ضوى العيون
New member
- إنضم
- 7 أغسطس 2006
- المشاركات
- 5,999
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
عبدالوهاب : ههههههههه جد طلعت مخفة
عبدالرحمن : نعم وش تقول يعني أنت ما تدري عن أي شي
عبدالوهاب : أيه يا حلو
عبدالرحمن : راح أعلمك يا عمي بس مو الحين في الليل
عند النوم
سامي : أقول يا يوسف كيف المالية في الشركة
يوسف : صارت أحسن من أخذت إجازة
سامي : ههههههههه خوفي العكس
يوسف : لا لا توصي حريص منتبه أنا للشغل عدل
إبراهيم : على طاري الإجازة فيصل وين بتروحون بعد الزواج
فيصل : والله ناوين نروح لماليزيا يقولون خوش مناظر وجو هناك
خالد : زين ما أخترت مدينة حلوة كثير
كملوا الجماعة سالفتهم لكن هناك من يتكلم بشي ثاني الا وهم حمدان ويعقوب
حمدان : يعقوب تتحداني أكلم شخص بجوالك وبعدها بشوفك ورا المريخ
يعقوب : المقدر مكتوب
حمدان : ها تتحدا ولا مو قد التحدي
يعقوب : والله ما خفت من أحد خذ جوالي
حمدان مسك الجوال وجلس يدق على رقم وكلم بعدها
حمدان : الوا الو هنا سعد
سكر الخط ورجع الجوال ليعقوب
يعقوب : ها بروح ورا الشمس
حمدان : ايه
كملوا العالم السهرة وهم كذا إذا بلينة تدخل المجلس
لينة : طقطق فيه أحد
عبدالوهاب : أيه فيصل هنا
لينة : عادي زوجي بعد
خالد : خوش والله بتدخلين حتى ولا همش أحد
لينة : وش فيكم زوجي المهم تفضلوا على العشاء
راح الكل العشاء وكان فيصل كل أنظاره على لينة الي ما عطته أي أهتمام لكنه مستانس على كلمة زوجي
أدخلوا الرجال كلهم لكن يعقوب جاله أتصال وطلع من الغرفة
يعقوب : الو
المتحدث: الو فيه أحد داق من هالرقم قبل أشوي ويزعج أهلي
يعقوب كأن أحد صافعه كف : لا يا أخوي محد دق
المتحدث : يعني أكذب انا المهم علما يوصلك ويتعداك
انقلب الصوت لصوت بنت : يالي ما تستحي يالي ما تخاف من ربك والله لوديك ورا الشمس ان بغيت
يعقوب مو عارف وش يسوي : أختي أسف لكن عرفي شي واحد أنتي ما كلمت بهالرقم والي كلم أستغل غفلتي وأكيد هو مزعجبكم لكن هذا أخريوم له وأسف ضغط أوفف وسكر السماعة
يعقوب : الكلب أستغلني أنا الي ما عمري كلمت بنت وخايف على بناتنا يجي كلب ما يسوى وتصل من جوالي وش بقول لربي أحس أني مذنب بس والله لوريك ياحمدانووه
طلع يعقوب من البيت وراح بتجاه الكورنيش في هذي الأثناء كانت حنين تنتظر بدر بجنب الستار بوكس وبغت لها كابتشينو
أما يعقوب من شاف ستار بوكس حب يشرب شوكلاتة حارة
يعقوب : وش هالتجمع هنا كل هذا بسبب هالسيارة خلني أشوف وش فيها
راح يعقوب للتجمع لكنه شاف شي زاد همه
يعقوب : الله يلعنهم كلهم يطالعون ولا واحد أمسوي شي هالكلب جالس معاها بالسيارة وهم يطالعون ويضحكون بعد لا وألف لا ربي يسر لي ولا تعسر وسامحني على الي صار اليوم مع البنت ذيك
