دلوعة الكويت90
New member
- إنضم
- 21 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 305
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
اصوات الطيور تغرد عند شرفة نافذتي لم استطع ان افتح عيني بسهوله فقد كانت شبه داميتان من البكاء ليلة الامس كانت تساءلات في
ذهني تجعلني ابكي حرقة على نفسي .... اجل لقد بكيت على نفسي احسست في تلك اللحضات بأني استغللت وكنت ساذجه لم تكن كلماته تفارق
اذني اومخيلتي احسست بأن الدنيا ضيقة امام ناضري هل هذا جزائي اني اعطيته كل شيء هل هذه نهاية قصتي لا اعرف اسميها قصة
الحب ام لعبة الحب لم اكن اتوقع ان في هذا العالم اناس قد فقدوا الاحساس وتأنيب الضمير فلازلت في مقتبل عمري لم اكمل التاسعة عشر
كل شيء اصبح الان بالنسبة لي مجرد ذكريات ولاكنها مؤلمه الايستطيع قلبي الصغير تحمل هذا ام انها تجربة لكي اتعلم وياليتني اتعلم ,
كل شيء بدأ عندما صادفته في ذلك اليوم المشؤوم وياليته لم يكن لم يكن بتلك الوسامه ولاكن شيئ ما جذبني اليه ربما نضراته التي
كانت تخفي خبثه اقترب مني في احد المولات التجاريه ليملي علي رقم هاتفه ولاكني رفضت بقوة وسببته لم اكن اريد ان ارتبط في تلك اللحضه
بعد ان فقدت الامل في ان احب من تكرار المحاولات القصيره الفاشله سأختصر ماحدث حتى اكمل بقية القصة بقية قصتي بأختصار بعد
محولاته امليت رقمي عليه وذهبت مسرعه الا السياره فقد كنت متأخره عن الكليه واتصل بي كانت مكالماتنا تدور بمواضيع عاديه جدا
لم اكن اعيره ذاك الاهتمام حتى اني قفلت الخط في وجهه مرات عديده الا ان جاءت الصدفه التعيسه في نفس المكان الذي رأيته به اول
مره ,كان يتسكع وحيدا واذا بهاتفي يرن لم اكن اريد ان ارد بالبدايه جاوبت مكالمته واذا به امامي يضحك انصدمت من تلك الصدفه
وبعدها احسست بأن شيء ما مكتوب لي وله وبدأت اهتم قليلا او كثيرا بمكالماته التي كانت تدور ساعات وساعات تزينها الضحكات
كنت على سجيتي وكان يحكم خطته الخبيثه حتى ينتزع مني اغلى مالدي ,لم اكن اعرف ذلك ضننت ان كل الناس بصفاء قلبي وسجيته
بدأ يطلب مواعدتي عندها هربت من المنزل لاراه وكانت اول مرة عندها كانت اول قبلة لي وله في تلك الليله رجعت الا المنزل وتفكيري عالق
عالق به لقد بدأ يتسلل الا قلبي وبدأت احبه لقد كانت عندي كلمة الحب كبيره لاني اذا نطقتها اعنيها وكانت عنده لعب وتسيله
لقد تركت حبيبي السابق لانه كان عاجز عن الزواج مني بسبب ضروفه وطلاقه وابنته كنت اخطط لاتزوج من محمد في بداية الامر
ضننت العلاقات هكذا وخاصه ان الامر جاء بعد زواج صديقتي من حبيبها ولكن ربما لم يصادفني الحظ لم اكن اعلم ماكتبه الله لي
