أتعرف إلى أي حد أحببتْك . . ؟ !
لحد أني زهدتْ بالعالمْ لأجلكَ , وجعلتكَ عآلمي . .
بعيدة عن أي أحد . . وقريبة إليك !
ينجلي حزني وتفتح مدينة الفرح بقربكْ فقط ,
ليتكَ لاتفآرقني . . !
وربكْ لا شي أكثر من اني احبكَ ,
كبير هو حظي و صعب هُو قدري و دائماً تتأخر إستجابة أمنياتي ’
يآرب لم يخلق كهُو فأحفظه لي . .
و أجمعني به إن لم تُقدره لي في الُدنيا فلا تحرمني منه في الجنه . .
هُو كُل ما أريد .. |