تقدم يعقوب وراح صوب السيارة أول ما شافه الرجل الي داخل الا وهو بدر خاف ونزله يعقوب من السيارة وبلح بالعقال والكل يتفرج وهم يضحكون مو همهم شي أهم شي أنفسهم المهم الكل خاف وبدر أنحاش وحنين جالسة تصيح بالسيارة
يعقوب : خلاص راح أختي
حنين : لا ما راح هو هنا أرجوك لا تهدني هذا كلب وحقير
يعقوب راح صوب سيارته وطلع ورقة وقلم وكتب
إلى أختي بالله أبعث لكي هذه الرسالة وأقرئكي فيها السلام والتحية
أختي لفد طالكي أذاٌ كبير هذه الليلة ولكن سببه أنتي أولا ومتن ثم هؤلاء الشباب الذين لا يعوون أي شيء بالحياة أختي تكري قوله تعالى ( كلا إذا دكت الأرض دكا دكا وجاء ربك والملك صفا صفا وجيء يومئذ بجهنم ) تذكري هذا وتوبي لباريك فهو خير معن
أختي معك أخوك يعقوب وأن أحتجتي أي شي هذا رقم جوالي**********
راح يعقوب لحنين الي ما زالت تصيح وسواقهم جالس قدام راح له يعقوب وعطاه كف من الي يحبه قلبك
يعقوب : مرة ثانية لا توقف هنا وانطلق بالسيارة إذا شفت هالكلاب سمعت
السواق : ايه بابا
راح يعقوب مع حنين لبيته ويوم أطمأن عليها عطاها الرسالة ومشى
يعقوب : الحمدلله يارب وعسى الي سويته مو خطأ
حنين : وش كاتب لي لا يكون زي هالشباب كاتب رقمه أيش هذا هذا كاتب رقمه لكن رسالته مو حق تعارف حق تعارف لكن للجنة
جلست حنين تردد : كلا إذا دكت الأرض دكاٌ دكاٌ وهي تصيح بغرفتها ومافيه أحد داري من والديها أن ردت ولا لا فجلست تصيح على حالها الي صارت عليها وتمنت الموت على هالحياة السقيمة لين ما نامت
رجع يعقوب لبيت عمه وهو حاس أنه سوا شي زين بحياته
في بيت إبراهيم
كانت خديجة تصيح
العنود : أيش فيك ليه تصيحين
خديجة : لو أقول لك مانتي أمصدقة كلامي
العنود : قولي مافيه شي
أدخلت شيماء وخديجة لا زالت تصيح
شيماء : أيش فيك سويتي لها شي العنود
العنود : لا يا يمه دخلت وشفتها كذا
خديجة أنا أصيح على هذا
أشرت خديجة على الزبالة وانتوا بكرامة
خديجة : أنتوا ما تعرفون أن أحنا بأندونيسيا نتمنى لقمة أكل وانتوا هنا ترمونها بالزبالة ولا همكمن شي ما تخافون الله يسألكم عن هالشي خافوا منت ربكنم حرام واله غيركم محتاج للأكل
شيماء تأثرت بالكلام مع العنود لكنهم عارفين أنهم غالطانين ولا لهم أي كلمة
شيماء : عارفه شعورك وانك تتمنين لو أهلك هنا عشان ياكلون هالأكل وأعرف أن أحنا مسرفين للغاية الله يعيني على التخلص من هالعادة السيئة
نطلع من المطبخ ونروح للمجلس الي كان فيه حمدان وعبدالوهاب وعمر وعبدالرحمن والباقي كلهم ناموا بغرفهم
يعقوب توه داخل ويوم شاف حمدان يضحك عرف مغزاه لذا ما أستحمل هالشي واندفع له
يعقوب : أنت ما تستحي كيف تلعب بأعراض العالم يا أخي خاف على أهلك ما أدري وش أقول لك تبي أدعي عليك أنك تشوف الي سويته في أهلك
