http://www.do3a.com/doaa/film.html
وهذا الدعاء مكتوب
دعاء أبي حمزة الثُّمَالِي
يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ و جلَّ في أسحار ليالي شهر رمضان المبارك بهذا الدّعاء المروي عن أبي حمزة الثّمالي ( رحمه الله ) قال : كان زين العابدين
( عليه السلام ) يصلّي عامّة اللّيل في شهر رمضان فاذا كان في السّحر دعا بهذا الدّعاء :
اِلهي لا تُؤَدِّبْني بِعُقُوبَتِكَ ، وَ لا تَمْكُرْ بي في حيلَتِكَ ، مِنْ اَيْنَ لِيَ الْخَيْرُ يا رَبِّ وَ لا يُوجَدُ إلاّ مِنْ عِنْدِكَ ، وَ مِنْ اَيْنَ لِيَ النَّجاةُ وَ لا تُسْتَطاعُ إلاّ بِكَ ، لاَ الَّذي اَحْسَنَ اسْتَغْنى عَنْ عَوْنِكَ وَ رَحْمَتِكَ ، وَ لاَ الَّذي اَساءَ وَ اجْتَرَأَ عَلَيْكَ وَ لَمْ يُرْضِكَ خَرَجَ عَنْ قُدْرَتِكَ ، يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ ( حتّى ينقطع النّفس ) ، بِكَ عَرَفْتُكَ وَ اَنْتَ دَلَلْتَني عَلَيْكَ وَ دَعَوْتَني اِلَيْكَ ، وَ لَوْلا اَنْتَ لَمْ اَدْرِ ما اَنْتَ .
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اَدْعوُهُ فَيُجيبُني وَ اِنْ كُنْتَ بَطيـئاً حينَ يَدْعوُني ، وَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اَسْأَلُهُ فَيُعْطيني وَ اِنْ كُنْتُ بَخيلاً حينَ يَسْتَقْرِضُني ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي اُناديهِ كُلَّما شِئْتُ لِحاجَتي ، وَ اَخْلُو بِهِ حَيْثُ شِئْتُ لِسِرِّي بِغَيْرِ شَفيع فَيَقْضى لي حاجَتي ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا اَدْعُو غَيْرَهُ وَ لَوْ دَعَوْتُ غَيْرَهُ لَمْ يَسْتَجِبْ لي دُعائي ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي لا اَرْجُو غَيْرَهُ وَ لَوْ رَجَوْتُ غَيْرَهُ لاََخْلَفَ رَجائي ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي وَكَلَني اِلَيْهِ فَاَكْرَمَني وَ لَمْ يَكِلْني اِلَى النّاسِ فَيُهينُوني ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي تَحَبَّبَ اِلَىَّ وَ هُوَ غَنِيٌّ عَنّي ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي يَحْلُمُ عَنّي حَتّى كَاَنّي لا ذَنْبَ لي ، فَرَبّي اَحْمَدُ شَيْيء عِنْدي وَ اَحَقُّ بِحَمْدي .
وهذا الدعاء مكتوب
دعاء أبي حمزة الثُّمَالِي
يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ و جلَّ في أسحار ليالي شهر رمضان المبارك بهذا الدّعاء المروي عن أبي حمزة الثّمالي ( رحمه الله ) قال : كان زين العابدين
( عليه السلام ) يصلّي عامّة اللّيل في شهر رمضان فاذا كان في السّحر دعا بهذا الدّعاء :
اِلهي لا تُؤَدِّبْني بِعُقُوبَتِكَ ، وَ لا تَمْكُرْ بي في حيلَتِكَ ، مِنْ اَيْنَ لِيَ الْخَيْرُ يا رَبِّ وَ لا يُوجَدُ إلاّ مِنْ عِنْدِكَ ، وَ مِنْ اَيْنَ لِيَ النَّجاةُ وَ لا تُسْتَطاعُ إلاّ بِكَ ، لاَ الَّذي اَحْسَنَ اسْتَغْنى عَنْ عَوْنِكَ وَ رَحْمَتِكَ ، وَ لاَ الَّذي اَساءَ وَ اجْتَرَأَ عَلَيْكَ وَ لَمْ يُرْضِكَ خَرَجَ عَنْ قُدْرَتِكَ ، يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ ( حتّى ينقطع النّفس ) ، بِكَ عَرَفْتُكَ وَ اَنْتَ دَلَلْتَني عَلَيْكَ وَ دَعَوْتَني اِلَيْكَ ، وَ لَوْلا اَنْتَ لَمْ اَدْرِ ما اَنْتَ .
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اَدْعوُهُ فَيُجيبُني وَ اِنْ كُنْتَ بَطيـئاً حينَ يَدْعوُني ، وَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اَسْأَلُهُ فَيُعْطيني وَ اِنْ كُنْتُ بَخيلاً حينَ يَسْتَقْرِضُني ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي اُناديهِ كُلَّما شِئْتُ لِحاجَتي ، وَ اَخْلُو بِهِ حَيْثُ شِئْتُ لِسِرِّي بِغَيْرِ شَفيع فَيَقْضى لي حاجَتي ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا اَدْعُو غَيْرَهُ وَ لَوْ دَعَوْتُ غَيْرَهُ لَمْ يَسْتَجِبْ لي دُعائي ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي لا اَرْجُو غَيْرَهُ وَ لَوْ رَجَوْتُ غَيْرَهُ لاََخْلَفَ رَجائي ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي وَكَلَني اِلَيْهِ فَاَكْرَمَني وَ لَمْ يَكِلْني اِلَى النّاسِ فَيُهينُوني ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي تَحَبَّبَ اِلَىَّ وَ هُوَ غَنِيٌّ عَنّي ، وَ الْحَمْدُ للهِ الَّذي يَحْلُمُ عَنّي حَتّى كَاَنّي لا ذَنْبَ لي ، فَرَبّي اَحْمَدُ شَيْيء عِنْدي وَ اَحَقُّ بِحَمْدي .