ضوى العيون
New member
- إنضم
- 7 أغسطس 2006
- المشاركات
- 5,999
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
دخل خليل وعبدالرحمن وخالد ويعقوب حمدان وسلطان وأحمد كلهم أدخلوا إلا واحد هو عمر مشى من المستشفى يوم درا أن شيماء بخير
خليلوعبدالرحمن راحوا لأمهم على طول مع أن الحريم جنبها لكنهم تغطوا والبقية جالسين خلف الستارة
خليلما قدر يكتم الدمعة الي بعينه يوم شاف أمه ولا عبدالرحمن كلهم راحوا لها وجلسوا على صدرها يبكون
شيماء: أفا يا عيالي كذا تبكون خلكم أرجال
عبدالرحمن : يمه ما أقدر يا يمه أنتي أغلى من روحي كيف ما أيكي عليك يوم أنك مرضتي كيف
شيماء قامت الدموع تنزل من عينها
العنود : قوموا عن أمي خلوها ترتاح
خليل : أقول سكتي جلستي جنبها من زمان ولا أختقيتي لنا تنادينا
العنود أسكتت لهذي الدرجة يحسبها خليل كلن دخل على أمه ألا هم
شيماء : يله كفوا عن البكاء ولا ببكي زيكم
خليل يمسح عيونه يجفف الدمع
خليل : خلاص يمه ما راح نبكي بس أنتي لا تنزلين دمعة وحدة تراها غالية علينا وأنت أدحيم قوم
عبدالرحمن أمخبي وجها بصدر أمه
خليل : ولد قوم عاد خلاص
عبدالرحمن قام لكنه قام وهو مبتسم مشقق روحه من الأبتسام
عبدالرحمن : يمه أنفع ممثل من بعد البكا ضحك
شيماء : تنفع لكل شي يا عمري بس وين ولدي عمر
خليل : حتى هنا بهذ الموقف تتذكرينه
شيماء : أه منك كل ذي غيرة
عبدالرحمن : يوم عرف أنك الحمدلله بخير مشى ولا قبل مقطع روحه بكى ولا يكلم أحد
شيماء بخاطرها : الله يعينك يا ولدي الي شفته اليوم أكبر من تحملك بس يالله الحمدلله على كل حال
عبدالوهاب وخالد يسلمون على شيماء مع باقي الشباب
يوم طولوا بالمستشفى إلى العصر أبراهيم خلا عبدالرحمن يجلس مع أمه والبقية أرجعو للبيت
بعد ساعة جا عمر يطق الباب
شيماء : تفضل عمر
عمر مستغرب كيف أعرفت أنه هو
عمر دخل وجلس أبعيد
عمر : السلام عليكم
شيماء وعبدالرحمن : وعليكم السلام
عبدالرحمن : أنت ما تستحي كذا أتسلم على أمك
شيماء : عبدالرحمن أطلع برا لوسمحت
عبدالرحمن مستغرب أنا أطلع برا ليه المهم طلع عبدالرحمن
شيماء : تعال يا عمر خلني أحضنك
عبدالرحمن جالس يطالع من الدريشة شاف عمر أنطلق لشيماء وجلس يبكي
شيماء : خلاص حبيبي لا تبكي تراني مو ناقصني إلا تزيد أشوي وأبكي وياك
عمر : أسف يمه والله أسف
شيماء : أنت ما سويت شي ومو لازم تحاسب روحك على شي أنت ما سويته
عمر : بس أمي هي الي سوت لك كذا أمي ظالمة ومتجبرة
شيماء : عيب عليك لا تقول كذا
عمر : أنتي الي تقولين كذا أهي الي ضرتك وخلتك هنا وما جات حتى تطمئن عليك لا لا تقولين عنها كذا ما تستاهل
شيماء : أمك طيبة بس ممكن أفعاله أشوي منها مو زينة ولا أهي طيبة تحبكم وأسهرت عليكم وأعلم أنا ما في أم ما هي طيبة ولا كان قضت على أعيالها الي جابوا لها الألم عند ولادتهم
عمر يطالع شيماء وهي تتكلم جد كبرت بعينه لو غيرها ما قالت كذا
جا الدكتور لهم ودخل معاه عبدالرحمن
الدكتور جلس يطالع التقرير
الدكتور : لا الحمدلله دي الوأتي وممكن لها الخروج
فرح عبدالرحمن وعمر لهذالخبر وعلى طول باشروا أمور الخروج
من جهة ثانية فيصل كان محتاس ويبي أمه أتكلم الجوهرة عشان يجونهم الليلة
فيصل : أمي يالله دقي عليهم
مريم : إنشاء الله خلاص بكلمهم الحين
مريم تتصل عليهم
مريم: السلام عليكم
الجوهرة : وعليكم السلام مين معاي
مريم : معك أم هنوف وما أبي أطول عليك ودنا نجيكم اليوم في الليل
الجوهرة : هو وش فيك مستعجلة وعلى جيتكم شق\فيكم خير
مريم : الخير بوجهك أنشاء الله إذا جينا بتعرفون
الجوهرة : خلاص حياكم الله
مريم أجل يالله مع السلامة
أدخلت شيماء مع العيال والكل تفاجىء منهم كلن قام فرحان حتى منيرة
العنود لااحت لأمها تلمها فرحانة برجعت أمها