حمدان : أتخسي الا أنت
يعقوب :لا أخسي ها أنت ما تربيت بس أوريك
تضارب يعقوب مع حمدان والكل جالس يفرق لكن مايقدرون عليهم
عبدالوهاب : أستح أنت وياه أنا عمكم وتسون كذا
يعقوب : شف هالكلب وش سوى بجوالي يكلم فيه بنات المسلمين ويزعجهم ويحطني بموقف لا يحسد عليه تخيل أنا ما عمري غازلت ولا كلمت بنت أخر شي تجي بنت تسبني بسبب أحثالة زي هذا
يارب سامحني
ما تمالك يعقوب روحه وجلس يبكي
حمدان عرف وش كثر أثر في يعقوب هالموقف
حمدان : يعقوب أسف سامحني والله ما كنت أظن أن بيصير هذا
يعقوب : وخر عني والله مو طايقك وخر الي جاني اليوم ما أتحمله اختي أتكلمها واخر شي أطيح فيها أنا لك الله أقول
نترك الشباب ونروح لأمريكا الي كان فيها خليل مشتط الشباب يقولون له خلنا نروح للبار ونشرب خمر وهو رافض لكنه وافق بالأخير
خليل : أوكيه بنروح بس أنا بلحقكم
راحوا الشباب وبقى خليل
خليل : هذي أخرتي بشرب خمر تذكرت كلام أبوي يوم قال أن بغيت تشر بنتظر قريب الفجر ورح للبار وأشرب خلني أنتظر وفي هذا الوقت خلني أذاكرأشوي
مر الليل أبسرعة وراح خليل للبار قبل الفجر بساعتين ويم دخل تاجئ بالبار مافيه
أحد صاحي كلهم سكار
خليل : يارب ايش هذا أعوذ بالله وش يسوون هذول هذا (يبول بفم هذا ) أعوذ بالله وشوف هذا يلحس الأرض يارب كان هذا حالي لو شربت أعوذ بالله عرفت نصيحتك يايبه يوم قلت أشرب أقريب الفجر ربي احمني منها رجع خليل لغرفته وحمد ربه أنه حماه
عبدالرحمن : نعم وش تقول يعني أنت ما تدري عن أي شي
عبدالوهاب : أيه يا حلو
عبدالرحمن : راح أعلمك يا عمي بس مو الحين في الليل
عند النوم
سامي : أقول يا يوسف كيف المالية في الشركة
يوسف : صارت أحسن من أخذت إجازة
سامي : ههههههههه خوفي العكس
يوسف : لا لا توصي حريص منتبه أنا للشغل عدل
إبراهيم : على طاري الإجازة فيصل وين بتروحون بعد الزواج
فيصل : والله ناوين نروح لماليزيا يقولون خوش مناظر وجو هناك
خالد : زين ما أخترت مدينة حلوة كثير
كملوا الجماعة سالفتهم لكن هناك من يتكلم بشي ثاني الا وهم حمدان ويعقوب
حمدان : يعقوب تتحداني أكلم شخص بجوالك وبعدها بشوفك ورا المريخ
يعقوب : المقدر مكتوب
حمدان : ها تتحدا ولا مو قد التحدي
يعقوب : والله ما خفت من أحد خذ جوالي
حمدان مسك الجوال وجلس يدق على رقم وكلم بعدها
حمدان : الوا الو هنا سعد
سكر الخط ورجع الجوال ليعقوب
يعقوب : ها بروح ورا الشمس
حمدان : ايه
كملوا العالم السهرة وهم كذا إذا بلينة تدخل المجلس
لينة : طقطق فيه أحد
عبدالوهاب : أيه فيصل هنا
لينة : عادي زوجي بعد
خالد : خوش والله بتدخلين حتى ولا همش أحد
لينة : وش فيكم زوجي المهم تفضلوا على العشاء
راح الكل العشاء وكان فيصل كل أنظاره على لينة الي ما عطته أي أهتمام لكنه مستانس على كلمة زوجي
