للتضحيه عنوان (قصه من تأليفي ) اتمنى انكم تقرونها وتقولونلي رايكم

  • بادئ الموضوع كويتيه منكم وفيكم
  • تاريخ البدء
إنضم
14 ديسمبر 2007
المشاركات
275
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
يطل الصبح بثوبه الزاهي ليكسو منزلهما المتواضع بألوان البهجة والسعادة وتغزو أشعة الشمس نافذة غرفتهم بقوتها وجمالها الدافئ لتداعب عينيها البريئتين, وتظل تداعبها بسحر وقوه إلى إن تنتصر وتفتح عينها أنها(( سميه )) امرأة في منتصف الثلاثين من عمرها جميله الوجه بيضاء ألبشره لون عينها الغامض المتأرجح بين البني والعسلي تمتلك جسدا غير جذاب فهي ليست رشيقة لكنها بشكل عام جذابة انتقه لها إطلاله مميزه بروحها المرحة وابتسامته الرائعة جدا كما يقول لها دائما, انه(( خالد)) رجل تعدى السنوات الأولى من العقد الرابع من عمره اسمر اللون حاد الملامح ملائكي الإحساس متناسق ورياضي الجسد, ذو شخصيه أبويه, حنانه متدفق على كل من حوله يشغل منصب مهم في إحدى الشركات الكبرى لذا فهو يعامل من حوله بأبوة , كان يذوب عشقا وهياما بسميه زوجته التي تزوجها بشكل تقليدي ليكتشف بعد زواجه بأنه اقترن بإمراه تحمل كل صفات الجميلة التي يرغب بها كل رجل لم تكن تملك جسدا كالعارضات كما تمنى دائما لكنها كانت جميلة الوجه ابتسامتها جميله تحمل براءة وعفويه محببة انتقه ببساطتها وعدم تكلفها تشعرك دائما بأنها إنسانه قريبه منك كأمك أو صديقتك احتوت خالد بقلبها الكبير وحنانها اتحدت معه بكل قوتها لتشكل درعا قويا يواجه المصاعب التي واجهت خالد في بداية حياتهما ابتداء بوظيفته البسيطة ذات الأجر الزهيد لتظل تقف خلفه وتدفعه لكي يحسن مستواه التعليمي أولا ومستواه الوظيفي ثانيا لينتهي بحصوله على الدكتوراه بدرجة امتياز ويشغل منصبا كبيرا في عمله وكان دائم القول بأن لولا وقوف سميه لكنت مدفونا الآن في إحدى تلك الوظائف التي لا تشبع وتغني من جوع , وانتهاء بصدمة أنهم لايستطيعو إن يكونوا والدين لوجود مشكله عند خالد تمنعه من الإنجاب لكنها لم يهزها ذلك وأصرت إن تبقى معه مع كل المحاولات التي كانت تطرق على رأسها بأن تتركه وتتزوج من أخر وتصبح أما لكنها أبت وأصرت إن تبقى معه لكي تواجه معه كل الألسن التي كانت تلوك خالد والهمسات التي كانت تدل على شفقة من حوله حتى بداء الأمر يؤثر على علاقتهم لكنها لم تهزم وحاربت بكل أسلحتها لحظات الضعف التي عاشها خالد وكادت توأد علاقتهم الجميلة لتفوز بحياتها الجميلة التي تعيشها ألان, إنهما زوجان مثاليان خالد يعشق سميه إلى إلا حدود وفر لها كل سبل السعادة والرغد والحب ,أشعرها بأنها أمه وصديقته وعشيقته, لا يرى امراه إلا هي لم يهتز لمحاولة الكثيرات بأن يستلمنه حولهن لم يكن يرى امراه في الكون الا هي كان يراها الشمس والقمر وبكل شي جميل في الدنيا , وهي كذلك كانت تعتبر خالد هو الشمس التي تنير دنياها ويستعمر قلبها حتى لم تكن تتأثر بعدم أمومتها لأنها كانت تعتبر خالد أهم من الأمومة بذاتها كانا مضرب للأمثال بالتضحية والعشق, إلى إن شاء القدر المقيت إن يضع خالد بين أنياب المرض إلا وهو ورم خبيث على احد شرايين قلبه المحب لقد عرف بالصدفة بعد إن شعر بوهن بكل جسده مع نوبات اختناق تداهمه بين الحين والأخر لم يصرح لسميه عن مابه خوفا عليها من الحزن والقلق اللذان سوف يغتالان