جاي مخدر
New member
- إنضم
- 29 سبتمبر 2004
- المشاركات
- 1,382
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
إلى جانب منظرها غير الجذاب فإن البشرة الجافة البادية التقشف ليست صحية أيضا فالبشرة المتشققة تصبح هدفاً واضحا للتخرش والحساسية والحل هو الغسل والتجفيف المتكررين للأيدي خلال اليوم. كذلك من المهم أيضا تجنيب اليدين التعرض إلى مساحيق التنظيف القوية التي يمكن أن تسرق من الأيدي زيتها الطبيعي فتبدو خشنة قاسية..
أوأن تتسبب في ظهور طفوحات جلدية وفي هشاشة وتقصف الأظافر ولن ننسى بالطبع ما لانخفاض رطوبة الجو من تأثير سلبي على الأيدي من حيث التسبب بنشفانها. هناك بالطبع كريمات خاصة لمنع جفاف اليدين وإلى جانب استخدام هذه الكريمات توصى المرأة أيضا أثناء الاغتسال بأن تستعمل ليديها أنعم أنواع الصابون وجدير بالذكر أن الصابون والسائل الغسول أو الشامبو أنعم من ألواح الصابون وأفضل أنواع الصابون السائل لليدين هو الصابون الذي يعتمد في تركيبه على الجليسيرين.
من الممكن للخوف والإثارة الانفعالية أن يتسببا في حفز تعرق راحة اليد وهذا التعرق أمر طبيعي لاسيما وأن راحتى اليد تعتبران المنطقة الأكثر كثافة من الجسم بالنسبة إلى عدد غدد التعرق ومع أن تعرق اليدين غير مضر بالصحة إلا أن شعور الإنسان بتعرق راحتيه يسلمه إلى حالة من الانزعاج وبالإمكان السيطرة على هذه الحالة عبر غسل اليدين وتجفيفها ورشهما بمسحوق بودرة التالك سليكات المانيزا وفي حال كانت مشكلة التعرق دائمة يمكن الاستعانة بمضاد للتعرق يوضع على الراحتين لاسيما ليلة حصول لقاء أو حدث مهم لدى المرأة في اليوم التالي على أن يعاد استعمال مضاد التعرق في صبيحة اليوم التالي وبعد أخذ الحمام وبالطبع يفترض أثناء استعمال هذا العلاج انتظار اللحظة التي تكون فيها الأعصاب هادئة لأن وضعه أثناء حالة من الترقب والانفعال يذهب بمفعوله أدراج الرياح.
يعزى في كثير من الحالات تكرر إصابة أصبع المرأة وخاصة تحت الخاتم بهجمات عدة من الالتهاب المتراوح بين الاحمرار والاحتكاك والتقرح إلى سبب رئيسي هو تجمع قطع الصابون أو مكونات أي منظف كيميائي تحت الخاتم. من أجل معالجة الأمر يجب خلع الخاتم وغسل المنطقة من البقع التي كانت تحته بصابونة ناعمة جدا ومن الضروري التأكد من غسلها برفق وبشكل كامل كي لا يبقى هناك مخلفات صابونية أو كيميائية عالقة ويمكن بعد ذلك تهدئة الحكة والتورم باستخدام كريم هيدروكورتيزوني.
خلافاً لما هو شائع فإن البقع البنية أو السمراء التي تسمى أحياناً بقعاً كيدية ليست حصيلة تقدم الإنسان في العمر بل أن سببها الأساسي هو الإفراط في التعرض لأشعة الشمس وبالإمكان تجنب اليدين هذه البقع وذلك عبر حمايتها بواسطة واق من الشمس وذلك حين تضطر المرأة إلى التعرض للأشعة الشمسية فترة طويلة من الوقت وبمقدور المرأة في هذا المجال استخدام أي كريم عادي واق من الشمس أو أن تستعمل أيضا كريم يحوى مركبا خاصا بالوقاية من الشمس
أوأن تتسبب في ظهور طفوحات جلدية وفي هشاشة وتقصف الأظافر ولن ننسى بالطبع ما لانخفاض رطوبة الجو من تأثير سلبي على الأيدي من حيث التسبب بنشفانها. هناك بالطبع كريمات خاصة لمنع جفاف اليدين وإلى جانب استخدام هذه الكريمات توصى المرأة أيضا أثناء الاغتسال بأن تستعمل ليديها أنعم أنواع الصابون وجدير بالذكر أن الصابون والسائل الغسول أو الشامبو أنعم من ألواح الصابون وأفضل أنواع الصابون السائل لليدين هو الصابون الذي يعتمد في تركيبه على الجليسيرين.
من الممكن للخوف والإثارة الانفعالية أن يتسببا في حفز تعرق راحة اليد وهذا التعرق أمر طبيعي لاسيما وأن راحتى اليد تعتبران المنطقة الأكثر كثافة من الجسم بالنسبة إلى عدد غدد التعرق ومع أن تعرق اليدين غير مضر بالصحة إلا أن شعور الإنسان بتعرق راحتيه يسلمه إلى حالة من الانزعاج وبالإمكان السيطرة على هذه الحالة عبر غسل اليدين وتجفيفها ورشهما بمسحوق بودرة التالك سليكات المانيزا وفي حال كانت مشكلة التعرق دائمة يمكن الاستعانة بمضاد للتعرق يوضع على الراحتين لاسيما ليلة حصول لقاء أو حدث مهم لدى المرأة في اليوم التالي على أن يعاد استعمال مضاد التعرق في صبيحة اليوم التالي وبعد أخذ الحمام وبالطبع يفترض أثناء استعمال هذا العلاج انتظار اللحظة التي تكون فيها الأعصاب هادئة لأن وضعه أثناء حالة من الترقب والانفعال يذهب بمفعوله أدراج الرياح.
يعزى في كثير من الحالات تكرر إصابة أصبع المرأة وخاصة تحت الخاتم بهجمات عدة من الالتهاب المتراوح بين الاحمرار والاحتكاك والتقرح إلى سبب رئيسي هو تجمع قطع الصابون أو مكونات أي منظف كيميائي تحت الخاتم. من أجل معالجة الأمر يجب خلع الخاتم وغسل المنطقة من البقع التي كانت تحته بصابونة ناعمة جدا ومن الضروري التأكد من غسلها برفق وبشكل كامل كي لا يبقى هناك مخلفات صابونية أو كيميائية عالقة ويمكن بعد ذلك تهدئة الحكة والتورم باستخدام كريم هيدروكورتيزوني.
خلافاً لما هو شائع فإن البقع البنية أو السمراء التي تسمى أحياناً بقعاً كيدية ليست حصيلة تقدم الإنسان في العمر بل أن سببها الأساسي هو الإفراط في التعرض لأشعة الشمس وبالإمكان تجنب اليدين هذه البقع وذلك عبر حمايتها بواسطة واق من الشمس وذلك حين تضطر المرأة إلى التعرض للأشعة الشمسية فترة طويلة من الوقت وبمقدور المرأة في هذا المجال استخدام أي كريم عادي واق من الشمس أو أن تستعمل أيضا كريم يحوى مركبا خاصا بالوقاية من الشمس