لقد كان محمد في تلك الايام الفارس الذي سيأخذني الا عالم افقتده وحنان كنت في امس الحاجة اليه كان في البداية كذلك كنت افعل
المستحيل حتى اواعده واراه فقد كانت طلباته كثيره وفي احد الايام كانت نضراته تشع خباثة كان بخطط لذلك الشيء لم اعي بنفسي
الا وانا عاريه امام ناضريه بالسياره وفي المقعد الخلفي وبعد ان انتهى قال لي ارتدي شيئا لانريد ان ترانا دوريات الشرطه
اجبت حسنا واتديت ملابسي حتى عاد بي الا الكليه نزلت وكنت افكر بما حدث ؟؟ هل مافعلته كان صوابا ؟؟ احسست بالندم في
لحضتها ولاكنني لم اعر اهمية للموضوع فقد اصبح شيئا روتينيا بعدها فقد كان يخرج معي لذلك الغرض فحسب لم اكن احس بحبه
القديم حتى انه لم يعد يتصل بي مثل السابق بل ان اتصالاته باتت تنعدم الا عند حاجته ,لقد كنت انا من يتصل دائما وكانت ردوده
مشغول حاليا او مع اصدقائي لم يكن يعطيني شيئا من وقته كنت اشغل نفسي برسم صورته وقرائة رسائله السابقه كنت اصبر فقد كنت
احبه الا ان جاء موعد سفره لقد غرقت عيناي دموع عندما ودعته حضنته بكل مافيني وكان يهديني بكلماته , شهر وسأعود لن اتأخر
امسحي دموعك , سافر وفي سفره كان لايغادر خيالي كنت اتصل به يوميا كنت احبه نعم احبه وربما لازلت كذلك ,وعند عودته كانت
ثاني صدماتي به اذ رأيت رسائل في هاتفه لصديقته التي لم اعلم بها كانت رسائل غرام وعشق وكان يجالسها هناك وانا لم اكن اخونه
طوال فترة سفره وقد كنت استطيع كنت املك الجمال الذي يغنيني عنه بأفضل منه الف مره ولاكن الحب اعمى بصيرتي كانت الدموع
تنهمر من عيني امامه وهرعت الا الخارج باكيتا لااعلم اين اذهب واذ به ورائي ينادي اركبي السياره لانريد مشاكل ادخلي لنتفاهم
ركبت كالهرة المسكينه بدأ يكذب علي بمبررات واشياء لم اقتنع بها ولاكني سامحته , وبعدها توالت سلسة خياناته التي كانت
كالخناجر في صدري لقد انقلبت احلامي الورديه الا كوابيس وبعدها جاء يوم جرحي الثالث منه عندما هددني بفضح علاقتنا وصوري
التي كانت بحوزته خفت كثيرا فأتصلت بأخاه الكبير الذي رد علي بأسلوب وقح ودنيء وقال: اذا كنت خائفه لما ارتبطت به بالبدايه؟
فأتصل بي محمد وبدأ بالصراخ علي لما اتصلت بأخي هل انتي غبيه بدأت ارد عليه واقول ماذا عساني ان افعل ؟؟
واذا به يطعن بسكين الا صدري وجرح جديد كانت كلماته كالخناجر :على ماذا انت بهذا الغرور انسيت اني قد رأيتك عاريه
انسيت اني اخذت مااريد منك ؟
بدأت ابكي واقول الانني احببتك واغلقت الخط لاتزال كلماته توارد عقلي عندما اريد ان انام هل هذا الحب الذي اردته؟
ياليتني لم اعرفه , وفي النهاية عرفت من مصدر انه كان يتكلم عني بستهزاء امام اصدقائه قائلا كاغبيه ترجع الي حتى بعد ان اسبها
والعنها انها تحبني كالمجنونه يالها من غبيه انها لاتهمني فهي تحت رجلي ))) !