ابتسامتها التي تنير حياتهما الجميلة لم يأبه لمرضه أو ألمه لكنه كان يهاب لحياة سميه بعد إن يتركها كيف سيتركها وهي التي روحها متشبثة بحياته كيف سيغدو إلى العالم الأخر ويتركها تتخبط لوحدها مع الم فراقه الذي سيكون كجبل لاتحتمل حمله أو العيش به كيف سيتركها ويسلمها بيديه الوحش الوحدة ينهش ابتسامتها وقلبها كل تلك الأسئلة كانت تدور في عقلة لم يأبه بالعلاج أو المدة التي ستظل بعمره التي قالها له الطبيب وهي سنه ليست أكثر بال من المحتمل اقل كانت دموعه تخونه أحيانا عندما يرى سميه أمامه تحنو عليه تطبب على خديه كما تفعل دائما إذا أحست بأن مهموم أو هناك قليلا بالحزن في عينيه وتسأله بكل عذوبة (اشفيك شنو هالحزن الأناني الي ماخذ منحبيبي ابتسامته) وتقبله على جبينه لعل تلك القبلة تمحو الحزن والألم من عينيه تحتضنه بقلبها قبل صدرها وهو يستسلم لقلبها ويحارب دموعه بضر اسه حتى لا تكشف عن مابه يغرق بحضنها يتمسك بها بكل قوه ويترك العنان لأهته المكبوتة بداخله لتزفر بحرارة تلهب صدرها قبل صدره لتجعل لذعتها تكويها وترعد ها( أشفيك خالد) تقولها بهلع وخوف يقيدها بأغلال حادة تقطع فؤادها ليعي خالد بأنه سيفضح الأمر الذي يريده أن لايخرج منه ويفجعها لقد آثار الصمت المؤلم على أن يفجع قلبها, وبابتسامه تتصنع المرح يخبرها ( ماكو شي بس كنت ولهان انج تحظنيني بكل هالحب فسويت هلتمثيليه عشان أبي اعرف غلاتي عندج شكثر)( للحين ماتدري عن غلاتك أنت الغلا والحب والنفس والنبض) سميه تقولها بكل الحب إلي في الدنيا تزف تلك الكلمات إلى خالد عروسا جميله تتربع على قلب خالد ( ادري من غير ماتقولينلي انا من أشوف عيونك ادري انا شنو بالنسبة لج بس إنا طماع ابيج على طول تقولين اشكثر تحبيني ) لينتهي حديثما العذب بعناق متبادل بين الاثنين , تذهب سميه لتكملة عملها في المنزل وتترك خالد جالس على أريكته إمام التلفاز قابع في تفكيره وهمه سارح بألمه ينظر الى سميه بين الحين والحين ويشغله التفكير فيها بعد رحيله , يرن هاتف المنزل لم يكن يعرف لما احس بأن هذا الهاتف سيكون هو الحل اجاب على الهاتف انه(( سالم)) صديقه شاب بعمر سميه تقريبا أي اصغر منه يعمل معه في في نفس الشركة يشبهه مقارب له في كل شيء حتى في الشكل تقريبا علم بذلك عندما دعاه مع بعض الموظفين إلى منزله لتنبهه سميه بذلك حيث قالت من أول مارئته( خالد هذا الموظف حيييل يشابهك لو ماكنت اعرف أخوانك واحد واحد جان قلت هذا آخوك لا والتوءم بعد) عندما سمع صوته لمع في عقله الحل انه هو اجل هو من سيحمي سميه من بعده هو من ينتشل سميه من بين أنياب الوحدة التي سيتركها بها خالد بعد رحيله اجل هو فهو من عائله محترمه هادئ الطباع يشبهه بكل شيء كما سيكون امن على سميه تحدث معه كالمعتاد وبعد أن أغلق الهاتف أصبح يفكر كيف سيزرع سالم بطريق سميه كيف سيجعلها تتعلق به حتى يرحل وهو مطمئن كل تلك الأسئلة بتت تدور في مخيلته ليصحو على صوت سميه تناديه ( خالد اسويلك شي تشربه ) (لآلا مابي مشكورة حياتي ) يرد عليها بكل حنيه ’ لم ينم خالد تلك الليله كانت الأفكار تتصارع في عقله كيف سينفذ ما فكر به الى ان أشرقت الشمس لتنادي بيوم جديد ويوم ناقص في عمر خالد , في هذا اليوم بدأ خالد بتنفيذ خطته لكي يجعل سالم نورا في حياة سميه بدل نوره المضيء لحياتها بدأ يتقرب منه ويدعوه إلى