أدخلوا الرجال كلهم لكن يعقوب جاله أتصال وطلع من الغرفة
يعقوب : الو
المتحدث: الو فيه أحد داق من هالرقم قبل أشوي ويزعج أهلي
يعقوب كأن أحد صافعه كف : لا يا أخوي محد دق
المتحدث : يعني أكذب انا المهم علما يوصلك ويتعداك
انقلب الصوت لصوت بنت : يالي ما تستحي يالي ما تخاف من ربك والله لوديك ورا الشمس ان بغيت
يعقوب مو عارف وش يسوي : أختي أسف لكن عرفي شي واحد أنتي ما كلمت بهالرقم والي كلم أستغل غفلتي وأكيد هو مزعجبكم لكن هذا أخريوم له وأسف ضغط أوفف وسكر السماعة
يعقوب : الكلب أستغلني أنا الي ما عمري كلمت بنت وخايف على بناتنا يجي كلب ما يسوى وتصل من جوالي وش بقول لربي أحس أني مذنب بس والله لوريك ياحمدانووه
طلع يعقوب من البيت وراح بتجاه الكورنيش في هذي الأثناء كانت حنين تنتظر بدر بجنب الستار بوكس وبغت لها كابتشينو
أما يعقوب من شاف ستار بوكس حب يشرب شوكلاتة حارة
يعقوب : وش هالتجمع هنا كل هذا بسبب هالسيارة خلني أشوف وش فيها
راح يعقوب للتجمع لكنه شاف شي زاد همه
يعقوب : الله يلعنهم كلهم يطالعون ولا واحد أمسوي شي هالكلب جالس معاها بالسيارة وهم يطالعون ويضحكون بعد لا وألف لا ربي يسر لي ولا تعسر وسامحني على الي صار اليوم مع البنت ذيك
تقدم يعقوب وراح صوب السيارة أول ما شافه الرجل الي داخل الا وهو بدر خاف ونزله يعقوب من السيارة وبلح بالعقال والكل يتفرج وهم يضحكون مو همهم شي أهم شي أنفسهم المهم الكل خاف وبدر أنحاش وحنين جالسة تصيح بالسيارة
يعقوب : خلاص راح أختي
حنين : لا ما راح هو هنا أرجوك لا تهدني هذا كلب وحقير
يعقوب راح صوب سيارته وطلع ورقة وقلم وكتب
إلى أختي بالله أبعث لكي هذه الرسالة وأقرئكي فيها السلام والتحية
أختي لفد طالكي أذاٌ كبير هذه الليلة ولكن سببه أنتي أولا ومتن ثم هؤلاء الشباب الذين لا يعوون أي شيء بالحياة أختي تكري قوله تعالى ( كلا إذا دكت الأرض دكا دكا وجاء ربك والملك صفا صفا وجيء يومئذ بجهنم ) تذكري هذا وتوبي لباريك فهو خير معن
أختي معك أخوك يعقوب وأن أحتجتي أي شي هذا رقم جوالي**********
راح يعقوب لحنين الي ما زالت تصيح وسواقهم جالس قدام راح له يعقوب وعطاه كف من الي يحبه قلبك
يعقوب : مرة ثانية لا توقف هنا وانطلق بالسيارة إذا شفت هالكلاب سمعت
السواق : ايه بابا
راح يعقوب مع حنين لبيته ويوم أطمأن عليها عطاها الرسالة ومشى
يعقوب : الحمدلله يارب وعسى الي سويته مو خطأ
حنين : وش كاتب لي لا يكون زي هالشباب كاتب رقمه أيش هذا هذا كاتب رقمه لكن رسالته مو حق تعارف حق تعارف لكن للجنة
جلست حنين تردد : كلا إذا دكت الأرض دكاٌ دكاٌ وهي تصيح بغرفتها ومافيه أحد داري من والديها أن ردت ولا لا فجلست تصيح على حالها الي صارت عليها وتمنت الموت على هالحياة السقيمة لين ما نامت
