مذبحة المسلمين في بورما وتم شرب دمائهم

إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بنااات هذه اخر اخبار المسليمن ببورما

ميانمار تدعو الأمم المتحدة لإيواء الروهينجا 12/07/2012


طلبت ميانمار من الأمم المتحدة إيواء زهاء 800 ألف من أقلية الروهينجا المسلمة غير المعترف بها في مخيمات لاجئين، وقال الرئيس الميانماري ثين سين -خلال لقائه مع مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أنتونيو غوتيريس- إن الحل الوحيد لأفراد هذه العرقية يقضي بتجميعهم في مخيمات للاجئين أو طردهم من البلد.
وحسب الموقع الإلكتروني للرئاسة بميانمار، فقد أبلغ الرئيس سين المفوض غوتيريس أمس الأربعاء أنه "ليس ممكنا قبول الروهينجا الذين دخلوا بطريقة غير قانونية وهم ليسوا من إثنيتنا".

وأكد أن "الحل الوحيد في هذا المجال هو إرسال الروهينجا إلى المفوضية العليا للاجئين لوضعهم في معسكرات تحت مسؤوليتها"، وأضاف "سنبعث بهم إلى أي بلد آخر يقبلهم. وهذا ما نعتقد أنه الحل للمشكلة".
ومن غير الواضح ما إذا كان الرئيس سين -الجنرال السابق الذي يوصف بأنه ذو عقلية إصلاحية وتولى المنصب في مارس/آذار من العام الماضي- يدرس السماح للمفوضية الأممية لشؤون اللاجئين بتأسيس مخيمات لاجئين في ميانمار، علما بأنه لم يسمح به من قبل.
ويزور غوتيريس ميانمار لمناقشة القتال في ولاية كاتشين الواقعة شمال البلاد الذي شرد زهاء 70 ألف مدني منذ العام الماضي، إضافة إلى الاشتباكات الطائفية في ولاية راخين (أراكان سابقا) بغرب البلاد حيث يعيش أغلب أفراد عرقية الروهينجا المسلمة.
ويعيش مئات الآلاف من أقلية الروهينجا المسلمة -الذين تعتبرهم الأمم المتحدة إحدى أكثر الأقليات تعرضا للاضطهاد في العالم- في شمال ولاية راخين. وهم ليسوا في عداد المجموعات الإثنية التي يعترف بها النظام في ميانمار، ولا كثير من سكان البلاد الذين غالبا ما يعتبرونهم مهاجرين بنغاليين غير شرعيين ولا يخفون عداءهم لهم.
الجدير بالذكر أن حكومة ميانمار لا تسمح لأفراد عرقية الروهينجا بالحصول على الجنسية، وتعتبر المسلمين من ذوي الأصول البنغالية مهاجرين غير قانونيين من بنغلاديش المجاورة، وإن عاشوا في ميانمار على مدار أجيال.
ويعيش نحو 30 ألف روهينجي في مخيمين تابعين لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ببنغلاديش، ويعيش زهاء 200 ألف آخرين خارج المخيمين. وقالت مفوضة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن إعادة توطين مئات الآلاف من الروهينجا في دولة ثالثة ليس خيارا.

اضطهاد دائم
ويتحول اضطهاد عرقية الروهينجا بشكل دوري إلى اشتباكات مع السكان البوذيين، وأشاد المراقبون الشهر الماضي بدعوة رئيس ميانمار إلى الهدوء بعد أعمال العنف الطائفية بين البوذيين والمسلمين التي أسفرت عن مقتل أكثر من 80 شخصا في ولاية راخين، وأدت إلى موجة عداء ضد الأجانب على شبكات التواصل الاجتماعي الميانمارية.
وجاء في تقرير أخير للمفوضية العليا للاجئين أن الروهينجا يتعرضون في ميانمار لكل أنواع "الاضطهاد"، ومنها "العمل القسري والابتزاز وفرض القيود على حرية التحرك، وانعدام الحق في الإقامة وقواعد الزواج الجائرة ومصادرة الأراضي"، ودفع هذا الوضع عددا منهم إلى الفرار، لكن هؤلاء غير مرحب بهم عموما في البلدان التي يحاولون اللجوء إليها.
يشار إلى أن أعداد المسلمين في ميانمار تتراوح ما بين خمسة وثمانية ملايين نسمة يعيش 70% منهم في إقليم راخين. وذلك من ستين مليون نسمة هم إجمالي تعداد السكان بالبلاد.
وفرضت الحكومات المتعاقبة ضرائب باهظة على المسلمين، ومنعتهم من مواصلة التعليم العالي، ومارست ضدهم أشكالا مختلفة من التهجير الجماعي والتطهير العرقي.


لمعرفة المصدر أنقر هنا

</B></I>
مسلمو ميانمار هل يواجهون تطهيرا عرقيا؟ 13/07/2012

نشرت صحيفة نيويورك تايمز تقريرا لمراسلتها من بنغلاديش عن أوضاع مسلمي الروهنغا في ميانمار وما يتعرضون له من قتل وتشريد يرقى إلى "التطهير العرقي" وقالت إنه ورغم مضي ميانمار خطوات في طريق الديمقراطية فإن أوضاع المسلمين تدهورت أكثر.

