حبيت أنقل لكم هالموضوع وانشاء تستفيدون وتدعون لي
ويجدر بنا أن نشير أيضاً إلى أن بئر زمزم لم تجف أبداً من مئات السنين، وأنها دائما ما كانت توفي بالكميات المطلوبة
العالم على مدى مئات السنين بشرب تلك المياه المنعشة والاستمتاع بها .. وهذه المياه طبيعية تماماً ولا يتم معالجتها
ماشالله مو العبقري الفاهم بكل شيء ... اللي كاتب إنه لم يجف من مئات السنين .؟؟
إذا الرسول محمد صلى الله عليه و سلم ... من ألف وأربعمية سنه ..؟؟
وهذا خاتم الرسل ...؟؟ فما بالك .. بأول الرسل..؟؟؟ و و أبوهم كلهم .. ؟؟
قبل نوم و موسى و عيسى و إدريس و إسماعيل وكله كله ..؟؟
هذى اللي كاتب واحد يألف ....؟؟ ودليل سذاجته و قلة معرفته إنه مو عارف من متى حفر البأر . .
هذا أول باشتان ..
تاني باشتان .. يا حبيبتي ...
يقول العالم اللي كاتب هالمقاله .. إنه لقو في الماي نسبه من أملاح الكالسيوم و المغنيسيوم ..
زين قلبي روحي إمسكي بطل ماي أبراج .. وتلقين فيه بعد نسبه من الكالسيوم و المغنيسيوم ..
يعني الشغل على كمية النسبه ... مو إنهم وجدو نسبه ..؟؟
حبيبتي اللي كاتب المقاله كلش مو فاهم شيء وواضح إنها مفبركه ..
يا كثر ما نلقى هالأمور التافهه اللي تبي تبين إن الإسلام دين حق ..
دينا حق .. وصحيح 100% بس ماله داعي كل واحد يقعد يألف تفاهات ..
يقول الرسول ... ( المؤمن كيس فطن ) ...
مو كل كلمه توديكم وتجيبكم ..