الفلبينيات يحبون الخصوصية, يعني يتدهنون و يلبسون على كيفهم بدارهم . انا من وانه صغيرة خدمنا فلبينيات و طول النهار يتدهنون و يتسنعون و يخيطون و يلزقون صور و حتى يقرون كتب او مجلات. و بعدين مافيها شي اذا طلبت المفتاح من حقها طالما مو مقصرة بشغلها.
و هي تطول على ماتفتح الباب اكييد كانت مطلعة اغراضها و ناشرتهم او حاطة مكياج تتحلى على روحها و ماتبيكم تشوفون
و بعدين الفلبينيات يدرون انه في ناس متعصبين و ملقوفين و يتدخلون بدين الخدم و شحقة حاطة صليب و الا غيره عشان جذي ماتبيكم تشوفون عشان خايفة ينقطع رزقها. و هم طبعهم ترى مايحبون يسولفون و نزرين.
انا اقوا ماعليكم منها و لاتتجسسون عليها طالما ماشية بشغلها و ترى هي ماتبي خدم عشان ماياذونها. حمدوا ربكم بس مايمنع تلاحظونها من غير ماتحس.
و هي تطول على ماتفتح الباب اكييد كانت مطلعة اغراضها و ناشرتهم او حاطة مكياج تتحلى على روحها و ماتبيكم تشوفون
و بعدين الفلبينيات يدرون انه في ناس متعصبين و ملقوفين و يتدخلون بدين الخدم و شحقة حاطة صليب و الا غيره عشان جذي ماتبيكم تشوفون عشان خايفة ينقطع رزقها. و هم طبعهم ترى مايحبون يسولفون و نزرين.
انا اقوا ماعليكم منها و لاتتجسسون عليها طالما ماشية بشغلها و ترى هي ماتبي خدم عشان ماياذونها. حمدوا ربكم بس مايمنع تلاحظونها من غير ماتحس.