لم تستطع سفينة الحب التي بنيتها بيدي ان تكمل مشوارها فقد كانت الرضوض والشقوق في تلك السفينه جعلت الامواج تغرقها بالقوه
وكنت احاول ان اصلحها لكي تسير ولاكن كلما اصلحت شقا جاء الاخر والاكبر منه وبعدها تيقنت بأن السفينه لابد ان تغرق فهل لي
بطوق النجاة وغرقت السفينه ولاازال تائه في البحر العادي انتضر انقاذا من سفينة اخرى ,ولاكن لاتزال لتلك السفينه شأنا كبيرا في
قلبي ولاازال احبها مع انها كانت متحطمه في اخر الايام ولاكن لكل غرفة بها ذكر جميله لن انساها (لازلت احبه مع انه لم يحبني
لاكنه ليس ذمبي انه قلبي يعجز عن النسيان ولاكن لابد ان انساه واكمل حياتي لانه لم يكن يستحق حبي واهتمامي والان لازلت في طوق
النجاة هل من سفينة اخرى؟؟؟؟؟
ذهني تجعلني ابكي حرقة على نفسي .... اجل لقد بكيت على نفسي احسست في تلك اللحضات بأني استغللت وكنت ساذجه لم تكن كلماته تفارق
اذني اومخيلتي احسست بأن الدنيا ضيقة امام ناضري هل هذا جزائي اني اعطيته كل شيء هل هذه نهاية قصتي لا اعرف اسميها قصة
الحب ام لعبة الحب لم اكن اتوقع ان في هذا العالم اناس قد فقدوا الاحساس وتأنيب الضمير فلازلت في مقتبل عمري لم اكمل التاسعة عشر
كل شيء اصبح الان بالنسبة لي مجرد ذكريات ولاكنها مؤلمه الايستطيع قلبي الصغير تحمل هذا ام انها تجربة لكي اتعلم وياليتني اتعلم ,
كل شيء بدأ عندما صادفته في ذلك اليوم المشؤوم وياليته لم يكن لم يكن بتلك الوسامه ولاكن شيئ ما جذبني اليه ربما نضراته التي
كانت تخفي خبثه اقترب مني في احد المولات التجاريه ليملي علي رقم هاتفه ولاكني رفضت بقوة وسببته لم اكن اريد ان ارتبط في تلك اللحضه
بعد ان فقدت الامل في ان احب من تكرار المحاولات القصيره الفاشله سأختصر ماحدث حتى اكمل بقية القصة بقية قصتي بأختصار بعد
محولاته امليت رقمي عليه وذهبت مسرعه الا السياره فقد كنت متأخره عن الكليه واتصل بي كانت مكالماتنا تدور بمواضيع عاديه جدا
لم اكن اعيره ذاك الاهتمام حتى اني قفلت الخط في وجهه مرات عديده الا ان جاءت الصدفه التعيسه في نفس المكان الذي رأيته به اول
مره ,كان يتسكع وحيدا واذا بهاتفي يرن لم اكن اريد ان ارد بالبدايه جاوبت مكالمته واذا به امامي يضحك انصدمت من تلك الصدفه
وبعدها احسست بأن شيء ما مكتوب لي وله وبدأت اهتم قليلا او كثيرا بمكالماته التي كانت تدور ساعات وساعات تزينها الضحكات
كنت على سجيتي وكان يحكم خطته الخبيثه حتى ينتزع مني اغلى مالدي ,لم اكن اعرف ذلك ضننت ان كل الناس بصفاء قلبي وسجيته
بدأ يطلب مواعدتي عندها هربت من المنزل لاراه وكانت اول مرة عندها كانت اول قبلة لي وله في تلك الليله رجعت الا المنزل وتفكيري عالق
عالق به لقد بدأ يتسلل الا قلبي وبدأت احبه لقد كانت عندي كلمة الحب كبيره لاني اذا نطقتها اعنيها وكانت عنده لعب وتسيله
لقد تركت حبيبي السابق لانه كان عاجز عن الزواج مني بسبب ضروفه وطلاقه وابنته كنت اخطط لاتزوج من محمد في بداية الامر
ضننت العلاقات هكذا وخاصه ان الامر جاء بعد زواج صديقتي من حبيبها ولكن ربما لم يصادفني الحظ لم اكن اعلم ماكتبه الله لي
لقد كان محمد في تلك الايام الفارس الذي سيأخذني الا عالم افقتده وحنان كنت في امس الحاجة اليه كان في البداية كذلك كنت افعل
المستحيل حتى اواعده واراه فقد كانت طلباته كثيره وفي احد الايام كانت نضراته تشع خباثة كان بخطط لذلك الشيء لم اعي بنفسي
