إطلالة الربيع
New member
- إنضم
- 12 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 1,007
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قصة واقعية: حدثني من أثق في كلامه أن إحدى قريباته ذهبت إلى أحد المراكز التجارية في مدينة الدمام. حيث أنها لاحظت دخول عائلة سعودية إلى أحد المحلات التجارية في ذلك المركز التجاري تتكون من الزوج و الزوجة و طفل صغير تدفعه الخادمة بعربة الأطفال و بعد الدخول في المحل لفت انتباهها أن الخدمة قد أخذت قميص نوم و أشارت به إلى الزوج الذي وقف بجانب باب المحل في غفلة من الزوجة المسكينة.حيث أن الزوج قد أشار برأسه بالموافقة (تقول لقد وقفت أراقبهم لأرى ما ستنتهي إليه تلك الإشارات) ثم تكررالمشهد مرة أخرى لإحدى قطع الملابس الداخلية!! ثم أنها أخذت تلك القطعة إلى الكاشير و دفع الزوج الحساب و وضعت الخادمة تلك القطعة في كيس و خبأته في أسفل عربة الطفل.الغريب أن كل ذلك حدث في غفلة من الزوجة المسكينة!!فما كان من تلك المرأة إلا أن دخلت إلى المحل و أخبرت الزوجة بكل ما شاهدت من تصرفات الزوج و الخادمة. في بداية الأمر لم تصدق الزوجة ما قالته المرأة حتى أخبرتها عن المكان الذي خبأت فيه الخادمة تلك الملابس الداخلية فما كان من الزوجة إلا أن ذهبت و تحققت من ذلك الأمر بنفسها.و الزوج يتظاهر بانشغاله خارج المحل! و لقد أصاب الزوج ما أصابه من الذهول بسبب صراخ زوجته عليه تطلب منه الطلاق حالاً أمام مرأى من الناس في السوق.الزوج لم يمهلها كثيراً حيث أنه أطلق ساقيه للريح مبتعداً عن ذلك الموقف الذي وضع نفسه فيه نتيجة تصرفه الأرعن و عدم خوفه من الله.
إن المشاكل التي يسببنها الخادمات كثيرة و لا أستطيع أن أحصيها في هذا المجال. و على الزوجات و خصوصاً العاملات أن يكن قريبات من أزواجهن و أن لا يتركن جميع شؤون البيت في يد الخادمة التي أصبحت في كثير من البيوت الخليجية. هي ربة البيت التي تطبخ و تطعم الأطفال حتى يصل الأمر إلى إحضار كاسة الماء للزوج لكي يشرب. و عندما تقع الفأس في الرأس تجدهن يندبن حظهن و يبادرن إلى طلب الطلاق من الزوج.[/[/SIZE
قصة واقعية: حدثني من أثق في كلامه أن إحدى قريباته ذهبت إلى أحد المراكز التجارية في مدينة الدمام. حيث أنها لاحظت دخول عائلة سعودية إلى أحد المحلات التجارية في ذلك المركز التجاري تتكون من الزوج و الزوجة و طفل صغير تدفعه الخادمة بعربة الأطفال و بعد الدخول في المحل لفت انتباهها أن الخدمة قد أخذت قميص نوم و أشارت به إلى الزوج الذي وقف بجانب باب المحل في غفلة من الزوجة المسكينة.حيث أن الزوج قد أشار برأسه بالموافقة (تقول لقد وقفت أراقبهم لأرى ما ستنتهي إليه تلك الإشارات) ثم تكررالمشهد مرة أخرى لإحدى قطع الملابس الداخلية!! ثم أنها أخذت تلك القطعة إلى الكاشير و دفع الزوج الحساب و وضعت الخادمة تلك القطعة في كيس و خبأته في أسفل عربة الطفل.الغريب أن كل ذلك حدث في غفلة من الزوجة المسكينة!!فما كان من تلك المرأة إلا أن دخلت إلى المحل و أخبرت الزوجة بكل ما شاهدت من تصرفات الزوج و الخادمة. في بداية الأمر لم تصدق الزوجة ما قالته المرأة حتى أخبرتها عن المكان الذي خبأت فيه الخادمة تلك الملابس الداخلية فما كان من الزوجة إلا أن ذهبت و تحققت من ذلك الأمر بنفسها.و الزوج يتظاهر بانشغاله خارج المحل! و لقد أصاب الزوج ما أصابه من الذهول بسبب صراخ زوجته عليه تطلب منه الطلاق حالاً أمام مرأى من الناس في السوق.الزوج لم يمهلها كثيراً حيث أنه أطلق ساقيه للريح مبتعداً عن ذلك الموقف الذي وضع نفسه فيه نتيجة تصرفه الأرعن و عدم خوفه من الله.
إن المشاكل التي يسببنها الخادمات كثيرة و لا أستطيع أن أحصيها في هذا المجال. و على الزوجات و خصوصاً العاملات أن يكن قريبات من أزواجهن و أن لا يتركن جميع شؤون البيت في يد الخادمة التي أصبحت في كثير من البيوت الخليجية. هي ربة البيت التي تطبخ و تطعم الأطفال حتى يصل الأمر إلى إحضار كاسة الماء للزوج لكي يشرب. و عندما تقع الفأس في الرأس تجدهن يندبن حظهن و يبادرن إلى طلب الطلاق من الزوج.[/[/SIZE