ضروووري دشون

إنضم
11 أغسطس 2011
المشاركات
962
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
سلام عليكم بنات رفيجتي دق علي تبجي تقول زوجي جماعني في رمضان وهذي المره الرابعه وتقول دقيت ع مططوع قال لازم تصومين شهرين تقول ما اقدر دوام و تعب شنوووو الحل
 
إنضم
15 نوفمبر 2009
المشاركات
118
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عن كل يوم فطرت فيه شهرين متتابعين من غير ماتفطر بعد شرعي

او اطعم 60 مسكين عن كل يوم فطرت فيه

او صدقه

بس اتاكدي من الاحكام فيها اختلاف وهذا الي اذكره الحين
 
إنضم
15 نوفمبر 2009
المشاركات
118
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عليه مع القضاء عتق رقبة فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا وزوجته مثله إن كانت مطاوعة أما إن كانت مكرهة فلا شيء عليها .
 
إنضم
15 نوفمبر 2009
المشاركات
118
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اختي في منتدى اسمه شبكة الكويت في شيخ يي على الاسئله ولاحكام الدنيه سجلي فيه وساليه
 

cramela

New member
إنضم
11 يونيو 2008
المشاركات
5,757
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الكويت
ااااااااااااااااااااااااااااااااب
 

سنيوريتآ

New member
إنضم
20 فبراير 2011
المشاركات
1,718
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
آمآ آططعآم 60 مسكيين
+
آو صيــآإم ششههريـن
+
آو عتـق رقبــه

و آلله آعلـم آلآحسسن لهآ تسسأل ششيـخ ..
 
إنضم
31 مارس 2009
المشاركات
741
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
هي مكرهه ع الجماااااااااااع

اسألي شي


ياااااااااااابناااااات لاتستهينوووون بالأحكاااااام الشرعيه ويكون الرد عشوائي


لازم عن علم


فا من قال الله اعلم فقد افتى


انتبهوووووووووووووو
 
إنضم
19 يونيو 2011
المشاركات
102
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الحكم أن هذا حرام و لا يجوز ويفسد الصيام لقوله سبحانه و تعالى : (( أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم و أنتم لباس لهن )) ، فأباح الجماع بالليل و إذا فعله بالنهار فإنه يفسد صومه و يكون عليه الكفارة و هي عتق رقبة مؤمنة فإن لم يجد فإنه يصوم شهرين متتابعين فإن لم يستطع صيام الشهرين فإنه يطعم ستين مسكينا و ذلك لقصة الرجل الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه و سلم و قال : يا رسول الله هلكت و أهلكت ، قال : (( و ما أهلكك ؟)) قال : وقعت على امرأتي في رمضان ، قال صلى الله عليه و سلم : (( هل تجد ما تعتق رقبة ؟ قال : لا ، قال : (( هل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين )) قال : لا ، قال : هل تستطيع أن تطعم ستين مسكينا )) قال : لا ، فجلس عند النبي صلى الله عليه و سلم ثم أتي النبي صلى الله عليه و سلم بعرق فيه تمر ، فقال : (( خذ هذا تصدق به )) ، فقال : أعلى أفقر منا يا رسول الله، ما بين لابتيها بيت أفقر منا ، فتبسم النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه عليه الصلاة و السلام قال : (( خذه فأطعمه أهلك )) ، فدل هذا الحديث على وجوب الكفارة في الجماع في رمضان مع التوبة إلى الله وقضاء اليوم الذي حصل فيه الإفساد و هذا يكون واجبا عليك و على زوجتك كل منكما تجب عليه الكفارة بهذا الترتيب و يجب عليه قضاء اليوم و يجب عليه التوبة إلى الله عز و جل . هذا والله اعلم
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
 
إنضم
31 مارس 2009
المشاركات
741
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
المرأة التي وجب عليها الصوم إذا جامعها زوجها في نهار رمضان برضاها فحكمها حكمه وأما إن كانت مكرهة فعليها الاجتهاد في دفعه ولا كفارة عليها ، قال ابن عقيل رحمه الله فيمن جامع زوجته في نهار رمضان وهي نائمة : لا كفارة عليها . والأحوط لها أن تقضي ذلك اليوم . وقد ذهب شيخ الإسلام رحمه الله إلى عدم فساد صومها وأنه صحيح .



الشيخ صالح المنجد


انا كنت شاكه ماعليها شي
 
إنضم
26 أبريل 2011
المشاركات
13,047
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
❤ ~~> MAMA
Share | http://www.islamqa.com/ar/ref/49750#http://www.addthis.com/bookmark.php...8%A7%D8%AC%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B1%D9%85&tt=0http://www.addthis.com/bookmark.php...8%A7%D8%AC%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B1%D9%85&tt=0http://www.islamqa.com/ar/ref/49750#



هل يجوز نكاح الزوجة في شهر رمضان ؟.


