بأن الانسان في الثقافة الشرقية لم يفكر بتغيير مفاهيمه عن *الاشياء بل تلائم مع تلك المفاهيم واعتاد عليها في جميع الجوانب ومنها الجانب الأخلاقي حيث يؤمن بأن هناك حدود لقدرته لا يستطيع تجاوزها بل هناك قوى اكبر هي المتحكمة بالأمور(الاله) وهذا التلائم مع المفاهيم متمثل بالجانب الاخلاقي لدى الصينين باسم "اللا عمل" ولدى المسلمين "التوكل والرضا"*
حتى يكتب النجاح للعلم الغربي الحديث كان لزاما ان تتغير علاقة الانسان بالمبدأ والطبيعة وهذا ما يسعى اليه ديكارت"الانسان صاحبا للكائنات وسيدا عليها" وايضا بايكون "العلم معطوفا على القوة والاقتدار"
أمثلة على تغير علاقة الانسان بالمبدأ والطبيعة:
- الله كان في الأديان الكبرى تجليات قدسية اصبح الآن إلها حسابيا ماديا
- العالم الآخر الذي يحتوي على الاحداث الآخروية انقلب الى عالم كمي فارغ من اي مضمون رمزي
- الانسان عبارة عن وعي موجود بالعالم ومحكوم عليه بالاغتراب :
* * ** الاغتراب عن الاله حيث تبدل الى مفهوم أخلاقي
* * ** الاغتراب عن الطبيعة التي ماتت وفارقتها الروح
- الخيال الإنساني تحول الى تصورات مضببة
- الحركة الميكانيكية احتلت محل الصفات الغامضة للطبيعة
- مبدأ تجانس كافة أجزاء الكون بدلا من تراتبية الوجود
- مركزية الشمس بدلا من مركزية الأرض التي كان يؤمن بها انسان القرون الوسطى
لم افهم المقصود بتراتبية الوجود ولا اعرف الصحيح فيما بين تجانس الأجزاء وتراتبية الوجود وان شاء الله سوف ابحث في ذلك
يطالب بايكون بان يكون العقل البشري لوح نظيف من كل شيء مستمد من الأصنام الذهنية
اول ما تبادر الى ذهني عندما قرأت هذه العبارة ان الأبوين الذين يؤمنان بهذا الفكر لا يستطيعان تعليم طفلها اي شيئ ولا يمكنهما ان يجيبا على اي تساؤل يطرحه طفلهما مهما كان بسيطا فلن يجد من يعلمه وسيخسر سنوات من عمره وهو تائه بلا يوجد لديه انتماء لأي شيء(دين/اصول/ أعراف/...) ولم يكون المفاهيم الاساسية للأمور البديهية وان أجاب الأبوان على اي تساؤل للطفل فهما يقومان بتثبيت الأصنام الذهنية في عقله والتي يطالبان باجتثاثها ....
الحمد لله على نعمة الاسلام
الفكر الغربي اما يميل الى أصالة الفكرة وتكريس المثالية او يميل الى أصالة المادة
للأسف..! لم افهم نظرية " ليبنتس" حول الرؤية الشاملة للعالم
العقل البشري في العلم الحصولي هو الاصل المؤسس للمعرفة
بما ان العقل مخلوق اذا هو محدود لا يستطيع ان يستوعب الكل ويدرك جميع المفاهيم لذلك فهو قاصر بجانب الكامل(الله)
التعديل الأخير:
تجلي النومن
لم استوعب كيف يكون للشعور بالربوبية كل هذا الرعب حتى تسمى بالسر المفزع وهو ماسماه بالبعد الاول لسر الفزع المذهل من القهر والصولة الهائله التي يتسم بها التجلي الذاتي
اتفق معه بالبعد الثاني حين يشعر الانسان بعظمة الله سبحانه وتعالى يجد نفسه وهذا الكون متناهي الصغر
لم افهم من البعد الثالث او البعد الكاشف للطاقة سوى ادراج الغضب الالهي للطاقة ، وانه دمج صفات الله مع الطاقه ولم افهم لما دمجهما معاً ، لقد وضع العشق والغضب الالهي جنباً الى جنب فهما كما يقول وجهان لعملة واحدة *كيف يكون الغضب مرتبطاً بالعشق ولم استوعب كيف يكون الغضب الالهي هو محرك للعشق
اما البعد الرابع فقد ناقض فيه البعد الاول حين سمى السر المفزع بالاخر المطلق وهو كما عرفه سلب السر من صفاته وهي الفزع ووصفه كالمحير والمدهش والمذهل مكانها
يدعي ان النومن ينجم ععنه التضاد كما في الاخرالمطلق فهو يرى ان الاخر المطلق لا يمكن ادراكه او فهمه الا بالصفات السلبية والتنزيهية ، كيف يمكن دمج صفة سلبية وتنزيهية هل يقصد ان يتصف الانسان بالصفات هذه حتى يدرك معنى النومن
من تلخيصات اوتو للفقرة التي تحدث عنها اكثر عن الاخر المطلق نجده يؤكد انه مدمر للعقل وعدواً لله*