رجع يعقوب لبيت عمه وهو حاس أنه سوا شي زين بحياته
في بيت إبراهيم
كانت خديجة تصيح
العنود : أيش فيك ليه تصيحين
خديجة : لو أقول لك مانتي أمصدقة كلامي
العنود : قولي مافيه شي
أدخلت شيماء وخديجة لا زالت تصيح
شيماء : أيش فيك سويتي لها شي العنود
العنود : لا يا يمه دخلت وشفتها كذا
خديجة أنا أصيح على هذا
أشرت خديجة على الزبالة وانتوا بكرامة
خديجة : أنتوا ما تعرفون أن أحنا بأندونيسيا نتمنى لقمة أكل وانتوا هنا ترمونها بالزبالة ولا همكمن شي ما تخافون الله يسألكم عن هالشي خافوا منت ربكنم حرام واله غيركم محتاج للأكل
شيماء تأثرت بالكلام مع العنود لكنهم عارفين أنهم غالطانين ولا لهم أي كلمة
شيماء : عارفه شعورك وانك تتمنين لو أهلك هنا عشان ياكلون هالأكل وأعرف أن أحنا مسرفين للغاية الله يعيني على التخلص من هالعادة السيئة
نطلع من المطبخ ونروح للمجلس الي كان فيه حمدان وعبدالوهاب وعمر وعبدالرحمن والباقي كلهم ناموا بغرفهم
يعقوب توه داخل ويوم شاف حمدان يضحك عرف مغزاه لذا ما أستحمل هالشي واندفع له
يعقوب : أنت ما تستحي كيف تلعب بأعراض العالم يا أخي خاف على أهلك ما أدري وش أقول لك تبي أدعي عليك أنك تشوف الي سويته في أهلك
حمدان : أتخسي الا أنت
يعقوب :لا أخسي ها أنت ما تربيت بس أوريك
تضارب يعقوب مع حمدان والكل جالس يفرق لكن مايقدرون عليهم
عبدالوهاب : أستح أنت وياه أنا عمكم وتسون كذا
يعقوب : شف هالكلب وش سوى بجوالي يكلم فيه بنات المسلمين ويزعجهم ويحطني بموقف لا يحسد عليه تخيل أنا ما عمري غازلت ولا كلمت بنت أخر شي تجي بنت تسبني بسبب أحثالة زي هذا
يارب سامحني
ما تمالك يعقوب روحه وجلس يبكي
حمدان عرف وش كثر أثر في يعقوب هالموقف
حمدان : يعقوب أسف سامحني والله ما كنت أظن أن بيصير هذا
يعقوب : وخر عني والله مو طايقك وخر الي جاني اليوم ما أتحمله اختي أتكلمها واخر شي أطيح فيها أنا لك الله أقول
نترك الشباب ونروح لأمريكا الي كان فيها خليل مشتط الشباب يقولون له خلنا نروح للبار ونشرب خمر وهو رافض لكنه وافق بالأخير
خليل : أوكيه بنروح بس أنا بلحقكم
راحوا الشباب وبقى خليل
خليل : هذي أخرتي بشرب خمر تذكرت كلام أبوي يوم قال أن بغيت تشر بنتظر قريب الفجر ورح للبار وأشرب خلني أنتظر وفي هذا الوقت خلني أذاكرأشوي
مر الليل أبسرعة وراح خليل للبار قبل الفجر بساعتين ويم دخل تاجئ بالبار مافيه
أحد صاحي كلهم سكار
خليل : يارب ايش هذا أعوذ بالله وش يسوون هذول هذا (يبول بفم هذا ) أعوذ بالله وشوف هذا يلحس الأرض يارب كان هذا حالي لو شربت أعوذ بالله عرفت نصيحتك يايبه يوم قلت أشرب أقريب الفجر ربي احمني منها رجع خليل لغرفته وحمد ربه أنه حماه