ضوى العيون
New member
- إنضم
- 7 أغسطس 2006
- المشاركات
- 5,999
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
الجزء الحادي والعشرون:
العنود :لينة لينة فتحي الباب
لينة : منوا
العنود : أنا فيصل حبيبك
لينة : هههههههههه لعبي غيرها
العنود :: شقول لك أجل مو فاتحه
لينة : صبر قمت
أفتحت لينة الباب ولقت بوجها العنود ونورة والجازي
الكل: مبروووووووووك
لينة وهي فرحانة : الله يبارك فيكم وعقبالكم
الكل وجه أنظاره نحو الجازيلكنها أخذلتهم لأنها عبست وتضايقت من الكلام
الجازي بخاطرها: أهههه أنا الي دوري جاي لكن ليه أخليهم يحزنون معي أنا ماسويت الي سويته إلا لأني أبي الكل يكون فرحان أما أنا وخليل فالله لنا عشان لازم أفرحهم
الجازي غيرت ملامح وجها : طبعا أنا الجاية ولا
لينة : أكيد
الجازي : أجل أستعدوا ليوم ملكتي
نورة : جد خلاص قرب اليوم الموعود
الجازي: أيه خلوا الحزن ورانا وخلونا نفرح وش ماخذين من هالدنيا
العنود أطالع الجازي وتقول بخاطرها : ما أظن أن الفرحة بتعرف مكانها بقلبك........
الجازي بخاطرها: أدري يالعنود لكن لازم يفرح الغير وأنتي لا تشلين همي مو مهمة أنا
العنود بخاطرها: لكن
الجازي بخاطرها: وشقلنا خلي العالم تفرح حتى لو على أحسابنا
الجازي: صح يالعنود
العنود بفرحة : صح وما تقولين إلا الصح
أفرحوا البنات لهذا الخبر
نورة : نسينا ألي جينا عشانه
الجازي: صحيح والله لازم ناخذالخبرة ولا بنروح وطي
لينة : مستحيل تاخذون كلمة وحدة
العنود : لا عاد أعميمة
لينة : الحين أعميمة عند المصلحة
نورة : عمتي وشقال لك فيصل أو مو وش قال وش سوا
لينة أستحت
الجازي: أكيد فشلتنا و صارت مرجوجة قدامة وهو عطاها كم تهزيئه
لينة : لا والله فديته فيصل جالس يبي الكلمة تطلع مني لكن كنت مستحية حيل أول مرة أجلس معه
العنود : والي في البحر
لينة : سكتي لا أحد يسمعك
نورة : ليه وش صار
لينة : شفتي فضحتينا
العنود : لا عادي خليهم يعرفون عمتهم وسوابقها
لينة : لا عاد بقول لكم وش صار أمس بس كتموا والله أنا حيل مستحية ولا بقول لكم وش جاب لي
الجازي : الله الله بعد فيها هداية
لينة : أيه زوجته المهم دخلوا خلونا أنسولف
أدخلوا البنات وجلست لينة تقول لهم عن سوالفها أمس مع فيصل
.................................................. .....