الا وانا عاريه امام ناضريه بالسياره وفي المقعد الخلفي وبعد ان انتهى قال لي ارتدي شيئا لانريد ان ترانا دوريات الشرطه
اجبت حسنا واتديت ملابسي حتى عاد بي الا الكليه نزلت وكنت افكر بما حدث ؟؟ هل مافعلته كان صوابا ؟؟ احسست بالندم في
لحضتها ولاكنني لم اعر اهمية للموضوع فقد اصبح شيئا روتينيا بعدها فقد كان يخرج معي لذلك الغرض فحسب لم اكن احس بحبه
القديم حتى انه لم يعد يتصل بي مثل السابق بل ان اتصالاته باتت تنعدم الا عند حاجته ,لقد كنت انا من يتصل دائما وكانت ردوده
مشغول حاليا او مع اصدقائي لم يكن يعطيني شيئا من وقته كنت اشغل نفسي برسم صورته وقرائة رسائله السابقه كنت اصبر فقد كنت
احبه الا ان جاء موعد سفره لقد غرقت عيناي دموع عندما ودعته حضنته بكل مافيني وكان يهديني بكلماته , شهر وسأعود لن اتأخر
امسحي دموعك , سافر وفي سفره كان لايغادر خيالي كنت اتصل به يوميا كنت احبه نعم احبه وربما لازلت كذلك ,وعند عودته كانت
ثاني صدماتي به اذ رأيت رسائل في هاتفه لصديقته التي لم اعلم بها كانت رسائل غرام وعشق وكان يجالسها هناك وانا لم اكن اخونه
طوال فترة سفره وقد كنت استطيع كنت املك الجمال الذي يغنيني عنه بأفضل منه الف مره ولاكن الحب اعمى بصيرتي كانت الدموع
تنهمر من عيني امامه وهرعت الا الخارج باكيتا لااعلم اين اذهب واذ به ورائي ينادي اركبي السياره لانريد مشاكل ادخلي لنتفاهم
ركبت كالهرة المسكينه بدأ يكذب علي بمبررات واشياء لم اقتنع بها ولاكني سامحته , وبعدها توالت سلسة خياناته التي كانت
كالخناجر في صدري لقد انقلبت احلامي الورديه الا كوابيس وبعدها جاء يوم جرحي الثالث منه عندما هددني بفضح علاقتنا وصوري
التي كانت بحوزته خفت كثيرا فأتصلت بأخاه الكبير الذي رد علي بأسلوب وقح ودنيء وقال: اذا كنت خائفه لما ارتبطت به بالبدايه؟
فأتصل بي محمد وبدأ بالصراخ علي لما اتصلت بأخي هل انتي غبيه بدأت ارد عليه واقول ماذا عساني ان افعل ؟؟
واذا به يطعن بسكين الا صدري وجرح جديد كانت كلماته كالخناجر :على ماذا انت بهذا الغرور انسيت اني قد رأيتك عاريه
انسيت اني اخذت مااريد منك ؟
بدأت ابكي واقول الانني احببتك واغلقت الخط لاتزال كلماته توارد عقلي عندما اريد ان انام هل هذا الحب الذي اردته؟
ياليتني لم اعرفه , وفي النهاية عرفت من مصدر انه كان يتكلم عني بستهزاء امام اصدقائه قائلا كاغبيه ترجع الي حتى بعد ان اسبها
والعنها انها تحبني كالمجنونه يالها من غبيه انها لاتهمني فهي تحت رجلي ))) !
لم تستطع سفينة الحب التي بنيتها بيدي ان تكمل مشوارها فقد كانت الرضوض والشقوق في تلك السفينه جعلت الامواج تغرقها بالقوه
وكنت احاول ان اصلحها لكي تسير ولاكن كلما اصلحت شقا جاء الاخر والاكبر منه وبعدها تيقنت بأن السفينه لابد ان تغرق فهل لي
بطوق النجاة وغرقت السفينه ولاازال تائه في البحر العادي انتضر انقاذا من سفينة اخرى ,ولاكن لاتزال لتلك السفينه شأنا كبيرا في
قلبي ولاازال احبها مع انها كانت متحطمه في اخر الايام ولاكن لكل غرفة بها ذكر جميله لن انساها (لازلت احبه مع انه لم يحبني
لاكنه ليس ذمبي انه قلبي يعجز عن النسيان ولاكن لابد ان انساه واكمل حياتي لانه لم يكن يستحق حبي واهتمامي والان لازلت في طوق
النجاة هل من سفينة اخرى؟؟؟؟؟