^^دموع الكويت^^
♥ المــراقبـــة العـــامــــه ♥
- إنضم
- 29 سبتمبر 2004
- المشاركات
- 16,616
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 38
قضية العلاقة الغير شرعية مع السائق واهمال الاهل وعدم الانتباه لبناتهم اكيد اغلبكم شاف الحلقة واللي ما شاف الحلقة انا صورتلكم لقطات من الحلقة بعد ما اكتشف الاخو علاقة اخته مع السائق ...
حلقة كانت قوية وقمة بالروعة في الاداء والتمثيل كان اكثر من رائع ...
طبعا اول صورة من اليسار لما كانت تكلم السايق وتقوله انه بتييله بالليل ثاني صورة لما كانت تتزين حق السايق ثالث صورة لما خذت معاها ولاعة حق السجاير ..رابع صورة لما انزلت حق السايق خامس صورة لما شافها اخوها من البلكونة وطاح التلفون منه وراحلها ركض ...سادس صورة لما شافه السايق مع اخته وقعد يصرررررررخ سابع صورة لما قعد يطق راسها بالطوفه ... ثامن صورة لما الام والاخ دشو وشافو اشلون الاخو قاعد يطق اخته ويبعدهم عنها ...تاسع صورة لما لفها بشرشف بوديها السيارة ...عاشر صورة حطها بسيارة ... الصورة الحادية عشر قاعد يحفر قبرها ... الصورة الثانية عشر قاعد يدفنها ... الصورة الثالثة عشر والرابعة عشر لما اطلعت من القبر.... الصورة الخامسة عشر والسادس عشر لما امها وابوها راحو انقذوها والام قاعده تسبحها ... الصورة السابع عشر والثامنة عشر مصدومة من اللي صار ...
وهذا لقاء مع الفنانة ميساء المغربي واللي قامت بدور سندس
> دور «سندس» صغير ولكنه جريء للغاية. ألم تخفك التجربة ؟
ـ الدور صغير من حيث مساحة التواجد وعدد المشاهد ولكنني وجدته أقوى دور استفزّني كممثلة وأهم شخصية نسائية في هذا العمل من حيث موضوع الطرح، والعمل عبر هذا الدور تحديداً يناقش قضية جديدة في الدراما السعودية وهي قضية العنصر الدخيل في المجتمع السعودي مثل السائق، ومدى خطورة تأثير هذا العنصر على نفسية وسلوكيات المراهقة في غياب مراقبة الأهل، كما يناقش مشكلة الفراغ العاطفي وخلو حياة المراهقة من نشاط مواز للجامعة أو الدراسة والعديد من هذه المحاور.
> ينتهي دور «ســــندس» بالإنتحار الذي أتى كمحصّلة لعدة عوامل منها الشك والجنون وغيرهما، ولكن هل الشك في الحياة قد يؤدي إلى الإنتحار أم أن هناك مبالغة في العمل؟
ـ الإنتحار مرفوض مني ومن الناس العاديين لأنه محرّم شرعاً وقانوناً، فهو نهاية الإنسان الضعيف إيماناً وعقيدة ونفسياً ولكننا لا نستطيع أن ننكر أن هناك حالات انتحار ناتجة عن الإحباط والمشاكل النفسية، و«سندس» عندما أقدمت على الإنتحار كانت تعاني من مشاكل نفسية ناتجة عن تعامل أخيها معها مما أدّى بها إلى فقدان التوازن النفسي والإنتحار (ضاحــكة)، إنتحرت بسبب حسن عسيري!! وأنا شخصياً كنت أفضّل أن نعالج هذه الحالة وأن نعيد دمجها بالمجتمع، ولكن رؤية المؤلف كانت أن تنتحر وأن تدخّن «سندس» السجائر رغم أنني في الحقيقة لا أدخّن وهنا اعترضت كي لا تفهمني المراهقات بشكل خاطىء ويعتبرنني قدوة ويقلّدنني، ولكنني في ما بعد استخدمتها كمفردة من مفردات الشخصية. وبالنهاية فالممثّل أداة بيد المؤلف والمخرج.
