ضوى العيون
New member
- إنضم
- 7 أغسطس 2006
- المشاركات
- 5,999
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
ذكريني بما مضى وقضى
ذكريني بالأيام الخوالي
امطريني بلحظات الغرامي
وبثي الشوق في منعطفاتي وامحي به حزني والامي
أودعي لغات الحب في بنات افكاري
اشعلي نارك
وقيدي جناحيا بأرضك الأم
واهمسي لي بقول حبيبي
حينها سيضيء نور الحب من بين ضلوعي
سيرون جروحي وجروح حرفي
دعيهم يشاهدون كل حنيني وشوقي وما فعله حبك بفؤادي
ارجعي إلي لحن الوفاء
انشدي لي وغني الحان طفولة حبنا
وأشعري وقولي سحر البوح والخاطر
لازال بي صداء يسترجع
لازال يوجد امل للرجوع
لميني واحضنيني ودعي الحنان يصل
عبر جسدك لجسدي
فبهذا سيعود نبض فؤادي
وبعتابك واضرام النار
يثبت قلبي وتتفتح الورود من جديد
وأبقى معك فيما تبقى من عمري
واعيش معك اجمل لحظات الحياة
ظل يبكي ويبكي وينتحب ويشجو ويقول شعرا تتعذب له الجمادات قبل الأحياء
لكن حال الواقع يقول صحرائك خالية من الورود
لكن
هل
عيناه
قد كذبت بموتها
ام
انها
فعلا
كانت
بين
الأموات
…………………………..
الصوت وصل للرجال
ابراهيم : وش صاير
خالد /: الله يستر ما فيه يوم يمر حلو علينا
دخل خالد مع ابراهيم
لقوا الجوهرة تعبانة والكل حولها
ومنيرة جالسة اصراخ مع امها
خالد : ها ها ها تغطوا
ليلى : تعال بسرعة خالد امي تعبانة
دخل خالد مع ابراهيم
خاد : وخروا عنها نورة جيبي دواء جدتك
نورة : ان شاء الله
ابراهيم : وش صاير وش فيها امي
ليلى اطلع منيرة
خالد :تكلمي ليلى وش صاير
منيرة : قولي وش صاير قولي
ليلى : خالد امي الحمدلله بخير بس عطوها دواها وان شاء الله بتتحسن ريم منال يله بنمشي مالي قعدة هنا لينة حطي بالك من امي
خالد : لا ما تروحين قولي لي وش صاير
ليلى : الي صار
الجوهرة : يمه خالد ما صار شي بس انا تعبانة وانتي ليى روحي بيتكم
ليلى : حسبي الله عليها
اطلعت ليلى مع بناتها
خالد : منيرة وش صاير
منيرة : أسأل امك وش صار هي تقول ما صار شي خلاص ما صار شي
ابراهيم : امي تبين انوديك المستشفى
الجوهرة : لا خلوني هنا ما ابي اروح مكان حتى بيتك خالد ما ابي اروح بجلس هنا
خالد : براحتك يمه شوفي وين راحتك ونشتريها لك
الجوهرة : هذا العشم فيك والحين روحوا انتاو للمجلس خلاص مافيه شي
راحوا الرجال للمجلس والحريم اجلسوا كما كانوا لكن فيه شرار بين شيماء وليلى
العنود : يمه قومي من هنا خلينا نروح لبيتنا
شيماء : لا مو قايمة بجلس هنا
لينة : شيماء خل نروح بيتكم
شيماء : قلت لا بجلس هنا ما تفهمون
العنود: يمه بكيفك جلسي مكان الي تحبين
.....................................