منزله من حين إلى آخر لتعتاد عليه سميه بدأ يملئ عقل سميه بمحاسنه وقوة شخصيته بدأ يجعله نقطه مهمة في حياته بات معه في كل مكان يذهب إليه مع سميه إلى أن بدأ فرد لايتجزأ منهما وقد بدأ ملاحظة بعض النظرات الإعجاب من سالم الى سميه يختلسها بين وقت وأخر , لقد فرح خالد بنجاح مهمته الأولى لتأتي المهمة الأصعب بكل الموضوع إلا وهي جعل سميه تحب سالم كيف سيكون هذا الأمر صعبا لأنه يعرف كم هو صعب عليه إن يجد مكان لو كان صغيرا بقلب سميه لشرارة حب أخر فهو يعي حجم حبها له واستحواذه عليه كاملا لذا فقد قرر بعد نفسه عنها شيئا فيشأ أصبح يتصنع الانشغال الدائم لا يجلس معها إلا قليلا وأصبح يتصنع الغضب والعصبية على أتفه الأسباب أصبح ينتقدها بفظاظة لكنه كان يحترق كل يوم من المرض الذي بات يستحوذ عليه وأسلوبه مع من هي اغلي واثمن مالديه بات الألم في كل نفس يزفر به وماكان يؤلمه أكثر من حب سميه الذي لم يهتز او يضعف بل كانت تقابل كل ذلك ببتسامه تحفر ألما جديدا كل يوم في قلبه لكن ذلك زاده إصرار على ماكان ينوي كانت هناك لحظات ضعف تداهمه بين وقت وأخر لكنه لم يضعف بات يزج سالم في طريق سميه جعل منه ملاذا لها عندما يؤلمها أو يغضبها هنا بدأت علامات مرضه ترتسم على وجهه وجسده كان يثور عندما يلمح نظرات تساؤل بعيون سميه كان يهرب من سؤالها الدائم ( خالد أشفيك أحسك متغير مو أنت الي اعرفه عسى ماشر ليش ويهك اصفر لبش عيونك ذبلانه قولي أنت مريض فيك شي ) كان ينظر إليها بضعف في كل مره كان يهاب إن يضعف ويخبرها لذا كان دائم الهروب منها ودائم الزج بسالم في طريقها كانت سياط الغيرة تلهب قلبه المريض لكنه كان دائما يحاول التغلب عليها عندما يتذكر بأن في ذلك سعادة لسميه إلى إن أتى الوقت الذي أتى به سالم رسولا من سميه ليسأله السؤال الذي كان يتهرب منه (خالد اشفيك سميه اليوم متصلة فيني واهي وايد متظايقه وخايفه عليك تقولي مادري خالد اشفيه وايد متغير اخاف اكو احد بياخذه مني اخاف ان حبي قل في قلبه ومليون اسئله تبي جوابها منك ريحها وريحني قولنا شلي مغيرك) هنا شعر خالد بأنه في اعلى قمم الضعف ألهبته كلمات سالم لكنه هوى من قمة ضعفه وتذكر مرضه وانه سيترك سميه يوما ما وحيده وان سالم هو شاطئ الأمان التي سترسو عليه سميه بعد إن يرحل عنها ( ماكو شي بس إنا مرهق من الشغل وأحس إني محتاج أغير جو بس موقادر الشغل مو موخليني عشان جذي انا مضغوط وتعبان وقاعد يبين علي ) (أنزين سميه شنو ذنبها) قالها سالم بصوت يتأرجح بين غضبه من خالد وحبه لسميه , شعر خالد بذلك لقد أحب سالم سميه أحبها من كل قلبه , فرح خالد كثيرا بتلك النتيجة لكنه لم يعرف من سميه إذا أحبت سالم أم لا , إلى إن أتى ذلك اليوم اليوم الذي انتظره خالد اكتشف إن قلب سميه استقبل شرارة الحب من سالم عرف ذلك عندما أتته سميه غاضبه حزينة تسأله عن تغيره وانشغاله عنها كأنها تلومه على إحساسها الجديد الذي بناه خالد بداخلها من دون إن تعلم اشتم خلد ذلك بصوتها الذي كانت تنبهه به وهي تقول ( خالد انشغالك عني وتغيرك مثل التيار يسحبني حق شي خايفه منه أنت ماتدري انا اشكثر أتعذب من لم أحس إني ) هنا تسكت سميه وتفضحها دموعها تجري إلى ذراعي خالد ( خالد إنا خايفه يصير شي نندم عليه بعدين أرجوك ارجعلي أرجوك) تغرق سميه بدموع الخوف ويغرق خالد بدموع النشوة