مواجهة النومن
صحيح ان العدم يربك الانسان ويصدمه لدى المواجهه اولاً لم اقتنع ولكن بعد ان فكرتها بها جيداً اراها فعلاً تغيير حال الانسان وتجعل وعيه يخرج من محوره فنقطة العدم هي فعلاً صناعه كما اسماها صناعة العدم
شرح موجهة النومن بانها مواجهة بين وعي الانا وتجلي الا انا وانه يجب هلى الانسان ان يمتلك المقدرة على التأثر والانفعال كي يصل لتجلي النومن اي ان يواجهة نفسه
تحول الكتاب الان لعلم نفس
اعجبني قوله بان نقطة العدم تكون في الانسان نفسه فهي نقطة اتفق معه فيها وايضاً مرور الانسان بهذه النقطة او مركز التأسيس الذي اعطاه وظيفة تأسيس عالم جديد *حوله وهو بحسب رأيي عالم مابعد التغيير وعالم مابعد التجلي
لم اقتنع بان الماندلا او الدائرة السحرية هي مركز هذا التغيير وانها معبد بداخل الانسان فمن وجهة نظري هي النفس البشرية والصدمات من تغير وتجعل الانسان بمواجهة العدم
وانا اقرأ الاتمان احسست باني امام لغز تراثي (( او حزايه )) فلم افهم ماقصد منه بل اخذت افكار مانو ذا الذي يوجد داخل وخارج الموجودات
حلم يونغ في البداية لم افهم ماعناه منه ولكن عندما ذكر تشانغ سو الحكيم الصيني وانه تسأل : " لقد رأى تشانغ سو في الحلم انه فراشة ، وعندما استيقظ تشانغ سو من النوم تسأل : هل تشانغ سو هو من رأى نفسه بالحلم انه فراشه ام انها فراشة رأت نفسها بالحلو انها تشانغ سو "
هنا استوعبت ماعناه بـ < هل هذا هو ذاك ام ذاك هو هذا >
لم استوعب كيف يكون للشعور بالربوبية كل هذا الرعب حتى تسمى بالسر المفزع وهو ماسماه بالبعد الاول لسر الفزع المذهل من القهر والصولة الهائله التي يتسم بها التجلي الذاتي
اتفق معه بالبعد الثاني حين يشعر الانسان بعظمة الله سبحانه وتعالى يجد نفسه وهذا الكون متناهي الصغر
لم افهم من البعد الثالث او البعد الكاشف للطاقة سوى ادراج الغضب الالهي للطاقة ، وانه دمج صفات الله مع الطاقه ولم افهم لما دمجهما معاً ، لقد وضع العشق والغضب الالهي جنباً الى جنب فهما كما يقول وجهان لعملة واحدة *كيف يكون الغضب مرتبطاً بالعشق ولم استوعب كيف يكون الغضب الالهي هو محرك للعشق
اما البعد الرابع فقد ناقض فيه البعد الاول حين سمى السر المفزع بالاخر المطلق وهو كما عرفه سلب السر من صفاته وهي الفزع ووصفه كالمحير والمدهش والمذهل مكانها
يدعي ان النومن ينجم ععنه التضاد كما في الاخرالمطلق فهو يرى ان الاخر المطلق لا يمكن ادراكه او فهمه الا بالصفات السلبية والتنزيهية ، كيف يمكن دمج صفة سلبية وتنزيهية هل يقصد ان يتصف الانسان بالصفات هذه حتى يدرك معنى النومن
من تلخيصات اوتو للفقرة التي تحدث عنها اكثر عن الاخر المطلق نجده يؤكد انه مدمر للعقل وعدواً لله*
مواجهة النومن
صحيح ان العدم يربك الانسان ويصدمه لدى المواجهه اولاً لم اقتنع ولكن بعد ان فكرتها بها جيداً اراها فعلاً تغيير حال الانسان وتجعل وعيه يخرج من محوره فنقطة العدم هي فعلاً صناعه كما اسماها صناعة العدم
شرح موجهة النومن بانها مواجهة بين وعي الانا وتجلي الا انا وانه يجب هلى الانسان ان يمتلك المقدرة على التأثر والانفعال كي يصل لتجلي النومن اي ان يواجهة نفسه
تحول الكتاب الان لعلم نفس
اعجبني قوله بان نقطة العدم تكون في الانسان نفسه فهي نقطة اتفق معه فيها وايضاً مرور الانسان بهذه النقطة او مركز التأسيس الذي اعطاه وظيفة تأسيس عالم جديد *حوله وهو بحسب رأيي عالم مابعد التغيير وعالم مابعد التجلي
لم اقتنع بان الماندلا او الدائرة السحرية هي مركز هذا التغيير وانها معبد بداخل الانسان فمن وجهة نظري هي النفس البشرية والصدمات من تغير وتجعل الانسان بمواجهة العدم
وانا اقرأ الاتمان احسست باني امام لغز تراثي (( او حزايه )) فلم افهم ماقصد منه بل اخذت افكار مانو ذا الذي يوجد داخل وخارج الموجودات