> أنت متزوّجة من إماراتي وجسدت شخصية خليجية سلبية، فكيف استقبل زوجك ذلك؟
ـ (بلهجة إماراتية) «وايد زعل علي»، في البداية تحمّس للفكرة ولكن بعد التصوير فوجئ بالنتيجة فغضب قليلاً، ولكنه تفهّم بعد ذلك الشخصية وقال لي: «أحسنت صنعاً وأنا فخور جداً بك» وهذا يكفيني.
تمهيداً للمعالجة
> الجمهور انقسم ما بين معارض ومؤيد للعمل، فما الذي يمكن أن تقوليه لكلا الطرفين؟
ـ هذا العمل يخص كل الجمهور الخليجي لأن مشاكل أهل الخليج متشابهة، وأنا أشكر من تقبّلني بالدور والموضوع علماً أنها فكرة جريئة جداً، ولكن هذه الجرأة كانت ضمن الإطار المطلوب والمناسب لتطوّر المجتمع وذلك بهدف معالجة الأمور وليس التجريح من خلال استعراض هذه المشاكل. أما من وقف ضد العمل فأنا أعرف أن موقفهم نابع من غيرتهم على بلدهم وتقاليدهم، ولكن ما أريد أن يعرفه الجميع أننا عندما نناقش موضوعاً ما فلا يكون هدفنا الإساءة إلى الإنتماء بل على العكس فهذا من باب الكشف عن المشاكل تمهيداً للمعالجة، أما إذا كانوا ضدي شخصياً فأطلب منهم منحي المزيد من الوقت لأنني مازلت في البداية.
النقد دليل النجاح
> في الإنترنت مواقع عديدة هاجمت العمل أيضاً، فما يعني؟
ـ لا يمكن أن يتّفق كل الجمهور على رأي واحد وعادة العمل الذي ينتقد بشــدة يكون عـــــملاً ناجحاً. ومنذ 4 ســنـوات عنـــدما قدّمت قضية الإغتصاب أثارت هذه القضية جدلاً واسعاً، حتى أن بعض المحطات رفضت في البداية بث ذلك العمل ولكن أغلب الأعمال الخليجية التي أتت بعد ذلك تناولت القضية بشكل أو بآخر.
> أنت من المغرب وأدّيت دورك باحتراف لدرجة أن البعض اعتقـــد أنك سعـــودية، فكيف استطعت الإندماج بالمجتمع السعودي؟
ـ المجتمع السعودي احتضنني من خلال التجارب العديدة مع الدراما السعودية وأنا أحاول قدر استطاعتي أن أنصهر مع هذا المجتمع الراقي، وهذا لا ينفي اعتزازي بانتمائي للمغرب. فأنا مزدوجة الإنتماء ولا أقصد أنني منافقة لجهة من الجهتين وأفتخر بكوني مغربية،
ولكن بسبب إقامتي في الخليج لفترة طويلة وزواجي من خليجي فمن المؤكّد أن هذا
المجتمع له فضل كبير وتأثير واضح علي وله أيضاً احترامه الذي أفرضه على سلوكياتي كرد للجميل.
طبعا المسلسل يعالج قضايا مهمة واهيا وجود السائق بالبيت ... وقضية كلشي ممنوع بالبيت وعدم الثقة ببناتهم يعني حتى تلفون البيت كان ممنوع انه يشيلونه... زواج المسيار ... الزواج الثاني واهمال الاب لبيته ... والكثير والكثير
يا ريت اناقش هالقضايا مع بعض
رايي : المسلسل هادف هادف هادف ويناقش قضايا فعلاً موجوده بمجتمعنا الخليجي.
انتظركم ؟؟؟