والضعف يسعد لنجاح مهمته عانقها بقوه حتى شعر بأنه سيخنقها تصرخ سميه به خالد أشفيك خنقتني خالد لم يكن يسمع صوتها بل كان يسمع صوت انتصاره في مهمته , سألها أنت من شنو خايفه ) , ارتبكت سميه ابتعدت عن ذراعيه , ولا شي بس إنا أخاف انشغالك يخلي الحب إلي بينا يضعف و ( وقلبك يستقبل حب جديد صح) هوت تلك الكلمات على مسامع سميه حادة على اذنيها شعرت وللوهلة الأولى بأن خالد بات يعرف بالحب المتبادل بينها وبين سالم , لا أنت الحب الكبير إلي بقلبي نسيت , لا مانسيت , بس قاعد اشم انه اكو شي خاشته عني ) قالها بمكر مصطنع هنا هربت سميه من خالد ولأول مره لم تستطع مواجهته هنا عرف خالد بأنه انتصر واكمل مهمته بنجاح, وبعد هذا الصراع , وبينما كانت سميه تهرول بعيده عن عيون خالد , أغمي على خالد ولم يستيقظ إلا وهو في المستشفى وبقربه سميه وسالم .( شنو صار ومنو يابني هني) , بصوت يقيده الخوف يقول خالد ذلك ’ (ماكو شي بس أنت تعبت وأغمى عليك واتصلت فيني سميه ويبناك هني ) انزين شقالكم الدكتور قالكم شي؟) ( لا ما قالنا شي بس ارهاق ويبون يستظيفونك عندهم كم يوم ) هنا التفت سالم الى سميه( أنتي روحي البيت ارتاحي وتعالي بعدين إنا بكون يمه لا تخافين ) ( اشلون ما أخاف هذا خالد لو تشكه ابره في طرف إصبعه كأنها شاكه بقلبي وتقولي روحي البيت) ومع إلحاح خالد وسالم ذهبت سميه للبيت متثاقلة ويداهمها مزيج من الخوف على خالد وتأنيب الضمير) هنا يأتي اليوم الذي لم يحسبه خالد في خطته لقد علم سالم بأمر خالد ومرضه لكنه لم يخبر سميه ليأتي سالم مؤنبا لخالد عن إخفاءه أمر مرضه( ليش خشيت علينا سالفة مرضك ) ارتبك خالد ولم يجد ما يقوله ( خفت على سميه من الحزن خفت أنها تكون بروحها من بعدي خفت) يقاطعه سالم(عشان جذي زرعتني بطريجها صح خفت تنهشها الوحدة من بعدك خفت على اغلي شي أنت تمتلكه إن يفقد قيمته إذا ظل بروحه مو جذي جاوبني صح وال لا) ( ايي بس أنت شلي خلاك تحس هالأحساس ) لان دموعك أهي إلى افظحتك تطالع نظراتنا وحاط في بالك إني مو منتبه صح لا أنا كنت منتبه بس مستغرب انت ليش سويت جذيه الحين انا عرفت بس لا تخاف انا راح أحافظ عليها وأحبها بس هل أهي راح تنساك هذا إلي أنت ماحسبت حسابه )
أهي مو بس تحبك اهي تتنفسك مثل الهوى ) اشلون اقدر اخذ مكانك في قلبها اشلون علمني تقدر ( اذا تسللت بداخل نقط ضعفها تقدر تحبك صديقني انا موتي قرب واهي راح تنساني اذاقدرت تأخذ قلبها بحبك الي انت شايله لها حاول انا متأكده راح تتعب بس لا تمل حارب عشانها كل الظروف واصبر عليها احتويها عطها كل مشاعرك وصدقني مع الأيام راح تفوز بقلبها, سميه إنسانه ما تتعوض اهي ظحت بأمومتها علشاني ويه الوقت الي اظحي علشانها انا موبس احبها انا احس فيها مع كل نبض ومع كل رمشه عين سالم أرجوك حافظ عليها إنا ما اخترتك لأنك تشبهني بشكل لا لأنني متأكد انك أنت انسب إنسان يقدر يعوضها عن فراقي ويزرع أمل جديد في قلبها , كانت تلك أخر الكلمات ألي نطقها قلب خالد قبل إن يعانقه الرحيل لتنتهي بذلك أعظم تضحية ضحاها إنسان من اجل الحب, رحل الآن خالد مطمئنا انه ترك وديعته بيد أمينه نحافظ عليها وتصونها , أما سميه وسالم عاشا بعد ذلك وتحققت المعجزة بإنجاب سميه لطفل أسمياه خالد تيمننا بالشخص الذي ظل مزروع بداخل كل منهما لتضحيته بحبه لسعادة محبوبته.