أما أحنا خلونا نروح عند سامي وليلى
سامي: ليلى صحيت
ليلى : أيه مع أني تعبانة حيل من أمس
سامي: شكلك ما قصرتي رقصتي لين ما قلتي بس
ليلى : افا عليك غطيت على كل البنات
سامي: أشوفك تسوين شي من هذا قدامي
غطت ليلى روحها بالبطانية
سامي : وش فيك ترانا كبرنا على هالحركات قومي
ليلى : ماني قايمة لين ماتطلع
سامي : وليه وش سويت
ليلى : خجلتني بعد
سامي : ما قلت شي عيب أبيك ترقصين لي
ليلى : بعدين مو الحين
سامي : أنزين ليه أتكلميني من تحت البطانية
ليلى : كيفي
سامي : حتى أنا كيفي بشيل البطانية
رفع سامي البطانية بعد جهاد مع ليلى لكنها غطت وجها بيدها
سامي بخاطره: الله وش حلات هالحياة ياليتني زدت من وناستي قبل لا أعرف هالخبر الزفت وش ذنبهم يدرون أن أيام قليلة خلاص وهي وش بيصير لها أن درت لكنها لازم تدري لازم مو لازم أخدعها وراها حمل ثقيل لازم تشيله الله يعينك ياليلى يايت أقدر أسوي شي
ليلى أرفعت يدها ولقت زوجها سرحان في عالم ثاني
ليلى : منو هذي
سامي أنتبه : منوا
ليلى : الي تفكر فيها
سامي: هههههههههه ومين قال لك أني أفكر بوحدة على قولتك
ليلى : قلبك الي بداخلي أحس بنبضه وأحساسه وكل شي فيه
سامي : الله لو حقيقة كان عرفت أنه بخير لكنه كذاب ومخادع
ليلى : شتقول أنت
سامي : بخبرك بشي لكن لازم تعرفين أن الله ما يسوي شي فيه شر الا كل الخير ولازم أنسلم بالأمور وأنقول الحمدلله على كل حال وما أصابنا إلا ماكتب الله لنا عرفي هالشي وأمني فيه بعدها بقول لك الي عندي
سامي تغيرت ملامحه للجدية وليلى زاد رعبها
ليلى : الله يخليك سامي لا تخوفني تراني ما أستحمل
سامي : لا حبيبتي لازم تستحملين من اليوم وطالع بقط عليك حمل ثقيل لازم تتحملينه وراح تلقين مين بيساعدك
ليلى : سامي أرجوك تخيل الي يصير لي من كلامك أدري أن فيك شي من يوم ما رجعنا لكن ما حبيت أدخل إلا لمن تقول أنت لكن ما توقعت أن الأمر شايد كلامك يقول أن مصيبة بتجي
سامي : ماهي مصيبة والله سهلة وكلنا راح نمر فيها لكن مين الي يحتسب الأمر
ليلى : قول خلاص بصبر
سامي: أكيد
ليلى: أيه
قام سامي وجلس على كرسي وعطاها ظهره لأنه عارف مو مستحمل عظم الأمر عليها وعليه
سامي : حبيبتي يوم أنكم بسوريا حسيت بعوار بصدري بعدها رحت للمستشفى وعملت تحاليل وكل شي وبعد يومين اتصل علي الدكتور طلب مقابلتي بأقرب وقت رحت له بعدها قال قال
ليلى : سامي تكلم أعصابي تالفة
سامي: قال أن قلبي تعبان كثير وماراح يستحمل عشان كذا يقول الدكتور ما بقى لي في هالدنيا غير
بدا سامي يتغير صوته للصوت الي يواكب البكا يبكي سامي بس إلا الحين ما قال أنه راح يموت لأنه مو قادر
سامي: ما بقى غير شهور معدودة وبفارق الدنيا بموت ...............
عرفتي ليه أنا صامت كثير من الأوقات جالس أفكر بحالكم وحال العيال من بعدي وش بيصير وش بتسون عشان كذا لازم تستحملين وتصبرين لأن زي ماقلت الحمل ثقيل ....ليلى
ليلى : .......................
سامي : ليلى
ليلى :...........
