على حسب نوع الوحدة ..
أنا مثلاً أعاني من وحدة او عُزلة بمعنى أدق!
بسببْ تطرّفي وشُعوري بإن الطيبة بالناس انعدمت !
وإن اي علاقه .. لها غايه ومن وراها مصلحه وماردها للفناء !
لما مثلاً أقعد مع زميله من زميلاتي وأشوف تفكيرها القاه مختلف كُليا عن تفكيري
فأحس بيأس وإني مستحيل القى إنسانه تتماشى مع افكاري ومبادئي بالحياة
فيزيد انطوائي وانغلاقي على نفسي !!!
انا ما ادري ليش قاعد يصير لي هالشيء والله
بس مر العمر .. وصار عمري 21 سنة .. وماعندي صديقات كلش . .
وأحس بالوحدة الرهيبة .. والفراغ ايضاً .. وقاعدة احاول اطوّر من نفسي و ألقى شيء يملأ فراغي ! ..
لإن الفراغ مثل ما انتي عارفه مدخل من مداخل الشيطان والله يكفينا الشر .. وإياكم .. :eh_s(7):
,
أختي الغالية ..
حسب ما فهمت من كلامج انج حيل حساسة .. وتعانين بصمت !
لدرجة هالشيء صار هاجس تخشينه بشددده ..
صدقيني انا لو عندي حل كان ساعدتج وساعدت نفسي بعد
لكن هذي الايام تمشي وحنا نحاول نطور من أنفسنا ما لنا الا الصبر ..
وين بنلقى ناس نفصّلهم على مزاجنا ؟
مستحيل طبعاً ..
إممم أحس كلامي مخربط
بس اعتبريه ايضاً فضفضه و الله يعين المسلمين اجمعين يارب![]()
◈|❀|◈
اختي الغالية ,,
توك صغيرة حيل ع كل هالالم الي تعيشينه والوحدة والمعاناة ,,
..
للاسف فعلاً ان بعض البشر الي تكون مشاعرهم مُرهفة ورقيقة
والي ينظرون للحياة بمنظار وردي وينتظرون من الي حولهم
سواء من اقاربهم او اصدقائهم الاحتواء والكلمة الطيبة والاحساس الصادق ,,
هالبشر نادر هالايام وبالمقابل لايصلح للحياة الي نعيشها بكل
تَطرُفها وماديتها والي للاسف اضفت ع الكثير من البشر الي متعايشين معاهم نفس الصفات المادية والنظرة بمنظار المصلحة لا اكثر ,, واصبحت الكلمة الطيبة الصادقة والاخوة العَميقة والمحبة في الله مُنعدمة فالكل يركض وراء مصلحته الشخصية وبس ,,
..
حاولي تطلعين يالغالية من هالحالة واهتمي بنفسك وتنمية شخصيتك وابحثي عن هواياتك المُفضلة وحاولي تنمية هالقدرات الي ربي وهبها لك ولا توقفين عند نقطة معينة ممكن تدمر نفسيتك وتعذبك ,,
,,
تقديري العظيم لمرورك :eh_s(7):
اختي الغالية ,,
توك صغيرة حيل ع كل هالالم الي تعيشينه والوحدة والمعاناة ,,
..
للاسف فعلاً ان بعض البشر الي تكون مشاعرهم مُرهفة ورقيقة
والي ينظرون للحياة بمنظار وردي وينتظرون من الي حولهم
سواء من اقاربهم او اصدقائهم الاحتواء والكلمة الطيبة والاحساس الصادق ,,
هالبشر نادر هالايام وبالمقابل لايصلح للحياة الي نعيشها بكل
تَطرُفها وماديتها والي للاسف اضفت ع الكثير من البشر الي متعايشين معاهم نفس الصفات المادية والنظرة بمنظار المصلحة لا اكثر ,, واصبحت الكلمة الطيبة الصادقة والاخوة العَميقة والمحبة في الله مُنعدمة فالكل يركض وراء مصلحته الشخصية وبس ,,
..
حاولي تطلعين يالغالية من هالحالة واهتمي بنفسك وتنمية شخصيتك وابحثي عن هواياتك المُفضلة وحاولي تنمية هالقدرات الي ربي وهبها لك ولا توقفين عند نقطة معينة ممكن تدمر نفسيتك وتعذبك ,,
,,
تقديري العظيم لمرورك :eh_s(7):