في الخبر
كان الوليد جاالس في الصالة
اما حنين بغرفة النوم جالسة ادور على شي
حنين : وين حطه وين يا رب الملف هذا فيه سر ولازم اعرفه
اجلست ادور حنين وادور إلى ان هداها ربي إلى الكبت
حنين : ما فيه شي وين ادور بعد اخاف يطب علي
خلني ادور فوق الدولاب يمكن القاه
الحمدلله لقيته هذه الملف
الوليد : حنين وش فيك جالسة بالغرفة تعالي الصالة
حنين خافت وحطت الملف نفس مكانه
حنين : الحمدلله فكرته طب علي جيتك حبيبي بس اتزين جالسة
وليد : خير
اخذت حنين الملف مرة ثانية واتحته ولقت الي ما كانت تتوقعه ولا تتخيله واعرفت مين هي الوحدة الي كلمها وليد
لكن هي وش صار لها
حنين : الكلب المنافق الحقير خدعني انا اتسوي فيني كذا وش سويت لك تحكم علي بالعقم طول العمر
الوليد يدخل على حنين الغرفة وشافها جالسة على السرير تصيح
الوليد : وش فيك حنين وش صار
حنين : انت كلب انت المفروض من ضمن الموات انت ما تحس
وليد : علميني وش فيك
حنين تقط الملف في وجه وليد
وليد هنا فهم السالفة
الوليد : يالكلبة انتي كلبة صح انتي قليلة حياء عرفتي سري لكن راح اوريك تعالي هنا
ذكريني بالأيام الخوالي
امطريني بلحظات الغرامي
وبثي الشوق في منعطفاتي وامحي به حزني والامي
أودعي لغات الحب في بنات افكاري
اشعلي نارك
وقيدي جناحيا بأرضك الأم
واهمسي لي بقول حبيبي
حينها سيضيء نور الحب من بين ضلوعي
سيرون جروحي وجروح حرفي
دعيهم يشاهدون كل حنيني وشوقي وما فعله حبك بفؤادي
ارجعي إلي لحن الوفاء
انشدي لي وغني الحان طفولة حبنا
وأشعري وقولي سحر البوح والخاطر
لازال بي صداء يسترجع
لازال يوجد امل للرجوع
لميني واحضنيني ودعي الحنان يصل
عبر جسدك لجسدي
فبهذا سيعود نبض فؤادي
وبعتابك واضرام النار
يثبت قلبي وتتفتح الورود من جديد
وأبقى معك فيما تبقى من عمري
واعيش معك اجمل لحظات الحياة
ظل يبكي ويبكي وينتحب ويشجو ويقول شعرا تتعذب له الجمادات قبل الأحياء
لكن حال الواقع يقول صحرائك خالية من الورود
لكن
هل
عيناه
قد كذبت بموتها
ام
انها
فعلا
كانت
بين
الأموات
…………………………..
الصوت وصل للرجال
ابراهيم : وش صاير
خالد /: الله يستر ما فيه يوم يمر حلو علينا
دخل خالد مع ابراهيم
لقوا الجوهرة تعبانة والكل حولها
ومنيرة جالسة اصراخ مع امها
خالد : ها ها ها تغطوا
ليلى : تعال بسرعة خالد امي تعبانة
دخل خالد مع ابراهيم
خاد : وخروا عنها نورة جيبي دواء جدتك
نورة : ان شاء الله
ابراهيم : وش صاير وش فيها امي
ليلى اطلع منيرة
خالد :تكلمي ليلى وش صاير
منيرة : قولي وش صاير قولي
ليلى : خالد امي الحمدلله بخير بس عطوها دواها وان شاء الله بتتحسن ريم منال يله بنمشي مالي قعدة هنا لينة حطي بالك من امي
خالد : لا ما تروحين قولي لي وش صاير
ليلى : الي صار
الجوهرة : يمه خالد ما صار شي بس انا تعبانة وانتي ليى روحي بيتكم
ليلى : حسبي الله عليها
اطلعت ليلى مع بناتها
خالد : منيرة وش صاير
منيرة : أسأل امك وش صار هي تقول ما صار شي خلاص ما صار شي
ابراهيم : امي تبين انوديك المستشفى
الجوهرة : لا خلوني هنا ما ابي اروح مكان حتى بيتك خالد ما ابي اروح بجلس هنا
خالد : براحتك يمه شوفي وين راحتك ونشتريها لك
الجوهرة : هذا العشم فيك والحين روحوا انتاو للمجلس خلاص مافيه شي
راحوا الرجال للمجلس والحريم اجلسوا كما كانوا لكن فيه شرار بين شيماء وليلى
العنود : يمه قومي من هنا خلينا نروح لبيتنا
شيماء : لا مو قايمة بجلس هنا
لينة : شيماء خل نروح بيتكم
شيماء : قلت لا بجلس هنا ما تفهمون
العنود: يمه بكيفك جلسي مكان الي تحبين
.....................................
في الخبر
كان الوليد جاالس في الصالة
اما حنين بغرفة النوم جالسة ادور على شي
حنين : وين حطه وين يا رب الملف هذا فيه سر ولازم اعرفه
اجلست ادور حنين وادور إلى ان هداها ربي إلى الكبت
حنين : ما فيه شي وين ادور بعد اخاف يطب علي
خلني ادور فوق الدولاب يمكن القاه
الحمدلله لقيته هذه الملف
الوليد : حنين وش فيك جالسة بالغرفة تعالي الصالة
حنين خافت وحطت الملف نفس مكانه
حنين : الحمدلله فكرته طب علي جيتك حبيبي بس اتزين جالسة
وليد : خير
اخذت حنين الملف مرة ثانية واتحته ولقت الي ما كانت تتوقعه ولا تتخيله واعرفت مين هي الوحدة الي كلمها وليد
لكن هي وش صار لها
حنين : الكلب المنافق الحقير خدعني انا اتسوي فيني كذا وش سويت لك تحكم علي بالعقم طول العمر
الوليد يدخل على حنين الغرفة وشافها جالسة على السرير تصيح
الوليد : وش فيك حنين وش صار
حنين : انت كلب انت المفروض من ضمن الموات انت ما تحس
وليد : علميني وش فيك
حنين تقط الملف في وجه وليد
وليد هنا فهم السالفة
الوليد : يالكلبة انتي كلبة صح انتي قليلة حياء عرفتي سري لكن راح اوريك تعالي هنا