ألتفت سامي لقى ليلى منسدحه على السرير
سامي بصوت عالي فيه ألم : ليلى
عرفأنها غايبة عن الوعي قام من وقته بسرعة وكله ألم وعذاب بسبب كلامه الي قاله
سامي : ليلى جاوبيني أن سامي أنا أهني قومي أرجوك ليلى قومي ما أقدر أتركك تروحين قبلي لا تنسين ليالينا لا تنسين عند أضمك بالليل لا تخليني أحصد عاقبة كلامي لا يصير كلامي هو السبب أرجوك ليلى
قام سامي وخذ له كاس ماي من المطبخ ورجع مسرع كب الماي بوجها بعدها الحمدلله صحت ليلى لكنه ياليته ما صحت لأنها لأنها
العنود :لينة لينة فتحي الباب
لينة : منوا
العنود : أنا فيصل حبيبك
لينة : هههههههههه لعبي غيرها
العنود :: شقول لك أجل مو فاتحه
لينة : صبر قمت
أفتحت لينة الباب ولقت بوجها العنود ونورة والجازي
الكل: مبروووووووووك
لينة وهي فرحانة : الله يبارك فيكم وعقبالكم
الكل وجه أنظاره نحو الجازيلكنها أخذلتهم لأنها عبست وتضايقت من الكلام
الجازي بخاطرها: أهههه أنا الي دوري جاي لكن ليه أخليهم يحزنون معي أنا ماسويت الي سويته إلا لأني أبي الكل يكون فرحان أما أنا وخليل فالله لنا عشان لازم أفرحهم
الجازي غيرت ملامح وجها : طبعا أنا الجاية ولا
لينة : أكيد
الجازي : أجل أستعدوا ليوم ملكتي
نورة : جد خلاص قرب اليوم الموعود
الجازي: أيه خلوا الحزن ورانا وخلونا نفرح وش ماخذين من هالدنيا
العنود أطالع الجازي وتقول بخاطرها : ما أظن أن الفرحة بتعرف مكانها بقلبك........
الجازي بخاطرها: أدري يالعنود لكن لازم يفرح الغير وأنتي لا تشلين همي مو مهمة أنا
العنود بخاطرها: لكن
الجازي بخاطرها: وشقلنا خلي العالم تفرح حتى لو على أحسابنا
الجازي: صح يالعنود
العنود بفرحة : صح وما تقولين إلا الصح
أفرحوا البنات لهذا الخبر
نورة : نسينا ألي جينا عشانه
الجازي: صحيح والله لازم ناخذالخبرة ولا بنروح وطي
لينة : مستحيل تاخذون كلمة وحدة
العنود : لا عاد أعميمة
لينة : الحين أعميمة عند المصلحة
نورة : عمتي وشقال لك فيصل أو مو وش قال وش سوا
لينة أستحت
الجازي: أكيد فشلتنا و صارت مرجوجة قدامة وهو عطاها كم تهزيئه
لينة : لا والله فديته فيصل جالس يبي الكلمة تطلع مني لكن كنت مستحية حيل أول مرة أجلس معه
العنود : والي في البحر
لينة : سكتي لا أحد يسمعك
نورة : ليه وش صار
لينة : شفتي فضحتينا
العنود : لا عادي خليهم يعرفون عمتهم وسوابقها
لينة : لا عاد بقول لكم وش صار أمس بس كتموا والله أنا حيل مستحية ولا بقول لكم وش جاب لي
الجازي : الله الله بعد فيها هداية
لينة : أيه زوجته المهم دخلوا خلونا أنسولف
أدخلوا البنات وجلست لينة تقول لهم عن سوالفها أمس مع فيصل
.................................................. .....
