... ما تطلبُه المَرأة الآن ليسَ فارساً كما نعتقِد نحنُ
ولا رجُلاً يوّفِر لها كُل شِيء ، كما يقوُل شكسبير
ولا جِداراً تتكئ عَليه كما تقوُل أمثالُنا
هِيَ قادِرة عَلى كُل شِيء بنفسِها
بلا فارِس .. وبلا رجُل
لكنّها غِير قادِرَة عَلى أن تُحِب وَحدَها
الحُب قانوُن يربُطها مَع هَذا الرجُل .. فارساً كانَ أو طِفلاً
غِذاء المَرأة هُو الحُب وليسَ المَال ,, ولا الفرسَان .. وَلا الرجَال ,,
هَذا ما تريدُه المَرأة .. . لا أكثَر
أُحب أشيائك “الصّغيره ”
اممممم أغنياتك المألوفة .. صوتك .. ضحكتك .. شقاوتك
! و تلك التّنهيدة
ظننتك في البدايه تتنهّد من " حظّك " العاثر معي
و لكنّك كُنت بـ “ضحكتك” تلك تسقيني سعادتي
فـ تكبر “ السّعادة ” في صدري
! و لـ هذا كنت أصمت طويلاً أمامها
أدمنتها سريعاً كما أدمنت “ وجودك ” معي
وها أنا أرقص فرحا بكّ أيا حبيب ♥