الحمد لله​
الظاهر أن مراد السائل بالنكاح الجماع .
وجماع الزوجة في رمضان له حالان ، إما أن يكون ليلاً ، وإما أن يكون نهاراً .
أما الجماع في الليل فمباح ، ( والليل من أول غروب الشمس إلى طلوع الفجر ) .
وقد كان الحكم في أول الإسلام إباحة الجماع في ليالي رمضان ما لم ينم ، فإذا نام حرم عليه الجماع ، ولو استيقظ قبل طلوع الفجر ، ثم خفف الله تعالى هذا الحكم وأباح الجماع في ليالي رمضان مطلقاً ، وقد دل على ذلك قول الله تعالى : ( أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ ) البقرة/187.
قال السعدي (ص 87) :
" كان في أول فرض الصيام ، يحرم على المسلمين في الليل بعد النوم الأكل والشرب والجماع ، فحصلت المشقة لبعضه م، فخفف الله تعالى عنهم ذلك ، وأباح في ليالي الصيام كلها الأكل والشرب والجماع ، سواء نام أو لم ينم ، لكونهم يختانون أنفسهم بترك بعض ما أمروا به‏ .‏
‏{‏فتاب‏}‏ الله ‏{‏عليكم‏}‏ بأن وسع لكم أمرا كان ـ لولا توسعته ـ موجبا للإثم ‏{‏وعفا عنكم‏}‏ ما سلف
‏{‏فالآن‏}‏ بعد هذه الرخصة والسعة من الله ‏{‏باشروهن‏}‏ وطأ وقبلة ولمسا وغير ذلك .
‏{‏وابتغوا ما كتب الله لكم‏}‏ أي‏ :‏ انووا في مباشرتكم لزوجاتكم التقرب إلى الله تعالى والمقصود الأعظم من الوطء ، وهو حصول الذرية وإعفاف فرجه وفرج زوجته ، وحصول مقاصد النكاح ‏" اهـ .
وقال الجصاص في "أحكام القرآن" (1/265) :
فَأَبَاحَ الْجِمَاعَ وَالأَكْلَ وَالشُّرْبَ فِي لَيَالِي الصَّوْمِ مِنْ أَوَّلِهَا إلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ"اهـ .
وروى البخاري (4508) عن الْبَرَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَمَّا نَزَلَ صَوْمُ رَمَضَانَ كَانُوا لا يَقْرَبُونَ النِّسَاءَ رَمَضَانَ كُلَّهُ وَكَانَ رِجَالٌ يَخُونُونَ أَنْفُسَهُمْ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ .
قال الحافظ :
قَوْله : ( لَمَّا نَزَلَ صَوْم رَمَضَان كَانُوا لا يَقْرَبُونَ النِّسَاء ) ظَاهِر سِيَاق الحَدِيث أَنَّ الْجِمَاع كَانَ مَمْنُوعًا فِي جَمِيع اللَّيْل وَالنَّهَار , بِخِلَافِ الأَكْل وَالشُّرْب فَكَانَ مَأْذُونًا فِيهِ لَيْلا مَا لَمْ يَحْصُل النَّوْم , لَكِنْ بَقِيَّة الأَحَادِيث الْوَارِدَة فِي هَذَا الْمَعْنَى تَدُلّ عَلَى عَدَم الْفَرْق, فَيُحْمَل قَوْله " كَانُوا لا يَقْرَبُونَ النِّسَاء " عَلَى الْغَالِب جَمْعًا بَيْن الأَخْبَار اهـ باختصار .
ومعنى : { تَخْتَانُونَ أَنْفُسكُمْ } : أي : تُجَامِعُونَ النِّسَاء وَتَأْكُلُونَ وَتَشْرَبُونَ فِي الْوَقْت الَّذِي كَانَ حَرَامًا عَلَيْكُمْ . ذَكَرَهُ الطَّبَرِيُّ . وعَنْ مُجَاهِد : { تَخْتَانُونَ أَنْفُسكُمْ } قَالَ : تَظْلِمُونَ أَنْفُسكُمْ اهـ من عون المعبود .
وأما الجماع في نهار رمضان ممن يجب عليه الصوم ، فقد أجمع العلماء على تحريمه وأنه من مفسدات الصيام .
قال في المغني (4/372) :
" لا نَعْلَمُ بَيْنَ أَهْلِ الْعِلْمِ خِلَافًا , فِي أَنَّ مَنْ جَامَعَ فِي الْفَرْجِ فَأَنْزَلَ أَوْ لَمْ يُنْزِلْ , أَوْ دُونَ الْفَرْجِ فَأَنْزَلَ , أَنَّهُ يَفْسُدُ صَوْمُهُ إذَا كَانَ عَامِدًا , وَقَدْ دَلَّتْ الأَخْبَارُ الصَّحِيحَةُ عَلَى ذَلِكَ" اهـ .
بل الجماع أعظم مفسدات الصيام ، فإنه تجب فيه الكفارة .
روى البخاري (2600) ومسلم (1111) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ هَلَكْتُ فَقَالَ وَمَا ذَاكَ قَالَ وَقَعْتُ بِأَهْلِي فِي رَمَضَانَ قَالَ تَجِدُ رَقَبَةً قَالَ لا قَالَ فَهَلْ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ قَالَ لا قَالَ فَتَسْتَطِيعُ أَنْ تُطْعِمَ سِتِّينَ مِسْكِينًا قَالَ لا قَالَ فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ الأَنْصَارِ بِعَرَقٍ وَالْعَرَقُ الْمِكْتَلُ فِيهِ تَمْرٌ فَقَالَ اذْهَبْ بِهَذَا فَتَصَدَّقْ بِهِ قَالَ عَلَى أَحْوَجَ مِنَّا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ مَا بَيْنَ لابَتَيْهَا أَهْلُ بَيْتٍ أَحْوَجُ مِنَّا قَالَ اذْهَبْ فَأَطْعِمْهُ أَهْلَكَ
ولمعرفة ما يترتب على الجماع في نهار رمضان يراجع السؤال رقم (49614) .