وقالت الكاتبة إن الديمقراطية التي تفتحت في ميانمار الربيع المنصرم أدهشت العالم، لكن وبعد ثلاثة أشهر من تولي الناشطة الديمقراطية أونغ سان سو تشي مقعدها في البرلمان وبعد شهر واحد من سفرها إلى أوسلو لتسلم جائزة نوبل للسلام لعام 1991 الذي تأخر طويلا، قرع جرس الإنذار في ميانمار.

ففي قرى ولاية أراكان قرب الحدود مع بنغلاديش بدأت في يونيو/حزيران الماضي مذبحة ضد السكان المسلمين الذين يُعرفون بالروهنغا. ووصفت الكاتبة ذلك بالجانب القبيح في الانتقال نحو الديمقراطية في البلاد، إنها وردة متعفنة حتى وهي تتفتح.


قسوة قديمة

وأوضحت شاهدة أن القسوة ضد الروهنغا ليست جديدة، فقد واجهوا التعذيب والإهمال والقمع من قبل الأغلبية البوذية منذ أن نالت ميانمار الاستقلال عام 1948. وقد أغلق دستورها كل الأبواب أمام الروهنغا ليصبحوا مواطنين بحجة أن أسلافهم لم يعيشوا هناك عندما بدأت البلاد -التي سُميت مرة بورما- تحكم بواسطة البريطانيين في القرن التاسع عشر، وهو ادعاء يرفضه الروهنغا.
وحتى اليوم، حيث بدأ الحكام العسكريون يخففون قبضتهم، لا توجد إشارة على تغيير الحال بالنسبة للروهنغا. ليس هذا فحسب، بل بدأ البورميون يخرجونهم من البلاد.

وتعود أعمال العنف الحالية إلى حادثة اغتصاب وقتل امرأة بورمية في مايو/أيار الماضي حيث اعتقلت الشرطة ثلاثة من الروهنغا. وتبع ذلك هجمات من الغوغاء على الروهنغا والمسلمين الآخرين أسفرت عن مقتل العشرات.

"
على العالم ألا يبدي إعجابه بديمقراطية بلاد تترك آلاف الرجال والنساء بلا مأوى هائمين على مياه الأنهار وجثثهم تطفو على شواطئها بعد إذلالهم وطردهم من أرض عاشوا فيها وأجدادهم لقرون
"

وحسب ما ذكرت منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش فإن قوات الأمن نفذت اعتقالات جماعية بحق المسلمين ودمرت آلاف المنازل. وحاول النازحون الهرب عبر نهر ناف إلى بنغلاديش المجاورة. وتوفي البعض أثناء العبور.
القتل والإجلاء
وحتى وسائل الإعلام في ميانمار تشير إلى الاحتجاجات الأولى للروهنغا بالإرهابية والخيانة. وفي منتصف يونيو/حزيران الماضي وباسم وقف العنف أعلنت الحكومة حالة الطوارئ، لكنها استخدمت قوات أمن حدودها لحرق المنازل وقتل الرجال وإجلاء الروهنغا من قراهم.
رئيس ميانمار ثاين سين ألمح أمس الخميس إلى أن بلاده تستطيع إنهاء الأزمة بطرد جميع الروهنغا أو بإقناع الأمم المتحدة بإعادة توطينهم، وهو اقتراح رفضه أحد مسؤولي الأمم المتحدة على الفور.
وقالت الكاتبة إن هذا ليس بعنف طائفي بل "تطهير عرقي تدعمه الدولة"، وإن دول العالم لا تضغط على ميانمار لوقفه. وحتى أونغ سان سو تشي لم تنبس بشيء حوله.
قصص مرعبة
وذكرت شاهدة أنه وفي منتصف الشهر الماضي وبعد هروب بعض الروهنغا بأحد القوارب إلى بنغلاديش حكوا قصصا مرعبة لفريق من الصحفيين قرب الحدود. قالوا إن مروحية أطلقت النار عليهم، وإن ثلاثة من ستة قوارب قد فُقدت، وغرق بعض الأطفال أثناء الرحلة النهرية التي استغرقت أربعة أيام. وتوفي آخرون جراء الجوع. وأضافت أن هؤلاء عندما وصلوا إلى بنغلاديش واجهوا الترحيل مرة أخرى إلى ميانمار.
وتساءلت شاهدة عن صمت العالم إزاء هذه المأساة، وعن التخفيف من العقوبات الغربية ضد ميانمار وعن صمت أونغ سان سو تشي أثناء زيارتها إلى العواصم الغربية.
وأشارت الكاتبة إلى أن الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلو طلب من أونغ سان سو في الخامس من يونيو/حزيران المنصرم التحدث للمساهمة في إنهاء العنف بميانمار.
واختتمت شاهدة تقريرها بقولها يجب على العالم ألا يبدي إعجابه بديمقراطية بلاد تترك آلاف الرجال والنساء بلا مأوى هائمين على مياه الأنهار وجثثهم تطفو على شواطئها بعد إذلالهم وطردهم من أرض عاشوا فيها وأجدادهم لقرون.



