كُوبْ قَهـوة ، فـلْسَفَه وهَذيَـآن / وآشيـآءٍ آُخـرَّى !

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

رد: { فـِيَـۓْ هـِالدّنـِيـَا ڪِلَنٍ له حَڪِايَــِهْ »

shoes ..nails art .. fashion .. Make up

,،
1- Make up

..

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

رد: { فـِيَـۓْ هـِالدّنـِيـَا ڪِلَنٍ له حَڪِايَــِهْ »

2- Shoes


​

,،

​

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

رد: { فـِيَـۓْ هـِالدّنـِيـَا ڪِلَنٍ له حَڪِايَــِهْ »

3- Nails

,،

​

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

4- Fashion

,،

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

صباحُ آمانك وعينك ،
صباح اخر حرفٍ من كافُ حديثك !
صباح ان تلعقُ حلو الحديثُ
من فمك سيكون الصُبح
فيك اجمل

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

تُعديني صفحاتكِ إلى ساعاتِ اللقاء !
واول صفحَة تحمُل قبلةٍ صغيرة جداً
تحتويها تجاعيدِ شفتيك ، واوسطَةُ
بتلاتِ وردِ جوريّ قد جفّت منذ ازلها
واخرهُ حرفين مترادفين احدهما يبدءُ اسمي
وينتهي فيكَ ، !
فكيف ليّ ان لا احُبك اكثر ؟

​

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

الامسُ يرحلَ !
يحملُ معه ذكرياتٍ تارةِ ما ترقُ العين مقرونةٍ بإبتسامِة
و بعضَها يقتادُ هوىَ في أعانقِ الفؤادِ والآخر جرحٌ يُبتلى على ارصفِة الوجع ،
قديماً كُنتَ توقِد شموعاً على حافِة الذكرِى
ويكون مساءً على ضوءِ قنديلة ، تختلطُ بِه انفاسٌ ملونِة
على اثرِها تتغذى ارواحنِا ، كانت عادةً لختامِ طريقٍ مبهمٌ نهايته
علمتنيّ كيف أُوقدِ القناديلِ بإنتظَارك ،
لكنك لم تخُبرنيّ ليوم كيف استطيعِ نفثُها وانفثُ الإنتظَار ايضاً مثلِها !
فَ نارهُ حارقِةً اكثَر من ضوءِها تِلك !
وياعُمري اوقدِ شموعاً اكثَر ، بينَ انفاسِ الإنتظَار ،
لتزّينُ موقداً كان يجمعنا ، لربما سينطفئُ لعودةِ الغُرباء !
رُبما ! من يدري ؟

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

ومضت سنواتٍ من عمري ولكن قلبي معلق على اطرافِ الحنين ،
لطالما كَان هناك بصيصٌ من الآمل بأن القادِم أجمل فوقَ المعقول وانني
استطيع تدارك ان هناك آلامٍ موجعه قد ادمّت الفؤاد وارهقت الفكر
واشعلت براكينها في فوهة الوجع ، حتى بتُ أتمنى ان أكون حُره ليوم !
الحُرية ليس ان ابقى طليقة الجسد ، بل ان تكون افكاري طليقة نحو مااحبذة
لا لشخصٍ ما تقتادني الانفاس إليه ، سأكون حُرة ليوم ما .

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

في وحدتيّ وبعد مغيبك وانشغالك ، لاتروقني نفسي ان ابقى منتظره
بل انشغل في اماكن شغرتها بالأمس لتعيُد ليّ لذة وجودك وتفاصيلك
واهيم بكَ وبطيفك حتى تعود ،
بُت اخاف الوحده التي تفصلني عنك امقتُ الإنتظار ،
وخصوصاً انتظارك انتَ وشيئاً يلامسك ، لااجُيد ان انتَظر
" صدفةً " جلبت ليّ خارطِة موسيقى حُب وانفاسك تعزفنيّ حتى اذوب فيك
لن انتَظرك سَ اشغلُ نفسي فيكَ فقط دون اكتفاء !

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

كَمْ هِيّ انَامليّ قَدْ جَفّتْ
لِـ لمسّةْ يداكْ ..
لِـ رعَشةْ مِنْ دفئكْ ..
لِـ نَظرةْ عَيَناكْ ../ التَيْ تَرحِلْ
بِيّ لِغمَرةْ .. عِشقٍ فَـِ إغْماءْ مُحَتَضْرْ
بَينْ يَداكْ

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

الحُب ،

حكاية مختلفة ، له انسابٌ عديدة حسبما سُكانة
قصيدةٍ دون نقاط ، قضيُة بلا حّل ،
تحُل بِه جوامحِ الكُلم وتنشُد حروفهِ حناجرٍ وتختلقُ التعابير وتنفثُ الأنفاسُ
شهقاتٍ من العشِق وتارةٍ من الشوقُ وربما تدنو حتى الوجع !

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

عيــــــــون

eyes

..

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

خَلف نَوافذ الشِتاء الباردة تَشتعل الحِكايات على نار الحَنين الهادِئة


مساء الخير ../’

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

♥ أنا وأحتراقي بأشواقك وقهوة !

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

أنجبتْ وهي في ريعان الشباب ستّة من الأولاد والبنات:
فاء/ لام/ سين/ طاء/ ياء/ نون.
أقمنا حفلاً ساهرًا، رقصتْ فيه حروف الجرّ وإنّ وأخواتها الجميلات.
حروف العلّة تغيّبت عن الحفل ربّما بسبب المرض.
وربّما بسبب الحواجز والجدار.
“
— محمود شقير

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

​

أشُعر أنّ بداخلي عِدة فتَيات
إحداهم تضحكٌ بصخب ..
والأخرى تبكِي بحرقة ..
والثالثه * لاتبالي * بِ شيء​

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

يمتدُ الإنتظارَ حتى يُصبح غياباً
تمتد الذاكِرة حتى تُصبح نسيانا
ًلآ تقلقُوا مِن عبث الحنين
فَ / إنهُ يمتد حتى يُصبح -لآ شي​

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

عندما نتذكرهم فى وقت المطر .. إعلم أنهم قد استوطنوا القلب العَطِر.. !
♥

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]

 

[Ǻl.Ĝ₥ąl L3Ъẗў]