" في آلحيآة آلدنيآ كُلن يجري نحو رِزقه
فإن أتاه ماتمنى فرِح وإن لمْ يأتِه جزع ويأس وقنِط
ولآكن ألمْ نُدرك أن الرزق مقسوم بين العباد
فما كان يصيبك لم يكن ليخطئك وما كان يخطئك لم يكن ليصيبك " !
توكلت في رزقي على الله خالقي
............. وأيقنت أن الله لا شك رازقــي
وما يك من رزقي فليس يفوتني
............. ولو كان في قاع البحار العوامق ِ
سيأتي بــه الله العظيم بفضــله
.............. ولو لم يكن مني اللسان بناطقِ ِ
ففي أي شيء تذهب النفس حسرة
.............وقد قسم الرحمن رزق الخلائقِ
واتجاهاتٌ كثيرة لليأسِ والاحبآط و حتى البؤس ! قد تُشغلنآ قسوة الحيآة عن الالتفآت لأفضلهآ والتمعن فيهآ :” لكن لآ يزآل الاختيآر بيدك : ) أُسلك طريـًــًــًـقك “)
اذا استغنى الناس بالدنيا فاستعن أنت بالله، واذا فرح الناس بالدنيا فافرح أنت بالله، واذا أنس الناس بأحبابهم فأنس أنت بالله، واذا ذهب الناس الى ملوكهم وكبرائهم يسألونهم الرزق ويتوددون اليهم فتودد أنت الى الله