 

sunshine22

New member
إنضم
11 نوفمبر 2004
المشاركات
6,061
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله ياخذهم يارب

كلش ولا اللي يغتصبونها وتنجب من مغتصبينها .........؟؟؟؟ ربي يكون بعونها ياربي ارحم حالها
 
إنضم
11 يونيو 2009
المشاركات
1,079
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اخر اخبار مسلمين بورما


اليوم في الساعة الثانية ظهرا، دعت قوات حرس الحدود (ناساكا) اجتماعا طارئا لجميع رؤساء القرى في المناطق الشمالية ببلدة منغدو في معسكر ناساكا بنكفورا (كتيبة-5)، حيث أخذت الوثيقة من الجميع على أن لا يفتتحوا المساجد ولا يؤذن فيها، ولا يجري التعليم في المدارس والكتاتيب، وعدم الذهاب إلى الأسواق وغيرها من الشروط التي تجرح الكرامة الدينية وتقيد الحقوق الإنسانية.

اليوم انتشر الجيش بشكل مثير للرعب في قرى المسلمين في المناطق الشمالية ببلدة منغدو، وبخاصة في بلي بازار وصاحب بازار وفقيرة بازار، وفي المناطق الجنوبية ببلدة بوسيدنغ، وكذلك في منطقة أندانغ الواقعة في جنوب منغدو. المسلمون يعيشون في خوف وقلق.

بوسيدنغ: قوات حرس الحدود (ناساكا- كتيبة رقم 21 فويمالي) قبضت على 19 أشخاص من قرية فيتور فارا
منغدو: الشرطة قبضت على خمسة أشخاص من الحي السكني رقم 5 بمدينة منغدو

بوسيدنغ: ناساكا قبضت على ستة صائمين من مائدة الإفطار من قرية شيل غات بمنطقة سيندنغ، وهم محمد عالم بن أبو الحسين ومستفيض الرحمن بن علي حسين و أمير حسين بن عبد الحكيم و شبير أحمد بن عبد الحكيم ومحمد حسين بن عبد المناف و نور محمد بن بارو ميان

صباح اليوم في الساعة الخامسة والنصف، قبضت شرطة منغدو على السيد/ أولى ميان (بويلا) نائب رئيس المجلس الإسلامي، والسيد إلياس وآخر من بيت السيد إسحاق، كلهم من سكان شعبة رقم5 بمدينة منغدو

محكمة بوسيدنغ تصدر قرارا بسجن السيد ظهير أحمد بن كالاميان من قرية سرافرانغ وسعيد الله بن علي أكبر من قرية دهودائينغ بمنطقة بوسيدنغ لمدة سنتين

المصدر : أراكان أون لاين
www.arakanonline.com

</B></I>

بورما: زعيمة المعارضة تدعو البرلمان لتبني قوانين لحماية حقوق الأقليات



حثت زعيمة المعارضة في بورما أونغ سان سو تشي أعضاء البرلمان في بورما على سن قوانين لحماية حقوق الأقليات العرقية.
وقالت سو تشي في كلمتها الأولى أمام البرلمان إن تبني مثل تلك القوانين أمر مهم إذا أرادت بورما فعلا أن تصبح بلدا ديمقراطيا يتمتع فيه الجميع بالاحترام وبحقوق متساوية.

وكانت أجزاء من بورما قد غرقت في صراعات مدنية، ظهر معظمها في ولاية راخين الغربية، حيث خلفت الاشتباكات بين البوذيين والمسلمين، من الأقلية المعروفة باسم روهينغيا، عشرات من القتلى.
وقالت سو تشي إن نيران الحرب بسبب النزاع العرقي لم تخمد بعد.
ولم تشر سو تشي إلى المسلمين من أقلية روهينغيا الذين كانوا ضالعين في اشتباكات عرقية، والذين ينظر إليهم كثير من البورميين على أنهم مهاجرون غير قانونيين من بنغلاديش.
وكانت سو تشي -التي قضت نحو عشرين عاما تحت الإقامة الجبرية لمعارضتها القادة العسكريين الذين يتولون الحكم في بورما- قد فازت بأول مقعد لها في البرلمان في الانتخابات التي جرت في شهر أبريل/نيسان الماضي.


المصدر

http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnew...rlaimant.shtml

</B></I>
 

om MaRyooM

New member
إنضم
18 ديسمبر 2008
المشاركات
20,043
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
Kuwait
يارب انصرهم وهون عليهم مصيبتهم

لاحول ولاقوة الا بالله ! شي محزن والله العظيم
 
إنضم
9 أغسطس 2007
المشاركات
1,822
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
..

وااي يعورون القلب ..

ماقول غير حسبي الله ونعم الوكيل الله يصبرهم وينصرهم عاجلا غير آجل ..

..
 

VET-Nour

New member
إنضم
27 سبتمبر 2009
المشاركات
4,599
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
يخرب بيتهم الكفره النجسين
شفت الصور مالوت التعذيب حسبي الله عليهم عيوني دمعت :( يعورون القلب

الله ينصرهم علا هالوصخين