الجوهرة : الحمدلله على السلامة شكله دخلتك خير تو مريم أم الهنوف متصلة تقول أنهم بيجون اليوم
أسمعت لينة هالكلام وقفطت حيا جد ظنها ما خاب بيجون الليلة عشان يخطبونها
خليلوعبدالرحمن راحوا لأمهم على طول مع أن الحريم جنبها لكنهم تغطوا والبقية جالسين خلف الستارة
خليلما قدر يكتم الدمعة الي بعينه يوم شاف أمه ولا عبدالرحمن كلهم راحوا لها وجلسوا على صدرها يبكون
شيماء: أفا يا عيالي كذا تبكون خلكم أرجال
عبدالرحمن : يمه ما أقدر يا يمه أنتي أغلى من روحي كيف ما أيكي عليك يوم أنك مرضتي كيف
شيماء قامت الدموع تنزل من عينها
العنود : قوموا عن أمي خلوها ترتاح
خليل : أقول سكتي جلستي جنبها من زمان ولا أختقيتي لنا تنادينا
العنود أسكتت لهذي الدرجة يحسبها خليل كلن دخل على أمه ألا هم
شيماء : يله كفوا عن البكاء ولا ببكي زيكم
خليل يمسح عيونه يجفف الدمع
خليل : خلاص يمه ما راح نبكي بس أنتي لا تنزلين دمعة وحدة تراها غالية علينا وأنت أدحيم قوم
عبدالرحمن أمخبي وجها بصدر أمه
خليل : ولد قوم عاد خلاص
عبدالرحمن قام لكنه قام وهو مبتسم مشقق روحه من الأبتسام
عبدالرحمن : يمه أنفع ممثل من بعد البكا ضحك
شيماء : تنفع لكل شي يا عمري بس وين ولدي عمر
خليل : حتى هنا بهذ الموقف تتذكرينه
شيماء : أه منك كل ذي غيرة
عبدالرحمن : يوم عرف أنك الحمدلله بخير مشى ولا قبل مقطع روحه بكى ولا يكلم أحد
شيماء بخاطرها : الله يعينك يا ولدي الي شفته اليوم أكبر من تحملك بس يالله الحمدلله على كل حال
عبدالوهاب وخالد يسلمون على شيماء مع باقي الشباب
يوم طولوا بالمستشفى إلى العصر أبراهيم خلا عبدالرحمن يجلس مع أمه والبقية أرجعو للبيت
بعد ساعة جا عمر يطق الباب
شيماء : تفضل عمر
عمر مستغرب كيف أعرفت أنه هو
عمر دخل وجلس أبعيد
عمر : السلام عليكم
شيماء وعبدالرحمن : وعليكم السلام
عبدالرحمن : أنت ما تستحي كذا أتسلم على أمك
شيماء : عبدالرحمن أطلع برا لوسمحت
عبدالرحمن مستغرب أنا أطلع برا ليه المهم طلع عبدالرحمن
شيماء : تعال يا عمر خلني أحضنك
عبدالرحمن جالس يطالع من الدريشة شاف عمر أنطلق لشيماء وجلس يبكي
شيماء : خلاص حبيبي لا تبكي تراني مو ناقصني إلا تزيد أشوي وأبكي وياك
عمر : أسف يمه والله أسف
شيماء : أنت ما سويت شي ومو لازم تحاسب روحك على شي أنت ما سويته
عمر : بس أمي هي الي سوت لك كذا أمي ظالمة ومتجبرة
شيماء : عيب عليك لا تقول كذا
عمر : أنتي الي تقولين كذا أهي الي ضرتك وخلتك هنا وما جات حتى تطمئن عليك لا لا تقولين عنها كذا ما تستاهل
شيماء : أمك طيبة بس ممكن أفعاله أشوي منها مو زينة ولا أهي طيبة تحبكم وأسهرت عليكم وأعلم أنا ما في أم ما هي طيبة ولا كان قضت على أعيالها الي جابوا لها الألم عند ولادتهم
عمر يطالع شيماء وهي تتكلم جد كبرت بعينه لو غيرها ما قالت كذا
جا الدكتور لهم ودخل معاه عبدالرحمن
الدكتور جلس يطالع التقرير
الدكتور : لا الحمدلله دي الوأتي وممكن لها الخروج
فرح عبدالرحمن وعمر لهذالخبر وعلى طول باشروا أمور الخروج
من جهة ثانية فيصل كان محتاس ويبي أمه أتكلم الجوهرة عشان يجونهم الليلة
فيصل : أمي يالله دقي عليهم
مريم : إنشاء الله خلاص بكلمهم الحين
مريم تتصل عليهم
مريم: السلام عليكم
الجوهرة : وعليكم السلام مين معاي
مريم : معك أم هنوف وما أبي أطول عليك ودنا نجيكم اليوم في الليل
الجوهرة : هو وش فيك مستعجلة وعلى جيتكم شق\فيكم خير
مريم : الخير بوجهك أنشاء الله إذا جينا بتعرفون
الجوهرة : خلاص حياكم الله
مريم أجل يالله مع السلامة
أدخلت شيماء مع العيال والكل تفاجىء منهم كلن قام فرحان حتى منيرة
العنود لااحت لأمها تلمها فرحانة برجعت أمها
الجوهرة : الحمدلله على السلامة شكله دخلتك خير تو مريم أم الهنوف متصلة تقول أنهم بيجون اليوم
أسمعت لينة هالكلام وقفطت حيا جد ظنها ما خاب بيجون الليلة عشان يخطبونها