أما أحنا خلونا نروح عند سامي وليلى
سامي: ليلى صحيت
ليلى : أيه مع أني تعبانة حيل من أمس
سامي: شكلك ما قصرتي رقصتي لين ما قلتي بس
ليلى : افا عليك غطيت على كل البنات
سامي: أشوفك تسوين شي من هذا قدامي
غطت ليلى روحها بالبطانية
سامي : وش فيك ترانا كبرنا على هالحركات قومي
ليلى : ماني قايمة لين ماتطلع
سامي : وليه وش سويت
ليلى : خجلتني بعد
سامي : ما قلت شي عيب أبيك ترقصين لي
ليلى : بعدين مو الحين
سامي : أنزين ليه أتكلميني من تحت البطانية
ليلى : كيفي
سامي : حتى أنا كيفي بشيل البطانية
رفع سامي البطانية بعد جهاد مع ليلى لكنها غطت وجها بيدها
سامي بخاطره: الله وش حلات هالحياة ياليتني زدت من وناستي قبل لا أعرف هالخبر الزفت وش ذنبهم يدرون أن أيام قليلة خلاص وهي وش بيصير لها أن درت لكنها لازم تدري لازم مو لازم أخدعها وراها حمل ثقيل لازم تشيله الله يعينك ياليلى يايت أقدر أسوي شي
ليلى أرفعت يدها ولقت زوجها سرحان في عالم ثاني
ليلى : منو هذي
سامي أنتبه : منوا
ليلى : الي تفكر فيها
سامي: هههههههههه ومين قال لك أني أفكر بوحدة على قولتك
ليلى : قلبك الي بداخلي أحس بنبضه وأحساسه وكل شي فيه
سامي : الله لو حقيقة كان عرفت أنه بخير لكنه كذاب ومخادع
ليلى : شتقول أنت
سامي : بخبرك بشي لكن لازم تعرفين أن الله ما يسوي شي فيه شر الا كل الخير ولازم أنسلم بالأمور وأنقول الحمدلله على كل حال وما أصابنا إلا ماكتب الله لنا عرفي هالشي وأمني فيه بعدها بقول لك الي عندي
سامي تغيرت ملامحه للجدية وليلى زاد رعبها
ليلى : الله يخليك سامي لا تخوفني تراني ما أستحمل
سامي : لا حبيبتي لازم تستحملين من اليوم وطالع بقط عليك حمل ثقيل لازم تتحملينه وراح تلقين مين بيساعدك
ليلى : سامي أرجوك تخيل الي يصير لي من كلامك أدري أن فيك شي من يوم ما رجعنا لكن ما حبيت أدخل إلا لمن تقول أنت لكن ما توقعت أن الأمر شايد كلامك يقول أن مصيبة بتجي
سامي : ماهي مصيبة والله سهلة وكلنا راح نمر فيها لكن مين الي يحتسب الأمر
ليلى : قول خلاص بصبر
سامي: أكيد
ليلى: أيه
قام سامي وجلس على كرسي وعطاها ظهره لأنه عارف مو مستحمل عظم الأمر عليها وعليه
سامي : حبيبتي يوم أنكم بسوريا حسيت بعوار بصدري بعدها رحت للمستشفى وعملت تحاليل وكل شي وبعد يومين اتصل علي الدكتور طلب مقابلتي بأقرب وقت رحت له بعدها قال قال
ليلى : سامي تكلم أعصابي تالفة
سامي: قال أن قلبي تعبان كثير وماراح يستحمل عشان كذا يقول الدكتور ما بقى لي في هالدنيا غير
بدا سامي يتغير صوته للصوت الي يواكب البكا يبكي سامي بس إلا الحين ما قال أنه راح يموت لأنه مو قادر
سامي: ما بقى غير شهور معدودة وبفارق الدنيا بموت ...............
عرفتي ليه أنا صامت كثير من الأوقات جالس أفكر بحالكم وحال العيال من بعدي وش بيصير وش بتسون عشان كذا لازم تستحملين وتصبرين لأن زي ماقلت الحمل ثقيل ....ليلى
ليلى : .......................
سامي : ليلى
ليلى :...........
ألتفت سامي لقى ليلى منسدحه على السرير
سامي بصوت عالي فيه ألم : ليلى
عرفأنها غايبة عن الوعي قام من وقته بسرعة وكله ألم وعذاب بسبب كلامه الي قاله
سامي : ليلى جاوبيني أن سامي أنا أهني قومي أرجوك ليلى قومي ما أقدر أتركك تروحين قبلي لا تنسين ليالينا لا تنسين عند أضمك بالليل لا تخليني أحصد عاقبة كلامي لا يصير كلامي هو السبب أرجوك ليلى
قام سامي وخذ له كاس ماي من المطبخ ورجع مسرع كب الماي بوجها بعدها الحمدلله صحت ليلى لكنه ياليته ما صحت لأنها لأنها