واشاألله تكون أعجبتكم قصت
 

كرسبي كريم

New member
إنضم
25 يوليو 2008
المشاركات
1,467
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مشكوووووووووووووووووووره والله يعطيج العافيه
وتري دمعيت عيوووووني
 
إنضم
14 ديسمبر 2007
المشاركات
275
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ابي اعرف ليش قلة الردود لأني اب اكنب فصه يديده بس جني ماصلح حق كتابة القصص خلاص راح اسكر هالباب
 

مـ سهله ـو

*عضــوة شرف في منتديات كويتيات*
إنضم
4 مارس 2007
المشاركات
6,345
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
العمر
34
الإقامة
طبعااا الكويت الغالية
واو ماشالله عليج من قال ما تعرفين تكتبين بالعكس بس العيب انه الخط صغير والقصه مترابطه يعني بطت عيوني وانا اقرى بس ماشالله عليج كاااااااتبه مبدعه ماشالله مشكوووره ننطر يديدج
 

babya

New member
إنضم
15 يونيو 2006
المشاركات
845
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
sweet Q8
واااااااااااااااااااااااااااي تعور القلب القصه

حدها تينن

مشكوره
 

مع حبي

New member
إنضم
16 أغسطس 2008
المشاركات
1,548
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ماشاء الله عليج ياكاتبتنا عاد لاتحرمينا إبداعاتج الجديده
 

رفاعية19

New member
إنضم
19 نوفمبر 2008
المشاركات
5,226
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
قلب امي وابوي
وااااااااااي والله عيني دمعت حراااااااااااااام...بس الصراحة مشالله تاليفج اييينن كملي كملي لا اتصكرين هالباب