حلم يونغ في البداية لم افهم ماعناه منه ولكن عندما ذكر تشانغ سو الحكيم الصيني وانه تسأل : " لقد رأى تشانغ سو في الحلم انه فراشة ، وعندما استيقظ تشانغ سو من النوم تسأل : هل تشانغ سو هو من رأى نفسه بالحلم انه فراشه ام انها فراشة رأت نفسها بالحلو انها تشانغ سو "
هنا استوعبت ماعناه بـ < هل هذا هو ذاك ام ذاك هو هذا >
الفصل الثاني
الركن الاساسي في الرؤية الاساطيرية
البداية او المقدمو كانت ممتازه حيث تحدث عن تاريخ الزمن الاساطيري وما يعنيه لدى الشعوب الاخرى ، التي كانت تعتقد بان العالم الاساطيري هو عالم خلاق وكل الاشياء الموجودة في عالمنا تكون مخلوقة منه ، واعجبني تحليله لما يعنيه الزمان والمكان لتلك الشعوب البدائية
العلية في الرؤية الاساطيرية
" كل شي يمكن ان ينبثق من شي اخر" كيف يمكن ذلك ؟! ، من وجهة النظر الاساطيرية هذا ممكن
جيداً التفكير الذي يعتقد بان كل حوادث هذا الكون من كوارث طبيعية وامراض وبلاءات ليست صدفة وانها مقصودة بسبب خلل او قوى سحرية تدخلت ، فالصدمة معدومة في الرؤية الاساطيرية
اتفق مع الرؤية الاساطيرية بان " الجزء عين الكل والكل عين الجزء " فعندما يحدث شي بالكل فان الجزء يتضرر والعكس صحيح ، فهذ الفكرة مقاربة للحديث النبوي ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((( ؟؟؟!!!!! *كالجسد ان اشتكى منه عضو تداعى له باقي الجسد بالسهر والحمى )))
احببت تدخل الفيزياء الكمية في هذا المجال وكيف انها غيرت هذا من هذه الفلسفة
لم افهم موضوع او حادثة السمكة التي حدثت مع يونغ ، ولم استوعب المعنى الذي اراده ، وكيف يكون " اقتران ذي معنى "
عندما تحدث عن تجارب الاقتران ذي معنى شعرت بانه يتكلم عن الكارما
لا اعلم كيف فكر الفلاسفة بمحاولة ربط الاحرف مع بعضهم ، كيف ارادوا محاولة ايجاد كل الاحرف في زمن ومكان واحد ، الا يكفي ان يكونوا اساسات الكلمات واللبنة الاساسية للكلام ، والذي يعبر عن الحالة النفسية الداخلية للانسان *، هذا الا يجعلهم في مكان وزمان واحد وعلى مدار الحياة
الركن الاساسي في الرؤية الاساطيرية
البداية او المقدمو كانت ممتازه حيث تحدث عن تاريخ الزمن الاساطيري وما يعنيه لدى الشعوب الاخرى ، التي كانت تعتقد بان العالم الاساطيري هو عالم خلاق وكل الاشياء الموجودة في عالمنا تكون مخلوقة منه ، واعجبني تحليله لما يعنيه الزمان والمكان لتلك الشعوب البدائية
العلية في الرؤية الاساطيرية
" كل شي يمكن ان ينبثق من شي اخر" كيف يمكن ذلك ؟! ، من وجهة النظر الاساطيرية هذا ممكن
جيداً التفكير الذي يعتقد بان كل حوادث هذا الكون من كوارث طبيعية وامراض وبلاءات ليست صدفة وانها مقصودة بسبب خلل او قوى سحرية تدخلت ، فالصدمة معدومة في الرؤية الاساطيرية
اتفق مع الرؤية الاساطيرية بان " الجزء عين الكل والكل عين الجزء " فعندما يحدث شي بالكل فان الجزء يتضرر والعكس صحيح ، فهذ الفكرة مقاربة للحديث النبوي ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((( ؟؟؟!!!!! *كالجسد ان اشتكى منه عضو تداعى له باقي الجسد بالسهر والحمى )))
احببت تدخل الفيزياء الكمية في هذا المجال وكيف انها غيرت هذا من هذه الفلسفة
لم افهم موضوع او حادثة السمكة التي حدثت مع يونغ ، ولم استوعب المعنى الذي اراده ، وكيف يكون " اقتران ذي معنى "
عندما تحدث عن تجارب الاقتران ذي معنى شعرت بانه يتكلم عن الكارما
لا اعلم كيف فكر الفلاسفة بمحاولة ربط الاحرف مع بعضهم ، كيف ارادوا محاولة ايجاد كل الاحرف في زمن ومكان واحد ، الا يكفي ان يكونوا اساسات الكلمات واللبنة الاساسية للكلام ، والذي يعبر عن الحالة النفسية الداخلية للانسان *، هذا الا يجعلهم في مكان وزمان واحد وعلى مدار الحياة
